دينا زقوت

76 نقاط السمعة
4.26 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكراً لرأيك ربما هو ممل لك، ومفيد لغيرك، فلا بأس بذلك عزيزي القارئ :)
من المهم الابتعاد عن العلاقات المسمومة فهو يجعلك تتقدمين للأفضل. كما التركيز على العمل مهم جداً، ولكن لا بد من الترويح عن النفس بين الفينة والأخرى حتى لا تتعب نفسك.
ليس تحمل التجاهل.. بل مراعاة وفهم ضعف الإنسان البشري الذي يجعله معقد بشكلٍ ما
شكراً لك، معك حق الطريقة في الذبح وألا يكون حيوانات أخرى عند الذبح والحفاظ على نفسية الحيوانات جداً مهم.
ليس ما هو صعب على المُريد نحن لدينا القوة لاختيار ذلك. فقد ابدئي بقرار وتحلي بالقوة للاستمرارية. الكتاب يقدم نصائح ممتازة لتغيير نمط الحياة للأفضل.
شكراً فاطمة لرأيك "لا ضرورة لأن نعيش الدنيا أسارى للماضي بل يكفي أن نحيى ونتعلم دروسه ونأخذ من تجاربه لكي نصنع حاضرا أفضل" أتفق مع هذا الكلام وهذا ما يريده الكاتب. فصناعة الحاضر لا يمكن بناؤها إلا من خلال الماضي" نعم صحيح الماضي يحدد حاضرنا، لكننا بشكل واعيٍ نختار الطريقة التي نريد أن يكون فيها حاضرنا، فهل سنظل مسجونين في الماضي وندّعي أننا تجاوزناه؟ أم أننا سنتعلم كيف نعالج العقد التي نشأت فينا بشكلٍ لا واعٍ بسبب ماضٍ مؤلم مثلاً؟
غالباً لا يتغير الروتين، لكن المشاعر في أيام العيد تكون إيجابية جداً ومفعمة بالحيوية.
أقترح تحديد الادخار فوراً من كل ربح، هذه خطوة نحو الثراء مستقبلاً، أن تدخر ثم تصرف ما تحب، وليس العكس.
نعم لا ذنب لنا، ولكن في نظري الأمر بالنسبة لي لا يتعلق بموضوع أن يتعامل معك الشخص بقلة احترام وتجاهل، الأمر يتعلق بالشفقة على هذا الإنسان، علينا أن نستحمله ونستوعبه.. فهناك الكثير من الظروف السيئة التي صنعت هذا الشخص.
عادي جداً، افعل ما تشعر بالراحة فيه، يمكنك الاتصال بالأشخاص الذين يؤدون زيارات العيد وإخبارهم أنه عندما يذهبون للزيارة يتصلون بك، هذا إن كنت تريد الزيارة، أما إن كنت تحب الجلوس بمفردك فهذا ليس عيباً لا تقلق. اقضِ وقتك في المنزل واستمتع، ولا يهمك ماذا سيقول الآخرين عنك، المهم راحتك.
هذا ما يجعلني لا أفهم، يعني نحن بشر وإنسانيون، هذا المفروض، في الوقت ذاته الله حلل لنا اللحوم، لكنني أتعاطف مع البقرة والخروف في حالة الذبح، ربما لا أشعر نفس الشعور مع الدجاجة، أقبل أنها هدية ولكن ماذا أفعل إن كان شعور التعاطف أقوى مني؟
اقبل المنصب لفترة وجيزة حتى تزيد خبرتك، ثم ابحث عن فرصة أفضل للعمل في مكان آخر، هذا ربما هو الأفضل.
لم أستغل العيد للترويج لخدماتي، وأعجبتني فكرة تسعير المنتج من قِبَل العميل، لكن قد يحصل استغلال بعض الأحيان. ربما هو نوع من إسعاد الناس بطريقة مختلفة.
لا يجب اقتصار مصطلحي الفقر والغنا على المال. فإن كنت تقصد فقر المال، فيجب على العائلات ألا تنجب كثيراً وتأتي إلى العالم بأشخاص بائسين، كما لا بد من تعليم مبادئ وقيم الحياة، كالغنى، والرضا، والاستعفاف، والسعي للعمل، فمَن يسعى يجد ثمار سعيه، لا أعلم فأنا لا أتعاطف مع المتسولين مثلاً، لأنهم قادرون على خلق حياة أفضل لهم، لكنهم لم يسعوا، ففضلوا الحصول على المال بطريقة سهلة.
هل للدعاء كيفية؟ هل للدعاء برتوكول؟ الله لا يريد منا إلا أن نتحدث معه بتلقائية، لا يوجد برتوكولات مع الله. ولكن هناك أمر لم أكن أعرفه، وعرفته حديثاً وكان حقيقياً، كنت دائماً أدعو كثيراً ولا أجد تغيراً في حياتي، وأقول لماذا لا يستجيب الله؟ فيرد أحدهم أنه سيستجيب في الوقت المناسب، فأقول: كيف وهو يقول "ادعوني أستجب لكم" الله يستجيب فوراً في هذه الآية، ولكن لماذا لا تحدث الاستجابة, وأدركت أن الموانع كانت من عندي، فقد كنت أدعو أشعر أن
أصدقاؤك وأقاربك لا يتعاملون معك جيداً، لو كنت مكانك لسألت نفسي: ربما المشكلة بي وليست بهم؟ كنت بدأت أفكر ما الذي يجب أن أصلحه في نفسي حتى أجد محبين؟ هناك مشكلة أنك تنتظرين التهاني وتنتظرين من يهتم بك، فأنت تعانين من عقدة الاهتمام، لذلك غياب السؤال عنك يشعرك بشعور غير جيد. قلتي: "أريدهم أن يعرفوا قيمتي" حسناً يمكنك ذلك، ولكن هل تعرفين أين قيمتك الحقيقة؟ إن كنت تستمدينها من مصادر خارجية كالمال والملابس والماركات والمكياج، فأنت حقاً لا قيمة لك
كل المشاعر التي تكلمت عنها، تدل على شخص واعٍ ناضح، لذا أحييك، أحببت حريتك، أنت لا تتملك الأشياء، لذلك تنجح، عندما لا تكون حراً فإن مشاعرك تكون مقيدة ومسجونة أصلاً، أنا هكذا حررت مشاعرك، وهذا جعلك لا تحب التملك، لأن الأصل فينا أن نكون أحراراً، وليس عبيداً لأنفسنا وشهواتنا ونزواتنا. الحب في نظري هو التقبُّل، تقبل العيوب وجميع الصفات، والتآالف الروحي، والمشاركة والمودة، بلا تملك، فقط لاستكمال دورة الحياة بشكل صحي. بالتوفيق.
-1
ليس من حقك أن تغضب وتشتم خطيبتك، هذا تعدٍ على كرامتها أصلاً. أما عن غضبك فسببه ليس خطيبتك ولا أي شيء خارجي، الغضب موجود ومخزن داخلك من الأصل، والمواقف ما هي إلا مثير لهذا الغضب المخزون، فالأولى أن تعالج غضبك وتتعلم كيف تحل وتعالج مشاكلك الداخلية، وتحسن نفسيتك، كي تكون قادراً على التعامل مع شريكة حياتك مهما كانت طباعها. لذا تعلم كيف تتعامل مع مشاعر الغضب، استعين باليوتيوب، إذا كنت تحب القراءة اقرأ كتاب السماح بالرحيل لديفيد هاوكنز. كونها لا
لا أحد ضحية أحد، كل واحد هو ضحية نفسه إذا اختار ذلك. الثقة لها حدود، الإفراط فيها هو ما يوقعنا في المشاكل. ليس الجميع أشرار، لكن الأشخاص السلبيون ينظرون إلى الأشياء بسوء، ويرون أن العالم كله شر، فالمشكلة في نظرتنا واعتقادنا الداخلي وليس ما هو حولنا وخارجنا. كلنا واحد من نفس الخلقة، وكل واحد يتحمل مسؤولية اختياراته في تحديد نظرته للعالم والأشياء.
لماذا أنت بحاجة إلى الكلام مع أحد غير نفسك؟ هل نفسك هي آخر شيء يستحق أن تتحدثي إليها؟ أقترح عليك أن تنصني لصوتك الداخلي حتى تشعري أنك لست بحاجة إلى التحدث مع أحد. صدقيني، عندما تكوني قريبة من نفسك كثيرًا فأنت لن تحتاجي إلى أحد لتتحدثي إليه. هذا لا يمنع ألا تتحدثي مع أحد، ولكن الأولى هو أنت. صلي وتحدثي إلى الله واشعري أنه أقرب إليك من كل الناس، صدقيني عن تجربة، شكوت كثيراً للناس ولم أحصل على شيء، لكنني
في فلسطين فإن أشهى ألأكلات التي يتم طبخها في العيد هي المنسف الأردني، أو الفت الفلسطيني مع لحم الخروف أو العجل، أو الدجاج، هذا ثاني يوم. عادة أول يوم تكون الوجبة أخف، مثلاً كبدة عجل أو كبدة خروف، خصوصاً أن اليوم الأول ينشغل الناس في الزيارات ويتناولون الكعك ويشربون القهوة في أكثر من مكان.
حسناً يمكنني مشاهدة فيلماً أجنبياً يحمل قصة هادفة ذات معنى، المهم أن يكون الفيلم قادراً على إيصال الفكرة.
ليس الهجوم الانفعالي شرطاً للرد، ولكن اللين: "ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك" هذه كلام الله تعالى، يريد منا اللين في التعامل، لأنه يؤثر في الإنسان ويجذبه، ولو نظرنا إلى غير المسلمين نراهم يهتدون باللين والمعاملة الحسنة والإنسانية، وليس الفرض، لأن أسلوب الفرض مُنفر، حتى عندما خاطب الله السماوات والأرض خيرهما بين أن يأتيا طوعاً، أو كرهاً أي بأسلوب الفرض والإجبار، فاختاروا الطاعة: "أتينا طائعين".
هناك الكثير من الأمور التي أتسلى بها دون مشاهدة الأفلام والمسلسلات. بالنهاية هذه مجرد عادة يعتاد عليها الشخص فلا يستطيع أن يمر يومه دون مشاهده مسلسله أو فيلمه. وأرى أنها عادة سيئة. أفضل استبدال المشاهدة بالخروج الى البحر والتأمل.
إن كنت تقصد كيفية معرفة الموضوعات المتداولة حديثاً، فاستخدام أداة Google Trends لمعرفة أكثر الموضوعات شيوعاً في الوقت الراهن، فهذه الموضوعات تهم الجمهور. أما إن كنت تقصد الكتابة بحد ذاتها، فالكتابة مهارة، والسرعة في الكتابة مهارة، عليك تطويرها بالتمرن، يجب أن تقرأ عن الموضوع المطلوب من أكثر من مصدر ثم ترتب الافكار على ورقة، وتعبر عنها بالشكل المطلوب. قراءتك الأولية هي التي تُحدّد ماذا تريد أن تكتب. خطوة الكتابة هي آخر خطوة يمكن فعلها.