ولكن ماذا عنا هل نتفرج ام نشارك في هذا الامر المحمود ألآ وهو الانضباط طبعا هو أمر لابدّ علينا الالتزام به والحرص على نشره و تعليمه للأجيال الناشئة، فهو سرّ التقدّم و التطوّر.
1
اذا أخطأت في حق أحدهم اعتذر ولا تتردّد في ذلك، فأن تقابله الآن أفضل من أن يقابلك يوم الحساب سامح و اصفح، لن ايّاك أن تنسى أتقن فن التخلي فهناك اناس في حياتك ماهم سوى حمولة زائدة تخفّف منهم و ستدرك الفرق لا تحاول كسب الجميع، فحتما ستجد من لا يطيقك دون سبب اقضي حوائجك في الكتمان و لا تعلن عن نجاحاتك ومشاريعك قبل أن تحقّقها لا تثق في أحد ثقة كاملة ، حافظ دوما على مسافة الأمان بينك وبين
مع أني من محبي أفلام الأكشن والقتال إلا أنّني لم أشاهد أفلام جيمس بوند من قبل ولم يرشّحها لي أحد، لكن بحديثك عنه أظن أنه سيضاف الى قائمة الانتظار ، القائمة طويلة لكن أظن أن العطلة ستكون كافية لمشاهدة مافيها، لكن هل يجب مشاهدة السلاسل السابقة أم يمكن البدء بالأخيرة مباشرة، أقصد هل هناك ترابط بين الأحداث؟
لو كنت طرف في العملية التعليمية معلم أو طالب أو أب ما انطباعك عن هذه التطبيقات، وتجربتك. سجّلت في العديد من الدورات في مختلف المواقع، شاهدت بعضها ولكن لازال منها الكثير بانتظاري. أرى أنها نافعة جدّا، تختصر الوقت والجهد وعناء التنقّل، وبالمقابل تثري رصيدك المعرفيّ في شتى المجالات. أما عن العيوب فهي أفقدت التعليم شيء من الالتزام الذي كان يفرضه على الطالب. لا أرى في هذا عيبا، فبالنسبة لي، ان كان الطالب يتلقّى المعرفة اللازمة، فلا يهمّ التزامه الحضوريّ أم
نعم أؤيّد بشدّة قراءة نفس الكتاب مرّات عديدة، ففي القراءة الأولى ستفوتنا أمور عدّة لأننا نكون بصدد اكتشاف الكتاب و معلوماته، لذا طبعا لن نتنبّه لكلّ كلمة. فكيف استطاع أن يعلقني بأحرفه ويوقعني أسيرة لبيانه لدرجة أنني أردت إعادة قراءة ما قرأت له قبل سنوات؟ علّقني أنا أيضا يا عفيفة ، كلماته رحيق، و أسلوبه راق وشيّق، بعد أن قرأت له أوّل مرة، أدمنت كتبه و كتاباته. والآن أنا أعيد قراءة كتبه، دون أدنى شعور بالملل.