وما نفعنى سوى التجلد والصبر على فضاعة المجتمع ومٌطَبِعى ألمَ أٌمِنَا فلسطين! كيف أشعر بالوقوف؟؟ وسهم القوس اخترق الجسد!!! . كيف أجني ثمار العدالة والرأفة ، عندما تنهزم . القوانين والنوامس تٌكبل الأيادي، وتعمى الأبصار فيخترون شهود الزور ولا ينكسر القيد ولا حتى السور فكيف تنير راية السلام وتزيل عتمة الوطن؟ كيف السبيل للعلى ؟ اليس للعلى عنوان؟ فسبيلنا نحن حتى تٌهزم أَيادي الأعادي، وضرير العرب!!٠ عبد الحفيظ اعليوي

وما نفعنى سوى التجلد والصبر على فضاعة المجتمع ومٌطَبِعى ألمَ أٌمِنَا فلسطين! كيف أشعر بالوقوف؟؟ وسهم القوس اخترق الجسد!!! . كيف أجني ثمار العدالة والرأفة ، عندما تنهزم . القوانين والنوامس تٌكبل الأيادي، وتعمى الأبصار فيخترون شهود الزور ولا ينكسر القيد ولا حتى السور فكيف تنير راية السلام وتزيل عتمة الوطن؟ كيف السبيل للعلى ؟ اليس للعلى عنوان؟ فسبيلنا نحن حتى تٌهزم أَيادي الأعادي، وضرير العرب!!٠ عبد الحفيظ اعليوي*

نصيحة العمر اعمل بالصمت ، كافح كالرجال، لا تقاسم أحوالك الشخصية فالناس تملؤها الحقد والبهتان

ان أشد العبث يكمن في التنوع البشري المعارض لمخططات الحكومة وغلائها وعلتها وفسادها ان هذا التنوع يفرغ صخبه الفكري والنظالي داخل اسوار الفايسبوك.يعتبر اسيرا ومقيدا لا حرا في الميادين... Alioui

اننا نعيش مع من لا يستحق العيش.. العبثيين... الفوضويين. الذين آمنوا بالخبث. ليقتلعون جذورك.. الذين ينهلون السم الزعاف. .. .. الرحيق المتعفن على اجسامهم... و فتيل الشمعة ستطفء مرقدهم وموقدهم.. المسموم. Abdel Hafid

ما أروعه شعور حينما تنتابك فكرة الخلاص من أفكارك المعقدة أفكارك التى تركتك في هذيان وشرود، توجع النفس و تقتل الأفق . سواء أكانت في الماضي أو اكتسبتها من التراث الفكري... ما الجدوى كي نقتل الإنسان الآلي الذي يسكن فينا، كي نقتل العين الحارقة التي تراقبنا عن كثب! ما الحل في مجتمع يقدس الخرافة ولا يصدق الحق.. ما الحل في مجتمع يذبح أخاه و يرضى العصيان.. إن الأفكار التى نتشبع بها عليها ان تكون خالصة بناءة، هادفة تبني الإنسان ولا

أن الملائكة لا يمكن لها أن تكون إلا ملائكة ، وكذلك الشياطين لا يمكن لها أن تكون غير ذلك .. لكن الانسان هو المخلوق الوحيد القادر على أن يرتفع في السماء او أن يغوص في اوحال الکآبة والاكتئاب ولا يبقى باليد حيلة سوى الاستمرار في جلد الذات ... فدع ما يُريبك إلى ما لا يُريبك . مودتي لكم

يتحدث عبد الرحمان منيف في كتابه " أم النذور" عن الجهل والخرافة والعادات والتقاليد البالية التي تنبت وتستقر في مكان لتصبح مسلمات لا يمكن الخروج منها ولا عليها ، الصراع الخفي بين العلم والتخلف ، بين المدرسة والكتاب ، بين الأب الماضوي التفكير والخال المتحرر من حبال الماضي ،، الطفل في نظراته وعقله الصغير المتسائل وخيالاته وما يسمعه ويبنيه من أوهام أقرب للحقائق ، السلوك السيء الذي يراه في شيخه ويراه الآخرون جيداً وما يراه جميلاً في السكير ويراه الآخرون

كان فرويد أول من استخدم مصطلح النرجسية من الناحية النفسية، واستخدمه بمعنى محدد وهو أن لدينا جميعاً رغبات نرجسية أو حب الذات، وهي طبيعية ومن الضروري إشباعها، وأنها تشكل مرحلة من النمو تتطور فيما بعد إلى حب الآخرين، وفي حال عدم إشباع هذه الرغبات يحدث الانكفاء على الذات والتثبت عند مرحلة حب الذات الأولى. قد طرح كاوت وكيرنبيرغ Heinz Kohut , Kernberger تفاصيل عن مفهوم النرجسية المرضية من وجهة نظر تحليلية وأنها نتيجة لعلاقة باردة غير متعاطفة وغير ثابتة مع

كل ما يحصل اليوم من أزمات اقتصادية واجتماعية سبابها الإنسان المادي..النرجسي الذي صار آلة يعصر ذاته من أجل جني الأموال دون أفق يحمل هم المستضعفين.. دون رسالة نبيلة للتعاطف الإنساني.. إن الإنسان المادي النرجسي عليه أن يتحلى بالشجاعة الاخلاقية و َالتدبيرية في تسيير مشارعه الخاصة وفق منهج اقتصادي يملؤه الانتصار على عتمة العقل المظلم، وكذا الإنسان الآلي الذي يسكنه .. فإذا حلت المحبة الإنسانية حل الخير وبزغ فجر التعاضد والتكافل الاجتماعي.. فإذا خربت بوصلة الإنسان تقوض المجتمع وانهار جسمه. محبتي

لا شك في الأمر يا أصدقائي ان معظم المؤثرين الاجتماعيين هدفهم جني المال بشتى الوسائل بتبرير الأمر أن الغاية تبرر الوسيلة. على أي. " اتقوا الله في أنفسكم واصنعوا محتوى يليق بأنفسكم بعيدا عل التفاهة والربح عل ظهر اللطيف اي القرآن الكريم "

- أهلك لا يعرفون حجم الصعوبات والضغط الذي تمر به في حياتك اليوميه ولا في عملك. - وعملك لا يعرف ظروف حياتك وبيتك . - اصحابك لن يفهمون حجم المسؤليات الجديدة التي فوق عاتقك. - وشريك حياتك منتظر دائما الحب والدعم منك ولن يفهم كمية الضغط الذي تمر به مهما تكلمت و شرحت له الخلاصة لا أحد يشعر بك غير نفسك .. ولا أحد سيفهم مالذي تمر به ولا يقدره. استمر .. كافح .. و ..قاتل من أجل الهدف المنشود

غدر الوطن دون انذار فكأن الرياح تساعده عل العبور. الى الاتجاه اللامرغوب. من يغفر الزلات حينما نخطئ ومن يصحح المتاهات حينما نسقط . احقا نعي وطننا الذي اغتصبنا فيه بضريبة الانتماء احقا لنا بوصلة التحكم في الذات. بوصلة الامل والمستقبل بوصلة العقل والارشاد .

كل التحايا والتقدير اصدقائى لا يسعني الا ان اشكركم على حسن تفاعلكم القيم وابداء الرأي فوجدت فيكم التازر وحسن التعامل . سؤالي لكم هل كتابتي وتدويناتي تروق لكم ام هي سحابة عابرة وفقط مع العلم انني جديد معكم في هذا البيت الرائع . مودتي ومحبتي التي لا تشيخ

"نحن ما استطعنا اليه سبيلا ملفوفين بصمت رهيب، مذعورين ما تقدمت به اعمارنا في مواجهة شبح المستقبل.! ؛حابسين عنق الز جاجة امام إذواجية الغير وتطلعات حلم رهن الاعتقال في مجتمع يتسم بالفوضى والجنون.. ،في مجتمع يرفضنا مثلما اننا نكابر في قبوله.." Abdelhafid

قل للأصحاب التوجه المشبوه ، ذوي المسار الخاطئ،، الذين لا يمتلكون بذرة أمل في استراتجيتهم اللاملموسة..! فما عليهم إلا ان يشدو الوصل وان يرسمو ا تصورتهم الحقيقية ملء اعينهم وان يبصروها بتدبر وبإحكام والا يقعو ا في المصائد والمتاهات* ... عبد الحفيظ اعليوي

"عتمة الحب " "سيطول بك الغياب في فوهة الحفر ، سيطول في المنفى الموقدة بحطب المعذبين، العازفين بوتر الكذب والبهتان ، وانت هناك بين امواج التناقض تهزين يديك ما تبقى منها ، من رماد العشق.، لكن مع ذالك سيطول الغياب ، ولن يندثر الجراج، اني ادري حق اليقين حجم التوتر والهستيرية والسخط الذي يعتريك ادري تماما حجم المعاناة الحقيقية ، حجم التناقضات والاختناقات التي تسري في عروقك الخانقة ...) .لكن اقسم انه سيطول بك الغياب لكي تتمردي على الاكتراث و

هل قرأتم كتاب "نظام التفاهة"؟ يقول الكاتب د. ٱلان دونو ما معناه:"من حق السخفاء والحمقى والمهابيل أن يكتبوا ما يشاؤون على مواقع التواصل التي ساوت بين المثقف والجاهل. هذا حقهم ولا أحد يستطيع أن ينازعهم فيه أحد، لذلك الحق ليس عليهم مطلقاً بل على كل من يهتم أو يعلق أو يرد على ما يكتبون. في كتاب "نظام التفاهة" يحذرنا المؤلف آلان دونو أن لا ننساق مطلقاً وراء الفقاعات والفاقعين"، لأنك بذلك تعطي قيمة للهابطين

هل قرأتم كتاب "نظام التفاهة"؟ يقول الكاتب د. ٱلان دونو ما معناه: "من حق السخفاء والحمقى والمهابيل أن يكتبوا ما يشاؤون على مواقع التواصل التي ساوت بين المثقف والجاهل. هذا حقهم ولا أحد يستطيع أن ينازعهم فيه أحد، لذلك الحق ليس عليهم مطلقاً بل على كل من يهتم أو يعلق أو يرد على ما يكتبون. في كتاب "نظام التفاهة" يحذرنا المؤلف آلان دونو أن لا ننساق مطلقاً وراء الفقاعات والفاقعين"، لأنك بذلك تعطي قيمة للهابطين .

“بعد فترة تتعلم الفرق الواهي بين الإمساك بيد وبين تكبيل روح، وتتعلم أن الحب لا يعني الاتكاء وأن الصحبة لا تعني الأمان. وتبدأ بالتعلم أن القبل لا تعني اتفاقات مبرمة وأن الهدايا ليست وعوداً وتبدأ بتقبل هزائمك مع رأسك مرفوعاً و بعينيك مفتوحتين بسمو إمرأة، وليس بحزن طفل، وتتعلم بناء كل دروبك على يومك الحاضر لأن أرض الغد غير جديرة بالثقة بالنسبة للخطط بعد فترة تتعلم... إن حتى أشعة الشمس تحرق إذا بالغت في الاقتراب. لذا تقوم بزرع حديقتك وتزيّن

"المدرسة الابيسية هي الاداة المسؤولة وبالاساس عن سلوكية الطفل داخل الاسرة ومحيطه الاجتماعي " لعل ما نصبوا اليه في موضوعنا هذا الى نبش سيكولوجية الذات (لشوبنهاور ، وعلى عنصره المخل .( أمه ) لنا في شوبنهاور خير مثال ، النموذج الحي لصاحب الفلسفة التشاؤمية . هو الفيلسوف الالماني "ارثر شوبنهاور" الذي قدم اطروحات علائقية وتفاعلية ومتعددة داخل المجتمع. هو زلز ال رهيب سمح للبشرية في التفكير في الاعماق ، وكذا في الأمور الخفية المحركة للعالم. لقد اعتاد شوبنهاور ان يعيش

"بإمكانك أن تشعر بصقيع موسكو،وتشم رائحة زهور أمستردام،وروائح التوابل الهندية في بومباي،وتتجاذب أطراف الحديث مع حكيم صيني عاش في القرن الثاني قبل الميلاد! بإمكانك أن تفعل هذه الأشياء وأكثر،عبر شيئ واحد: القراءة الذي لا يقرأ...لا يرى الحياة بشكل جيد"

هل المسار التدوين العربي في انحطاط أم في أوج وعطاء؟؟ ماهو رأيكم ؟

كلمات في حق قضيتنا الخالدة! #القضية_الاولى ﻭﻗﻔﺖ ﺍﻧﺎﺩﻙ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻞ ﺍﻟﺴلام ﺍﺗﺤﺴﺮ ﻫﻨﺎﻙ ! ﺍﺗﺄﻣﻞ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ! ﻟﻢ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﻋﺠﻠﺔ ﺍﻟﺤﺼﺎﺭ! ﻭﻟﻢ تندثر الحرب والنار ! ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﻳﺎ ﺷﻌﻠﺔ ﺍﻻ‌ﻣﻞ ﻭﺍﻟﻀﻴﺎﺀ! ﻳﺎﻧﺎﻓﺬﺓ ﺍﻟﻘﻤﺮ ﻭﺍﻟﺜﻮﺍﺭ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﻳﺎ ﺍﻣﻨﺎ ﺍﻟﺤﻨﻮﻥ. يا من ارضعتنا بحليب الأرض المدفون فلسطين يافلذة الكبد،ياقرة العيون ! ﻳﺎ ﺩﻣﻌﺘﻲ ﺍﻻ‌ﻭﻟﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺬ ﻭﺍﻟﻌﻴﻮﻥ! ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﻳﺎ ﻣﻨﺒﻊ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ! ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﻳﺎ ﻗﻠﻌﺔ ﺍﻻ‌ﺟﻨﺎﺱ ﻭﺍﻻ‌ﻟﻮﺍﻥ ﻳﺎ ﺻﺮﺧﺔ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻋﻞ ﺍﻟﻤﺴﺘﺒﺪ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ ﻓﻠﺴﻄﻴﻴﻦ ﻳﺎ ﺟﺪﺍﺭ الابطال من فولاذ ﻳﺎ ﺟﺪﺍﺭ

أنت في مقتبل العمر وتتمنى ان تكون لك الصاحبة في الحياة، الزوجة وأبناء.. ولكن قل لي هل أنت الرجل الذي يحق له هذا التمني...، هل انت الظافر المنتصر على الكائن الأعمى فيك..، ام تمنيت هذا إلا شهوة حيوان أو خشية الوقوع في المذالات والأهواء*... ما أريده منك هو أن تجد الرباط الحقيقي الابدي في ما تريده ليكن افقك نضوجا وتعقلا.. لا سائرا في اهوائك وعواطفك المزيفة.. وما الزواج الا اتحاد ورباط ارادتين متبادلتين أساسها الإخلاص والمسؤولية البناء ة... وحرمة متبادلة