سارة حسام

269 نقاط السمعة
228 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
برأيي يمكن للشركات الناشئة أن تحصل على فرصة كبيرة للانتشار والظهور من خلال هذا النوع من التسويق، بشرط أن تكون جودة المنتج نفسه مميزة وعلى المستوى اللائق المطلوب، فهنا يمكن للشركة أن تضرب عصفورين بحجر واحد.. فماذا عنكِ فاطمة هل تحبذين استخدام الشركات الناشئة لهذه الاستراتيجية؟
>ولو أني لا أعرف كيف ينظرون إليه أنه نقص أو أن فتيات الكيرلي يحتجن للدعم! إنهن مملكة في حد ذاتها! هذا للأسف يا فاطمة لأن هناك نظرة استغراب من البعض تجاه الشعر الكيرلي، مما يتسبب في أن تخجل بعض الفتيات من نوع شعرهن و يضطرهن لاستخدام وسائل تصفيف الشعر الضارة لتصفيفه وتغيير هيئته، والحصول على شعر مفرود، وهو الأمر الذي جعل الكثير من مجموعات الفيسبوك تنشأ لجمع صاحبات الشعر الكيرلي، وتقديم التوعية اللازمة لهن لتصفيفه بشكل جميل دون اللجوء للحرارة
أرى يا سها أنها بهذا النوع من التسويق تضرب العديد من العصافير بحجر واحد، فهي بالتأكيد تحقق ربحًا من ورائه، وكذلك توسّع قاعدة عملائها ، وبنفس الوقت تخدم المجتمع، لذا فهي win-win situation بشرط أن تكون منتجاتها متميزة بالفعل.. كما يتعدّى الأمر فكرة تقديم التبرعات إلى فكرة دعم وتعزيز قيمة معنوية معينة تهمّ المجتمع مثل الحملة التي تمّت بالتعاون بين الاتحاد الدولي للحفاظ على البيئة وشركة لاكوست، حيث قامت على فكرة استبدال شعار الشركة الذي تطبعه على الملابس التي تنتجها
فكرة الحملة التي ذكرتِها يا فاطمة لحل النزاع بين الهند وباكستان عبقرية للغاية.. ومن ضمن الأمثلة أيضًا، الاستراتيجية التي تتبعها شركة Dove، حيث جعلت مهمتها هي مساعدة الأجيال الناشئة على الحصول على علاقة إيجابية مع مظهرهم أيًا كان وعلى التخلص من المشاكل المتعلقة بصورة الجسد، من خلال التعاون مع خبراء علم النفس والصحة لتوفير مصادر هامة مبنية على الدليل، مثل مصادر لتوعية الآباء والأمهات بأساليب التربية السليمة..
بالفعل هو أسلوب غاية في الذكاء للتسويق.. كما أنه لا يقتصر فقط على فكرة تقديم التبرعات للمحتاجين، ولكن يشمل خدمة أي معنى إنساني قيّم، مثل حملة كادبوري التي ذكرتها لهدى، حيث كانت تهدف إلى لفت نظر المجتمع لمشاعر الوحدة التي يشعر بها كبار السن وذلك من خلال تغليف الشيكولاتة بغلاف خال تمامًا من الكلمات..
صحيح يا هدى، تقوم هذه الشركات بضرب أكثر من عصفور بحجر واحد، فهي تربح وتوسّع دائرة عملائها وبنفس الوقت تخدم قيمة إنسانية معينة.. كما أن هذه الحملات لا تقتصر فقط على فكرة التبرع ولكن هناك حملات أخرى تروّج لمعاني هامة مثل قيام كادبوري بتغليف الشيكولاتة بغلاف خالي من أي كلمات كدعوة للشعور بمشاعر الوحدة التي يشعر بها كبار السن، وهو معنى راقي للغاية قد يغفل عنه الكثيرون..
>KWFinder وSumrush أفضل بكثير ويتوفران على فترة تجريبية لـ15 يوم وثمن الإشتراك غير مرتفع مقارنة بـ Ubersuggest مثلا جميل أن بهم فترة تجريبية 15 يوم.. سأجربهم إن شاء الله..
>لكي أسرق من السوبر ماركت دون أن يراني أحد ^-^ منذ صغري كنت أحلم أن تكون الحياة متوقفة، ولا أحد في العالم، وأتجول هنا وهناك، وآخذ ما اريد، دون محاسبة..يعني متحررة من القانون، حتى كانت سخرية القدر أن تسقطني إلا في التخصص القانوني :) ماأجمل أن نحصل على القدرة على التخفّي بداخل محلات الملابس D: ، فهي الأكثر إغراءًا بالنسبة لي من السوبرماركت D: >لكن ما رأيك حفصة قالت أن القدرة هي خداع، ما رايك أنت؟ أعتقد أنني أستطيع أن
>الملخص اني طريقة وضعي للاولوية تكون للأهداف المحدد تبعا للاركان الـ ١٢ التي تم ذكره في المساهمة وليس لجانب كامل علي حساب جانب اخر. ارجو ان تكون وجهة نظري قد تم توضيحها بالشكل الصحيح صدقّني يا أنس لم يخطر ببالي أنكَ تعمدّت وضع الجانب الروحاني بعد جوانب أخرى، فأنا أعلم أنك كتبت خريطة التوازن دون قصد ترتيبها.. لا تقلق فقد وصلتني وجهة نظرك تمامًا :) > بحيث اذا تعارض هدفان معا في وقت من الاوقات كمثال الصلاة في المسجد والنوم
هذا رائع.. وأتمنى أن يأتِ اليوم وتُطبّق في بلداننا.. فأنا أرى أن الحياة لا تقتصر فقط على العمل والدراسة..فما أجمل أن تتوفّر للإنسان المساحة لكي يوازن بين كافّة جوانب حياته..فلا يأتِ أي منهما على الآخر..
>هل تملكون تجربة في التغلب على مشكل عدم انتظام ساعات النوم؟ عن نفسي كان أنجح تصرّف لتعديل نظام نومي، وكي أتخلّص من الأرق ليلًا؛ هو أن أرهِق نفسي في عمل شاق طوال اليوم؛ الأمر الذي يسهّل علي الدخول في نوم عميق ليلًا، حتى أن هذا النوم العميق يؤدي إلى استيقاظي بنشاط بعد عدد قليل من الساعات قد يكون 4 أو 5 ساعات مثلًا ..
>هل تجدون ذلك "حشرة أنف" ليس لها لزوم؟ أم على الزوجة أن تولي اهتمامًا برأي زوجها وحتى إن كان المال مالها، و ليس عليها أن تتجاوز مكانة زوجها ورأيه لأنها صاحبة المال؟ تمامًا كما ذكرتِ يا سها هو "حشرة أنف"، ولا أدري ما الدافع من وراء ذلك في الحقيقة، هل يكون من باب الرغبة في الشعور بالسيطرة الكاملة على الزوجة حتى فيما لا يملكه؟! لا أدري ولكن الرجل العربي في الحقيقة تمتليء نفسه بالدهاليز المعقدة! والأسوأ من ذلك، هو ما
>هل تتفقون مع هذه المقولة، أم أن لكم رأي آخر؟ نعم أتفق جدًا يا محمد مع هذه المقولة، فبعض الأشخاص يُخرِجوا أسوأ ما فينا، وما ذلك إلا لسوء ما فيهم، ولذا يجب الحذر كثيرًا عند التعامل معهم.. ولكن بعدما قرأت التجربة السابقة التي مررت بها مع مديرك لم أشعر مطلقًا أنك تحوّلت إلى وحش، فكل ما في الأمر أنك رددت على مديرك بصوتٍ عال وهو أمر طبيعي في مثل الموقف الذي تعرّضت له، ولكن برأيي أن حالة التحوّل إلى وحش
>وكذلك ما هى التأثيرات السلبية التى تركتها تلك المشاعر على صحتكم النفسية، والجسدية؟ سأبدأ بهذا السؤال يا مي.. عن نفسي كان المُتضرر الأول عندي دائمًا هو القولون، فأصبحت مثل الأغلبية أعاني من القولون العصبي بأعراضه المزعجة، والتي تزداد كثيرًا مع التوتر والقلق والخوف..فهي أكثر المشاعر السلبية التي تؤرقني.. >ما هى تجاربكم فى التخلص من المشاعر السلبية كالتوتر، والقلق، والعصبية؟ حتى الآن لم أستطع التخلّص من هذه المشاعر إلا بشكل ضئيل، ولكن خفّفت من حدتها عن ذي قبل، وذلك من خلال
>متى تستحق العلاقة جهد الإصلاح؟ متى تقول أن هذه العلاقة تستحق بذل جهد حقيقي فيها؟ أرى أنه طالما أن الخلافات لم تكن متعلقة بالأمور الجوهرية، مثل القيم والمباديء؛ يمكن بذل المجهود لمحاولة تقريب المسافات والتنسيق بين الطباع المختلفة، ولكن بشرط أن يكون بذل الجهد من الطرفين معًا، وليس من طرفٍ واحد فقط، وإلا يكون محكومًا علي العلاقة بالفشل.. >ومتى تقول أن الأمر لم يعد يستحق العناء بعد الآن ؟ إن كان الخلاف متعلقًا بأمورٍ جوهرية، مثل اختلافنا في القيم مثلًا..فهنا
وإن كنت غير متخصصة، إلا أنني رأيت العمل جميلًا ما شاء الله..
تعلّمت منها معنى أن أكمل حياتي برغم مرارة فقد بعض الأحباب، فمع صعوبة مرارة الحزن على من رحلوا إلا أنه يجب أن يكون إيماننا بالله أقوى من كل شيء، حتى نستطيع أن نكمل الطريق.. كما تعلّمت أيضًا أن أحمد الله كثيرًا على أصغر الأمور، بعدما اكتشفنا جميعًا مدى صعوبة التعايش في ظل هذا الفيروس.. وتعلمت أيضًا أنه ( وفوق كل ذي علم عليم )، بدليل وقوف العالم كله على قدمٍ وساق للتصدّي لهذا الفيروس..
>قرأت مقولة من قبل على فيسبوك تقول " إننا لا ندخل فى علاقات حتى نبلل وسادتنا كل ليلة" وأنا أتفق معها بشدة. فما فائدتها إذن إن خفت، وبكيت، وتألمت! لا شئ! صحيح يا مي؛ هذه حقيقة.. >لا لم أمر من قبل بها. بمعنى أصح حاولت لكنى لم أستطع الأمر فى حاجة إلى شجاعة كثيرة أجاهد كى أتحلى بها! أعرف هذا الشعور جيدًا؛ إذ عانيت منه كثيرًا من قبل، ولكن أحيانًا ما يكون الدافع لاتخاذ هذا القرار هو تفاقم الأمور بشكل
وفقكِ الله عزيزتي أسماء وسدّد خطاك.. الأمر يكون صعبًا جدًا في البداية، ولكن غالبًا ما تكون النتائج في صالحنا بالنهاية، وتجعلنا نحمد الله كثيرًا على اتخاذ هذا القرار..
>يفترض أن تكون فكرة هذا الفلم مبدأ من مبادئ حياتنا. أصبتِ يا إيمان.. >هناك مثل شعبي في بلدي الجزائر له نفس الفكرة، يقال بالدارجة عندنا: " الباب لي يجيك منه ريح سده واستريح" نفس المثل بنفس الصيغة عندنا أيضًا بمصر، وهناك أيضًا المثل القائل: "وجع ساعة ولا كل ساعة" >ما فائدة التمسك بأشخاص وقرارات سامة في حياتك؟ الحياة لن تتوقف على صديق معين أو وظيفة معينة مثلا. لدى من الأفضل وضع كل مايقلق راحتنا جانبا. أعرف أن الأمر ليس سهلا
>بطبيعة الحال لن نذهب لأصعب الحلول لأي مشكلة نواجهها ونعتنقها، بل نبحث دائما عن الحلول الممكنة وباستطاعتنا، فلن يلجأ أحد إلى هذا الحل القاسي إلا مضطرا سارة، وقتما يصبح التواجد بالمشكلة نفسها أصعب من أن نتحمله مقارنة بألم هذا الحل. صحيح، لا يجب أن نلجأ إلى هذه القرارات المصيرية إلّا بعد استنفاد جميع الحلول المُمكنة.. وبنفس الوقت، إن أصبحنا على يقين من أن حل المشكلة يحتاج إلى قرار شجاع، ولكن آثرنا المماطلة خوفًا من صعوبة اتخاذ هذا القرار، فستكون العواقب
>قرأتُ كثيرًا عن الفيلم، لكن لم أتمكّن من مشاهدته على الرغم من رغبتي بذلك، فأنا ضعيفة للغاية أمام المشاهد المؤلمة كالبتر أو من هذا القبيل، ولا أنسجم معها مطلقًا! والقرار الذي اتّخذ آرون على الرغم من كونه مصيري ويُخرجه من دائرة الهلاك إلى الحياة مرةً أخرى، لكن قرار مرعب ومخيف ولا يُمكن لأي شخص تنفيذه بهذه البساطة! وإن وضعتُ نفسي مكانه، لا أدري حقيقةً هل ألجأ إلى هذا الأمر أم لا! ربما "حلاوة الروح" تدفعني غريزيًا إلى الإقدام على قص
>لكن لنأتِ للإسقاط على حياتنا وقراراتنا! هل بالأساس نحن نضع هامش للمحاولات ونحاول إكتساب القوة في القرار بناءً على فاعلية المعطيات لدينا؟ لا أعتقد تماماً البعض يندفع في اتخاذ القرارات، فنجده يُنهي علاقاته بسهولة، ولا يكمل كثيرًا في أي شركة، ولا يستطيع الحفاظ على أصدقائه..إلخ، وهذا النوع من الناس أرى أنه مُندفِع جدًا، وأرى أن قراراته تتسم تمامًا بعدم النضج، وعدم القدرة على تحمّل المسئولية.. ولكن الإسقاط الذي قصدته يا دينا هو عندما نستنفذ كافّة المحاولات الممكنة من أجل حل
صحيح، أشعر أنه بالرغم من أن هذا النوع من القرارات يكون قاسي ويحتاج إلى الكثير من الحسم (بعد الكثير من المحاولات بالطبع)، إلا أن النتيجة في النهاية تكون في صالحنا، حيث نكون قد تخلصنا من السبب الرئيسي للمشكلة، والذي قد يكون علاقة فاشلة مثلًا أو صداقة مزيفة أو بيئة عمل مستنفزة..إلخ.
>نقطة جيدة يا سارة، تلك التي اشرتي إليها بأنني لا نحب أن نسمع أحد يتحدث عن نفسه، وهو ما يجعلني اتساءل، ما الذي يجعلنا نكره هذا! لأنها الفطرة التي فُطِرنا عليها يا أسماء، وهي ليست متعلقة بأسلوب التربية ولا بثقافة المجتمع، ولكن فطرة النفس هي أنها لا تتقبل أن يمدح الإنسان نفسه بكثرة أو أن يحرص على ذكر مميزاته وإبرازها بشكل مبالغ فيه..وهذا لا يعني بالطبع المبالغة في إخفاء مميزاتنا، ولكن ألّا تكون تزكية أنفسنا حاضرة في معظم أحاديثنا.. فما