لكن لاتغفل أنه في بعض الأحيان السن لايسمح! فليس الجميع بصحة وعقل نعوم تشومسكي، هنالك من يتوقف عن التعلم تحت إنذاراته عقله وسنه
0
ما أتحدث عنه بالضبط هو الموازنة بين التوقعات الإيجابية، والتوقعات السلبية، لاينبغي أن نكون أشخاصا حالمين، احتمالية أن يقع مانخشاه هي -100% ! ولا أشخاصا سلبيين، متأكدين تمام التأكد أن الحدث الشنيع سيحصل لا محال ! .. هنا يجب على المرء أن يعطي كل تفكير وكل توقع نسبتع المحددة التي لاتهلكه في حال وقع العكس.
أول شيء يجب قراءة شروط العمل جيدا جدا، يجب العمل ضمن عقد، والتفاهم على أبسط الحقوق والواجبات قبل بداية العمل، هذا أولا. ثانياً، في حال تعرّضنا للظلم، هناك نقابات، وهناك فوقها قانون ! يمكننا تقديم شكوى مع طرح الأدلة، والتوقف فورا عن العمل. بخصوص هذه الفتاة العاملة لدى ستاربكس، أعتقد أنها قد خانت الأمانة ! ففرقٌ بين الإحتجاج على الظلم وبين خيانة أمانة العمل، والظلم في العمل ليس مبررا أبداً لإفشاء أسرار العمل!
نعم، سلسلة فقدان في سنة واحدة فقدت 4أشخاص ! جدتي، أمي الثانية، .. والحكاية الأخرى أننا كنا 3أصدقاء، وصديقي الآخرين كانا على ارتباط، بنية الزواج، ثم هو غرق في يوم زفافها وهي تزوجت شخصا آخر ولم تعد تحادثني.. كان ذلك أقسى فقد ربما، أسميها سنة الفقد أنا.. تعاملت معه بالٱنشغال بذاتي، والعمل عليها لم أترك لنفسي فسحة تنفس، كنت أعمل أقرأ أفعل أي شيء ، لكي لا أفكر في الموضوع.. والحمد لله تجاوزته نسبيا على الأقل. سؤالي هو للناس الذين
وهذا ما أراه، كأنّهم أرضعونا عبارات اللباقة مع الحليب !. ول الدري إن كان للتكنلوجيا يدٌ في ذلك أم للوالدين والتربية الحالية، التي تقول "لاتضغطوا على الطفل"، دعوه براحته. تخيلي أني قبل أيام كنت أشاهد مؤثرة على الأنستغرام بحساب مليوني، ابنها ذو الثلاثة أعوام أبى أن يسلّم على صديقتها، فقالت :كما تريد حبيبي ، والتفتت للكاميرا وهي تقول : لايجب أن تضغطوا أطفالكم على شيء! وتخيلي رد فعل صديقتها أمام الكاميرا!..
إليك خذ هذه مني "ليس هنالك منتج رابح أو منتج خاسر، هنالك تسويق ناجح وتسويق فاشل"! إذا لايهم المنتج، بقدر مايهم تميزك عن باقي أندادك في السوق، لاتهم المنصة بقدر مايهم الإستهداف (وهنا أنستا وسنابشات، خيارات موفقة)، لهذا نصيحتي هي البدء بخطة محتوى تسويقي، تشمل دراسة المنافسين السوق شخصية العميل.. الخ. والتوكل على الله والبدء
عن نفسي لم أشعر به من قبل. لكن أعتقد أنني قد صادفتُ أشخاصا مصابين به.. ولو كنت شخصية داخل رواية، لم أكن لأرضى بأن يخطّ كاتبٌ ما مصيري ! بل كنت سأحاججه ليرسم النهاية التي أريدها أنا، وبالطريقة التي أريدها. هءا النقاش أظنه سيلمس الخط الأحمر للأقدار. فكوننا مسلمين، وأقدارنا مكتوبة، وليس بإمكاننا أن نتدخل في مشيئة الله، فلانملك إلا الدعاء والرضا. أما لو مُنِحت لنا فرصةٌ أخرى فسنتلهّف لكتابة النهاية التي نحب، وأنت مارأيك؟
أعرف عن جوجل + أنه فاشل، كما أعرف أنه قد ألغى أيضا خدمة جوجل بودكاست، وأتمنى أن يراجعوا أسباب فشلهم، فشركة بحجم جوجل بخدماتها هذه، لو كان لها منافس قوي في سوق التقنية منذ أمد لكانت كذر الرماد في الهواء الآن.. لأنه وببساطة خدماتها ليست قوية، ويمكنك الإستغناء عنها بخدمات أخرى ، بدءاً من محرك البحث والبريد الإلكتروني. بصراحة كل مرة هاته الشركة توضح فشلها، التطبيق الوحيد الذي أستخدمه منها اليوم هو Google authentification.. أما باقي الخدمات فكأنهم يتنافسون لجعلها
أول مرة أسمع بهذه الكلمات، كأنها تعويذة سحرية للحب ! أما في الجزائر فنقول بمختلف لهجاتها : -واش راك -كي راك؟ -متّا لحوال (بالأمازيغية- الشاوية-) -أمّاك أتليذ(بالأمازيغية-القبايلية-) -واشك وهناك تعداد كبير لعبارات كهذه تختلف من شرق الجزائر إلى غربها، ومن شمالها إلى جنوبها. ماهي أكثر عبارة أو تساؤل عن الأحوال أعجبكم؟
نعم أُكملها وأغمض عيني، مع أن داخلي يستشيطُ غضباً، ومرات تكون أخطاء تافهة في الحبكة، أو من المطبعة بسبب رداءة الطباعة، وسهو المدقق اللغوي أو الكاتب أو لا أدري !. لكن مرات لاخيار لديك سوى انهائها، يعزُّ عليك أن تترك الصفحات الطوال التي قطعت معها شوطاً طويلاً، لأجل خطأ، كما هي الحال مع أحبائنا وأخطائهم، ألا توافقني؟