Mustapha Bouchene

مدون، مستقل (تصميم، ترجمة، كتابة محتوى) مترجم كتاب عصر التأثير طالب علوم الحاسوب ناشط جمعوي مهتم بالعلوم، الفكر،...

http://mustaphabouchene.wordpress.com

282 نقاط السمعة
322 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الأرقام في هذه الحالة لا تساعد كثيرا في القيام بمقارنة فعلية، كيف كانت ظروف العمل قبل التحسين، وما مقدار الراتب هذه الأمور مهمة.. إذا كانت ظروف عملك سيئة جدا وتحسينها بنسبة 50% يجعلها مقبولة فأرى أن هذا أفضل من زيادة في الراتب تتيح لك فائض شهري أكبر، لأنك بتحسين ظروف العمل فأنت تحسن النسبة الأكبر من وقتك في النهار، وبالتبع أنت تبعد نفسك من الاحتراق الوظيفي والمشاكل النفسية الأخرى المرتبطة بأماكن العمل السيئة. في حين أن الزيادة إن كانت مجرد
فهل يمكنكم تفسير حالتي؟ هذا الأمر ليس حالتك، بل ما يحدث معك، وهو متعلِّقٌ بالطرف الذي تتقدمه له أكثر مِمَّا هو متعلِّقٌ بك. الرفض قد يكون من البنت أو من أهلها، وأسبابه متعدّدة. بالنسبة للبنت قد ترفض لأنك لا توافق تطلعاتها (وهذا لا يعني أنك سيء، بل أنها تعتقد أنك غير مناسب لها)، أو لأن لها ارتباطٌ غير رسميٌّ. الأهل قد يرفضون لأسبابٍ عديدةٍ، وأتوقع أن كون أمك مسيحية قد يكون مشكلةً لبعض الأسر (رغم عدم وجود أي مشكلة في
أتساءل ما هو مصدر اسم المفارقة، هل يخفي قصة وراءه؟
في البداية اقنتعت بكلامك، لكن أثناء تدقيقي لأحد النصوص واجهتني المشكلة مرّةً أخرى. إعراب التعاطف كجملة منفصلة مكونة من مبتدأ وخبر لاحظي أن جملة التعاطف كالتالي: التعاطف الإعلامي غير المسبوق. التعاطف (مبتدأ) - الإعلاميّ (نعت) - غير (نعت) - المسبوق (مضاف إليه)، لذلك المبتدأ لا خبر له في هذه الحالة.
صحيح وجهة نظر محتملة.
الاسم المجرور هو الكلمة الأولى من الجملة الأولى، أما الكلمات الأخرى فيمكن عدّها معطوفةً، ولا أعرف إن كانت الجملة تعطف على المفردة.
أتساءل متى تمّ استحداث الفاصلة المنقوطة، أظن أنها جاءت متأخرةً على باقي علامات الترقيم، وتمّ أخذها من نظيرتها في اللغات اللاتينية. شخصيًّا: أقتصد كثيرًا في استعمال العلامات المنقوطة، وأعتقد أن الإكثار منها في الفقرة الواحدة مشتّتٌ، إلا ما كان على سبيل الضرورة. لذلك لا أستعمل الفاصلة المنقوطة إطلَاقًا، حتى أن القراء لا يدركون المغزى منها، فلا أجد معنى لاستعمالها بدل الفاصلة العادية. ربما يجدر إعادة التفكير بشأنها، لا أدري!
أحد الأصدقاء وجد فيه فائدةً لكونه يريد إتقان إحدى اللغات الأجنبية، فهو لا يريد محتوى عميقًا ولا طويلًا، يريد محتوى سهلًا يمكنه مشاهدته آخر النهار قبل أن ينام، محتوى متنوع ومسلي، ولا بأس أن يتقاطع مع اهتماماته الأخرى ما دام باللغة التي يريد تعلمها. لكن المعلومة التي أثنتني عن تجريبه لذات الغرض (وهو ما لمسته أثناء محاولتي لاستعماله) أنه يرشح الكثير من فيديوهات الرقص/العري مهما أبديت عدم اهتمامك، قد يتوقف لمدة لكنه يظل يختبرك كل فترة.
النسخة العربية من كوورا (موقع أسئلة وأجوبة أساسًا) https://ar.quora.com/ يمكن القول أن إدارة الموقع نجحت إلى حد كبيرٍ في خلق مجتمعٍ متفاعل. تجد هنا الكثير من الفائدة والإبداع. ورغم أني لا أنشط كثيرًا في الموقع إلا أنه حفزني على كتابة إجاباتٍ برتبة تدوينة (حسابي هناك https://ar.quora.com/profile/Mustapha-Bouchene )
> ألا يشكل هذا خطر على سمعتهم مستقبلا؟ النشر الإلكتروني المجاني يؤخذ بجديةٍ أقل من النشر الورقي (أو المدفوع)، قد يكون هذا حلًا مناسبًا لمن يتلهف النشر أو لمن يجد لديه القدرة على الكتابة لكنه ليس واثقًا من الجودة. > وبحسب اعتقادي يجب الإهتمام والتأكد من جودة المحتوى أولا ثم ينتقل إلى نشره فعلًا هذا أهم ما يميز بين الكاتب الجاد وكاتب الموضة.
> لكن هل هذا الإقبال سيؤثر على نشر أول كتاب؟ لا أعرف إن كنت فهمت السؤال جيدا، لكن نعم هذا الإقبال المتزايد على الكتابة سيؤثر حتمًا على جودة أول كتابٍ منشور. تخيلي شابًا حلمه الأكبر رؤية اسمه على غلاف كتاب، لكنه يؤخر النشر حتى يتحسن أسلوبه ثم يرى كل هؤلاء الكتاب الشباب من حوله بعضهم أصغر منه وكثيرٌ منهم أقل منه في الجودة بكثير، ماذا سيفعل؟ سيعتبر نفسه أجدر منهم بالنشر وسيتعجل النشر قبل أن ينضج أسلوبه، ثم حين يصدر
التطبيقات التي أستعملها مؤخرًا ##Keep ملحق خارجي لدماغي :) أحتفظ فيها بأفكار خواطر يوميات مسودات ترشيحات ضبط الميزانية... ## Chrome رغم أني أفضل التصفح بالحاسوب، إلا أن بعض المواقع مناسبةٌ للهاتف أكثر (وأسرع أيضًا) مثل تويتر وحسوب i/o وبعض المدونات -بالنسبة لي على الأقل- ## Quora انطلق نشاطي فيها قبل أقل من أسبوع وأنا أبلي حسنًا حتى الآن. طبعًا تعرفت على كوورا الإنجليزية منذ أكثر من عام لكني لم أكن أدخل إليها إلا حين أجدها في نتائج البحث. ## lichess
> أي كلمة تابعة ل"بسط" هي تابعة لـ"بسّط" بالشدة أي سهل الأمور وجعلها غير معقدة وفعلًا جذرها يدل على البسط عكس القبض وتوقع في اللبس. لكن لو شئنا تسمية حركة للبسط (دون شدة) فسنسميها البَسْطية لا التبسيطية.
البساطة الرقمية مصطلح دال، لكن أظن أن الأدق هو التبسيطية أو التقليلية الرقمية لأن كلمة Minimalism (لاحظ اللازمة -ism) تدل على حركة فنية وأسلوب عيش أكثر منها مجرد التقليل. وقد يكون المصطلح الأنسب هو "الزهد الرقمي" لأن الزهد أيضا هو أسلوب عيش وليس مجرد التقليل أو التبسيط.
صراحةً لم أجد فيه فلسفةً (بالمعنى الحرفي) ولا تعقيد، كما قلت هو يطبخ الفكرة على نار هادئة وربما ما اعتبرته تعقيدًا هو تلك الأمثلة المركبة التي يضرب بها المثل، وجل الكتاب عبارة عن تمثيل لأفكار. البعض يرى هذا التمثيل مفيدًا (مثل حالتي ودليل ذلك أن العديد من الأفكار المذكورة بقيت في ذهني مدة طويلة) والبعض لا يراها مفيدة ويراها تعقيدًا (مثلما تقول). وقراءة الكتاب في جلسات متفرقة متباعدة قد تسبب هذا اللبس لأن الأمثلة مترابطة ومركبة. > لم اقتنع بالأفكار
عرفت الكاتب فورًا من أول جملة. أسلوبه في الكتاب الذي ذكرته مشابه لأسلوبه في باقي كتاباته، لكن السلسلة التي أخذت منها الاقتباس وسلسلة أخرى شبيهة اعتمد فيها على الإلغاز وإثارة الغموض وبناء الفكرة بشكل بطيءٍ وطويل -وليس التنميق اللغوي-، بدل إعطاء الفكرة مباشرةً. الاقتباس الذي ذكرته لا يمكن فهمه دون فهم السياق، ولأني قرأت الكتاب منذ سنين (ربما 5 سنين) فقد فهمت المعنى الإجمالي. وكما قلت فإن ذلك الاقتباس مرتبط بشدة مع الجمل السابقة واللاحقة، فلا ينفع إجتزاءها. أسلوب الكاتب
> هل تعرضت لموقت جعلك تأخذ هذه القناعة؟ ربما عجيبو كلمة أنسب. لا يوجد موقف معين، فقط أتعجب عن كون عملية اقتناء الأشياء تعطي الكثير من القيمة في حياة المرأة، هذا التفاوت بين الرجل والمرأة لا أعرف له تفسيرًا محددا لكن التفسيرات المحتملة غريبة بعض الشيء. > هل تجد أن الكتب المستعملة بتلك الجودة في العادة جودتها سيئة، لكن أحيانا تجد كتبا نادرة لم يعد طبعها أو يصعب إيجادها تباع بسعر الكيلو. أحدها رواية كنت أبحث عنها منذ فترة المتوسط
أعتبر التسوق مجرد عمل لا بد من القيام به، وعدا شراء الحاجيات الغذائية فآخر مرة قمت بالتسوق كانت على النحو التالي: كنت في طريقي إلى الجامعة، التفت لحذائي ووجدته لم يعد صالحًا غيرت وجهتي نحو محل بيع ملابس مجاور، اشتريت حذاءً وعدت إلى الجامعة. > هل توجد عادات تسوّق خاصة بك تحافظ عليها منذ وقت طويل؟ لا يوجد عادة معينة، فقط أتفحص الأسعار والجودة بين محلات متعددة وأقارن بينها، حين أحصل على ما يناسبني أشتري، وإلا فأؤجل العملية لأجل غير
هذا هو التفكير السليم. القراء المبتدئين في العادة لا يميزون بين الرديء والحسن (إلى حدٍّ ما) لكن إصدار كتابٍ رديءٍ سيكون تكريسًا للرداءة. كتاب رديء يعني قارئ ذو ذوق سيء يشتري الكتب الرديئة ثم يتحول جزء من القراء (وإن صغر) لكتاب رديئين لأن هناك من يستهلك ولأنهم لم ينموا ذائقتهم وهكذا دواليك.
أهنئك على شجاعتك، إصدار أول كتاب بجودةٍ مقبولةٍ أمر مهمٌّ لمسيرتك. يمكنك إرسال نسخة أو جزء معتبر من عملك إلى ناقدٍ تثقين فيه أو إلى كاتبٍ أو قارئ ذو ذوق جيد (أصحاب المدونات مثلًا) واطلبي منه ملاحظاته. ويمكن كذلك أن ترسلي الكتاب إلى دار نشر *محترمة* (تجنبي دور النشر التي لا تهتم إلا بشفط أموالك)، إذا قبلته فبها ونعمت، وإن لم تفعل فعليك التفكير جديًّا في إجراء تعديلات أو الرجوع إلى الخطوة الأولى. أحد المسالك التي يمكنك إتخاذها هو نشر
-1
هل العبادة الإفتراضية مشكلة حقيقية؟ وإلى أي حد هي كذلك؟ ففي الحقيقة اللاعب لا يعبد الصنم ليحصل على نقاط، بل يجعل الشخصية التي يتحكم بها تعمل حركاتٍ مثل العبادة (الشخصية لا تعبد لأن العبادة فيها شرط حضور القلب) ليحصل على نقاط وبالتالي فهو تقنيًّا لا يعبد شيئًا! ترجمت بحثًا في موضوع قريبٍ من هذا وعنوان المقال: "هل من الأخلاقي أن تُطعِم نسويةً لتمساح جائع… في لعبة فيديو افتراضية؟" فيما عنوانه الأصلي: "جائزة أوكسفورد أوهيرو في علم الأخلاق العملية: لماذا تعد
ضيعت كتابين لحد الآن، أحدهما في الابتدائي أعرته لأستاذ فأعاره هو الآخر لزميله ثم المدير والمفتش وجال الكتاب جولةً أسطورية ولم يعد. والثانية كتاب عرضته في جلسه فطلبه مني أحد الإخوة وتتالت الطلبات حتى لا أعلم لمن أعرته. أما عني فقد استعرت عددا لا بأس به من الكتب، في العادة إما أحدد وقت الإعادة فأرجعه في الميعاد ما استطعت وإما أتركه عندي حتى أتمه (في مكتبتي قرابة 12 كتاب معار منذ سنين لم أتفرغ لقراءتهم ولم يطلبها أصحابها). كما لدي
> حتى الطوارق لن تستطيع أن تحل محل الكمامة الطوارق شعب وليسوا لباس. قد لا يعوض لثامهم الكمامة لكن المقصود هو عناء تغطية الأنف والفم طول الوقت.
بالتوفيق في مسيرتك التدوينية. أعاني من نفس المشكلة، لكن في باقي مشاريعي، أما في التدوين فبدأت بنفس الطريقة حساب ووردبريس يقول (أنها مدونتي) لكن لا شيء إطلاقًا إلى أن جاء الوقت الذي قررت فيه أن التحسن يكون مع مرور الوقت فأخذت نطاقًا وسيرفر مجانيّين (أكبر خطأ قمت به) ونصبت عليه الموقع ثم رفعت كل مشاركاتي السابقة التي تصلح تدويناتٍ على الموقع وكان ذلك أكبر تحفيزٍ لي. أما إخبار الأصدقاء بالنية في إنجاز أمرٌ فليس أمرًا صحيًّا دومًا بل يكون أحيانًا
> لقد أصبحت تركز على الماديات مثل المظاهر المؤقتة والهدايا. في بلدتي (القرارة-غرداية-الجزائر) أغلب زيارات العيد تكون في صبيحة اليوم الأول، نزور فيها جل الأقارب (قد تصل الزيارة لـ15 منزل). الزيارة تكون خفيفة ولا يقبل تقديم أي شيء عدا التمر والماء أو الحليب (لأنها بلدة صحراوية). وهذا راجع لتوصية مجلس المسجد (يسمى مجلس العزابة وله حضور وهيبة في المجتمع) بمنع تقديم أي حلويات في الصباح (ربما عدا حلويات الأطفال).