السلام عليكم أعزائي. كما هو معلوم أن جيلنا هذا يواجه نقلة نوعية في طريقة العمل وكسب الرزق بسبب التطور الفظيع للتكنولوجيا، لدرجة أن أغلب الأهل لم يستوعبوا بعد هذا التطور وليسوا مقتنعين بالعمل الحر. على الصعيد الشخصي، كلمتني والدتي بخصوص الزواج، وألزمتني أن أبحث عن عمل في شركة لكي أتقدم لرفيقة العمر بثقة! وقالت لي ماذا نقول لأهلها عندما يسألون عن وظيفتك؟ لا يوجد شيء اسمه العمل من المنزل! أنت هكذا عاطل! حاولت إقناعها بكافة الطرق ولكن بلا فائدة مع
لماذا سمي الزواج الصوري بهذا الاسم؟
عندنا في مصر أظن أنهم يطلقون هذا المصطلح عندما تختار الأم عروسة لابنها دون أن تكون له معرفة مسبقة بها، أو أظن عندما يحصل الزواج ولكن بشرط عدم وجود دخلة (شاهدت هذا في أحد الأفلام الكوميدية "فيلم زواج تحت الطلب" وكان مشهد لزواج التحليل)، أو ربما عندما يجبرون أحد على الزواج غصبًا عنه، لست متأكد، وعندما بحثت للاستزادة لم أجد شيء للأسف. ماذا يعني هذا الزواج؟ ولماذا سمي بهذا الاسم؟
ما آرائكم بمن يعيش في منطقة الراحة (Comfort Zone)؟
- شخص لديه ما يكفيه من المال طيلة حياته فلا يحتاج للعمل حيث يكفيه استثمار ماله في البنوك للحصول على الفوائد (بغض النظر عن الحكم الشرعي للربا)، وحتى إن لم يستثمرها فستكفيه، لا مشكلة! - لا يحب المجازفات والاختلاط بالبشر - لا يشعر بأنه مُلزَم برسالة ليفني حياته من أجل تأديتها - يحب العيش وحيداً في عالمه الخاص بعيداً عن المسئوليات والهموم الحياتية - يقضي وقته على الإنترنت والألعاب الإلكترونية ومشاهدة الأفلام والمسلسلات وربما يخرج للتنزّه وممارسة الرياضة (بالعامية: عايش
على ماذا تعتمد العلامة الخضراء "متصل الآن" في الصفحة الشخصية (في موقع مستقل)؟
هل تعتمد على وجودي الحالي بالفعل على الموقع؟ أم على مجرد تسجيلي للدخول؟ لأني دائماً بعد الإنتهاء من تصفح موقع ما لا أقوم بتسجيل خروجي منه، وإنما أكتفي بإغلاق المتصفح.
هل شركة أبل هي المتفردة بإنتاج الشاشات ذات الوضوح العالي من نوع Retina display؟
أعشق الويندوز ولا أفكر في الانتقال للماك، لكن أتضايق جدا من ال Pixels التي تظهر بوضوح في كل شاشة أعمل عليها، فهل من شركة تنتج شاشات منافسة لشاشات أبل في الوضوح؟
هل غسّلت أحدًا ودفنته من قبل؟ بماذا شعرت؟ إليك تجربتي
> للعلم أنا غير مسلم، تحديدًا "لاأدري". توفي أحد أعمامي، فذهبت البارحة مع الأهل لتغسيله والصلاة عليه ودفنه، ثم حضور العزاء. كان يومًا طويلًا مرهقًا، البكاء والنواح في كل مكان، لكن الغريب في الأمر أنني لم أتأثّر كما تأثّر الأغلبية رغم أن هذه أول مرة أقوم فيها بمراسم الجنازة من أولها لآخرها! نويت من بداية اليوم أن أهتم بكل صغيرة وكبيرة، أدقّ التفاصيل لا أفوّتها، لعل في ذلك موعظةً وعبرة كما ينصح المسلمون. بعد التغسيل، كنت من أوائل الذين شاركوا
هل خلقَنا الله لعبادته حقًا؟ هل هذه هي الغاية من الخلق؟
السؤال الشهير: لماذا خلقنا الله؟ الإجابة الشهيرة: لكي نعبده، والدليل قوله تعالى: "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ"، فنحن موجودين في هذه الدنيا للاختبار، لفعل الطاعات واجتناب المحرّمات. حسنًا، هذه الإجابة غير مقنعة بالنسبة لي، لأنه ليس من المنطقي أن تكون عبادة الله في حد ذاتها هدفًا أو غاية، هي تصلح لأن تكون وسيلة من أجل غاية أو غايات أخرى، وهذه أمثلة للتوضيح: - هل يصحّ القول بأن الإنسان صنع الساعة لكي تدور عقاربها؟ - هل يجوز القول بأن الإنسان
هل الدعاء مستجاب أو على الأقل مسموع؟
هذا السؤال لك أيها المؤمن مهما كانت ديانتك، ولكني سأتحدث هنا من وجهة نظر إسلامية كوني من خلفية مسلمة، وأيضًا لأن أغلب الأعضاء هنا مسلمين كما يبدو. كثيرةٌ هي الآيات والأحاديث التي تتكلم عن فضل الدعاء وأهميته والحث عليه، فهو بالتأكيد واحد من أعمدة الدين الأساسية التي لو سقطت سقط الدين معها برأيي. بعض الآيات: - "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ". - "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ". بعض الأحاديث عن الرسول محمد: - "إن
قصتي مع جهاز أمن الدولة في مصر وكيف نجوت بأعجوبة!
> أمن الدولة هو أحد الأجهزة الأمنية المختصة بأعمال الشغب والإرهاب .. ولديها العديد من المعتقلات التي تمارس فيها التعذيب. البداية كانت في مطار القاهرة عندما أتيت من السعودية إلى مصر في إحدى المرات .. كنت ملتحي ومقصر ثيابي .. جائني رجل يرتدي بدلة أنيقة وقال: "تعال معي لو سمحت" .. فقلت: "إلى أين؟" .. قال: "لا تقلق لا شيء" .. اصطحبني إلى مكتبه .. وعندما جلسنا بدأ يسألني عن معلوماتي الشخصية وتوجهاتي الدينية .. بعد 5 دقائق انتهى الحوار
رعشة غسالة الملابس، هل من أحد مجنون مثلي؟!
لدي غسالة ملابس ذات فتحتين، الفتحة اليسرى للغسل، واليمنى للتجفيف، بهذا الشكل: https://suar.me/a0Vl كما تعلمون، عند التجفيف تبدأ الغسالة بالدوران بسرعة فائقة مما ينتج عنها رعشة كالكهرباء الخفيفة، هي ليست كهرباء، لكن سرعة الاهتزاز توحي بذلك (أتمنى أن تكونوا فهمتم قصدي). الجنون هنا أن تلك الرعشة أعجبتني، جرّبت وضع يداي على الغطاء أثناء التجفيف فأحسست بشعور رائع، وضعت رأسي أيضًا ههههه فازداد الشعور روعةً، أحسست بطاقة كبيرة تنتقل لجسمي، كذلك نشاط للدورة الدموية! أحببت مشاركتكم هذه التجربة العجيبة لأني أحسست
إضافة Lazarus للمتصفح تساعدك على استرجاع كتاباتك المفقودة بسبب انقطاع الكهرباء أو ما شابه
هذه الإضافة مهمة جدًا لمن يكتبون كثيرًا، سواء هنا في حسوب أو في أي موقع آخر، ويعانون من انقطاع الكهرباء أو الإنترنت مثلي، أو حتى إغلاق المتصفح بالخطأ، مما يؤدي إلى فقدان النص المكتوب، وبالتالي ارتفاع الضغط وشد الشعر وأمور أخرى. طريقة العمل بسيطة جدًا، بعد تحميل الإضافة ستلاحظ علامة مفتاح في جميع مربعات النص التي يمكن الكتابة فيها. جرب اكتب شيئًا في أي مربع نص، ثم أغلق الصفحة وأعِد فتحها، واضغط على المفتاح لتجد خيارًا لاستعادة ما كتبته بضغطة
إحدى تقنيات السعادة في حياتي: انظر لمن هم أقل منك!
من منّا لا يعاني من المنغّصات التي تعكّر صفو الحياة، والتي مهما حاولنا الفرار منها إلا أنها أمامنا بالمرصاد، وكأن بينها وبيننا ثأر قديم تريد الأخذ به! عن تجربة، النظر لمن هم أقل منك هي تقنية فعّالة جدًا إن أحسننا استخدامها. فبسببها -وبدون مبالغة- أغلب أوقاتي أصبحت رضًا وسعادة. - ففي الحرارة المستفزة لهذا الصيف مثلًا، تعطلت مروحة التبريد الوحيدة التي أملكها، وبدلًا من أن يسيطر الغضب على يومي بدأت بالتفكير في أحوال الناس في أفريقيا مثلًا، وكيف هي معاناتهم
لو كنتم مكاني (شباب وبنات) في مقهى بلدي (قهوة بلدي) ماذا ستفعلون في هذا الموقف؟
صورة لتوضيح نوع المقهى التي أقصده: https://suar.me/qjpY في أحد الأيام العصيبة التي ينقطع فيها الإنترنت ذهبت لأحد المقاهي في منطقتي مصطحبًا اللابتوب لأستخدم الإنترنت هناك ل 6 ساعات تقريبًا، حجزت طاولة كاملة لآخذ راحتي، أتاني العامِل (لن أقول النادل، لأن النادل يكون في المقاهي الفخمة)، سألني: ماذا تشرب؟ قلت: أريد كذا وكذا، ثم أحضر لي طلبي وأكملت عملي على اللابتوب. جاءني مرة ثانية بعد نصف ساعة تقريبًا وقال: ماذا تشرب؟ قلت: شكرًا، للتوّ شربت، فذهب.. بعد نصف ساعة جاءني مرة
شاركونا أطرف السرقات التي تعرّضتم لها، أو رأيتموها بأعينكم، إليكم أطرف ما رأيت :)
# مقبض الباب الخارجي: في أحد الأيام، بعد منتصف الليل، قام لص بخلع وسرقة جميع المقابض الخارجية لأبواب الشقق في العمارة التي أسكن فيها ماعدا مقبض بابنا! تخيّلوا لماذا؟! لأن أحد أقاربي في البيت كان يذاكر للامتحان بصوت عالي طوال الليل وحتى الفجر، وكان يمشي في البيت ذهابًا وإيابًا وهو يذاكر، مما أرعب اللص ومنعه من فعلته D: # مسمار تعليق القمامة: في نفس العمارة، أمام كل شقّة يوجد مسمار بطول 7 سم مدقوقًا في الجدار، نعلّق عليه أكياس القمامة
الحل المتين للقضاء على ظاهرة التسليب اللعين!
> ملاحظة: الهدف من الموضوع هو الفضفضة، لذلك وضعته في مجتمع تسلية، فلو وجدَت الإدارة إمكانية تطبيق شيئًا من الاقتراحات فلتتفضّل مشكورة، وإلا فالموضوع للتسلية :) نظرًا للعدد الكبير من الشكاوي شرقًا: https://goo.gl/42bASp والكمّ الهائل من المناوشات غربًا: https://goo.gl/aGd1rz وإنشاء مجتمعات، أقصد جمعيات خيرية لحماية حقوق المستضعفين في كل بقاع المجتمعات شمالًا وجنوبًا: https://goo.gl/H6Aq1i أرى أنه من واجبي الوطني، ومن على هذا المنبر، أن أقترح حلًا متينًا للقضاء على كل تسليبًا مغرِضًا لعينًا.. إليكم ما في جُعبتي في نقاط: -
اقتراح خارج الصندوق لمشكلة حذف الجملة الشهيرة حبيبة الملايين: حسوب I/O هو مجتمع عربيّ، رجاءً شارك باللُّغة العربيَّة الفُصحى.
> الغرض هو التسلية لذلك اخترت هذا المجتمع :) الاقتراح ببساطة: تطوير خوارزمية بالذكاء الاصطناعي لكشف المحتوى! سواء الأعضاء الجدد أو القدامى، أي أحد يكتب حرف بغير اللغة العربية، أو حتى كلمة بأي لهجة غير الفصحى، تنبثق نافذة jquery فيها تلك الجملة! هكذا سيستعيد حسوب I/O مجده! https://suar.me/x1nV
في لغات الـ .NET مثل #C هل تحب تعرّف المتغيرات المعقدة بكلمة var لتريّح بالك؟ أم تعرّفها بنوعها؟
مثل: IEnumerable employees = db.Employees.ToList(); var employees = db.Employees.ToList();
ما رأيكم في التأمل (Meditation)؟ إليكم تجربتي!
كنت أتابع أحد مدربي التأمل على الفيسبوك .. شاب في الخامسة والعشرين من عمره .. طويل الشعر كثيف اللحية غير متكلّف في ملابسه وتعاملاته .. للوهلة الأولى سيبدو أنه من أهل الكهف! نشر الكثير من صوره مع أصدقاءه وهو متربع الرجلين مغمض العينين .. على الشاطئ .. في الحديقة .. في أعالي الجبال .. وأيضًا العديد من الحِكم عن الحياة .. وفي مرة أفاد بأنه يذهب إلى حديقة معينة كل يوم في الساعة السابعة صباحًا لممارسة التأمل لساعتين ثم يعود
شخص قرر الانتحار، ماذا ستفعل معه؟!
منذ فترة، كاد أن يقتلني فضولي!! شعرت برغبة شديدة (ليس في الانتحار كما تظنون الآن وأنتم تقرأون xD)، بل في البحث على الإنترنت من وجهة نظر المنتحر، أي باستخدام جُمل مثل: أسهل طريقة للانتحار، أريد أن أنتحر ... إلخ. وجدت مواضيع أثارت دهشتي حقيقةً! الكثير من الشباب والبنات ممن يحكون مأساتهم، وأنهم كرهوا الحياة وقرروا تركها، لكن مشكلتهم الوحيدة هي *الطريقة*! يبحثون عن طريقة سريعة، سهلة، غير مؤلمة! ابتلعت ريقي أكثر من مرة وأنا أقرأ! أحدهم قال أنه جرب ابتلاع
هل عرضَ الله علينا الأمانة قبل أن نولد، ووافقنا على حملها؟
قال تعالى: "إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا". ومعناها حسب ما جاء في التفاسير: أن الله عرض على السماوات والأرض والجبال أن يعبدوه بفعل الطاعات وترك المحرمات، ومقابل ذلك سيكافئهم ويجزيهم خيرًا إن نجحوا، وإن فشلوا فسيعاقبهم، ولكنهم رفضلوا ذلك خوفًا من أن لا يستطيعوا تحمّل تلك المسئولية، وجاء الإنسان بظلمه وجهله ووافق على حملها. المصدر: https://goo.gl/HyiZHe يوجد قولين في هذه المسألة: الأول: أن الله عرض علينا تلك
أكثر موقف محرج تعرضت له في حياتي (دع عنك المال) عند الشراء
بعد ولادتي في بلدي مصر سافرت للسعودية وعشت طوال فترة دراستي هناك، تتطبعت بطباع أهل السعودية، ثقافاتهم، عاداتهم، أصبحت نسخة منهم. بعد الثانوية عدت لمصر لدخول الجامعة. في أول أيامي كنت أستكشف هذا البلد العجيب، الثقافة غير التي عشتها، الانفتاح، كل شيء مختلف، كأني ولدت من جديد. لدينا في مصر (وربما في بلدانكم أيضًا لا أعلم) ثقافة "خلّي عنك خالص" بالعامية المصرية عند الشراء. بمعنى "دع عنك المال، خذ ما تريد على حسابي". وهي بالطبع تقال ذوقًا ومجاملة من البائع،