مرحبا أهل حسوب، كون أغلبكم يده في مجال العمل إما العمل الحر أو عن بعد أو حتى العمل الواقعي، فبالتأكيد يمكنكم مساعدتي للوصول لأفضل الطرق التي يمكنني من خلالها تعزيز الإنتاجية لدى موظفيني في شهر رمضان، تعلمون أن العمل في رمضان نوعا ما قد يصاحبه ضعف تركيز خاصة بقرب انتهاء الدوام، وأحيانا الإرهاق، وقد يكون هناك تفاوت في إنتاجية الموظفين ملحوظ، ناهيك عن معدل الغياب المرتفع برمضان، لذا سأرحب بأي مقترحات من طرفكم ضعوا أنفسكم مكان الموظفين وأخبروني ما هي الأشياء التي تعزز إنتاجيتكم بالعمل في رمضان لأتمكن من تطبيقها إن كانت تناسب بيئة العمل؟
زيادة الإنتاجية: كيف يمكنني تعزيز الإنتاجية لدى موظفيني في رمضان؟
ربما سيكون من المجدي اكثر الحديث عن هذا الامر من وجهة نظر موظفة ، لذلك سأتحدث من واقع تجربة اتمنى فعليا ان تحقق وان تكون هي الطريق الموحد الذي يتم الالتزام به لفائدة العمل والعمال في جميع القطاعات ...كإمرأة لا تعبتر تجربة رمضان مع العمل تجربة سهلة ابدا، وللأمانة، يصبح رمضان حملا ثقيلا جدا في الكثير من الاسام، تتمنى اي امرأة ان تأخذ اجازة فيه، او ان يتم التعامل معها بشكل اكثر فاعلية وخفة، كل النساء المظفات تتمنى ان يتم دعمهن في بيئة عملهن.وذلك عن طريق توفير ساعات عمل مرنة ،واعطاء القدرة على تعديل جدول عملهم بما يتناسب مع متطلبات الصيام الخاصة بهم. المطلوب من المسؤولين توفير مساحة هادئة وهادئة للموظفين لأخذ فترات راحة والراحة خلال اليوم. بالإضافة إلى ذلك ، وتقديم التدريب والدعم بشأن إدارة الوقت وتحديد أولويات المهام بشكل فعال للمساعدة على إدارة عبء العمل بشكل أكثر كفاءة خلال ساعات العمل الأقصر.......
يمكن ايضا الاستفادة من السوشال ميدا من خلال انشاء قروبات دردشة تحفيزية واجتماعات ترفيهة لمسابقات مثلا مع هدايا رمزية تحفز اكثر على اقتراب الفريق .
هناك طريقة رائعة يستعملها غاري في في شركاته، وهي القيام باجتماعات شخصية مع افراد فريقه ليعرف مشاكلهم الشخصية ويحاول حلها ويشعرهم بالقرب بالاخوة، هذه طريقة رائعة جدا للتقارب وزيادة الانتاجية.
يمكن ايضا الاستفادة من السوشال ميدا من خلال انشاء قروبات دردشة تحفيزية واجتماعات ترفيهة لمسابقات مثلا مع هدايا رمزية تحفز اكثر على اقتراب الفريق .
في رمضان نكون بحاجة اكثر للوقت وعلينا أن نتعلم طريقة ترتيب الأولويات، ألا ترين أن هذا الأمر ممكن أن يساهم في تشتيتنا وتضييع وقتنا أكثر من زيادة انتاجيتنا؟
هناك طريقة رائعة يستعملها غاري في في شركاته، وهي القيام باجتماعات شخصية مع افراد فريقه ليعرف مشاكلهم الشخصية ويحاول حلها ويشعرهم بالقرب بالاخوة، هذه طريقة رائعة جدا للتقارب وزيادة الانتاجية.
هذه الطريقة جيدة لكنها ستنتج لنا حلول فردية للأشخاص، هل تعتقدين أن هذا الأمر ممكن أن يفيد الشركة؟ الحلول الفردية تكون مكلفة أكثر بالنسبة لي والعمل لن يكون فيه عدل وتساوي.
نشكرك على حرصك على دعم موظفيك وخصوصًا أنه من أفضل السبل لدعم الإنتاجية لديهم. بطبع جميعنا نعاني في شهر رمضان من تقاسع بسبب قلة الطاقة وبالأخص في نهاية الدوام التي تكون مشارفة لوقت العصر " تكون الطاقة نفذت"
بطبع لن أذكر أساليب تعزيز الإنتاجية في الوضع الطبيعي أو في اي مؤسسة من تحديد الأهداف، لتوفير المعدات والأدوات التكنولوجيا، إضافة لدعم الابتكار والابداع، وتدريب الموظفين .
-يمكننا التركيز على الأساليب التي تساعد في وضعك تعزيز الانتاجية.
- بداية لما لا يتم تقليص موعد الدوام ساعة (الساعة الأخيرة).
- تعزيز فكرة العمل الجماعي يمكننا وضع الأنشطة والأعمال المتطلبة للأعمال بشكل فريق في نهاية الدوام ستساعد على التفاعل وعدم التكاسل.
- عمل إفطار جماعي لتعزيز وتحسين العلاقات وبالتالي رفع الانتاجية.
- صرف مكافئة كفكرة المسابقة " أفضل 3 موظفين بالأداء في الشهر الكريم سيتم صرف يومين إجازة مثلًا أو مبلغ مالي بشكل رمزي" هذا مشجع خصوصًا للموظفين أصحاب الخبرة أقل من5 سنوات فهم حديثي عهد وحريصي على إثبات أنفسهم.
- التأكد من صلاحية البيئة الفيزيقية من تهوية وإضاءة خصوصًا مع الصيام وقلة موارد الطاقة لدي الأشخاص سيكون من صعب العمل في بيئة عمل حارة ، أو رطبة، أو باردة يجب أن يكون الجو معتدل
- في حال يمكن توفير أو أتمتمة أي نوع من الأعمال سيحفز الموظفين على الالتزام ( شعورًا منهم بأن العمل أصبح اقل)
تعلمون أن العمل في رمضان نوعا ما قد يصاحبه ضعف تركيز خاصة بقرب انتهاء الدوام، وأحيانا الإرهاق،
في شهر رمضان تتغير مواقيت النوم عن العديد، هناك من يتمكن من النهوض في الصباح هذه الفئة يمكنك الاقتراح عليها العمل في الفترة الصباحية وبعدها ينتهي دوامها.
الفئة التي لا تحب النهوض باكرا يمكن أن تضع لهم الدوام في الفترة المسائية، هذا النظام يكون بالتبادل بين الفئتين الصباحية والمسائية.
تقلل فترة الدوام الكلية، العمل لساعات طويلة يساهم في زيادة الارهاق، العمل في الفترة المناسبة وبوقت مناسب يساعد في زيادة الانتاجية.
تقديم وجبات افطارية للموظفين الذين يعملون لفترات أطول، في الغالب التجهيز للافطار يحتاج وقت وجهد، الوجبة الجاهزة ستساعد الموظفين على الأنجاز أكثر والتنافس فيما بينهم.
تقديم مكافآت مالية في نهاية الشهر للموظفين المنجزين أكثر، مع ترقيات إذا يمكن ذلك.
ما هي الأشياء التي تعزز إنتاجيتكم بالعمل في رمضان لأتمكن من تطبيقها إن كانت تناسب بيئة العمل؟
شهر رمضان أعتقد أن فيه بركة عظيمة، وتزداد إنتاجيتنا أكثر في رمضان على غرار سائر الأشهر، لكن بطبيعة الحال يوجد من هو مريض ومن هو مرهق ومن يعاني من مشاكل في النوم والأرق وغيرها فتتأثر إنتاجيته بذلك.
بالنسبة لي أعتقد أنه من الضروري تقليص فترة العمل خاصة في الأعمال الشاقة التي تتكلب جهدا سواء عضليا أو ذهنيا.
من جهة أخرى في حالة ما كان لدي موظف منتج ويبذل جهدا لا بأس به يمكنني القيام بتقدير عمله وتحفيزه بطريقة أو بأخرى.
كذلك يمكن أن نقوم بإستفسار الموظف أو المستقل عن التوقيت المناسب له في شهر رمضان وهذا أمر أستحسنه كثيرا لأنه يخلق نوعا من الإهتمام يشجع على العمل وبذل جهد محترم.
نقوم بإستفسار الموظف أو المستقل عن التوقيت المناسب له في شهر رمضان
لفتت نظري هذه العبارة، في عملي قامت صاحبة العمل بلفتة جميلة في أول الشهر الفضيل حيث قامت بتهنئة الموظفين ثم أخبرتهم بأنه إذا كان دخول رمضان سيؤثر على إنتاجية أحدنا فليخبرها بذلك وأنها ستتفهم الأمر وستحاول تخفيف المهمات المسندة إليه. هكذا رفعت الحرج عنهم.
لكن ليس بالضرورة أن رمضان شهر الخمول، ففي هذا الشهر تزيد إنتاجية البعض، حتى أن هناك أحد الأشخاص كان يصوم خارج الشهر لملاحظته أن الشهر ينظم له روتين يومه ويعينه على إنجاز مهامه اليومية بإنتاجية أكبر. الأبحاث كذلك أثبتت أن حالة الجوع التي يوفرها الصيام تجعل الشخص في حالة من الصفاء الذهني والتركيز المطلوبين للمذاكرة.
ما هي الأشياء التي تعزز إنتاجيتكم بالعمل في رمضان لأتمكن من تطبيقها إن كانت تناسب بيئة العمل؟
- إذا كان في الإمكان تقليص وقت الدوام عن الدوام العادي.
- السماح بفاصل قصير خلال الدوام للاستراحة.
- السماح بالعمل عن بعد للموظف الذي يسمح منصبه الوظيفي بذلك لعدة أيام في الأسبوع.
- تحديد أولويات المهام اليومية وبإنجازها يُسمح للموظف بالذهاب.
- وإذا كان من الممكن تطبيق نظام الدوام فقط لعدة أيام في الأسبوع بالتناوب بين الموظفين، حسل طبيعة العمل.
- ليس هناك أفضل من نظام المكافآت بالطبع، يمكن تطبيق نظام أشبه بالنقاط على مدار الشهر وصرف المكافأة قبيل العيد، هذا سيعطي حافز لإعطاء الموظف أفضل ما الديه.
رمضان هو شهر العبادة والتغيير في النمط الحياتي وقد يصاحبة بعد الإرهاق. ولذلك ، قد يؤثر تغير النمط الحياتي على الإنتاجية في مكان العمل. ولكن يمكنك تحسين الإنتاجية لدى موظفينك في رمضان عن طريق اتباع بعض النصائح التالية:
1- تحفيز الموظفين: يمكنك تحفيز موظفيك عن طريق تقديم الحوافز والمكافآت التي تحفز الموظفين على الإنتاجية والعمل الجاد وتقديم بعض الهدايا على فترات متفرقه من الشهر.
2- يمكنك أيضًا توفير وقت مرن للعملاء خلال شهر رمضان لتشجيع الموظفين على تقديم أفضل خدمة وخصوصاً إن كانت هيئة غير خدمية أو غير مرتبطة بوقت للعمل الصباحى.
3- التخطيط المسبق: قم بتخطيط الأسابيع القادمة مسبقًا وأحضر الإنتاجية إلى الواجهة يمكنك القيام بذلك عن طريق تحديد الأهداف الأسبوعية حيث يتم تقسيم الشهر إلى أربعة فترات وتعيين مواعيد نهائية لإنجازهاوتحديد قائمة بالأولويات والمهام الملحة.
4- الاستراحة: يمكن تحسين الإنتاجية عن طريق الاستراحة بشكل صحيح. يجب على الموظفين الاستراحة لمدة 10 إلى 15 دقيقة كل ساعة أو ساعتين لتجديد الطاقة وتحسين الإنتاجية.أو ممكن أن تزيد فى عدد الفترات وتقليل الوقت نفسة.
هنالك نقطة أخرى في غاية الأهمية بالنسبة إلينا كبشر، وتتمثّل هذه النقطة في التعامل مع مسألة نقص فترات تناول الطعام بشكل مفروغ منه، حيث أن الصيام خلال فترات بعينها من اليوم ينتج عنه الكثير من الأشياء، منها:
- قلة التركيز.
- الخمول.
- الرغبة المستمرة في النوم رغم الحصول على كفايته.
ناهيك عن أن ساعات اليوم التي يكون فيها الطعام قد هضم لتوّه، تكون الأكثر خمولًا. وعليه، أجد أن تنظيم ساعات العمل تبعًا لساعات الإفطار يعد أمرًا ضروريًا، وذلك من أجل:
- المزيد من التركيز.
- إمكانيّة استهلاك النسبة اليوميّة الصحّية من الكافيين.
- تحسين الأداء.
- العمل على المشروعات والمهام المهمّة خلال الفترة الأكثر نشاطًا من اليوم.
لكن العقبة الوحيدة في هذا الصدد هو التخلّص من فترات الاجتماعات العائلية وتجمّعات الأصدقاء قدر الإمكان، فمن الممكن مثلًا أن نخصّص لها يومًا أو يومين في الأسبوع، ونترك بقيّة الأيّام من أجل المزيد من التحسين في الإنتاجيّة.
لأحدثك عن بيئة العمل الخاصة بي وهي المدارس و مجال التعليم.مما يعجبني جداً في مجال التدريس هو أننا نعمل خمسة أيام في الأسبوع ونأخذ يومين إجازة مما يسمح لأحدنا أن يمارس ما يحبه من هوايات أو يرتاح من الإرهاق الذي يصاحب المهنة. أما بخصوص رمضان. فأفضل ما يمكن عمله هو تقليص وقت العمل النهاري ( في حالتنا تكون الحصة 30 دقيقة فقط بدلا من 45 دقيقة) وهو ما يعمل على إراحة الموظفين وإعاطئهم فرصة للإستجمام. كذلك، نقوم لدينا بعمل إفطار جماعي مرتين أو ثلاث مرات في هذا الشهر الفضيل مما يجعل جو العمل أكثر حميمية ونجلس جميعنا من مدراء و موظفين على مائدة إفطار واحدة فننسى هموم العمل وأعبائه ولو قليلاً. إذا كان بالإمكان أيضاً تغيير ميعاد الحضور صباحاً بحيث يحضر الموظفين متأخرين لولو ساعة يومياً؛ وذلك لأنهم قد يتأخرون في النوم بالليل وذلك لحضور صلوات التروايح وغيرها.
لفتة جميلة منك أن تسع إلى إيجاد مقترحات لتعزيز إنتاجية موظفيك خلال الشهر الكريم. فمن جهة فإن أخذ الصيام بعين الإعتبار مهم لجهة الحفاظ على الطاقات الموجودة في بيئة العمل خلال العمل ومن جهة أخرى فإن إهمال هذا الجانب له تبعات كثيرة إذ أن إنخفاض إنتاجية الموظفين لشهر واحد يؤثر على أداء الشركة بشكل ملحوظ. وبالتالي يمكن تطبيق الأمور التالية:
- إظهار تعاطفك مع الموظفين: وهو ما يمكن عمله من خلال عدة طرق ومن ضمنها إرسال بريد إلكتروني أو رسالة نصية تتحدث فيها عن التغيرات التي ستقوم بها لملائمة جو العمل مع الصيام ( مثلا: تأمين مكان للإستراحة خلال دوامات العمل أو زيادة مدة الإستراحات) أو يمكن مثلا عمل إستمارة ليصار بعدها إلى سؤال الموظفين حول المقترحات التي يرونها مناسبة لتعزيز نشاطهم خلال الشهر الكريم. يسمح هذا الأمر بخلق البيئة الآمنة للموظف للحديث عن مخاوفه وتطلعاته خلال الشهر الكريم. وشعور الموظف بالآمان هي أول خطوة نحو الحفاظ على وتيرة عالية من الإنتاجية.
- إدارة أذونات العطل بطريقة ناجحة وفعالة: ستجدون أن الكثير من الموظفين وخاصة خلال الأيام الأخيرة (التي تكون فيها ليالي القدر) سيأخذون أذونات لتتناسب مع عبادتهم وطقوسهم الدينية. لذلك فمن المهم استباق الأمر وتنظيم الأذونات بطريقة ناجحة.
- تركيز الأعمال والإجتماعات خلال فترة الصباح: ففي هذه الفترة تكون طاقة الموظف لا تزال في أوجها بخلاف فنرة الظهيرة التي يكون فيها مرهق بعد نهار طويل من الصوم.
- إعطاء الموظف المساحة لاختيار الأوقات التي يراها الأفضل لل Break الخاص به: إذ أنه يكون أدرى بالوقت الذي يكون فيه مجهدا ويحتاج فيه إلى الراحة وهو ما يسمح له تنشيط نفسه خلال هذه الفترة القصيرة لإكمال الأعمال.
- الأخذ بعين الإعتبار أوقات الصلاة والإفطار: هذا الأمر مهم خاصة في حالة الموظفين الذين يعملون لأوقات متأخرة. ومن هنا فالمهم إعطاؤهم الوقت اللازم لأداء صلاوتهم ولكسر صياهم بعد الآذان.
- رفع الوعي حول خصوصية الصيام للمسلمين في حال وجود موظفين من بيئات أخرى مختلفة. يمكن مثلا تنبيههم من خلال دورة قصيرة حول أفضلية الإبتعاد عن تناول المشروبات والمأكولات أمام مسلم (من باب الحرص واللياقة)
- وضع تفاصيل صغيرة داخل بيئة العمل تدل على أجواء الصيام (في حال توفر الشروط اللازمة لذلك) : مثل لوحة فيها (رمضان كريم ).
- إعطاء أوقات عمل مرنة تتناسب مع جو الشهر الفضيل : مثلا يمكن تقصير الدوام الحضوري ساعتين مقابل تعويضها من خلال العمل أونلاين (في حال كانت تسمح طبيعة العمل بذلك)
- تعزيز أواصر العلاقات داخل فرق العمل: فبحسب الدراسات فإن شهر رمضان يساهم في رفع معنويات الصائم وهو ما يساهم في تحفيزه للعمل وخاصة داخب الفرق
- إعطاء حوافز مادية بمناسبة قدوم الشهر الكريم لتشجيع الموظفين على العمل بهمة عالية
هناك الكثير من الممارسات لزيادة الانتاجية خلال رمضان، منها مثلاً:
- يمكن أن يكون الوقت النهاري مرهقًا لموظفيك في رمضان لأن مستويات الطاقة تصبح منخفضة جدًا مع حلول اليوم. هذا يؤدي إلى انخفاض الإنتاجية. يشعر 82٪ من المهنيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يمكن أن تساعدك المناقشات الصادقة مع موظفيك حول عبء العمل في تحديد أولويات الأهداف لهذا الشهر. إذا كان الموظف غير مرتاح لعدد المهام التي يقوم بها ، ساعده في تحديد الأولويات. يمكنك التفكير في تعديل ساعات عملهم أو تخصيص نوبات عمل مختلفة. قد لا تكون فكرة سيئة تقسيم اليوم إلى نوبات صباحية ومسائية؛ وترك المناوبة المفضلة لتقدير الموظف.
- حاول جعل الكلام أقل والأمور المفاجئة أقل والأهم طبعاً أن تكون الاجتماعات وإن بالغ الجميع فيها لا تتعدّى الخمس دقائق فقط أو 10 بالحد الأقصى.
- نظرًا لأن الخمول قد يتفوق خلال هذا الشهر ، فمن المهم أن تحفز موظفيك باستمرار. يمكن للمديرين توفير المهام في بداية الأسبوع ومكافأة أولئك الذين يتفوقون فيها. إن إعطاء المهام المتنوعة بطبيعتها والمكافئات أيضاً سبتقي الموظفين على أهبة الاستعداد في جميع الأوقات وبإثارة عالية وتحفيز أعلى.
بالتأكيد، يسعدني تقديم المساعدة! فيما يلي بعض الاقتراحات التي قد تساعد في تحسين إنتاجية موظفيك خلال شهر رمضان:
جداول مرنة: ضع في اعتبارك تقديم جداول عمل أكثر مرونة لتلبية احتياجات الموظفين الذين يصومون خلال شهر رمضان. يمكن أن يشمل ذلك السماح لهم ببدء العمل وإنهائه في وقت مبكر أو متأخر عن المعتاد، أو السماح لهم بأخذ استراحة أطول خلال اليوم للراحة أو الصلاة.
بيئة عمل داعمة: خلق بيئة عمل داعمة من خلال توفير مساحة هادئة للموظفين للصلاة أو الراحة أثناء وقت استراحتهم. يمكن أن يساعدهم ذلك على الشعور بمزيد من الاسترخاء والتركيز عند عودتهم إلى العمل.
التواصل الواضح: تواصل بوضوح مع موظفيك حول أهدافهم وتوقعاتهم خلال شهر رمضان، بما في ذلك المواعيد النهائية للعمل والمشاريع. سيساعدهم هذا في تخطيط عبء العمل وإدارة وقتهم بشكل أكثر كفاءة.
شجع الرعاية الذاتية: شجع موظفيك على الاعتناء بأنفسهم خلال شهر رمضان بالبقاء صحيين، وتناول وجبات مغذية خلال وجبات ما قبل الفجر، وأخذ فترات راحة للراحة عند الحاجة.
كن متفهمًا: أخيرًا، من المهم أن تكون متفهمًا وداعمًا لموظفيك خلال شهر رمضان. أدرك أنهم قد يعانون من الإرهاق أو انخفاض مستويات الطاقة، وكن على استعداد لتوفير وسائل الراحة حيثما أمكن ذلك لمساعدتهم على إدارة عبء العمل.
من وجهة نظري هذه بعض الاقتراحات لتعزيز الإنتاجية للموظفين في شهر رمضان، وهذه الاقتراحات كوني كموظف:
1- توفير بيئة عمل مناسبة: يجب توفير بيئة عمل مناسبة ومريحة لموظفيك، وذلك عن طريق توفير الإضاءة الجيدة والتهوية المناسبة والموائد والكراسي المريحة.
2- تقليل فترة الدوام: إمكانية تقليل فترة الدوام وذلك بدون تأثير على انتاجية العمل، حيث أنا أفضل العمل لمدة 4 ساعات بتركيز أفضل من 6 ساعات بدون تركيز.
3- تقديم التدريب والتعليم: يمكن توفير التدريب والتعليم للموظفين، وذلك لتعزيز مهاراتهم وزيادة إنتاجيتهم، ويمكن توفير هذه الخدمة في وقت الإفطار أو بعد العمل.
4- توفير الراحة: يجب توفير فترات راحة منتظمة للموظفين، وذلك لتجديد طاقتهم وزيادة إنتاجيتهم، ويمكن توفير هذه الفترات خلال اليوم العمل، مثل الذهاب إلى الصلاة في أوقات الصلاة.
5- زيادة الروح الجماعية: العمل الجماعي يزيد من الروح والانتاجية، ويمكن توفير أيضاً وجبات إفطار جماعية.
6- تقديم التعويضات: يجب تقديم التعويضات المناسبة للموظفين عند تحقيق الأهداف وتجاوز التوقعات، وذلك لتحفيزهم وزيادة إنتاجيتهم، ويمكن تقديم التعويضات بشكل مالي أو غير مالي.
7- مرونة أوقات العمل: توفير مواعيد مرنة للعمل حسب اختيار الموظف وذلك إن أمكن
التعليقات