محمد عبداللاه

61 نقاط السمعة
2.17 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
وما العبرة من ذلك بقصدك؟
ما السلبي، وبما تظنين أنهم قد تدخلوا؟ فقط من باب العلم بالشيء
وجهة نظر تُحترم ولكن ماذا عمن يدعي العلم؟ أتظن أن لهؤلاء قوة حقيقية أم مميزة ولماذا؟
من الممكن أن تغيِّري موقفًا يضج بكثير من المصاعب من خلال تعويض صورتك السلبية عن الموقف بصورة أكثر تفاؤلًا مع حياتك، ما عليكِ سوى التفكير بإيجابية، والتحكم في أفكاركِ الخاصة سيجعلك قادرة على التحديد والاختيار والتغلُّب على جميع العقبات التي تواجهك. بالضبط كما ذُكر بكتاب (قوة عقلك الباطن) للكاتب الإيرلندي (جوزيف ميرفي) فهو أراد أن يقول قوة العقل الباطن لها تأُير كبير في حياة الإنسان وتفكيره بالسلب والإيجاب معًا.. فربما فعليك الحذر من التعامل معها، فالعقل الباطن لا يفرِّق بين
هذا المتعارف عليه نحو الإعلام ومفهومة فلم أجد جديدًا تتحدث عنه! ولكن ماذا تعتقد أنت حول المجتمع الإعلامي الذي به وجهات نظر متعددة كمجتمع الأطباء والمدرسين وغيرهم، ما الدافع الذي يجعلك تُصدق من هو أمامك وهناك احتمالًا لحة رأيه كاحتمال نفيه؟
مسألة الإيمان بالشيء أحيانًا ما تكون وهمية، أن يتشبث الإنسان بعقيدة أو شيء مثل الحظ فذلك يكون حسب اقتناعه بما يؤمن ويتمسك به، فما الحظ بالنسبة لك؟ أن يكسب الإنسان في لُعبةٍ أو ينال وظيفة أفضل من غيره؟ ربما يطلق على ذلك الشخص محظوظًا، ولكن ماذا عن مجهوداته اتجاه الشيء الذي حظى به لو كان كسولًا أو مُهملًا أو فاسدًا؟ لماذا حظى أيٌ من هؤلاء الثلاثة بشيء ربما لم يغامر من أجله في الأساس؟ من المحتمل الشديد أن يكون الحظ
لماذا يحتاج الإنسان للقوة؟ وذلك وإن كان قويًا بالفعل وهذا يجعله راضٍ، فلمَ يطمح بالأزيدِ ليصيرَ أقوى؟
بالطبع الاثنين معًا
الأخلاق لا تسكن إلا بداخل البيوت والمعابد والمساجد والكتب. وإن تأملت اعتراضي على قولك لوجدتَ أن الإنسان يأتي كالورقة البيضاء، ولكن أثناء تواجده في أيٍ من تلك الأماكن يُكتب فيه كالورقة ما قد تأثر به ويظن أنه عليه القيام به. من أين يتعلم المرء الإحسان للناس، ومن أين يعلم أنه لا بد ألا يُسيئ لغيره، من أين سيعلم أن عليه ألا يسلب حق غيره؟ ربما هناك شخص أناني يسعى في جلب ما يريد لنفسه وإن كان ذلك حق غيره، مثل
بالطبع تلك التجربة ستضيف لك، ولكن هناك شيء لا بد أن يكون بحسبانك، وهو في مثل هذه المشاريع يُركز المسؤولين عن تقييم ذلك العمل الفني من خلال إخراج الصورة كما تُطابق النص، لذلك يكون من الأفضل حضورك وقت التصوير.. إذا لم تُخفي الصورة إبداع الوصف والحوار فبالتالي سيُثير ذلك اهتمام المشاهد. وإن كان ناقدًا ربما يهتم بالكاتب في حالة أن الصراع وترتيب الأحداث وتكوين الشخصيات لهم دوافع قوية لخلق أحداث شيقة لا يملُ من سماعِها ولا يُشتت انتباه من يشاهد
بالفعل أسوء شيء قد يمر به المرء هو تأجيله وتكاسله نحو خطوة إيجابية قد تنقله للأمام، وكما ذكرت فالخوف من الفشل يدع الإنسان في مأزقٍ من التفكير، هل بعدما آخذ تلك الخطوة سأتجه للأمام خطوة أم سأظل مكاني؟ هل سأنال ما أريد في النهاية أم أن ما يحدث ذلك كذبٌ وخداع؟ من الجيد حديثك حول ذلك الموضوع ولكن ربما هناك من يعلم ما عليه القيام به لينهض وما زال لم ينهض ولا يعرف إلى أي مدى تتجه به الأيام وهي
ربما بالنهاية نجد السبب مشكلات نفسية تجعل الشخص عالقًا في مستنقع كبير بعقله، لا يعرف إلى أي مرسى سينتهي به المطاف
بالفعل أسوء شيء قد يمر به المرء هو تأجيله وتكاسله نحو خطوة إيجابية قد تنقله للأمام، وكما ذكرت فالخوف من الفشل يدع الإنسان في مأزقٍ من التفكير، هل بعدما آخذ تلك الخطوة سأتجه للأمام خطوة أم سأظل مكاني؟ هل سأنال ما أريد في النهاية أم أن ما يحدث ذلك كذبٌ وخداع؟ من الجيد حديثك حول ذلك الموضوع ولكن ربما هناك من يعلم ما عليه القيام به لينهض وما زال لم ينهض ولا يعرف إلى أي مدى تتجه به الأيام وهي
يجب على مسؤول التنفيذ القدرة على إدارة تلك الاستراتيجيات الهادفة لتحيق الأرباح.
لا بد من الاحتفال من حينٍ لآخر صديقتي، وإن استدعى الأمور لحضور حفل الميلاد فليذهب من يريد وسأكون من بينهم، ولكن إن كان ذلك الحفل لصديق تجاوز الثلاثين من عمره، فهل يظن المرء أنه قد حقق ما على صاحب الثلاثين أن يحقيقه، وأنه يعرف أنه لا يعيش فقط كي يكبر بل لأهداف أسمى.. فحتمًا سيكون الاحتفال بمذاقٍ نكهته هي السعادة الحقيقية وليس لمجرد أن اليوم ذكرى ميلادنا.
لذلك ترى أن التحدي الأعظم هو تحدي الإنسان مع نفسه؟
أصبح الكثير اليوم يُتاجر باسم أشياء كثيرة منها الحرية التي عندما يحظة البعض بها لا يفكر إلا بنفسه ورقيها، ما هي الحرية في قاموسك يا صديقي؟ واذكر لي مثالًا أفهمك من خلاله عن الإخاة و ماذا تقصد بالمساواة؟
(مُحَمَّد) وزن اسم المفعول (مُفَعَّل) المشتقِّ من فِعل (حُمِّدَ). وهو يفيدُ الكثرة في معنى الحَمْد.
يا صديقي لن تخلو الحياة من العبثية. ربما أنت تقصد بكلامك فئة معينة من المحتمل أن يكونوا قد قاموا بالتعبير عن آرائهم وهم جُنب، أو ربما قد تكون فاتتهم صلاتهم التي لا يهتم البعض بها في يومِنا هذا.. أتمنى أن لا تظن أن الذي يتحدث عن القضية هم المسلمون فقط. أعرف أن الإسلام دين أخلاق وعزة وشموخ، وهو لم يحثنا ذات يوم على الهمجية أو العبث أثناء اتخاذ قراراتنا. وربما ما حدث الأيام الماضية جعل بعض الناس أكثر انفعالًا ،
بالطبع للأرقام دور إيجابي في اتخاذ القرارات الايجابية للاعمال، بالطبع بعد تحديد هدفك الذي طالما تتجه نحوه لتحققه في العمل، وذلك يختلف من عمل لآخر لكن هناك عامل مشترك وغاية أساسية ف كل الأعمال، وهي جمع الأرباح. ولكي تجني أرباحك بالتأكيد لغة الأرقام التي تتبعها وحدها لا تكفي يا صديقي، فعليك أن توظف قراراتك على الصعيد الآخر من العمل بشكل دقيق، فعليك أن تكون مُلمًا بالكثير من الاستراتيجيات التي يتبعها أصحاب الأعمال الناجحين والتي ستجدها مُدونة بأكثر من كتابٍ أو
ربما من الأحرى لك أن تجمعيها كحروف وتكتبين بها (الحياة Puzzle كبير) كديكور في صالة اللعب مع الأطفال. وإن لم تكفِ القطع يمكنك الاكتفاء بكلمة (لغـز). فهي أجمل على مرأى المشاهدين وأمتع على أذن السامعين.
أؤمن جدًا بأن الإنسان الذكي هو الأغنى من الفقير الذي أعتقده الشخص الغبي.. وهذا ما يريد كاتب الرواية أن يُفَقِه به القراء، فهو يجعل العامل يأخذ أجرته ومقابل أتعابه ذكاءًا ويدفع مقابل الطعام واللباس وحدات من الذكاءً أيضًا، ويجب على الإنسان أن يحافظ على ذكائه ويحاول أن ينميه ويزيد من وحداته. ربما أرى قليلًا أنك ممن تأثروا بتلك الرواية التي أصبحت محورًا للنقاش اليوم، ولذلك أريدك أن تضع لي سببًا يجعل الغبي -وهو الأقل ذكاءً- أن يتمُّ الحكم عليه بالقتل
أتفق معكِ، فتلك العناصر كما أنتِ ذكرتِ أنها (ثابتة). أي بديهية بالنسبة لرؤساء الأعمال الحقيقيين. لا بد من وجود تلك العناصر من الأساس.
كي تكتسب تلك الثفات وتنميها عليك بالقراءة فيهذا المجال أو مشاهدة الفيديوهات التي تحكي عن تجارب شخصية وتاريخية يستفيد من خلالها المرء، ولكن أبرز مهارة بالقيادة من وجهة نظري هي أن تكون على دراية بكل ما يحدث حولك، وأن تفهم من هم حولك ولو بصورة بسيطة. ربما عليك بقراءة كتاب "21 قانونًا لا تقبل الجدل في القيادة"، وكتاب "من الجيد إلى العظيم".. عليك أن تعلم يا صديقي أن النجاح لا يحدث بين عشية وضحاها، فالتجارب عادةً ما تساعد رواد الأعمال
مرحبًا حمود، لقد فهمتُ من خلال موضوع تعبيرك أنك تريد من الآخرين أن يستثمروا الوقت وألا ينظروا للخلف ويبكون عليه كي لا يخسروا الحاضر، وألا ينظروا للمستقبل أيضًا كي لا يخسروا لحظات الحاضر، وربما ما تريد قوله أنت هو أن يقف الإنسان للحظات دون التأمل فيما مضى وألا يحلُم بالمستقبل وربما ألا يبذل جهدًا في التفكير لأنه يُرهق العقل. أتعتقد أني فهمتك؟ وإن لم يكن أرجو منك أن تفعل