ماذا سوف يحدث لو هذه الدول إتحدت معًا وكوّنت قوة رادعة لإي معتد أو مستعمر.
إتحاد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمغرب الكبير!؟
لأنك لا تعيش وحدك الآن وهناك ديانات أخرى تشاركك في العيش وبجانب بعضهم البعض، أرى أن تسميتها بالدولة الإسلامية في هذا الوقت سوف يولّد حربًا صليبية جديدة. ونحن لا نحب ولا نريد ذلك في هذا الوقت المزعج لا أعرف إن فهمت وجهة نظري أم لا.
و كأننا الآن نعيش سالمين بدون حروب ،نحن بالفعل خسرنا الكثير و لن يكون أمرا صعبا علينا بأن تقوم حرب صليبية جديدة بل ربما ستوحدنا تحت راية الإسلام و ليس تحت راية القومية.
لأنك لا تعيش وحدك الآن وهناك ديانات أخرى تشاركك في العيش وبجانب بعضهم البعض
الأديان الأخرى بإمكانها أن تتعايش مع المسلمين وأن يكونوا من أهل الذمة ، كما تعايش النصارى واليهود مع رسول الله في المدينة.
أرى أن تسميتها بالدولة الإسلامية في هذا الوقت سوف يولّد حربًا صليبية جديدة. ونحن لا نحب ولا نريد ذلك في هذا الوقت المزعج
إن الحروب الدينية والفتوحات الإسلامية قادمة لا محالة ، حتى يرث الله الأرض ومن عليها ، وذلك تصديقا لقوله تعالى :
(وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنَاً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)
فهذا وعد الله ولن يخلف الله وعده بإذن الله ، وأذكرك بحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم :
قال (إِنَّ اللَّهَ زَوَى لِي الأَرْضَ فَأُرِيتُ مَشَارِقَهَا وَمَغَارِبَهَا , وَإِنَّ أُمَّتِي سَيَبْلُغُ مُلْكُهَا مَا زُوِيَ لِي مِنْهَا......) رواه مسلم.
وأنصحك أخي محمد بقراءة أحاديث الملاحم والفتن ، هذا بحث جيد أنصحك بقرائته :
لا أعرف إن فهمت وجهة نظري أم لا
أفهم وجهة نظرك تماما صديقي محمد وأحترمها ولكني أرى أنها خاطئة بعض الشيئ
قال رسول الله, صلى الله عليه وسلم: « لَنْ يَجْمَعَ اللهُ عَلَى هَذِهِ الأُمَّةِ سَيْفَيْنِ سَيْفًا مِنْهَا وَسَيْفًا مِنْ عَدُوِّهَا »
إن الحروب الدينية والفتوحات الإسلامية قادمة لا محالة ، حتى يرث الله الأرض ومن عليها ، وذلك تصديقا لقوله تعالى :
(وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنَاً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)
هل تعتقد ان الحرب هي المفتاح الدي سيسود به الأسلام وأن أستخلافنا بالأرض سيكون بحد السيف ؟
هل تعتقد ان الحرب هي المفتاح الدي سيسود به الأسلام وأن أستخلافنا بالأرض سيكون بحد السيف ؟
لا لن يكون بالسيف ، ولن يكون كذلك بالكتاب ، بل قوام هذا الدين كتاب يهدي وسيف ينصر ، فلا دعوة بغير سيف ، ولا سيف بغير دعوة.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله- :
( ودين الإسلام : أن يكون السيف تابعا للكتاب ؛ فإذا ظهر العلم بالكتاب والسنة وكان السيف تابعا لذلك كان أمر الإسلام قائما .) الفتاوى (20/393).
(فمن عدل عن الكتاب قُوّم بالحديد ،ولهذا كان قوام الدين بالمصحف والسيف) الفتاوى(28/264).
وقال أيضا : ( فقوام الدين بكتاب يهدي وسيف ينصر "وكفى بربك هاديا ونصيرا ") أهـ.
يا صديقي أعرف ذلك ولكن ليس هذا هو الوقت المناسب لتلك المسميات
صديقي لست أنا أو أنت من يحدد إذا كان هذا الوقت المناسب أم لا ، المؤمن مطالب بالأخذ بالأسباب والسعي وراء هذا المشروع العظيم ، بل نقول هذا الوقت ليس مناسب لمسميات البلدان .
(وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم) محمد (38)
(إِلَّا تَنفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) التوبة (39)
(فَإِن تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُم مَّا أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَيَسْتَخْلِفُ رَبِّي قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّونَهُ شَيْئًا إِنَّ رَبِّي عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ) هود (57)
فهذه سنة الله في خلقه فإن لم نسعى وراء هذا المشروع لنصرة الدين ورفع الذل عن المسلمين ونفض غبار الذل الذي أذلنا لسنين ، فإن سنة الله في الإستبدال ماضية إلى قيام الساعة
هل ستفرض عليهم الجزية ؟
لا نتمنى ذلك ، بل نتمنى أن يسلموا ، فإن أبوا تفرض عليهم الجزية ، فإن أبوا فما لهم إلا حد السنان.
روى الإمام مسلم عن بريدة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أمّر أميرًا أوصاه في خاصة نفسه بتقوى الله ... إلى أن قال: "فإن هم أبوا فسلهم الجزية، فإن هم أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم، فإن هم أبوا فاستعن بالله وقاتلهم".
المشكلة ما إن يسمع شخص كلمة جزية يظن أنها ذلك مبلغ الهائل الشاق الذي يدفعه الكتابي ، ومقدارها لم يحدد شرعا وفيه خلاف فقهي ولكن في عصرنا حاليا تقدر للغني بـ 500 دينار وللمتوسط 200 دينار وعلى الفقير 60 دينار تقريبا وتدفع سنويا
المشكلة أن الجزية تكفل لأهل الكتاب حقوق لا يتمتع بها حتى الهنود الحمر في أمريكا !
يعني عندما أرى أن جالياتنا المسلمة في ما يمكننا تسميته بأرض الكفر و الكفار لا يدفعون شيء مماثلا و هم الغرباء ، فأرى أن فرضها على ذمي و هو في بلاده أمر غير عادل . أليس كذلك ثم ألا ترى أن خطاب المن على الأخرين قد أصبح باليا نوعا ما ؟
يعني عندما أرى أن جالياتنا المسلمة في ما يمكننا تسميته بأرض الكفر و الكفار لا يدفعون شيء مماثلا و هم الغرباء
الأصل أن العيش في دار الكفر غير جائز شرعا إلا بشروط حددها أهل العلم قال تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ ۖ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ ۚ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا ۚ فَأُولَٰئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا)
وقول النبي صلى الله عليه وسلم : (أنا برئ من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين لا تتراءى نارهما) والأحاديث وأقوال العلماء كثيرة في ذلك ، إلا إن كان في إقامته مصلحة معتبرة للمسلمين على أن يكون قادرا على إظهار دعوته وشعائر دينه ، وهكذا الحكم في إقامته من أجل مصلحة تهم المسلمين كتعلم علم من العلوم أو صنعة من الصنائع أو نحوهما مما تحتاجه الأمة الإسلامية ، أو يكون سفيرا للمسلمين عندهم.
فأرى أن فرضها على ذمي و هو في بلاده أمر غير عادل
قبل أن نقول أن الجزية عادلة أو غير عادلة يجب أن نفهم ونعي الحكمة من تشريع الجزية وفرضها على أهل الذمة ، فليس المقصود من أخذ الجزية تقرير الذمي على الكفر ، بل المقصود منها حقن دمه وإمهاله مدة رجاء أنه ربما وقف في هذه المدة على محاسن الإسلام وقوة دلائله ، فينتقل من الكفر إلى الإيمان ، فإذا أمهل الكافر مدة وهو يشاهد عز الإسلام ويسمع دلائل صحته ، ويشاهد الذل والصغار في الكفر ، فالظاهر أنه يحمله ذلك على الانتقال إلى الإسلام ، فهذا هو المقصود من تشريع الجزية ،
أليس كذلك ثم ألا ترى أن خطاب المن على الأخرين قد أصبح باليا نوعا ما ؟
لا ، ليس كذلك :)
إن عدنا ، للفكرة الرئيسية من الواقعي أن القراءن الكريم و السنة الشريفة سيكونان دستور الأمة و حاكميها لكن اي تفسير لهما سنتخده في ظل ما فاءت إليه الأمة من فرق و مذاهب .
لكن اي تفسير لهما سنتخده في ظل ما فاءت إليه الأمة من فرق و مذاهب .
الإختلاف بين أهل العلم هو في الفروع وليس الأصول فالأصل ثابت ، مثلا المذهب المالكي يعتمد على باب الإحتياط كثيرا مثلا في الصوم والصلاة وغيره ، والحنابلة عندهم شدة في المسائل الفرعية مثلا يجب على كل مسلم الصلاة في المسجد في كل وقت ، ويقولون إن مأخر الصلاة يعتبر تارك وحكمه كافر يعني الإختلاف في الفروع لكن الأصول لا ، فأصول أهل السنة واحدة موحدة في جميع المذاهب ، وأيضا الإمام الشافعي والإمام أحمد يستدلون بكلام الإمام مالك في في العقيدة وغيره ، أضرب لك مثال لقصة الشخص الذي قال يا مالك (الرَّحْمَٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىٰ) فكيف استوى ؟ ، فقال الإمام مالك -رحمه الله- له : الإستواء معلوم ، والكيف مجهول ، والإيمان به واجب ، والسؤال عنه بدعة ، وما أراك إلا رجل سوء ، ثم أمر به أن يخرج من مجلسه ، ومسألة الإستواء مذكورة في كتب التوحيد ، بمعنى أصح هم كلهم متفقون في العقيدة والتوحيد أي الأصل والأساس واحد .
كيف إستنتجت ذلك يا أخي ، إن بعض الظن إثم :)
ثم سأفيدك بمعلومة تعلمتها هنا في أريبيا # ناقش الفكرة دعك من صاحبها
تحياتي .
عندما يستميت أحدهم في دفع فكرة و انتقاص كل ما ينتج عنها
فإما أن هذه الفكرة تضره (و هذا الاحتمال الاكثر)
أو أنها دقت بمسمار في رأسه لكي يدفعها دون حتى معرفة السبب وراءها .
و إحتمال أنك من الفرقة الثانية ضئيل جدا ، ولكن إن كنت من المسلمين و تدفع أمر من أوامر الرسول صلى الله عليه وسلم فأسأل الله لك الهداية .
إذا كانت الفكرة التي يدافع عنها الشخص خاطئة فعليك أن تناقضها و تدفع بفكرتك لا أن تلتهي بصاحبها أخي أنا لا أحب السجال المهم في فكرتي أن الإسلام دين متجدد فما لا إتفاق و لا إجماع فيه يمكن أن نجدده حسب مصلحتنا كأمة أما أن نتخندق ضمن أطر لا تصلح لزماننا فهذا سيجعلنا ننهار من الوهلة الأولى .
إن كنت مخطأ فأسئل من الله العلي القدير أن يهديني و أن يغفر لي ، السلام عليكم و رحمة الله .
المهم في فكرتي أن الإسلام دين متجدد فما لا إتفاق و لا إجماع فيه يمكن أن نجدده حسب مصلحتنا كأمة
نعم دين متجدد و يصلح لكل زمان و مكان ، ولكن عندما يأتي أمر الله بآية في كتابه :
{ قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ 29 } ( سورة التوبة: 29 )
فهنا لا يمكن للمسلمين التجديد في شرع في كتاب الله ، بالنسبة لوقت تنفيذها فهو عند التمكين حيث نزلت هذه الآية في الوقت الذي مُكِن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه
إن كنت مخطأ فأسئل من الله العلي القدير أن يهديني و أن يغفر لي ، السلام عليكم و رحمة الله .
اللهم أمين و لجميع المسلمين و المسلمات
نحن لم نمنعه من فعل ما يشاء فقط كما تدفع أنت الضرائب يدفع الذمي الجزية في بلاد الإسلام بمقابل حماية المسلمين له وعدم دخوله في صفهم وجيشهم ويدفع المسلم الزكاة للفقراء
أنت تمنعه من أن يمارس عقيدته بحرية، ماذا لو امتنع عن الجزية؟ سيُقتل أو إن كان محظوظًا يُنفى.
أما لو فرضت أمريكا أو أي دولة غربية ضريبة دينية على المسلمين ستصرخون كيف أن دينكم مستهدف، ببساطة حرام عليهم حلال عليكم.
أي نظام يفرق بين مواطنيه بناءً على ألوانهم أو عرقهم أو دينهم هو نظام عنصري، مهما ادعى غير ذلك.
الجزية كي لا تحارب في صفي في الجيش هذا بكل بساطة بينما مثلًا لا يفرض عليك الزكاة رغم أنها أكثر من الجزية وهي على المسلمين فقط
هذا غير أن تعريفك للعنصرية خاطئ فإن العنصرية أن تعامل شخصًا أحسن مما تعامل الآخر بناء على ماقلت ( ألوانهم أو عرقهم أو دينهم) بينما نحن نعدل بينهم
انظر تعليق الأخ النور التجاني بالأسفل
تريده أن يدفع لك الجزية صاغرًا؟
نعم الجزية يدفعها الكتابي صاغراً ذليلاً حقيراً لإقامته ببلاد المسلمين
@walido وأما المرتدين فما لهم في بلاد المسلمين إلا حد السيف ;)
@علي بن موسى أنا حزين جدًا عليك يا صديقي، ما هكذا نرتقي بأمتنا هل ذلك الأسلوب في الرد سوف يعزز من قضيتك ؟
أتحفظ جدًا على تعليقك. واسأل الله لنا ولك الهداية والثبات.
أعتذر لك صديقي العزيز على ما ذكر في الأعلى. من @علي بن موسى
يبدوا أنه لم يصلك ما يلوح له @walido على آيه في القرآن الكريم بما قال
تريده أن يدفع لك الجزية صاغرًا؟
وأتبعه
إيه وبعدها يجيني واحد يقولي الإسلام دين الرحمة والتسامح.
إن أردت الحكم المحايد على النقاشات فأذكر جميع الأطراف ولا تكتفي بالإشارة لأحد الأطراف
صحيح الآن حتى عن نفسي إذا سمعت عن أي خلافة جديدة إسلامية سيأتي في بالي #الإرهاب_القتل_الدمار
يجب الإبتعاد كليا عن هذا المفهموم عن الخلافة أو الإلتحام و الاتحاد إلا بعد سنوات عديدة و لا يمكن لجيلنا الحالي فعل ذلك لأن داعش فوتت علينا الفرصة و قتلت الفكرة و سيحدث ذلك مع كل جيل جديد يظهر إلا و يظهر شيء يفسد فكرة الإتحاد
إن كنت تريد أن تصفني بالملحد بعد كلامي فشكرا
أولا : يجب إبعاد الإسلام عن إتحاد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمغرب الكبير لأن هناك أناس يأمنون بالإتحادية العربية و يريدون العرب كدولة أو قوة واحدة
يعني : الإسلام يجب أن يكون كدين ليس كتطبيق سياسي عسكري
أنا عربي مسلم و الحمد لله :)
أنظر هناك من هم من المسيح و اليهود لكنهم عرب
يعني النتيجة = تجمعنا العروبية يعني هذا الإتحاد يجب أن يكون عربي و كل شخص حر في إختيار دينه
إن كنت تريد أن تصفني بالملحد بعد كلامي فشكرا
لا لن أصفك بالملحد لو لم تكن ملحد
يعني : الإسلام يجب أن يكون كدين ليس كتطبيق سياسي عسكري
هذا من مفهوم العَلمانية -والعياذ بالله- وهي مناقضة ومنافية للإسلام "كفر" ، فالإسلام دين منهج وحياة (قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الأنعام) (162)
أنا عربي مسلم و الحمد لله :)
أنظر هناك من هم من المسيح و اليهود لكنهم عرب
أنا أيضا عربي مسلم
أنظر هناك من هم من بلاد الغرب كدول أوربا والأمريكتين وأستراليا ولكنهم مسلمون
أنا لا أريد الخلافة الإسلامية أن تعود فجأة
يعني نبدأ بتجميع الدول العربية كسياسة عربية و عندما نصبح أقوياء كوطن عربي يمكن وقتها ربط السياسة العسكرية بالدين فكما تعلم البعض من شعوب العالم عندما يسمع كلمة مسلمين تأتي على باله كلمة إرهاب :(
الحقيقة لقد شوهونا :(
لا يمكن , لا يمكن ذلك إطلاقا إلا إذا ماتت أو سقطتت (أنا لا أحرض للفتنة هنا -_-) الرؤوس البيضاء حاليا من على حكم هذه الدول
يمكن , يمكن ذلك في حالة نهوض الشباب الحالي بأمته فقط.
إليك فيديو يوضح ذلك لكن لاداعي للتعليقات عن الدكتور علقو على ما يحتويه الفيديو :
مع ان هذا حلم جميل ورائع لكن صعب التنفيذ في الوقت الراهن فلقد ملأت الخلافات المنطقة العربية كل طرف مختلف عن بعضه والذي يحرك الامور المصالح
واتوقع الذي سيحدث ان تم تطبيقه الآن كل طرف سيصارع من اجل تولي زمام الامور ! وسينتهي الامر بالإنفصال
الشعوب وحدها التي تستطيع صنع الوحدة بعيداً عن هؤلاء الساسة.
وضّح أكثر وجهة نظرك لنا بأنها الأفضل، هل لديك أدلة وبراهين على أنها الأفضل حتى نعتمد على كلامك أو نتفق عليه.
الشباب في مجتمعنا كلهم مصابون بعدوى التشائم و أحلامهم لا تسمى أحلاما بل حتى هي منحصرة في حيز مغلق سيطرت عليه الظروف التي يعتبرونها قاسية و التي هي في الواقع أمر عادي لشعب متخلف.
دعنا نتكلم عن العلماء الذي سبقونا كأينشتاين , نيوتن ....الخ فقد كانو يعيشون في زمن صعب بالنسبة في ظل عدم وجود تطور ملحوظ و تكنولوجيا . بل مجرد علوم مكتوبة على ورق من طرف فلاسفة الإغريق و غيرها ,كانو يعيشون حياة من الفقر لا يحسد عليها أحد.
لكن رغم ذلك برهنو للعالم بأعمالهم أنهم قادرون على تحقيق أحلامهم بطريقة أو بأخرى و كل ذلك يتم بالتكامل جيل بعد جيل و كل عالم يكمل نظرية عالم و عالم آخر يبسط النظرية لجيل قادم ...الخ حتى و صلو لنتيجة مبهرة أذهلتنا نحن العرب و أصبحت مصدر نقاشانا و لكن يجب أن لا ننسا أنهم قدَّمو و لم يستفيدو (أقصد العلماء القدامى).
و كما قال بيل غايتس : " ليس ذنبك أن تولد فقيرا و لكن ذنبك أن تموت فقيرا " و لا نعني بهذا الأشياء المادية فقط حتى الفقر الفكري الذي نفتقر له حقا حاليا.
أن اتحدث إلى معشر الشباب الذين هم أمل كل شيء انظر إلى كافة الدول والحضارات المتقدمة كيف وصلوا إلى ما وصلوا إليه؟ بالتشائم والمتشائمين أم بماذا؟
بالطبع بشبابها لا توجد أمة قوية بدون الشباب شبابًا متفائل لا يصاب بالتشائم مهما تفاقمت الأمور.
تحدث معي غالبا عندما أكلم شخصا مقربا لي أو صديق و أخبره أنني في يوم ما أريد تغيير العالم و أنهض بالعرب و أعيد قيمة الإسلام أمام العالم يدخلون في نوبة من الضحك و الإستهزاء قائلين.
ليس لديك مسكن , قد تموت غدا , العمر قصير و أفضل شيء أن تصخر نفسك لعلوم الإسلام(أنا مؤيد لهذا لكن في الموضوع الخاص بها) , أنت غريب الأطوار ...الخ
كل تحفيزاتهم سلبية
الفكرة غير قابلة للتحقيق في الوضع الراهن ، الدول التي ذكرتها تحارب من أجل البقاء موحدة فكيف بكيان أكبر بالإضافة إلى ان القوى العالمية ستسعى جاهدة لدفن المشروع في المهد ، و لا ننسى أننا لن نتفق على مقومات هوية هذه الدولة فكل سيتصلب لهويته .
و لا ننسى أننا لن نتفق على مقومات هوية هذه الدولة فكل سيتصلب لهويته .
هذا نتاج تأثيرهم علينا.
نحن قادرون على دعس كل من تسوّل له نفسه الإقتراب من أرضنا وشعبنا وأي شيء لنا.
الإتحاد قوّة
هو لا يقصد دولة " جنرال " بل يقصد إتحاد مثل الإتحاد الأوروبي و لكن أكثر من هذا و يمكن الإتفاظ بهوية كل ولاية مثلا ولاية الجزائر و مصر و المغرب و العراق ...الخ
و الله أنا لست ضد الفكرة لكني لا أحب أن أغرق في أحلام اليقظة ، فالأمر حطمني هل تعلم أنني كنت أطمح لتوحيد هذه الكيان ( أخخخ من براءة الطفولة ) و كنت أعطيها مسميات يوم الولايات المتحدة الإسلامية و أخر الإتحاد الإسلامي و لكن أنا على يقين الأن أن العالم يتغير و أننا نتجه شأنا أم أبينا نحو التقسيم و تقسيم المقسم إلا إذا ........... و الأولى بنا اليوم أن نحافظ على ما هو موحد أو نتجه نحو إنفصالات هادئة على أقل تقدير ، ربما لا يوافقني الكثير لكني أدعوا الجميع إلى وضع العاطفة جانبا و التكلم بواقعية . تحياتي أخي آسف على الإطالة .
الواقع يمكن أن يتغير و شيء أكيد أننا لن نقول مباشرة " قررنا لاإتحاد اليوم و هذا إسمنا الجديد و شعارنا كذا ..الخ " هناك أمور كثيرة ربما تخفى علينا كأمور إقتصادية وغيرها لأننا لسنى سياسيين يمكن القيام بالمستحيل بالتدريج.
الإرادة السياسية غائبة فمثلا إذا حاولنا العمل من خلال الميكانيزمات التي تم الإتفاق عليها سابقا مثل ' المنطقة العربية للتبادل الحر ' و الله إن شاهدت عقود التأسيس الموقعة في إحدى مؤتمرات القمة العربية لا أتذكر متى ستندهش من نسبة نجاحه المهم المشروع لا يزال حبيس الأدراج الإرادة السياسية الحاضرة هي أنا و من بعدي الطوفان ، لا أعرف ربما يوما ما يمكننا العمل تحت منظمومة معينة تفتح طريق الوحدة الإقتصادية على الأقل لأننا نملك كل مقومات النجاح بسوق محلية تتجاوز 300 مليون مستهلك أكثر من 60 بالمئة من مخزوني النفط و الغاز مؤهلات بشرية هائلة و هي الأهم . إن شاء الله يكون خير و في القريب العاجل .
هل تسمح أمريكا بذلك؟ طبعا لا، وإن سمحت فسنرى أذنابها(1) يسوقون للمشروع ويدعمونه بالمال والإعلام والفتوى والسلاح
ثم إن الأذناب الآن مشغولون بتجزئة المجزأ وتقسيم المقسم
فالأحداث المتتالية في هذه السنين لن تنتهي إلا بتشكل الشرق الأوسط الجديد -مخطط كونديليزا رايس المشهور- برعاية امريكية اوروبية وتواطؤ عربي
..
(1) الأذناب هم من حارب كل أشكال الاتحاد التي حصلت في الوطن العربي بعد التحرر من المستعمر -عائلات حاكمة وشخصيات نافذة-
الكثير ممن يخشى من الإعلان عن مسمى اتحاد الدول الإسلامية، أو الإتحاد تحت راية الإسلام، ويقولون بأننا شوهنا ووصمنا بالإرهاب ينسون أن الإسلام لم يقابل بالترحاب والورود منذ بدء الدعوة.
عانى الرسول من الإضطهاد والرفض والتشويه هو شخصياً، ووصِف بالمجنون والكذاب والشاعر، وكثير من الأوصاف، وهاجر وترك بلده التي هي أحب بلاد الله إلى الله وعُذِب أصحابه أشد العذاب ونُكِلوا تنكيلا، هذا وقد كان الإسلام بذرة ليس إلا.
ومع ذلك انتشر الإسلام وقوي وحكم العالم وعلم العالم كله وامتد من الشرق للغرب للدرجة التي رأى فيها أحد الخلفاء سحابة فقال لها أمطري حيث تمطري فخراجك سيأتينا، وللدرجة التي ما جاع فيها الطير فضلاً عن الإنسان.
التشويه ليس بجديد والأساليب جيمعها هي هي مع اختلاف الكلمات واختلاف الأشخاص والوسائل.
لا تخشو التشويه ولا ما يقال فلنكن دعاة بأخلافنا وقت الدعوة، وفرساناً بإيماننا وقت الصحوة.
بكل بساطة سوف نصبح الدولة العضمى لو تحقق الحلم
هذا مقال على موقع ساسة بوست يصف قوة هذا الدولة كيف سوف تكون بعد ثانية فقط من انشائها (لحظة ميلادها )
ملاحضة هامة صاحب الموضوع يقول ماذا سوف يحدث لو هذه الدول إتحدت وليس هل من الممكن يعني الرجاء التقيد بالموضوع
قرأت المقال و يبدو أنه حتى بعد إتحاد الدول العربية لن تصبح قوة عظمى فدائما هي في المرتبة الثالثة أو الرابعة في كل شيئ.
يبدو أننا بعيدون جدا عن تحقيق الحلم.
عسكريا في المركز الاول بالرغم من انها لا تقوم بتصنيع الاسلحة يعني لواصبحت تصنع الاسلحة سوف تفرض نفسها بشكل كامل
تتحكم في ثلث انتاج النفط تخيل لو توقفت هذه الدولة عن تصدير النفط الى بعض الدول .... لها احتياطي نفط وغاز كبير وموارد طبيعية ايضا
ولكن دائما تذكر ان هذه هي القوة التي سوف تكتسبها الدولة بعد ثانية فقط من اتحاد الدول العربية يعني تخيل كيف سوف نصبح بعد 10 سنوات مثلا من الاتحاد لو عرفنا كيف نستغل هذه الثروات
بالطبع إذا اتحدت ستكون قوة كبيرة لكنها لن تكون ، ربما إتحاد على شاكلة الإتحاد الأوروبي أكثر واقعية و مع ذلك هو شبه مستحيل على الأقل في الوقت الراهن في ظل الصراعات القبلية و الدينية حتى بين أبناء المدينة الواحدة و الشارع الواحد (و هو شيء يندى له الجبين صراحة).
الخلاصة أنه يوم نتعلم كيف نتعايش بين بعضنا كبشر بغض النظر عن خلفياتنا الدينية و العرقية و القبلية حين ذاك يمكن التطلع لمستقبل مشترك.
هذا الميل إلى الأحلام الكبيرة والحديث عنها هو ما يوقفنا. لماذا نتناقش في الوحدة ونحن نعيش في وطنٍ عربي ممزقٍ بالحروب الأهلية؟ أليس من الأفيد أن نسأل مثلاً:
ماذا لو وفرنا مدارس لجميع الأطفال في سوريا؟
ماذا لو وفرنا مواصلاتٍ لجميع أطفال القرى حتى يصلوا مدارسهم في سلام؟
ماذا لو استبدل زارعوا القات في اليمن محصولاً أفيد بذلك المحصول المقيت؟
ماذا لو حلجنا قطن وادي النيل في بلادنا وصدرناه منتجاً راقي النوعية بدل أن نصره خاماً؟
حتى هذه الأحلام هي أكبر مما يقدر الفرد أو مجموعة أفرادٍ على تحقيقه، لكن يمكن تقسيمها بدورها إلى خطواتٍ أصغر ثم أصغر، ثم بدأ العمل على تحقيق تلك الأحلام. أما أن نناقش الوحدة ضربةً واحدة - شخصياً أرى ذلك مضيعةً للوقت.
لو أمكننا فعل ذلك
-رقم 1 عسكرياً "إلا في حالة إتحاد الولايات المتحدة مع روسيا وهذا مستبعد جداً"
-السيطرة التامة على سوق النفط والغاز "تستعمل كوسيلة ضغط"
-سنشهد فترة من الجوع لا بأس بها "لأننا نعتمد على الغرب حاليا"
-سيرتفع الإنتاج المحلي للإتحاد بشكل رهيب بعد فترة الجوع
-سيمكننا إنتاج السلاح بأنفسنا بعد 10 سنوات
-سنحقق الإكتفاء الذاتي بعد 15إلى20 سنة
-سنصبح رقم 1 إقتصاديا بعد 15 سنة
-يمكننا بعد 15 سنة التوسع في إفريقيا وأجزاء من آسيا
انا لااقصف الجبهة او اي شيء انا فقت اصحح معلومة قد يكون اخذها بكشل خاطيء كلنا نخطئ ليس هناك أحد معصوم من الخطأ .
الولايات المتحدة العربية ...
اسم جميل.
لكن من يضمن (في حال سيطرتها على القرار السياسي في العالم) انت تكون عادلة؟
- تساؤل آخر : هل ستعتمد النظام الرأسمالي ام الاشتراكي؟
النظام الاشتراكي اثبت فشله على المدى الطويل رغم ايجابياته العديدة .. خصوصا في حال وجود معسكر منافس قوي .
الرأسمالي قد يؤسس اتحاد قوي لكنه قد يولد ازمات خطيرة خصوصا مع الامتعاض الحالي منه نتيجة تلاعبه بالاسواق العلمية لاسيما النفط والذهب ..
ربما الحكم السلامي (((المعتدل ))) يمكنه ان ينفع في هذه الحالة لكن من يضمن عدم التهافت على حشد الذهب والدنانير (بافتراض حلولها مكان الدولار (: ) .. من اين لنا ب عمر بن عبد العزيز آخر في هذا العصر
النقاش لاينتهي في هذا الموضوع لكن احيانا تأتيني افكار غريبة مثلا لدي اعتقاد ان هذه الوحدة مستحيلة حاليا .. لكن مع اقتراب العصر الجليدي الثاني ستصبح الأماكن المذكورة في العنوان افضل مكان للعيش .. الوحدة قبيل العصر الجليدي ستربك الدول الغربية ويغمرهم الثلج ونسيطر نحن اقصد احفادنا على العالم .
ماكتب في الاعلى فكرة لا تصدق لكن افضل باي حال من الجلوس في المقاهي الشعبية وشرب الشاي الداكنة . وانتقاد الحالمين بمستقبل افضل
شكرا لتحملكم استطرادي ;-)
أظن أن موضوع التقييمات السلبية يأخذ منحى آخر عن الذي كانت تريده حسوب
لكن أخي أنت هنا دخلت و تعمقت في الموضوع كثيرا D: نحن فقط نناقش الفكرة و دعنا من النظام الإشتراكي ...الخ ههههه
هل تقصد دولة واحدة تحت حكم رئيس واحد، خلافة مثلا؟
على كل، لو كانت علمانية، فستصبح بسرعة من دول العالم الأول، غير ذلك، إما: حرب عالمية ثالثة (صدقني، نحن سنكون البادئين)، أو: لن يتغير شيء.
المشكلة يا عزيزي أنهم يتمنون العيش وفق قوانين وضعت لتنظيم مجموعة من البدو الذين عاشوا قبل أكثر من ألف سنة
هؤلاء البدو كانوا على هامش الأمم فبينما أسست الشعوب الأخرى حضاراتها انشغل هؤلاء البدو بمقاتلة بعضهم البعض
تلك القوانين المخصصة للبدو لا تصلح لوقتنا الحالي و إلا النتيجة كارثية هذا إضافة إلى أنه لا يوجد قوانين و أنظمة محددة
و لا حل سوى العلمانية (التي لا يعرف أحد من هؤلاء معناها و لا هدفها التي وضعت لأجله)
التعليقات