مرحباً.. منذ حوالي 4 أشهر، بدأت العمل كرئيس تحرير لمجلة بوبيولار ساينس العلوم للعموم، وهي النسخة العربية من مجلة بوبيولار ساينس التي تُعد واحدة من أقدم المجلات العلمية في العالم، وصدرت النسخة الأولى منها عام 1872. بدأت رحلتي في مجال الصحافة العلمية والتواصل والإعلام العلمي أثناء دراستي لطب الأسنان، ثم تركت مجال الطب بشكلٍ كامل بعد إنهاء الدراسة للتفرغ لهذا المجال. سأكون سعيداً بالإجابة على أسئلتكم واستفساراتكم فيما يخص بوبيولار ساينس العلوم للعموم، أو التواصل والإعلام العلمي. حسابي على تويتر:

بدأت تجربتي في عالم الفريلانس عام 2014، حيث بدأت في كتابة المقالات بمقابل مادي مع أراجيك، ثم مع صحيفة التقرير، وبعدها مع العديد من المواقع العربية مثل هاف بوست، العربي الجديد، ساسة بوست، إضاءات، كلافو، وغيرهم. وعلى مدار أربع سنوات حتى الآن شهدت العديد من التطورات سواءً على المستوى الشخصي، أو من الناحية العملية، أو في طرق وأسلوب انتاج المحتوى العربي. ## أهمية المحتوى العربي تشير بعض الإحصائيات إلى أن نسبة جميع المحتوى العربي على الإنترنت لا تتعدى 3 %

يقول بابلو اسكوبار *لا أحد أصبح غنيًا بالعمل من 8 صباحًا حتى 5 مساءً* وهي مقولة حققت انتشارًا واسعًا عبر موقع الفيسبوك لكن انتشارها لا يعني بالضرورة أنها صحيحة، فهناك العديد من الناس الذين أصبحو أغنياء من وظائف ثابتة، لكن على كل حال ليس الهدف هو مناقشة صحة هذا الإدعاء من عدمه، بل الهدف هو النقاش حول مقارنات البيزنس الخاص والوظيفة الثابتة والعمل الحر أيضًا. أرى أنه لا يوجد تفضيل لطريقة على الأخرى، فالبدائل صُنعت حتى تلائم طبائع البشر المختلفة،

حسنًا، تمتلأ صفحات الفيسبوك ومواقع التواصل الإجتماعي بالعديد من الشعارات الرنانة مثل: اترك بصمتك في هذا العالم، لا تكن شخصًا عاديًا، لا تعش حياتك في روتينٍ قاتل، لا تكن مثل غيرك...إلخ. ربما هذا هو السبب الذي يجعل الكثيرون منا يشعرون بعدم الإنجاز بالرغم من وجود العديد من الأمور الطيبة التي تستحق بعض الاحتفالات والشعور بالامتنان، لكن عند مقارنتها بالشعارات العظيمة التي يطلقها رواد السوشيال ميديا سنشعر بالتأكيد بعدم الرضا. من وجهة نظري الشخصية، هذه الأسئلة كانت تدور في ذهني دائمًا:

كشخص مستقل (فريلانسر) دائمًا هناك صعوبة في تنظيم العمل والتنسيق بين الحياة الشخصية والحياة العملية، فضلًا عن مشاكل إدارة الأعمال حينما يكون لديك عملاء مختلفين في آنٍ واحد. لذا أقوم دائمًا باستخدام أدوات تساعدني في تنظيم حياتي حتى أصبح قادرًا على الإنجاز بشكلٍ أفضل. ## في البدء ما الذي أقوم به منذ خمس سنوات بدأت عملي كشخص مستقل في مجال صناعة المحتوى والتسويق الإلكتروني، وبعد ذلك انتقلت إلى مرحلة أن يكون لدي شركة متخصصة في خدمات إنتاج المحتوى والتسويق الإلكتروني،

صناعة التأثير "الانفلونسرز" هي أحد أهم الصناعات التي بدأت تنمو مع نمو مواقع التواصل الاجتماعي وازدياد حجمها، حتى أصبح هناك لقب مخصص لمن لديهم آلاف المتابعين وهو "انفلونسر". فهل يعني هذا اللقب شيئًا؟ في البداية دعني أستعرض القصة من بدايتها. في العقود الماضية وقبل وجود الإنترنت كان من الصعب على أي شخص أن يصبح "مشهورًا" وعدد الطرق التي تؤدي إلى هذا الأمر محدودة للغاية وتتطلب عناءً وجهدًا كبيرين وفي النهاية قد لا تحقق شيئًا. فحتى تصبح مشهورًا يجب عليك العمل

حتى الآن، تسببت فضيحة *كامبريدج أنالتيكا* في خسارة فيسبوك ما يزيد عن 50 مليار دولار وخسارة *مارك زوكربيرج* أكثر من 9 مليار دولار. لمن لا يعلم القصة، فإن كامبريدج أنالتيكيا هي أحد الشركات المتخصصة في تحليل البيانات، والتي قامت بالحصول على بيانات 50 مليون مستخدم عبر فيسبوك وتحليلها والتأثير عليهم في انتخابات الرئاسة الأمريكية لصالح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فيما يُعد انتهاكًا واضحًا لخصوصية المشتركين على فيسبوك. إثر هذه الفضيحة التي تناقلها موقع الجارديان والعديد من القنوات والمواقع، بدأت الدعوات

موسم امتحانات الثانوية العامة.. الكل متوتر، الكل يراقب، حالة من الضغط والاحباط، إجابات خاطئة، مشاكل في الامتحانات، والمحصلة هي...؟ كل عام في نفس الوقت نقوم بطرح السؤال ذاته، هل هناك أهمية للثانوية العامة؟ هل حقًا تحدد مصير الطلاب ومستقبلهم كما هو شائع في فِكر النسبة الأكبر من أولياء الأمور؟ دعوني أخبركم بتجربتي الشخصية في هذا الأمر. أنهيت دراسة الثانوية بمجموع 98 % ، ومثل الجميع هدفي كان دخول كلية الطب حتى أصبح مثل مجدي يعقوب بالرغم من أنني لم أكن

الحصول على العملاء هو الهاجس الذي يطارد أي صاحب عمل، ويهدد أحلامه وطموحاته. وأعاني شخصيًا من هذا الأمر في بعض الأحيان لذا مؤخرًا جعلت الحصول على العملاء والحفاظ عليهم أولويتي الأساسية في العمل قبل أي شيء آخر مع التركيز بالتوازي على الحفاظ على جودة العمل المقدم إلى أي عميل. أعتقد أن لدينا هنا خبرات متعددة في هذا المجتمع وبالتالي تجارب متنوعة في الحصول على العملاء، *لذا حيث أنكم رواد وأصحاب أعمال، كيف تحصلون على عملائكم وكيف تضمنون استمرارهم معكم؟* سأبدأ

مرحبًا.. المشاريع الصغيرة والمتوسطة تمثل حلًا جيدًا للشباب على الأخص الجامعيين والخريجين الجدد حيث توفر مصدر دخل جيّد في حالة كانت الأفكار جيّدة ويتم إدارتها بشكلٍ احترافي، مع وجود فرص عظيمة لهذه الأفكار حتى تكبر وتتوسع ومن يدري ربما في يومٍ ما قد تصل إحدى هذه الأفكار إلى شركة عملاقة قيمتها ملايين الدولارات. بالتأكيد يوجد هنا الكثير من أصحاب الأفكار الإبداعية الذين لديهم خبرات عظيمة في إنشاء مشاريع صغيرة ومتوسطة، لذا يمكننا استغلال هذه الخبرات قليلًا في الحصول على بعض

مرحبًا.. كل عام وأنتم بخير ورمضان كريم.. أحد أهم المميزات التي تجعلني أنتظر رمضان من العام إلى العام هي كمّ وقت الفراغ الذي أحصل عليه خلال الشهر، حيث أجد نفسي قادرًا على إنجاز كم كبير من الأعمال والمهام خلال أوقات بسيطة في حين أن تلك الأعمال حينما أقوم بها في الأوقات العادية قد تستغرق مني أسابيع كثيرة. الميزة في رمضان هي أن ساعات العمل الرسمية تقل لتصبح خمس إلى ست ساعات، بالإضافة إلى الهدوء الذي يساعد على العمل والإنجاز هذا

النقاشات حول الإعجاز العلمي هي نقاشات مثيرة وصدامية وتتسم بالمناوشات، وقد يصل الأمر إلى حد التكفير من اتجاه أو الإتهام بالتخلف والرجعية من اتجاه آخر. على كلٍ سأقوم بعرض وجهة نظري كشخص يعمل في مجال الصحافة العلمية وتوصيل العلوم فيما يخص مصطلح الإعجاز العلمي وأتمنى أن تكون النقاشات بناءة ومنطقية سواءً اتفقنا أو اختلفنا جميعًا في وجهات النظر. الحديث عن الإعجاز العلمي ليس أمرًا حديثًا يقوم به عمرو خالد على سبيل المثال، بل هو أمر قديم ويقوم به العديد من

كل عام وأنتم بخير وسعادة، وان شاء الله يكون 2018 عام مليء بالأحداث الهامة والانجازات الخاصة بكم. في بداية كل عام أقوم بإعداد قائمة بأعداد الكتب والمجالات التي سأقرأ عنها مع تحديد أسماء بعض الكتب التي أرغب بقرائتها خلال العام. في 2018، تتضمن أهدافي قراءة كتاب واحد كل شهر، وأحاول أن تكون تلك الكتب متنوعة وفي مجالات مختلفة وتحتوي وجهات نظر متعددة على الأخص التي أتعارض معها حتى أتعرف على جميع وجهات النظر. هذا العام سأركز على مجالات الإدارة، الأعمال،

حسنًا.. الكل يعاني من لدغات البعوض .. أيًا كان مكانك وأيًا كانت طبيعتك ستعاني بالتأكيد من بعض اللدغات وسيتم مص دمائك، فما الذي يجعلك جذابًا لهذه الدرجة إلى البعوض وتحديدًا الإناث منها؟ هناك بعض الصفات التي تجعل البشر جذابين لإناث البعوض، منها على سبيل المثال: ##فصيلة الدم وفقًا لبعض الأبحاث، فإن الأشخاص الذين يحملون فصيلة الدم o يجذبون بعوض فصيلة النمر الآسيوية (أسماء غريبة!) أكثر من غيرهم. ##رائحة الجسد وثاني أكسيد الكربون رائحة الجلد البشري تجذب البعوض، حيث تبعث بعض

أصدقائي الأعزاء المستقلين (الفريلانسرز) أو أصحاب الأعمال، أو المهتمين بمجال العمل الحر عبر الإنترنت: سنقوم بتنظيم لقاءات دورية متكررة تجمع مجتمع الفريلانسرز في مصر، وسيبدء اللقاء الأول غدا الثلاثاء 5 يونيو في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً بالقاهرة بمقر ايديا سبيس اللقاء هو الاجتماع التمهيدي لمجتمع الفريلانسرز وسنتنتاقش فيه في العديد من المواضيع التي تهم الفريلانسرز مثل مجالات العمل، مواقع الفريلانس، طرق الحصول على الأرباح، التسعير، التواصل،،، والعديد من الموضوعات التي سنتناقش بها في كل لقاء على حدى. لمزيد من

هناك أمرٌ ألاحظه دومًا في المُستقلين أو الراغبين في دخول مجال العمل الحر، وهو أن المعظم لا يتعامل مع العمل الحر بنفس الجدية التي يتعامل بها مع وظيفته سواءً بدوام كامل أو جزئي. الجميع يستثمر الساعات في البحث عن فرص عمل ثابتة لكن عندما يتعلق الأمر بالعمل الحر فغالبا ما يتم تجاهل فكرة الاستثمار وانتظار العميل حتى يأتي لخدماتنا. من أجل زيادة معدل الدخل كشخص مستقل، فإنه يجب عليك الحصول على عملاء بشكلٍ مستمر، والتحدي هو تحويل العملاء من كونهم

جاء خبر إعلان موافقة شركة ميكروسوفت على استحواذ منصة (Github) مقابل مبلغ 7.5 مليار دولار، بحالة من الاستياء بين جموع المبرمجين والمطورين نظرًا لكون معظمهم يكره ما تفعله شركة ميكروسوفت. كملاحظة عامّة، معظم أصدقائي من المبرمجين والمطورين لا يحبون شركة ميكروسوفت على الإطلاق، والحقيقة أن هذا الموضوع كان مثيرًا لفضولي، لأن ميكروسوفت هي شركة عملاقة ولم أكن أدري ما السبب الذي يجعلها بمثابة الشبح الذي يطارد آمال المبرمجين طوال الوقت. لذا أظن أن طرح هذا الموضوع للنقاش سيكون مثمرًا ومليئًا

مرحبًا أصدقائي أتمنى تكونوا بخير. العمل الحر «الفريلانس» هو أحد الموضوعات المثيرة التي يتناقش حولها آلاف الشباب بشكلٍ يومي بهدف الحصول على بدائل لزيادة الدخل. لذا سأقوم اليوم مساءً بتنظيم محاضرة أونلاين عبر الفيسبوك لايف فيديو عن العمل الحر ومهاراته في تمام الساعة السابعة مساءً بتقوقيت القاهرة. ستتناول المحاضرة العناصر التالية: * التعريف بالعمل الحر وأهميته * مجالات العمل الحر * كيف تتعلم أي من مجالات العمل الحر * التسويق لمهاراتك والحصول على العملاء * الحصول على الأرباح واستلام الأموال

فاز الباحث السوري مأمون طاهر بجائزة ملك السويد للعلوم والتكنولوجيا عام 2019 عن أبحاثه على مادة الجرافين. يمكنكم التعرف على رحلته البحثية وانجازاته من خلال هذا المقال: https://www.popsci.ae/%D9%85%D8%A3%D9%85%D9%88%D9%86-%D8%B7%D8%A7%D9%87%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%84-%D8%AC%D8%A7%D8%A6%D8%B2%D8%A9-%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B3/

أن تكون فريلانسر يعني أن تتعامل كل يوم مع عملاء مختلفين حول العالم. هذا بالطبع في حالة كنت تحصل على عمل مستقل بشكلٍ يومي :) وأحد المشاكل الهامة التي أراها تحدث في الوطن العربي فيما يخص مجال العمل الحر هي عدم وجود أي عقود بين المستقل وصاحب العمل، والاكتفاء بالنقاش فقط حول العمل وطبيعته مع العملاء ثم البدء في التنفيذ مباشرة بعد الاتفاق على المقابل المادي. في معظم الأوقات، بعد التنفيذ وتسليم العمل، يبدء العميل في إطلاق وابل من التعديلات

أحد عيوب وسائل ومنصات التواصل الاجتماعي أنها جعلت الوضع الطبيعي غير مألوف وغير مستحب وأمرٌ مكروه يجب تجاوزه وعدم الإتيان به. لا يمكن لك أن تحظي بحياة هادئة..أن تتخرج من الجامعة، تبدء في وظيفة بدوام كامل، تتزوج، تنجب، تربي أبنائك، تكبر في العمر، تحاول الاستمتاع بحياتك الهادئة وهكذا! هذا الأمر غير مقبول في عالم التواصل الاجتماعي. يجب أن يكون لديك بصمة وأن تغير العالم، وأن تتمرد على كل القواعد وأن تنجز ما يتم إنجازه في خمس سنوات خلال خمس أشهر

بالرغم من أن رمضان شهر العبادات - أو من المفترض أن يكون هكذا - إلا أنه أيضًا موسم لرواج الأعمال حيث تتسارع كل الشركات في نشر دعاياها وإعلاناتها خلال هذا الشهر بتكلفة تتعدى ربما ملايين الجنيهات للإعلان الواحد. كشخص يعمل في مجال التسويق، أترقب وأتابع جيدًا كافة الإعلانات التي يتم نشرها خلال الشهر الفضيل، وأقوم بتحليلها بهدف التعلم وكذلك متابعة أراء الأصدقاء والمتخصصين في التسويق لمعرفة أهم الإعلانات التي نالت إعجابهم وكذلك التي لم تكن على المستوى المطلوب والسبب وراء