الشخص المتشائم عادة هو الشخص الذي يفكر بالمشكل و تبعياته قبل وقوع هذا المشكل و حتى إذا وقع هذا المشكل بالفعل يبدأ في التفكير في أسوء الاحتمالات التي يمكنها أن تقع، الشخص الواقعي يفكر في الموقف أما الشخص الذي يفكر بواقعية هو الذي ينظر للموقف بنظرة عامة و يتصرف في ضوء معطيات الواقع. فمثلا إذا أراد الشخص المتشائم شراء محل ليبدأ فيه التجارة، سينصب تفكيره فقط حول الأشياء السلبية التي يمكن أن تقع مثل عدم نجاح المشروع،و مثل هاته الأفكار
يونس اطرافي
السلام عليكم، أنا يونس، أعمل في مجال كتابة المحتوى لمدة لا تقل عن السنتيين، كتبت مجموعة من المقالات عن مواضيع مختلفة مثل العمل على الأنترنت و التسويق الرقمي...
53 نقاط السمعة
20.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
بصراحة هذا المشكل يعاني منه الكثير خصوصا إذا كان الشخص لا يحب العمل الذي يقوم به، لكن إذا قَارَنَّا بين العمل في الشركات و العمل من المنزل عن بعد سنجد بأن الشخص الذي يعمل عن بعد أقل عرضة لهذا الاكتئاب، لماذا؟ لأن هذا الشخص تكون لديه السيطرة عن ما يفعله. كما أن إنشاء روتين منظم والالتزام به في المنزل أسهل قولًا من فعله أتفق معك في هاته النقطة لكن في الأخير يبقى هذا الشخص الذي يعمل عن بعد هو المسؤول
يمكن تطبيق هاته الاستراتيجية في حياتنا العملية فقط، أما في حياتنا اليومية نحن كأشخاص لا نحتاج لتطبيق هاته الاستراتيجية، لا نحتاج لدراسة ما سيقع في الغد لتجنب أضراره لأننا مع الوقت سوف نتأقلم مع هذا الوضع، مثلا فيروس كورونا في البداية كان الكل خائف منه لكن مع مرور الأيام تأقلمنا مع فكرة وجود فيروس يعيش معنا. لهذا أظن أن استراتيجية البجعة السوداء يمكن الاستعانة بها في مجال المال و الأعمال لأن هذا المجال يحتاج بشكل مستمر لدراسات، يمكن أيضا الاستعانة
بعد أن تخليت عن الوظيفة في إحدى الشركات المختصة في صناعة أجزاء السيارات قررت بَدْء العمل على الإنترنت و جربت في بداياتي الكثير من المجالات مثل الربح من الإعلانات عن طريق صناعة المحتوى، الطباعة عند الطلب… لكن في الأخير استقريت في مجالين المجال الأول هو التسويق بالعمولة و هو الذي يأخذ مني وقت كبير في حياتي الشخصية و المجال الثاني هو العمل الحر و الذي أعتبره أقل أهمية مقارنة بالتسويق في العمولة بالنسبة لي. صراحة اقترفت العديد من الأخطاء في
بصراحة هاته هي أول مرة أسمع فيها هذا المصطلح، أنا أعرف فقط التسويق أو المسوق بالمحتوى و تنطبق عليه جميع هاته المواصفات المذكورة في المقال الخاص بك. رائد الأعمال هو مالك أو مدير مشروع يدرّ المال عن طريق الخوض بالمخاطرة والابتكار حسب تعريف ريتشارد كانتيلون لمفهوم رائد الأعمال فأظن أن العديد من أصحاب المحتوى "الناجحين فقط ليس الكل" يمكن اعتبارهم رواد أعمال محتوى لأنه كما قلت دليلة هذا مشروع يحتاج إلى خُطَّة عمل على المدى البعيد، و يحتاج أيضا إلى
من واقع تجربتي المتواضعة أظن أن القيام بالمهام السهلة قبل الصعبة هو النهج المثالي لتأدية جميع المهام اليومية، لماذا؟ لأنه ببساطة في بعض الأحيان تكون هاته المهمات الصعبة معقدة شيئا ما و يصعب تأديتها، فتخيل معي علي أنك بدأت يومك بالفشل في أحد المهمات الصعبة بعد أن عملت بجد على تأديتها، في هاته الحالة ستجد نفسك ضيعت الكثير من الوقت و الجهد و الطاقة الإيجابية في مهمة واحدة، و هذا قد يؤدي في الكثير من الأحيان في الإحباط و عدم
أصبحت منصات وسائل التواصل الاجتماعي تلعب دور مهم في حياتنا اليومية، و هذا راجع بالأساس إلى ما تقدمه هاته المنصات من حلول في التواصل و العمل… لكن يجب الأخذ بعين الاعتبار بأن منصات وسائل التواصل الاجتماعي سيف ذو حدين، فيها الجانب السلبي و الجانب الإيجابي، لهذا يجب الحذر خلال استخدامها. لهذا يَجِبُ ألاّ نأخذ هاته المنصات كمعيار نقيس به درجة حب الطرف الآخر مهما كانت درجة الحب قوية، فهذا يبقى مجرد حب افتراضي نسبة نجاحه في الزواج أقل بكثير من
نعم أتفق معك هذا هو التفكير الصحيح الذي يجب أن يفكر به الموظف الذي لديه طموح في إنشاء مشروعه الخاص مستقبلا لتجنب فشله، و حسب ما جاء في المقال فمثل هاته الأفكار كلها مجرد معتقدات خاطئة يجب الابتعاد عنها. حسب ما جاء في كتاب "خرافة ريادة الأعمال"، هاته الأفكار كلها عبارة عن مغالطات و معتقدات خاطئة يمكن أن تؤدي بالكثير من الأشخاص إلى ترك وظائفهم الروتينية من أجل البدء في مشاريعهم الخاصة ليصبحو رواد أعمال. يجب أيضا توجيه أفكارنا بطريقة
أظن أنه جميع هاته المؤسسات لديها دور في تشكل الوعي، العامل الذي يختلف من مؤسسة لأخرى هو درجة الأهمية، في اعتقادي أهم مؤسسة تؤثر على الطريقة التي يفكر بها الإنسان هي المؤسسة التربوية و الحديث هنا عن الأسرة و المدرسة، فالأسرة هي المدرسة الأولى التي يتعلم منها الشخص عدة أشياء سواء كانت جيدة أو سيئة، و بالتالي أول الأفكار التي يتعلمها الشخص تكون ناتجة عن ما تعلمه من أسرته، و بعد ذلك تكمل المدرسة ما بدأته الأسرة، ومع الوقت يصبح
لا أظن أن المجتمع هو السبب في المشكل لأنه في نفس المجتمع سنجد أشخاص عملوا بكل جهد و لم يستسلموا و حققوا أهدافهم في الأخير، في اعتقادي أنه كل منا مسؤول عن الحال الذي وصل إليه الآن، أي نعم المحيط الذي نعيش فيه يؤثر على أفكارنا و تصرفاتنا في الكثير من الأحيان لكن كل شخص لديه السيطرة في تشكيل جزء كبير من المحيط الذي يناسبه، إذا أخذنا على سبيل المثال الأصدقاء سنجد بأن كل شخص لديه الحرية في اختيار أصدقائه،
أكبر مثال عن واحدة من حالات البجع الأسود الذي يعيشها العالم اليوم "فيروس كورونا"، بالرغم من أن هذا الفيروس أضر بالكثير إلا أن هناك فئة عرفت كيف تتأقلم و تستفيد من الوضع، مثلا عندما أغلقت المحلات التجارية هناك من استغل الفرصة و بدأ يعتمد على التجارة الإلكترونية لبيع منتجاته…في عالم الاستثمار يمكن أن نعتبر التنبؤ و الدراسة واحد من بين أهم العوامل الرئيسية للنجاح في هذا المجال، لكن أظن أن العبرة الوحيدة التي يجب أخذها من قاعدة البجعة السوداء و
نعم أتفق معك الفخ الوظيفي" أو "وهم الوظيفة الآمنة" كما جاء في كتاب "الأب الغني و الأب الفقير" يعتبر واحد من بين أكبر المشاكل التي من شأنها تدمير مستقبل العديد من الشباب بدون سابق إنذار. بصراحة لا زلت أعمل و أتعلم للوصول للحرية المالية، و من بين الأشياء الذي أعمل عليها للوصول إلى هذا الهدف نجد: التعلم المستمر و التجربة: في اعتقادي للوصول إلى الحرية المالية يجب نجنب ضعف المهارات الشخصية و المهنية، لهذا أقوم كل يوم بالبحث عن طرق
ليس في فيسبوك فقط بل تقريبا في جميع منصات وسائل التواصل الاجتماعي ستجد أن هناك نوعين من المحتوى: محتوى قيم أي أنه يقدم قيمة مضافة للزائر أو المستهلك محتوى بلا فائدة كل منا مسؤول عن المحتوى الذي يظهر عنده في صفحته الشخصية، لأنه ببساطة نحن من نبحث عن المواضيع الذي نهتم بها و نحن من نتابع الأشخاص أو المؤثرين الذين يتوافقون مع اهتماماتنا، و هذا يعني بأن كل واحد منا لديه السيطرة على ما يشاهده في منصات وسائل التواصل الاجتماعي
التسامح من صفات الأقوياء و ليس أي شخص قادر عل أن يسامح، لكن هناك فرق بين التسامح و الدفاع عن حقك، أي بمعنى إذا كان الطرف الآخر نادم على ما اقترفه من أخطاء تجاهك و طلب منك أن تسامحه، هذا يمكن أن نعتبره تسامح "التسامح هو العفو عند المقدرة"، لكن إذا كان الطرف الآخر متعمد إيذاءك و غير نادم على أفعاله و تصرفاته معك و لم يعترف بأخطائه يفتخر بما فعله، في هاته الحالة يكون اللجوء إلى التسامح ناتج عن
فأنا أرى أن جودة الفكرة ليست المعيار الأول أيضًا يا صديقي أنا لم أقل بأن المعيار الأول هو جودة الفكرة بل قلت أن التخطيط و التنفيذ هو الذي يجعل من الفكرة مشروع الفكرة تبقى مجرد فكرة على الورق، فإذا لم يتم استغلالها على نحو جيد فليست لها أي قيمة. أتفق معك في فكرة الثقافة والمقدار الوعي الذي يمتلكه صاحب الفكرة هو سبب النجاح و التخطيط و التنفيذ جزء من من الأجزاء المهمة في هاته الثقافة و الوعي.
أكثر تجربة سيئة مررت بها كانت بسبب قرار اتخذته، قبل 8 أشهر تقريبا قررت أن أترك العمل بسبب دورة تعليمية في اليوتيوب "أمر غريب شيئا ما". كنت أعمل في أحد الشركات ليس حبا في هذا العمل، بل فقط من أجل كسب القليل من المال لسد احتياجاتي الشخصية، في نفس الوقت كنت شغوفا بعالم الإنترنت و كنت أشاهد كثيرا فيديوهات للعمل على الإنترنت… في أحد الأيام وجدت دورة للربح من الإنترنت في يوتيوب، وكان الشرح محفز بدرجة كبيرة، وفي الوقت الذي
التركيز في العمل أو الدراسة، مشاهدة الأفلام و المسلسلات، الإطلاع على جديد الأخبار في منصات وسائل التواصل الاجتماعية... هاته الأشياء كلها تجعل العقل يعمل باستمرار و بدون توقف و لا تمنحه الفسحة أو الطبيعة الملائمة لابتكار أفكار جديدة. هذا هو السبب في تدفق الأفكار الإبداعية في الحمام، لأنه في هذا الأخير يكون الشخص هادئ و مسترخي ويكون العقل بعيد عن جميع المشتتات "يمكن أن نعتبر الحمام هو المكان الوحيد الذي يخلو تماما من المشتتات. صراحة كثيرة هي الأفكار التي جاءت
إذا كنت تقصد العمل كموظف فمن الأفضل أن توفر جهدك و طاقتك لدراستك و مصالحك الخاصة لأنه ببساطة لن تستفيد من شيء من مبادرتك في إنجاز مهام أكثر من ما هو مطلوب منك، المستفيد الأكبر هو المدير أو صاحب العمل. هناك استثناء، مثلا إذا كان هذا العمل الذي نتكلم عنه متوافق مع ما تدرسه و ما تحبه، في هاته الحالة يمكنك المبادرة في إنجاز مهام أكثر لأن هاته المبادرة ستعود عليك بالنفع و ستكتسب منها خبرة و تجربة في مجال
لا تسمح له بالخروج بسهولة بل أخرجه من حياتك و لو كان الأمر في غاية الصعوبة، لعله خير ربما كتب الله لك نصيب أفضل في أمر لم تكن تتوقعه، صحيح أن الفراق صعب خصوصا إذا كانت تجمعك بالطرف الآخر علاقة قوية لكن هو الذي قرر الابتعاد. لكي لا تموت مرتين لا تعود لمن خذلك بدل محاولة جذبه إليك أو الاندماج مع أصدقائه للحفاذ على صلتك به يمكن بناء علاقات جديدة مع أشخاص جدد لكن وفق شروط لكي لا تقع في
بصراحة مشكلة الربح السريع هو الفخ الذي يقع فيه العديد من الأشخاص بسبب عدم التجربة و أنا واحد من هؤلاء الأشخاص، إلى جانب الربح السريع هناك مشكل آخر هو عدم دراسة الشخص للمجال الذي يعمل به. هناك قاعدة في الاستثمار تقول لا تستثمر أبدا في عمل لا تستطيع فهمه لأن هذا سيكلفك الكثير. سواء كان الاستثمار في العقارات أو في الأسهم أو في العملات تبقى فكرة الاستثمار واحدة وهي الشراء و إعادة البيع، يبدو أنه شيء سهل على الورق لكنه
صراحة أنا ليست لدي تجربة مع موقع ووردبريس لكن لدي مدونة على موقع بلوجر بثيم "Seoplus" الذي يتوافق مع الحاسوب و الهاتف و أعتقد أن هاته الطريقة أفضل و أسهل في العمل من إنشاء نسختين للموقع واحدة للهاتف و أخرى للحاسوب مستحسن. فيما يخص الأرشفة يمكنك الاعتماد على طريقة التفاعل على "google news"، هاته الطريقة قديمة شيئا ما لكنها فعالة، يمكنك البحث عن الطريقة في يوتيوب و ستجدين عدة فيديوهات تشرح هاته الطريقة.
قبل البدء في تصميم صفحات الويب يجب العمل في الأول على الورق أي أنه يجب الاستفادة من صفحات الويب المنافسة لك عن طريق البحث و جمع معلومات مثل معرفة أكثر الألوان المستعملة، إلى جانب جمع المعلومات يجب الإنتباه واحدة من بين أهم النقاط التي يمكن عن طريق فهمها بشكل جيد وتطبيقها الحصول على نتائج جيدة، و الحديث هنا عن دراسة سلوك العميل أو المستهلك يمكنك معرفة المزيد عن هذا الموضوع من خلا هاته المقالة. https://io.hsoub.com/entrepreneurship/128229-السيطرة-على-سلوك-العميل-من-خلال-التسويق-العصبي-neuromarketing هكذا ستكون لديك رؤيا شاملة
الشغف في العمل شيء مهم ويجب على أي شخص يريد النجاح في حياته العملية أن يكون شغوفا تجاه عمله. لماذا؟ لأن الشغف في العمل يؤثر على شيئين مهمين: التأثير على الإنتاجية في العمل : الشغف في العمل يؤثر بشكل إيجابي ، فعندما يكون الشخص شغوف في العمل سيكون أكثر إنتاجية التأثير على الجانب النفسي : عندما يكون الشخص لديه شغف في العمل سيكون ملتزم بتأدية مهامه بكل حب لأنه سيكون مرتاح نفسيا. هذا يعني بأن الشغف يجعل من عملك أكثر
نعم أتفق مع فكرة أن كل شيء يجب أن يكون قابل للنقاش لأننا أصبحنا تقريبا نعيش زمن لا نعرف فيه شيئا والسبب في ذلك هو أن نسبة كبيرة من الأشخاص يؤمنون بالأفكار فقط لأنها شائعة و متفق عليها في المجتمع الذي يعيشون فيه و هذا يمكن اعتباره نوع من أنواع الجهل، الغريب في الأمر هو أننا نجد أشخاص مثقفين كذلك يفعلون نفس الأمر. السؤال الذي يجب طرحه الآن هو هل للعلم والجهل دور في الإيمان بهذا النوع من الأفكار؟ و