Asmaa Mustafa

77 نقاط السمعة
55 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أحببت أسلوبك في الكتابة بالفعل كم نحن في حاجة إلى عمر بن الخطاب في زمننا هذا ، كم هى حاجتنا إلى قائد عادل قوي لا يخشى في الحق لومة لائم، ولا يريد شيئًا من الحياة الدنيا سوى رضا الله "رضيَّ الله عنك ياعمر" كم نحن بحاجة إليك الآن في وطننا العربي
أنا أيضًا أحب فلسطين كثيرًا ولطالما أحلم أن يأتي اليوم الذي أزورها فيه وأرى مدنها التي أشهادها على شاشة حاسوبي أمامي في الحقيقة ، فأنا شغوفه جدًا بتك الدولة التي يوجد بها أول القبلتين وثالث الحرمين الشريفين وأعلم أسماء مدنها واحدة واحدة من القدس إلى غزة والخليل ونابلس ورام الله و البيرة واريحا وطولكرم وغيرها الكثير ،حتى أنني أشاهد بعض قنوات اليوتيوب الفلسطينية والتي ربما تكون أشهرها قناة جمال العمواسي "صائد الأفاعي الفلسطيني" . كما أنني أحب اللهجة الفلسطينية كثيرًا
يبدو أنك متابع جيد لبرنامج خواطر فما ذكرنه الآن هو فكرة رائعة ، فمثل تلك البرامج تترك أثرًا إيجابيًا في الأجيال القادمة من شأنه أن يسهم في التحسين من أحوالها ، وإذا تم عرض الأثر الذي تركه برنامج مثل هذا في متابعيه وثمرة ما تم زرعه خلال كل تلك المواسم فسوف يشجع المزيد من الشباب على الاقداء به بكل تأكيد ، وعلى إكمال مسيرة خواطر أيضًا لكني أود أن أطرح عليك سؤالًا: هل سبق لك وتابعت برامج أخرى قام الشقيري
جيد أن اختيار الموضوع قد حاز على إعجابك يا إيمان أنا أيضًا أعتبر برنامج خواطر من أكثر البرامج المفضلة لدي ،وقد أضفتِ بعض الأسباب القيمة التي أدت إلى نجاح خواطر طوال المواسم السابقة ، اما عن نقطة التصوير في أماكن مختلفة من العالم ،فهذا أمر رائع لكن أحمد الشقيري قد قام في شهر رمضان الماضي بتقديم برنامج جديد يسمى " سين " وكانت جميع حلقاته مصورة داخل دولة واحدة "المملكة العربية السعودية" وكان يتحدث عما حققته تلك الدولة من إنجازات
أنا أيضًا سعيدة للغاية بالبدء في تطبيق هذا القانون ، وأتمنى أن أراه واقعًا ملموسًا في جميع الدول العربية حتى يحصل جميع الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة على حقوققهم مثل الأشخاص الطبيعيين
عندما يتعلق الأمر بالتعليم فدائمًا منصة إدراك في الصدراة ، بما تقدمه من دورات مفيدة في مختلف المجالات
من الجيد أن نعرف المزيد حول معالم الدول العربية لذلك فإن نشر المعلومات القيمة عنها تجعلها وجهة رائعة لأئ شخص يرغب في الذهاب إلى مكان جديد وقضاء عطلة رائعة فبدلًا من السفر إلى الدول الأجنبية فلم لا نشجع على تنشيط السياحة بين البلدان العربية وبعضها البعض لذلك فإن الحديث عن أبرز ما يميز تلك الدول من معالم هو فكرة جيدة حقًا كما اتمنى أن تكتب العديد من المقالات التي تتحدث عن معالم كل دولة عربية وما أكثر ما تشتهر به
في مصر أصبح هناك بعض القوانين التي تم وضعها في السنوات الأخيرة والتي من شأنها حفظ بعض الحقوق للأشخاص ذوي الإعاقة أو "ذوي الهمم " كما يطلق عليهم فقد كان أبرز تلك القوانين قانون الــ 5 % فقد أصبح إلزامًا على غالبية الشركات أو المصالح الحكومية تعيين 5% من ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن أي برنامج للتوظيف يتم الإعلان عنه، كما تقرر تخصيص 5% أيضًا من الوحدات السكنية التي يقدمها نظام الاسكان الاجتماعي لصالح الأشخاص ذوي الإعاقة ، كما أننا أصبحنا
ربما يكون هناك شخص يتسم منذ ولادته بصفات تجعل منه قائدًا : مثل الشجاعة والقدرة على التحدث أمام عدد كبير من الناس والتعامل مع المشكلات و القدرة على التأثير في المحيطين به، لكنه لا يعلم أن تلك من صفات القائد أو ربما لا يعلم ما تعنيه كلمة قائد من الأساس، ويظل هكذا لا يستخدم تلك المهارت ولا يعمل على تنميتها حتى تقل تدريجيًا أو ربما تتلاشى، أما إذا كانت هناك فرصة لتدريب القادة وقام هذا الشخص بالالتحاق بها فسوف يتعلم
أنا لا أستخدم سماعات الأذن كثيرًا وإن فعلت فلن يكون ذلك لفترات طويلة وأعتقد أن الإفراط في استخدام أي شئ قد يؤدي إلى أضرار بالغة، ليس سماعات الأذن فقط بل أي شئ آخر نستخدمه في حيتانا اليومية، فإذا كان باعتدال فلا مشكلة فيه أما إذا تحول إلى الإفراط فسوف نعاني من أضراره على الأرجح ، وهذا يحدث معي الآن ليس بسبب سماعات الأذن وإنما بسبب الإفراط في استخدام أجهزتي من حاسب آلي وهاتف جوال لدرجة بدأت فيها بالشعور بضعف في
لا أعتقد أن هناك حدًا معين لتلك الأفكار ، مادمت لن تكتفي بمصدر واحد تقوم بالنقل منه فقط فهذه سرقة بكل تأكيد أما إذا كانت تلك الأفكار التى طرحها هذا الموضوع قد كانت بمثابة بوابة لك للبحث عن مصادر أخرى تناقش تلك الأفكار وقراءة المزيد عنها حتى تحصل على القدر الذي تراه كافيًا لتسطيع الكتابة فيها على طريقتك وطرح رأيك وفكرتك الخاصة حولها فلا أرى مشكلة في ذلك فالمقلات مصدر كأي مصدر آخر فإنك لو قرأت كتابًا أو قمت بمشاهدة
المسوق يريد أن يبرز محاسن المنتج ويظهره بأفضل شكل حتى يستطيع الحصول على إعجاب العميل ومن ثم جعله يرغب في الشراء، فهو لا يقول له أنت من الضروري أن تشتري هذا المنتج !! أو أن حياتك لن تصبح جيدة بدونه وإنما هو يقوم فقط بعرض مميزات وما يمكنه توفيره من الوقت مثلًا .. ويترك الخيار للعميل ، هو من يقرر شراؤه أو عدم شراؤه وهو من يقرر هل هو ضروري له أم لا ، المسوق يقوم فقط بالعرض أما القرار
يمكن أن يكون كذلك بالفعل !! لا أعلم
كنت أفعل هذا في السابق وهذا ما أعتاد غالبية الأشخاص فعله ، فهم يجدون أنه من الأسهل تناول مضاد حيوي إذا شعروا ببعض أعراض الانفلوانزا حتى يتخلصون منها سريعًا ، وهم لا يعلمون أن أضرار ذلك المضاد الحيوي تفوق أضرار الانفلوانزا بمراحل عديدة ، فقد توقفت عن تناول المضادات الحيوية إذا أصبت بالبرد منذ سنوات ، واستبدلتها بأدوية أخرى مخصصة لعلاج نزلات البرد وإن لم يكن دورًا قويًا للغاية فيمكنني الاستغناء تمامًا عن الأدوية واستبدالها ببعض المشروبات الساخنة أو الامور
دائمًا ما كان يلفت نظري أصحاب السلالة الزنجية فيما حباهم الله به من ضخامة في الجسد وطول هائل، إذ أنني لو وقفت بجانب شخص سوداني أو إفريقي أشعر أنني أنتمي إلى طائفة الأقزام، فطالما تسألت عن سبب ضخامة أجسادهم أو على الأقل معظمهم ممن يتمتعون بهذه السمة ، لكن ربما ذلك يعود إلى طبيعة البلاد التي يعيشون فيها والتي يغلب عليها ارتفاع درجات الحرارة والحاجة إلى العمل اليدوي في غالبية أمور الحياة فتكون تلك الضخامة هبة من الله حتى يسطتيعون
مرحبًا إيلاف، ما ناقشته في تعليقكِ يبدو رائعًا ، فقد أضفتِ بعض العوامل التي من شأنها جعل المحتوى العلمي لا يحصل على قدر كافِ من الاهتمام مثل غياب عنصر التشويق فالكثير من صانعي هذا النوع من المحتوى يشكون قلة المشاهدة على الرغم من كون محتواهم يميل إلى الممل أكثر منه إلى الجذب والتشويق ، فيجب على من أراد لنفسه أن يكون من صناع المحتوى العلمي أن يتحلى بالإبداع والابتكار أيضًا حتى يصنع محتوى ينجذب إليه المتابعون وينتظرون منه المزيد وهذا
هذا ما أعنيه تحديدًا الكثير من الأشخاص وخاصة تلك الفئة العمرية الصغيرة التي لا تستطيع بعد تحديد الغث من السمين يجعلون من بعض صناع المحتوى نجومًا دون أن يكونوا أهلًا لذلك ويدعمونهم بالمتابعة والتعليقات وشراء ما يعرضونه من منتجات لكن الأخطر من هذا كله هو انتقال هؤلاء الأشخاص من المشاهدة إلى التأثر ومن التأثر إلى التقليد فيكون هناك العديد والعديد منهم على اسعداد لفعل أي شئ حتى يصبحوا مثل هذا الشخص الذي يشاهدونه على الانترنت وهذا لن ينتهي إلا بالتوعية
معك حق في ذلك أخي محمود، فالناس دائمًا يبحثون عن شخص يجدون فيه ما ينقصهم وينبهرون بأقواله وأفعاله ومن ثم يبدأون في الاقتداء به وتقليده هذا في المجمل ليس أمراً سئ، لكن السئ في الأمر إذا وصل هذا التقليد إلى حد المبالغة حتى أصبحنا نرى نُسخًا من بعض المشاهير أشخاص يرغبون في أن يكونوا نسخة طبق الأصل من نجمهم المفضل فلا يكون لهم أي هدففي هذه سوى أن يصبحوا مثله والأسوء إن كان هذا الشخص المشهور وما يقدمه هو أمر
حالنا بعد خمس سنوات سيكون مذريًا بالتأكيد، أما عن نفسي فسوف أحاول العمل على بناء تلك العادة الصحية من جديد في المستقبل القريب إن شاء الله تعالى
ليس لي شأن بما مضي من حروب أو مانتج عنها من ظهور اتجاهات فنية جديدة ، ولكن ما أردته هو التعبير عن ذوقي الشخصي فيما أفضل أن أراه داخل إطار لوحة، من مناظر مستمدة من الطبيعة الخلابة ، هذا هو ذوقي الشخصي وما أحب مشاهدته وأعتقد أن في عصرنا هذا وبعد انتهاء الحروب هناك العديد من الأماكن الساحرة التي يمكن أن تكون مصدرًا جيدًا لإلهام الفنانين لصناعة تلك النوعية من اللوحات أو الصور الفوتوغرافية
منصة تويتر ليست من المنصات المفضلة كثيرًا لدي ، لكن قراءتي لتك المعلومات قد جعلتني أعرف العديد من الأشياء الجديدة التي لم أكن أعلن شيئًا عنها حول تويتر وخاصة تلك المعلومة عن تغريدة رائد الفضاء بما أنك ربما تكون قد عرفت ذلك، فماذا عن هذه الحقيقة الممتعة: أول تغريدة من الفضاء الخارجي أرسلها رائد الفضاء مايك ماسيمينو في مايو 2009، وقال: "من المدار: الإطلاق كان رائعًا!! أشعر بشعور رائع، أعمل بجد، وأستمتع بالمناظر الرائعة، لقد بدأت مغامرة العمر! كما أنني
حسب ما تشعرين به أنتِ فإذا كنتِ تقومين بتعلم هاتين اللغتين في الوقت نفسه ولا تجدين مشكلة في ذلك فأنا أشجعك على الاستمرار أما إذا شعرتِ بأن هناك صعوبة تواجهك في ذلك فيمكنك إختيار واحدة منهم ترغبين أكثر في تعلمها فالأمر نسبي هناك أشخاص يستطيعون تعلم أكثر من لغة في نفس الوقت دون مواجهة صعوبات والبعض الآخر لايستطيع التركيز إلا على أحدهم فقط، فاختاري ما يناسبك أنتِ لا مايقوله الأخرون
من الجيد أن يكون هناك أحد شغوف بالكتابة والتدوين إلى هذا الحد، أما عن عدم الاستمرار فربما يكون هذا عائد إلى عدم التخطيط بشكل جيد فحاولي اختيار الموضوعات التي ترغبين في الكتابة عنها وقومي بتجميعها في يوم" حتى إن لم تكن كثيرة" ، وفي اليوم الذي يليه ابدأي بالكتابة في الموضوع الأول ثم قومي بتنسيقه على النحو الذي تجدينه مناسبًا ومن ثم قومي بالنشر وفي اليوم الذي يليه قومي باختيار الموضوع التالي من قائمتك وهكذا، وإذا خطرت على بالكِ فكرة
أعتقد أن ترجمة المقال كما هو ونشره بـ اسم شخص آخر فهذه سرقة بلا نقاش ، أما معرفة بعض الأفكار التي يناقشها هذا المقال ثم كتابة موضوع آخر تتحدث فيه عن بعضها بطريقتك الخاصة والتي لا تقوم فيها بالنقل من المقال المترجم فبهذا تكون قد قرأت هذا المقال وأضاف إليك فكرة جديدة ففي هذه الحالة لا أعد الأمر سرقة، لأنك تقرأ العديد من الكتب والمقالات في كل يوم وربما تعجبك إحدى الأفكار التى تراها وترغب في مناقشتها على طريقتك وإذا
أنا أعلم أن الرياضة لن تأخذ وقتًا طويلًا في ممارستها ، لكن مع كثرة الاولويات والضغوط الناتجة عنها إذا توفر بعض الوقت فالكثير منا يفضل أن يقضيه في الاسترخاء والاستمتاع بالهدوء على بذل المزيد من الجهد في ممارسة الرياضة ، وأعلم أيضًا أن تلك عادات غير صحية لكن تغييرها سوف يحتاج المزيد من الوقت حتى يمكن أن يتحول نمط حياتنا إلى شكل صحيٍ أكثر