ريمة سليماني

71 نقاط السمعة
3.63 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لكن لاتغفل أنه في بعض الأحيان السن لايسمح! فليس الجميع بصحة وعقل نعوم تشومسكي، هنالك من يتوقف عن التعلم تحت إنذاراته عقله وسنه
ما أتحدث عنه بالضبط هو الموازنة بين التوقعات الإيجابية، والتوقعات السلبية، لاينبغي أن نكون أشخاصا حالمين، احتمالية أن يقع مانخشاه هي -100% ! ولا أشخاصا سلبيين، متأكدين تمام التأكد أن الحدث الشنيع سيحصل لا محال ! .. هنا يجب على المرء أن يعطي كل تفكير وكل توقع نسبتع المحددة التي لاتهلكه في حال وقع العكس.
كنتِ مستعدة للإنفصال في هذه العلاقة، كنت تعلمين ماينتظرك مسبقاً من ألم، لهذا كان هيّناً عليكِ.. هذا ماقصدته أنا، حينما نكون على علم بالنهاية أو على الأقل متأهبين لها نفسياً، فإنّ ذلك سيخفف من وطأة الصدمة ويزيد دواخلنا الصبر على اجتيازها.
في مرة أعطيته سؤال ثم أعدت سؤاله : are you sure ? فأعطاني إجابة أخرى مختلفة تماما. لأعيد سؤاله : Gpt don't tell me lies ! ليعتذر المسكين ويعطيني إجابات أخرى مغايرة لسابقاتها.
لطالما كرهتُ المركز الثاني بدوري، لكن بالمقارنة مع أدائي مرات كثيرة أجده منصبا رائعا.. دائما أقارن أدائي واستحقاقي برتبتي في شيء ما !.. لذلك وبرأيي ينبغي على الواحد منا أن يركّز على استحقاقه وأدائه ويعمل على حل عقدة "الميدالية الفضية" قبل فوات الأوان.
أول شيء يجب قراءة شروط العمل جيدا جدا، يجب العمل ضمن عقد، والتفاهم على أبسط الحقوق والواجبات قبل بداية العمل، هذا أولا. ثانياً، في حال تعرّضنا للظلم، هناك نقابات، وهناك فوقها قانون ! يمكننا تقديم شكوى مع طرح الأدلة، والتوقف فورا عن العمل. بخصوص هذه الفتاة العاملة لدى ستاربكس، أعتقد أنها قد خانت الأمانة ! ففرقٌ بين الإحتجاج على الظلم وبين خيانة أمانة العمل، والظلم في العمل ليس مبررا أبداً لإفشاء أسرار العمل!
التوازن لا يعني التساوي ربما ! التوازن هو أن ترجّح بين شيء أو عدة أشياء ، وليس كل 50/50 توازنا ًً! وقد تحدثت عن نسبتي أنا التي وصلت لها بعد آلام وتجارب عديدة، كلٌّ وتجربته، لكن هذه أعتبرها خلطتي السحرية ، أتمنى لك أن تجد خلطتك السحرية أيضا.. بحيث لا تؤذى من التوقعات أبدا ! مهما كانت نسبها
أعتقد أنني سأختار milutin milankoviczh, وأسأله حول نظرياته.. لطالما أسرني هذا العالم في نظرياته المناخية، التي لاتخرج إلا من عقل كبير، والتي لازلنا نعمل بها إلى اليوم، أريد أن أخبره عن إلهامه ومنطلق تفكيره، أريد أن أسأله ان يعلمني طريقة التفكير ربما !
أوافقه، لكني مع علي بن أبي طالب أيضا :((كل متوقع آت)), وبعضهم تجده غارقا بين الفلسفتين، لكن تخيلي أن يتوقع المرء أشياء رائعة لتحدث كأن ينجح في قرعة عشوائية، ثم يصطدم بحقيقة أنه قد فشل !.. وتخيلي التشاؤمي أو الواقعي، حينما يتوقع الأسوأ، ثم يبهجه حدوث الأفضل !
نعم، سلسلة فقدان في سنة واحدة فقدت 4أشخاص ! جدتي، أمي الثانية، .. والحكاية الأخرى أننا كنا 3أصدقاء، وصديقي الآخرين كانا على ارتباط، بنية الزواج، ثم هو غرق في يوم زفافها وهي تزوجت شخصا آخر ولم تعد تحادثني.. كان ذلك أقسى فقد ربما، أسميها سنة الفقد أنا.. تعاملت معه بالٱنشغال بذاتي، والعمل عليها لم أترك لنفسي فسحة تنفس، كنت أعمل أقرأ أفعل أي شيء ، لكي لا أفكر في الموضوع.. والحمد لله تجاوزته نسبيا على الأقل. سؤالي هو للناس الذين
وهذا ما أراه، كأنّهم أرضعونا عبارات اللباقة مع الحليب !. ول الدري إن كان للتكنلوجيا يدٌ في ذلك أم للوالدين والتربية الحالية، التي تقول "لاتضغطوا على الطفل"، دعوه براحته. تخيلي أني قبل أيام كنت أشاهد مؤثرة على الأنستغرام بحساب مليوني، ابنها ذو الثلاثة أعوام أبى أن يسلّم على صديقتها، فقالت :كما تريد حبيبي ، والتفتت للكاميرا وهي تقول : لايجب أن تضغطوا أطفالكم على شيء! وتخيلي رد فعل صديقتها أمام الكاميرا!..
نتشابه جدا جدا في هذا، وهذه هي طريقة تفكيري .. أما عمّن يتجاوز الحد في الأخطاء فأتوقف عن التعامل معه نهائياً، بل وأسير بميزان المحاسن والمساوئ، فإذا رأيت من أحدهم مساوئ مؤذية هي أكبر من محاسنه علي، فببساطة سأمحوه من حياتي بهدوء، وأعامله كغريب بسطحية، والعكس بالعكس
لكن، للمبتدئين الذين لايملكون ميزانيةً ضخم قد يشكل سيمرش عائقا أو تحديا كبيرا أمامه ! هل تظن أن له بديلاً؟ بديلاً قويا ! على الأقل للمبتدئين الذين لايريدون أن يدفعوا اشتراكاً عليه. وهل في بداياتك استخدمته؟, بالمناسبة هل تستخدمه اليوم أيضا(النسخة المدفوعة أقصد)
تعرف أن التاريخ يكتبه المنتصرون فقط، لهذا ستجد الحقيقة دائما عند العوام ممن شاهدوا وسايروا الوضع ، أما عن الثلاثية فمحطاتها التاريخية حقيقية، ولاضير أن تبحث بجانبها عن كل محطة تاريخية لتتأصل المعلومات مع القصة
نص عظيم. الشات جيبيتي ليس مثالياً في كل شيء، يصلح أكثر للأشياء التقنية، ولأزيدك من الشعر بيتاً، فإنّه مؤخرا قد نُشِر مقال من ال bbc يفيد أنه لايجب علينا الإعتماد على الشات جيبيتي فيما يخص القرآن الكريم.
إليك خذ هذه مني "ليس هنالك منتج رابح أو منتج خاسر، هنالك تسويق ناجح وتسويق فاشل"! إذا لايهم المنتج، بقدر مايهم تميزك عن باقي أندادك في السوق، لاتهم المنصة بقدر مايهم الإستهداف (وهنا أنستا وسنابشات، خيارات موفقة)، لهذا نصيحتي هي البدء بخطة محتوى تسويقي، تشمل دراسة المنافسين السوق شخصية العميل.. الخ. والتوكل على الله والبدء
عن نفسي لم أشعر به من قبل. لكن أعتقد أنني قد صادفتُ أشخاصا مصابين به.. ولو كنت شخصية داخل رواية، لم أكن لأرضى بأن يخطّ كاتبٌ ما مصيري ! بل كنت سأحاججه ليرسم النهاية التي أريدها أنا، وبالطريقة التي أريدها. هءا النقاش أظنه سيلمس الخط الأحمر للأقدار. فكوننا مسلمين، وأقدارنا مكتوبة، وليس بإمكاننا أن نتدخل في مشيئة الله، فلانملك إلا الدعاء والرضا. أما لو مُنِحت لنا فرصةٌ أخرى فسنتلهّف لكتابة النهاية التي نحب، وأنت مارأيك؟
أعرف عن جوجل + أنه فاشل، كما أعرف أنه قد ألغى أيضا خدمة جوجل بودكاست، وأتمنى أن يراجعوا أسباب فشلهم، فشركة بحجم جوجل بخدماتها هذه، لو كان لها منافس قوي في سوق التقنية منذ أمد لكانت كذر الرماد في الهواء الآن.. لأنه وببساطة خدماتها ليست قوية، ويمكنك الإستغناء عنها بخدمات أخرى ، بدءاً من محرك البحث والبريد الإلكتروني. بصراحة كل مرة هاته الشركة توضح فشلها، التطبيق الوحيد الذي أستخدمه منها اليوم هو Google authentification.. أما باقي الخدمات فكأنهم يتنافسون لجعلها
أرفه عن نفسي ب"الشطرنج، ذاك الفن الذي يهب الإنسان السعادة مثلما قال تولستوي ! لايكفي أنها لعبة النبلاء، بل هي لعبة المنطق والإستراتيجيات والتضحيات، وتشبه الحياة جدا . أنصح بها من يعانون خمولاً في التفكير، أو ضعفاً في الذاكرة، أو قدرة استيعاب أقل، الشطرنج سيساعد جدا جدا في تطوير الذهنية
بورك فيك، قد تمت إجابتي على جميع أسئلتي.. أما عن سبب اختياري لأيمن العتوم، فهو أنه يبرع كثيرا في أدب السجون، لدرجة أنني لم أستطع إتمام رواياته في أدب السجون، وعليه فقد صنفتها الأقوى ، "حديث الجنود".. العام الماضي قد اختاروا "عبد الرزاق جرنة" وفي الواقع لم يعجبني الإختيار البتة، ماكان رأيك وقتذاك؟
أول مرة أسمع بهذه الكلمات، كأنها تعويذة سحرية للحب ! أما في الجزائر فنقول بمختلف لهجاتها : -واش راك -كي راك؟ -متّا لحوال (بالأمازيغية- الشاوية-) -أمّاك أتليذ(بالأمازيغية-القبايلية-) -واشك وهناك تعداد كبير لعبارات كهذه تختلف من شرق الجزائر إلى غربها، ومن شمالها إلى جنوبها. ماهي أكثر عبارة أو تساؤل عن الأحوال أعجبكم؟
نعم أُكملها وأغمض عيني، مع أن داخلي يستشيطُ غضباً، ومرات تكون أخطاء تافهة في الحبكة، أو من المطبعة بسبب رداءة الطباعة، وسهو المدقق اللغوي أو الكاتب أو لا أدري !. لكن مرات لاخيار لديك سوى انهائها، يعزُّ عليك أن تترك الصفحات الطوال التي قطعت معها شوطاً طويلاً، لأجل خطأ، كما هي الحال مع أحبائنا وأخطائهم، ألا توافقني؟
الإعتذار يعقبُه وعدٌ بعدم تكرار الخطأ ! أمّا وإن تكرر الإعتذار مرارا وتكرارا مع تكرار الخطأ، فسيفقدُ جدواه، بل وستشعر بأن الطرف الآخر يكذب عليك !. لهذا فأنا مع اقتباس ميلان كونديرا، شرط أن يتم الإلتزام بوعد عدم تكرار الخطإ ، ولطالما انتهجتُ هذا في حياتي.
لست ديزاينر، لكن أنصحك جدا أن تأخذ جولة في behance ,تصفحه يوميا بلا هدف، لكن أبقِ على ذهنكِ مفتوحاً، شاهد نماذجهم وكيفية عرضها، اُدخل على أعمالهم الحقيقية، وبعد ذلك ادخل على بنترست، نعم بنترست لأنه مليءٌ بالأفكار، ثم وبعدها ستجد نفسك جاهزا ومشبعا بالأفكار لعمل أجمل وأفضل بورتفوليو على الإطلاق
إنه لخطرٌ محدق ! فالذكاء الإصطناعي، سيتغلب يوماً على كامل البشر، تخيل أن يغزونا، ولا نتحكم به أبداً ! يسرق صورنا، أطفالنا، ونجد أنفسنا فجأة وجميعنا في الدارك ويب نصول ونجول ! برأيي المتواضع، وجب أن تُسنَّ قوانين تحد من استخدام الذكاء الإصطناعي، مارأيك؟