وما نفعنى سوى التجلد والصبر على فضاعة المجتمع ومٌطَبِعى ألمَ أٌمِنَا فلسطين! 

كيف أشعر بالوقوف؟؟

وسهم القوس اخترق الجسد!!!

. كيف أجني ثمار العدالة والرأفة ، عندما  تنهزم . القوانين والنوامس

تٌكبل الأيادي،  وتعمى الأبصار 

فيخترون شهود الزور  ولا ينكسر القيد ولا حتى السور

فكيف تنير راية السلام   وتزيل عتمة الوطن؟

كيف السبيل للعلى  ؟ 

اليس للعلى عنوان؟ 

فسبيلنا نحن حتى تٌهزم أَيادي الأعادي،  وضرير العرب!!٠

عبد الحفيظ اعليوي*