ربما تقصدين قلة الثقة في الذات، لكن لو كانت قلة الثقة قد تؤثر بنسبة ضئيلة على التسويف، فذلك لا يعني أن كل تسويف يحدث يكون سببه قلة الثقة في الذات. فهناك أشخاص تثق في ذواتها كثيراً لكن يميلون للراحة والكسل والترفيه.
1
في البحوث الفلسفية يتناول الباحثين موضوع الفطرة إن كانت خيّرة أو شريرة، والمقصود هو التوجه العام للإنسان، أو إذا كانت أمامه حرية بدون قيود ماذا كان سيختار. بل يولد بفطرة نقية...فالفطرة ليست ثابتة أو محددة بطريقين فقط، بل هي مرنة وقابلة للتطور والنمو، في الحقيقة يولد الطفل وبه عدد من السمات الشخصية لكل صفة، فبعض الأطفال عدواني مسيطر، والبعض سريع العصبية، والبعض ذكي، والبعض متعاون، والبعض عطوف...ويمكن ملاحظة ذلك باختلاف شخصيات الصغار في الحضانات. وبعد مرحلة الطفولة يكون لدى الإنسان
ربما يتقاطع عمل الفلاح مع المهندس الزراعي، لكن لا أعتقد أن الخبرة تغني عن العلم، فرغم خبرة الفلاح، لكن لدى المهندس معرفة أفضل بطرق الري، وخبرة علمية بإنتاج أكثر للمحاصيل، لذلك لا أعتقد أن الخبرة تفوق العلم، فالخبرة محدودة بالمكان والزمان، بينما العلم هو حصيلة خبرات كثيرة موضوعة في كتاب، لذلك أنا لا أعتقد أن الفلاح أحق في حالتنا هذه بالقيادة.
لكن خطأ من قبل العامل أثناء عملية مراقبة الفواتير.. لو لم يتم استكشاف العجز مبكرا فمع مرور الوقت سيكون مستحيلا. كما أن وجود مرحلة رقابة ثانية، check list حيث يقوم العمال بالعمل والمسؤول بالرقابة لذا ننصح بالتحسين المستمر، PDCA خطط نفذ تحقق صحح وأعد الحلقة نحن متفقون على تعدد احتمالات وأسباب العجز، لكن من الصعب أخي في مثال السوبر ماركت توفير عمالة ثانية، حتى تقوم بمراجعة أعمال الفريق الأول..فالجرد وإتقان البيع والأمانة هي متطلبات أساسية في العامل، ومن شروط إتقان
لا أعتقد أنها من لا شيء أعتقد أن هناك ضغوط ربما لا يتعرف عليها الشخص، قد تكون ضغوط بيئية كأحداث سياسية أو اقتصادية، أو ضغوط اجتماعية مثل تفوّق منتظر أو مسؤوليات، أو هناك شخص من المقربين يسبب هذه الضغوط. إن لم يكن هناك سبب فربما يحل المشكلة إدخال قسط من الترفيه على الحياة، فغياب السرور قد يسبب الضغوط..يمكن تدبير متع بسيطة مثل رحلات لأماكن قريبة، أو ممارسة أي نشاط يتسم بالمرح مع الأصدقاء، وسيزول الضغط من ذاته.
مع وجود حساسية النصح، هناك طريقة جيّدة وهي تقديم إطراء قبل وبعد النصح، ويكون النصح بين الإطرائين، يكون ذلك مناسباً للتحفيز كذلك. كما أن هناك طريقة لنصح الخبراء وهي النصح بطريقة غير مباشرة، بذكر الأمر عرضاً في معرض الحديث، أو على سبيل الاستفهام. بالنسبة للأصدقاء والمقربين؛ فيمكن سرد قصة بطريقة ودودة وتكون النصيحة متضمنة بها، بشرط أن يذكر الناصح نفسه بنيته المحبة والمتعاطفة مع الشخص الذي ينصحه، فهي أساس صريح ليتقبل الآخر النصيحة.
أعتقد أن ذلك جيّد طالما لم يبدأ المشروع، قبل بدء التنفيذ يكون من الجيّد استكشاف ما يريد العميل ومساعدته على ذلك وتقديم اقتراحات لشكل العمل، لكن تكمن الصعوبة لو طلب العميل طلباً بسيطاً وتم بدء المشروع، وبعد ذلك اكتشفت أنه لم يصوغ طلبه بكل ما يحتاج حقاً، وتطول مدة المشروع في التعديلات، وتكمن الصعوبة في شعور المستقل بالمسؤولية أن العميل اختاره ويجب عليه أن يكون أهلاً لذلك الاختيار، لكن مازال المستقل لم يعرف كيف يكون على قدر هذه الثقة.
أعتقد أن المبالغة في تصوير الملابس والسيارات توحي بإن صاحبها ليس معتاداً على الأشياء الفاخرة وهو معجب بها متعجب منها فيظل يصوّرها كأنه لا يصدق حصوله عليها. أما تصوير الطعام بشكل عام فلازلت أجده أمراً غريباً فالطعام للأكل وليس للتصوير، ومهمته تغذية الفرد وليس التفاخر بأنه يأكله، فهو ليس إنجازاً بالمعنى المعروف للإنجازات. بشكل عام أجد المبالغة في تصوير الترف يعيب صاحبه، والله أعلم.
أنت لم توضح تفاصيل أخي لذلك النصائح ستكون عامة: قبل شراء أي بضائع تأكد من إمكانيتك لبيعها. قبل فتح أي مشروع ادرس السوق واحتياجات السوق وأسعاره وعملائه. إذا كنت ستشارك أب فرد من الصروري وجود عقد مكتوب واضح وصريح يشرح نسب المشاركة وتوزيع الأرباح والخسائر والمسؤوليات القانونية والتجارية لكل شريك. إذا كان بإمكانك ابدأ بمبلغ صغير أولاً للتجربة وتوسع مع الوقت. ادرس الفرصة البديلة، بعد دراستك للعمل التجاري هل العائد منه يفوق عائد شهادات البنوك؟
أفهم قصدك بالتأكيد، لكن معيار القيم السامية ومعيار المشكلة والحل، ليسا هما المعيارين الوحيدين لجودة القصة، فهناك قصص ممتعة لتسلية الوقت مثل الأساطير اليونانية وهي مشهود لها بالجودة، وهناك قصص تحكي وتعرف القارىء بما يحدث داخل نفوس شخصيات القصة وتسرد تفاعلات إنسانية يكاد يصدق القارىء إنها حقيقية من جودتها مثل الأدب الروسي لتولستوي وديستويفسكي.
نص جيّد وفكرته جيدة كذلك، طريقة عرض الفكرة جيّدة لطالب يجلس في الفصل الدراسي ويستغرق في مشابهة بين خدوش حياته والخدوش على طاولة الفصل، وقراره بتغطيتها بالصفات الجميلة كما غطى الطاولة بأغراضه. أعتقد أن ببعض الاهتمام بالقواعد الإملائية كالهمزات - وهي أداة مهمة كل كاتب - سيزداد رونق النص وتزداد جودته، لكن بشكل عام طريقة سردك للقصة ممتع وسلس، وفكرة القصة ممتازة..تحياتي.
هذا السؤال حيّر الكثيرين، بعضهم قال فطرة الإنسان هي الخير وساق الأدلة على ذلك، وبعضهم قال فطرة الإنسان هي الشر وساق كذلك أدلة على ذلك. أنا أرى إن الإنسان يولد وبه صفات جيّدة وصفات أنانية، ويتّخذ في حياته أحد الطريقين: إما يعزز الصفات الحسنة بفعل الخير، وإما يعزز الصفات السيئة بفعل ما يغذي الشر..لكن أي الطريقين هو الأنسب للإنسان وبالتالي يمكن أن نستنتج أن فطرته تتناسب معه؟ أعتقد أن فطرة الإنسان الطبيعية هي الخير، والدليل على ذلك أنه مهما بلغ
سردت تلك العمليات أخي العزيز حتى يتعرف عليها من لا يألفون العمل التجاري ويستطيعون الحكم على الموضوع، وهي تصف ما يحدث فعلاً، فالعاملين هم من يتولون تلك المهام، ولا دخل للإدارة بأي منها. لنغير طريقة طرح السؤال من من؟ إلى كيف؟، أي كيفية إيجاد حل للمشكلة؟ وأحد الطرق الفعالة هي متابعة جودة المنتج من بدايته إلى نهايته، ونعني هنا إدارة الجودة وليس مراقبة الجودة، يمكنك شرح أمثلة على كيفية تحقيق ذلك في عمل تجاري، على سبيل المثال سوبر ماركت أو
ذلك يتوقف على الشريك الثاني مثل توقفه على الشريك الأول، فلو أخذنا مثال المرأة والرجل، يجب أن تكون المرأة مساندة لزوجها بالفعل، وليست عبء عاطفي أو نفسي عليه، في هذه الحالة يلجأ الرجال لإضعاف المرأة إذا مثلت عبء. أما المرأة قد تحاول إضعاف ارجل إذا تعارضت رغباته معها، فقد يرغب هو في قيَم لا تتفق معها، أو ترغب المرأة في نوع معين من المظهر أو الوضع الاجتماعي يرى الرجل أنه غير ضروري، فتلجأ لإضعافه حتى لا يعارض ما تراه، والله