جميعنا نحتاج إلى تعلّم فن تسويق الذات، وهذا يعني التعرّف على نقاط القوة التي تتمتع بها والتركيز عليها، وتطوير نقاط الضعف التي تعاني منها، وهي تعدّ مهارة من مهارات التواصل الاجتماعي واكتساب هذه المهارة يجعلك قادرًا على معرفة إمكانياتك وقدراتك والتعامل معها لتسويق ذاتك. ويمكنك الاستفادة من تسويق ذاتك في جلب العملاء إليك، أو الحصول على ترقية في وظيفتك، فبالتالي هو يساعدك لتحدّد أهدافك، وتبلور طموحاتك لتصل إلى الصورة التي تخليتها عن نفسك في بداية مشوارك المهني والعملي. إن أشكال

إن العمل كشخص مستقلّ يعد الآن من أفضل الفرص الوظيفية، كونها تتميز بالمرونة، وتتعلق بممارسة الشغف، وتطوير المهارات كما تحقق دخلًا جيّدًا لمن يمارسها باحترافية. بعدما قمت بتجربة العمل كمستقل على منصة "مستقل " أدركت عظم مهاراتي في الكتابة، وأن أفضل فرصة لاستثمارها واستمراريتها هو القيام بنشر أعمالي ومقالاتي، والترويج لخدماتي عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي. في البداية، وحتى تصبح مستقلًا، يجب عليك اتّباع الخطوات الخمسة التالية: 1- حدّد خدماتك: ويقصد بذلك: حدّد الخدمات التي تحترفها، وتبرع في تقديمها للعملاء،

ضجّت وسائل التواصل الاجتماعي بكوكبة مختلفة من الأفراد الذي يسعون إلى صناعة المحتوى والتأثير على الجمهور المستهدف بطريقتهم الخاصة، سواء كانت بممارسة مهاراتهم المفضّلة كالطبخ والتصميم والرياضات المختلفة، أو بمشاركة المعلومات والخبرات ونقلها فيما يخص موضوعات الصحة، والتعليم والتربية والأسرة وغيرها. . . وعلى الجانب الآخر من الساحة الإعلامية نجد صنّاع محتوى اشتهروا بتقديم المحتوى الفارِغ، والذي لا يضيف للمستخدمين أيّ فائدة تذكر ! إذا أردت القيام بصناعة المحتوى، فكنْ من الفئة الأولى التي تعمل على نقل الخبرات ومشاركة التجارب