مع أم ضد تغيير اسم الشخص اذا لم يكن معجب بالاسم الذي اختاره له والداه؟

هل أنت مع ام ضد تغيير إسم الشخص اذا لم يكن معجب بالاسم الذي اختاره له والديه؟

أنا اسمي أحمد وأنا راضٍ عنه، لأنه يعني المحمود والممدوح، وهو اسم شائع ومحبب في مجتمعي. لكني لا أعترض على رغبة أي شخص في تغيير اسمه إذا كان غير مرتاح له أو يشعر بأنه لا يناسب شخصيته أو طموحاته. فالاسم هو جزء من الهوية الفردية، وكل إنسان له حرية الاختيار في هذا الجانب، ما دام لا يخالف القانون أو الأخلاق أو الدين.

ما رأيك فيمن يريد تغيير أسمه لكن ليس لديه الشجاعة الكافية لذلك، بماذا تنصحه؟

أنا أنصحه بأن يفكر جيدًا في الأسباب والدوافع التي تدفعه إلى هذا القرار، وأن يقارن بين الفوائد والعوائق التي قد تنتج عنه. كما أنصحه بأن يستشير أهله وأصدقائه وخبراء في هذا المجال، وأن يطلب منهم رأيهم ومساندتهم. وأخيرًا، أن يتخذ قراره بثقة وإيجابية، وألا يخاف من ردود الفعل السلبية التي قد تواجهه من بعض الناس، فالأهم هو رضاه عن نفسه وعن اسمه.

هل كنت تحلم باسم آخر غير اسمك الحالي؟ ولو كان بامكانك تغييره ماذا سيكون؟

لا، لم أحلم باسم آخر غير اسمي الحالي، فأنا مقتنع به وأشعر بالفخر به. ولو كان بإمكاني تغييره، فلن أفعل ذلك، لأن اسمي هو جزء من تاريخي وثقافتي وعائلتي، ولا أريد أن أفقده.

هل أنت مع ام ضد تغيير إسم الشخص اذا لم يكن معجب بالاسم الذي اختاره له والديه؟

هذا الأمر يتعلق بالحرية الشخصية والتعبير عن الذات اسم الإنسان جزءاً من هويته، ويعكس من خلاله مكونات ثقافته وأصوله، وقد يكون للشخص ارتباط عاطفي بهذا الاسم. لذلك، يجب أن يكون التغيير اختيارًا شخصيًا يتم بعد تفكير جيد وتوازن بين الأمور المرتبطة بالتغيير والتأثير الذي قد يكون له على الشخص ومحيطه.

شخصيا أعرف الكثير ممن غير اسمه في محيطي لكن بقينا نناديه بالاسم الذي اعتدنا عليه، الصراحة أنا متقبلة لفكرة تغيير الاسم لكن لا اعرف كيف يتأقلمون مع ذلك بسرعة وعندما تناديهم باسمهم القديم لا يتفاعلون معك؟

ما رأيك فيمن يريد تغيير أسمه لكن ليس لذيه الشجاعة الكحافية لذيك، بماذا تنصحه؟

يمكن للشخص البدء بالتفكير في الأسباب التي تدفعه لتغيير اسمه، وفهم تأثير ذلك على حياته الشخصية والاجتماعية قد يكون من المفيد التحدث مع أصدقاء قريبين أو أفراد العائلة المفهومين للحصول على الدعم والاستشارة كما يمكن للشخص البحث عن نماذج وقصص لأشخاص قاموا بتغيير أسمائهم بنجاح وكيف تأثرت حياتهم بذلك. قد يساعد التخطيط والاستعداد النفسي أيضًا في تجاوز الشكوك والمخاوف.

قد تكون الأسماء مرتبطة بمعاني خاصة بالنسبة للشخص أو بتاريخه الشخصي. الشخص الذي يبحث عن فرصة لتغيير الاسم فرصة لتغيير اسمك، فربما يختار اسمًا يلامس طموحاته وتطلعاته، ويظهره بالشكل الذي يرغب فيه.

هل كنت تحلم باسم آخر غير اسمك الحالي؟

الصراحة أحب اسمي ولا رغبة لي بتغييره

هل أنت مع ام ضد تغيير إسم الشخص اذا لم يكن معجب بالاسم الذي اختاره له والديه؟

هذه حرية شخصية .

هل كنت تحلم باسم آخر غير اسمك الحالي؟ ولو كان بامكانك تغييره ماذا سيكون؟

لا اسمي غدير ومعناه ويعني النهر الصغير وأنا معجبة به جداً .

لست مع نهائياً هذا الخيار إلّا في حالة واحدة فقط: إن كان الاسم مُعيباً أو مثيراً للضحك والتنمر، كأن يكون اسمه: أمل مثلاً كالشاعر أمل دنقل الذي يُخيّل لنا أنّهُ اسم بنت من الوهلة الأولى، أو أن يكون الاسم: عيد سعيد أو ميلاد سعيد - أو أي شيء آخر قد يكون مثيراً للمتاعب التي ذكرتها سابقاً.

لكن وللصراحة أنا أرى أنّ هذا الجيل ناعم جداً في تعاطيه مع هذه الأمور، أراقب أصدقائي وأُصدَم للصراحة من هذه التناقضات التي فيهم ومن هذا الخجل الغير مبرر من أسمائهم أحياناً ومن أنّ مشاكلهم ليست في الاسم بل في أنّهم يريدون تجميل الاسم وجعله يبدو cool أكثر، هذا ما أعترض عليه بكل تأكيد ولا يعجبني، الحكومة لا يجب أن تمنح لهولاء الحق في تغيير أسمائهم حتى ولو كانوا يرغبون بذلك، مثلاً قابلت واحد من أصدقائي يريد تغيير اسمه من مصطفى لـ ستيف وآخر يريد تغيير اسمه من محمد لـ مايكي ويمكننا القياس على هذا الأمر كل شيء آخر، ما هذا؟ هل وصلنا إلى عصر يتم فيه تجميل الأسماء أيضاً مع الأشكال وكلّه ليكون منسجماً وكوول فقط ودون أي أهداف جمالية حقّة؟

هل أنت مع ام ضد تغيير إسم الشخص اذا لم يكن معجب بالاسم الذي اختاره له والديه؟

إسمي محمد، وهو من أفضل اﻷسماء عندي، ولا أعتقد أن فكرة تغيير اﻷسماء بحجة أنها لم تعجبنا هو أمر مقبول في المجتمع، هكذا يحصل خلط وتلاعب كبير في الهويات الفردية للفرد، لهذا نجد المحاكم تشدّد كثيرا في قضية تغيير الأسماء وحتى الألقاب وتتطلّب إجراءات مشددة، فإن لم تكن هنالك حاجة ملحة فلا بأس في تركه، لذلك أغلب العائلات أصبحت تعطي أكثر من إسم لأبنائها، أنا مع فكرة تغيير الإسم إذا كان فيه سبب شرعي مثلا شخص يسمي إبنه بإسم يدل على الإلحاد ويرمز إلى الكفر وغيره، هنا عليه أن يقوم بتغييره لأنه يمس عقيدة المرء والإسم جزء من شخصية الإنسان وهويته، أو تغييره بسبب أن اللقب مثلا كان لقبا غير لائق، مثل ما حدث في الجزائر في سنوات الإستعمار فنعلم أنه سابقا كانت الألقاب ثلاثية، فالإستعمار أعطى ألقابا وعروشا كي يميز الناس وللأسف تم إعطاء ألقاب لأشخاص مختلفين وكانت لا تليق، أنا مع تغييرها، لكن ليكون بعلمك فتغيير حرف واحد أو إزالة نقطة وتعويضها في اللقب أو الإسم يتطلب إجراءات صعبة في المحاكم، وأنا مع هذا التصعيب نظرا لأن اﻷمر سيخلق إختلاطا كبيرا ويهرول الجميع لذلك وتحصل هنالك مشاكل كبيرة.

انصحه بأن يقوم بمناقشة الأمر مع الأشخاص الذين يثق بهم ويشعر بدعمهم. قد تكون هذه المناقشات مفيدة في فهم دوافعه والتأكد من أن قراره يأتي من القلب ويعكس ما يريد بالفعل ، ويمكن أن يكون قراره خطأ ، فيرجع في قراره .

هل أنت مع ام ضد تغيير إسم الشخص اذا لم يكن معجب بالاسم الذي اختاره له والديه؟

أنا مع تغيير الإنسان لكل ما لا يعجبه أو يريحه بحياته، مادام بعيدا عن منطقة التحريم والتجريم..

ما رأيك فيمن يريد تغيير أسمه لكن ليس لذيه الشجاعة الكافية لذيك، بماذا تنصحه؟

الحياة تُعاش مرة واحدة، فلا تترك أشياء صغيرة تنغص عليك حياتك دون داع.. وطالما لديك الإرادة والرغبة فلا تتراجع إرضاءً لأحد... ذلك طبعا إن لم يكن سبب التراجع خارج عن إرادة الشخص.

هل كنت تحلم باسم آخر غير اسمك الحالي؟ ولو كان بامكانك تغييره ماذا سيكون؟

يعجبني إسمي كثيرا وأشعر أنه مناسب لشخصيتي.. ومع ذلك طالما أحببت اسم ساره أيضا... ماذا عنكِ خلود؟

هناك من يؤيد فكرة تغيير الاسم إذا كان يسبب انفصامًا حادًا للشخص ويؤثر سلبًا على نفسيته وحياته بشكل عام. وهناك من يعتبر أن الاسم هو جزء من هويتنا وتاريخنا ولا ينبغي تغييره بسهولة.

بالنسبة لي انا أميل إلى الاتجاه الآخر وأرى أن للاسم جزء لا يتجزء من هويتنا وتاريخنا ولست مع فكرة التغيير هذه البتة.

بالنسبة للسؤال الثاني، بالطبع كلنا نفكر في الأحلام والأماني، وقد يكون لدى البعض أسماء أخرى يحلمون بها ويرغبون في تجربتها. ولكن في النهاية، الاسم الذي نحمله هو جزء من هويتنا وتاريخنا، وغالبًا ما يكون له معاني خاصة بالنسبة لنا. لذا، إن كنت قادرًا على تحقيق أحلامك وطموحاتك بشكل عام دون الحاجة إلى تغيير اسمك، فقد يكون الاحتفاظ بالاسم الحالي هو الخيار الأفضل.

عندي صديقة قامت بالفعل بتغيير إسمها إذ أنّ اسمها الذي انتقاه له أهلها لم يكن اسما دارجا أو مقبولا.مجتمعيا وهو ما سبب لها العديد من الأزمات النفسية . ولكن الأمر بالفعل يحتاج إلى شجاعة كبيرة قد لا يمتلكها منا إلا الشجاع الذي يقوى على هذا النوع من التغييرات الجذرية. وأمّا من لا يمتلك الشجاعة الكافية فالحل الأفضل له أن يصبر على مشقّة اسمه ويعتاذ على ذلك طالما أنّه لا يستطيع التغيير من واقعه أو أن يفكر بالكسب الذي يحققه من خلال تغيير اسمه وهل هذا الكسب أكبر من التكلفة؟ .وأمّا بالنسبة لإسمي فأرى أنه من أكبر التوفيقات التي حصلت عليها في حياتي إذ أنّه اسم أحبه جدا نظرا للقدسية والهالة التي يتضمنها مجتمعيا ولدى الناس.

أنا مع تغيير الإسم .. لأن الإسم يعتبر ملكية لصاحبه

أنا مع تغيير الاسم، ما دام يشكل حرجا أو إزعاجا لحامله، وهو إجراء بسيط يدخل في نطاق الحرية الشخصية. إلا أنه رغم ذلك يجب أن يخضع لضوابط وشروط، كي لا يتحول الأمر إلى موضة، ونسقط في فخ تغيير الأسماء، كما نغير الأزياء أو قصات الشعر. تفاديا للفوضى التي قد تنتج عن طلبات تغيير الأسماء.

اسمنا يشكل جزءا من هويتنا وأصالتنا، هو من الثوابت في حياتنا، يساعد على الاستقرار النفسي والاجتماعي، ويحيلنا على الانتماء إلى نفسنا وأسرتنا وعائلتنا ومجتمعنا.

لم أفكر قط في تغيير اسمي، ولو خيرت لاخترته هو عينه " أمينة ".

مرحبا خلود

تغيير الاسم الى اسم آخر لا مشكلة فيه اذا كان الاسم غريب او اسم يسبب الاحراج لما لا ، ابائنا او اجدادنا كانو يسموون اسماء لا نعلم كيف اتت لهم و اسماء قديمة وكان يعيشون حول بعض وكلهم يعرفون بعض ولا يعتبر شي غريب بينهم

حالياً الوضع تغير ولنا مقابلة جمهور او منادة الاسم في اماكن عامة و كان الاسم غريب او في شي من الغرابة سوف ينظرون الناسب الى هذا الشخص و قد لا ينطق الاسم بشكل صحيح و يتم احراج الشخص نفسه اذا نودي بنطق غير صحيح

بالنسبة لي نعم غير اسم من عام تقريباً 2007 ، كان يسبب لي احراج في عملي و كنت في خدمة عملاء ، فـ الشخص يبحث عن الاسم الافضل

وليس كل اسم قبيح فالبعض اسمه معروف ولا يوجد مشكلة و يغيير الى اسم اخر وانا اراى انه في حال كان الاسم لا يسبب مشكلة او حرج فلا يتم التغيير ، وكل شخص يرى ما يناسبه

يقال لكل امرئ من اسمه نصيب، ولا أرى نفسي سوى "تقوى" .. أحب اسمي كثيراً ولم أفكر يوماً بأن أكون شخصية أخرى غير تقوى، لان اسمي هو هويتي.

هل أنت مع ام ضد تغيير إسم الشخص اذا لم يكن معجب بالاسم الذي اختاره له والديه؟

هذه حرية الشخص.. الأهم أن لا يظلم نفسه بالاسم الجديد بل يختار اسماً حسناً.

ما رأيك فيمن يريد تغيير أسمه لكن ليس لذيه الشجاعة الكحافية لذيك، بماذا تنصحه؟

أعتقد أنه إذا لم يكن الشخص مرتاحاً مع اسمه ولا يشعر بالإنتماء له ويريد تغييره إلى اسم آخر حسن، فعليه الإقدام على ذلك، غير أنه قد يعاني أولاً من تعود المحيطين به على مناداته باسمه القديم وسيأخذ الأمر وقتاً حتى يعتادوا ويعتاد هو، فعليه أن يكون مستعداً للتغييرات التي قد تطرأ بعد هذه الخطوة، وان يكون متأكداً من الاسم الذي اختاره حتى لا يصبح الأمر متكرراً معه، فكلما اختار اسماً أصابه الملل منه وذهب لتغييره.

من جهة أخرى، أحياناً يتوجب على الشخص تغيير اسمه لدواعٍ تستلزم ذلك، مثل أن يكون اسماً مسيئاً أو محرجاً ويتسبب له بالسخرية من الآخرين، أو أن يكون اسماً ذو معنىً غير محمود وسيء، أو أن يكون اسماً مخالف للشريعة، أو اسماً يجلب له المشاكل أو التهديدات.

أذكر أنني سمعت قصة لشخص من جنسية عربية سماه والده باسم شخصية سياسية أجنبية من باب الحماس مع الأحداث في تلك الفترة، وتسبب له اسمه هذا بالعديد من المشاكل والسخرية في حياته فاضطر إلى تغييره بعد ذلك.

هل أنت مع ام ضد تغيير إسم الشخص اذا لم يكن معجب بالاسم الذي اختاره له والديه؟

كثيرًا ما أجد أشخاصًا في حياتي اليومية لهم أكثر من اسم ، على سبيل المثال فإن جدي اسمه يحيى ويُنادى بإبراهيم ، ابن خالي اسمه الحسين وينادى بإبراهيم ، ابن خالي الآخر اسمه محمد وُينادى ب" طه " وهكذا .

لا يمثل الأمر مشكلة ، في حال كان الاسم غير مألوف ، يُمكن أن يتعود الناس على مناداته باسم معين .

أيضًا أرى أنه في حال قام الشخص بتغيير اسمه في مرحلة مبكرة ، فمن الصعب أن يتعامل الناس معه من خلال الاسم الجديد ، أعرف أناسًا قاموا بهذا ... لكن تعودت ألسنة الآخرين على مناداتهم بأسمائهم القديمة .

هل كنت تحلم باسم آخر غير اسمك الحالي؟ ولو كان بامكانك تغييره ماذا سيكون؟

لا .. إطلاقًا .

مُمتن أن أبي سماني محمودًا ، فاسمي يعني " الذي حُمد بحسن فعاله " .

كما أنه واحد من أسماء النبي صلى الله عليه وسلم ، وأفخر بذلك كثيرًا .

يُخبرني أصدقائي بالجامعة أني أحمل أرق اسم في الصف أو كما يقولون " The sweetest name in Hungary " .

هذا الموضوع أفكر به منذ سنوات!

اسمي (عبد الحميد) ورثته عن جدي (ليس لدي مشكلة باسمي :) )، وأبي (اسمه سلطان) أراد مني أن أسمي ابني على اسمه!

المشكلة أنّي لا أعيش في الوطن العربي وزوجتي ليست عربية، واسم سلطان لا يناسب أبداً البلد الذي أعيش فيه.

لذلك قررت كسر هذه العادة وتسمية ابني باسم معروف عالمياً وسهل النطق باللغات التي أتحدث بها أنا وزوجتي "العربية والإنكليزية والألمانية والتركية" وأيضاً يكون نطقه واحد بهذه اللغات.

سميته إلياس. اسم نبي من أنبياء الله، وجميل وسهل الكتابة.

طبعاً هذا الأمر لم يعجب عائلتي ببداية الأمر، ولكني وضعتهم تحت الأمر الواقع. ومع مرور الوقت تقبلوا الأمر ونسوا الموضوع.

وهنا الشاهد والعبرة. الأبُ والأم هما المسؤولان الوحيدان عن تسمية الابن أو الابنة باسم يليق بأبنائهم. وليس للأجداد أو الأعمام أو حتى الدولة الحق في التدخل وإكراه الناس عن شيء لا يريدونه. (طبعاً رأيهم باختيار الأسماء يجب أن يُحترم وأن يستأنس به فقط)

وطبعاً مسؤولية الأب والأم هو اختيار اسم جميل ومعناه سليم وسهل النطق، وأيضاً أن يراعوا فيه الدولة أو المجتمع الذي يعيشون فيه.

مثال آخر: ابنة أختي غيرت اسمها بعد أن وصلت إلى سن 18، لأن اسمها سبب لها تنمر كبير بمدرستها. والحمد لله أنها كانت قوية واتخذت هذا القرار رغم عدم موافقة أبوها وعائلته.

السؤال الأول : مع ، كثير من الأهل (خصوصا في مجتمعنا الشرقي) يعتبرون الأولاد نوع من الملكية الشخصية ، وقد يسمون اسماء تافهة فقط لأنهم معجبون بها (كهؤلاء المعاتيه الذين يطلقون اسماء لاعبي كرة القدم على اولادهم)

السؤال الثاني : انصحه بالتحلي بالشجاعة الكافية واتخاذ موقف سيغير حياته للأبد ، فان كان الاسم يسبب عقدة له ، فلا سبيل له ان يتخلص منها سوى باصلاحها

السؤال الثالث : لا ، لم افكر سابقا لذا لا خيارات لدي وانا راض عن اسمي