لا تضع حاجتك فيها… انا شخصيا انقطعت سنة كاملة عن مواقع التواصل لغاية ضرورية وقتها، وببساطة، استطعت ان اكمل السنة لأنني لم أكن بحاجتها، اي شخص كنت اريد التواصل معه لسبب ما، اعطيهم رقمي وبهذا إستغنيت عن تطبيقين، (فيسبوك وانستقرام) ولم أسمح لعقلي أن يتلاعب بي ويخدعني ويقنعني أنه لا بأس لو استخدمتها قليلا… وحينها كانت لدي حاجة تقتضي ان ابذل لها الغالي والنفيس… اما الان فقد حققت حاجتي ولم يبق لي ذلك الحافز لكي ابتعد عن هذه التطبيقات، لكنني
1
حسنا... انت لا تستطيعين الجزم بانه ليس لديك موهبه.. انت فعلا لديك الرغبه والدفاع وعملت بجد بجمعك للمعلومات.. لكن خذي الامر ببساطه.. انها اول روايه لك. انت بالتاكيد لا تتوقين ان يكون اسلوبها كاسلوب الروايات العالميه.. وهذا الممتع في الامر.. انت ستتحسنين رويدا رويدا.. وستصلين الى غايتك بأذن الله.. لا تحكمي على الروايه وانت لم تكتبيها وبالتاكيد الشغف لا يكفي.. وهنا احب ان استعير كلمات من اغنيه سبيستونيه.. ( إن الامل جهد عمل).. لذلك إبدأي بالكتابه وانت لديك خلفيه واساس
في الواقع احب الشتاء جدا... وكل تفاصيله من بروده وأمطار وغيوم وبالتاكيد الاكلات الشتويه الدافئه.. واكثر مااحبه هو المدفاة والفراش والوساده... طبعا الا هذه السنه احاول الابتعاد عنهم قدر الامكان لانني في المرحله الاخيره من الثانويه.. لكن لا باس فانا احسن التعامل مع الخمول... اول ماافعل هو تحضير كوب كبير من المنبهات الشاي او النسكافيه.. وارتب الفراش بطريقه صعبه لكي لا استسهل العوده اليه... واجعل الغرفه منظمه.. حسنا قد تستغرق هذه الأشياء بعض الوقت لكنها طريقه فعاله حقا... وأفضل شيء
حسنا.. كواقع محتوم في بلدي فاجميع يسال هذا السؤال حتى انا... ماذا ساستفيد من قراءة الكثير من الكتب وخوض الكثير من الاختبارات وكل هذا... فنحن نعلم بأنه ليس هناك مستقبل وظيفي لتسعة وتسعين بالمئه منا... ولكن اؤمن بان الدراسه اهم شيء والا فما كنت لادرس الان ومن وجهة نظر اخرى فهناك الكثير من الناس غير مهتمين بتاتا بالدراسه ولكن تجدهم مبدعين في مجالات اخرى وقد تعود عليهم بنفع او وظيفه مستقبلا.. وهنا ارى بانه لا باس في ذلك
افضل بالتاكيد الكتب الورقيه... لسببين، اولهما انني اشعر بمتعه اكبر حين اقرأ الكتب الورقيه وثانيهما انني التزم اكثر بقرائتها مما هو عليه في الكتب الالكترونيه... لكن كما قلتي سعر الكتب الورقيه مرتفع وكثيرا ما لاتتوافر الكتب التي ارغب بها.... لكني حقا اريد ان اعتاد على قراءة الكتب الالكترونيه فهل لديك نصيحه تسديها لي؟
تلك النومة الغريبة بعد يوم قاتل من العمل، أو الانتاج والانجا صراحه اكثر شيء يرهقني هو عدم انجاز شيء وان يذهب يوم من حياتي دون ان افعل شيء.. كشخص يمر بهذا كثيرا انصحك ان تفعل شيء اخر لكسر الروتين اليومي.. مثلا ممارسة الرياضه..او تحربة رسم شيء ما.. او كتابة مابجول بخاطرك او اي شيء غريب لم تحربه سابقا... مثلا تغيير ديكور الغرفه.. لا اقول لك ان تلتزم بالرياضه او شيء كهذا .. فقط حاول ان تفعله من باب التغيير.. الامر
وتظنُ انَ الابوابَ امامك غُلّقت بينما يُخططُ اللهُ لكَ حياتِك ويكتُبها لكَ كما تتمنى، صحيحٌ أن ما تمرُّ بهِ لا يروقُ لكَ ولكن سيمضي هذا الثقلُ سيمرُّ حتماً.. {وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم} هذه الرساله جائتني من صديقه حين كنت امر بوقت عصيب.. وقد بثت في نفسي شعورا جميلا... اتمنى ان تنفعك ايضا... وشكرا على النصيحه
في الواقع فكرت بهذا الشيء من قبل وقلت الا يجب ان نختار اسما يليق بنا.. لكن في مره قرأت ان الاسم يصبح جزء منا بسبب كثره سماعنا له... فمثلا اذا كان هناك شخص اسمه عبد الله فبسبب تكرار اسمه عليه سيصبح حقا مؤمنا وعبدا جيدا لله.. ومن هنا اتى تعبير(اسم على مسمى) لكن لم اقتنع به حقا فهناك المثير من اسم على غير مسمى... ولكني اقتنعت بشيء قناعه تامه.. هم اننا يجب ان نجعل الاسم يمثلنا بنفسنا وصفاتنا الجيده والسيئه
اتفق معك صراحه.. لانني كنت لفتره اعاني من عدم الثقه بسبب هذا الشيء وحقا كرهت النظر الى نفسي لانه بالصوره النمطيه الخاصه بهم فان الشخص اللذي يرتدي نظارات ويضع تقويما فهو شخص قبيح وجبان وهذه الصفات اللتي اعتقد انك عرفتها... وبما انني كنت ذلك الشخص اللذي يرتدي نظاره وتقويما فهذا اثر علي حقا... الحمد لله انني اكتفت ان كل هذه اكاذيب وان هذه التصانيف عنصريه بحق... ما لاحظته بإعتباري محب للسينما الاجنبية هو أن هذه النماذج لا توجد أبدا في
اكثر شيء اراه غريبا بي وربما يشاركني الكثيرون هو انني اعامل جميع الاشياء كالبشر وان لها مشاعر ايضا.. فمثلا هناك مرآتان في غرفتي فعندما انظر الى احدى المراتين يجب في المره التاليه ان انظر الى المرآة الاخرى لكي لا تحزن... وهكذا الحال مع كل شيء... في الحقيقه هو امر متعب لانني يجب ان اعامل كل شيء بلطف طوال الوقت وان لم افعل سيأنبني ظميري.....
ربما السبب في وضعهم الشخصيات في صوره نمطيه محدده هو افتقارهم للابداع ربما.. فالكثير من صناع الفن يميلون الى الشخصيات اللتي تكون محبوبه من قبل الجماهير،او ربما تكون شي مرغوب من قبلهم.. مثل ان يكون الشخص حسن الأخلاق جبان... او ان يكون الشخص اللذي علاماته جيده قبيح المظهر... هم يفضلون هذه التصنيفات الجاهزه على الابداع في صنع الشخصيه او ربما لانهم يعرفون انهم حسن يشكلون شخصيه جديده وواقعيه لن تعجب المشاهدين
سمعتها اول مره عندما قالتها امي وظننت وقتها بان معناها حسن واننا يجب ان نفعل الخير ونرميه في البحر... وعلى الرغم من انني عرفت معنى المثل لاحقا الا انني لم اؤمن به كثيرا فاعتقد اننا عندما نفعل خيرا لا يجب ان ننتظر الطرف الاخر ليشكرنا او ليرد لنا المعروف الامر صراحة مزعج بعض الشيء عندما تبذل جهدك لفعل شيء جيد ولا تجزى عليه.. لكن من قال انك لن تجزى عليه؟ فعند الله لا يضيع شيئ كن مطمأنا حتى الابتسامه التي
احيانا اصاب بهذه الحاله لكن لااظهر ذلك فعندما اكون سعيده دائما مايراودني شعور ان هذه السعادة ستنتهي بسرعه ويحل محلها حزن شديد... لكني الحمد لله تخلصت من هذا الشعور تقريبا ولم اعد افكر هكذا كثيرا وقد تذكرت احدى الطالبات التي معي في الصف حين تخبرني عندما اكون فرحه قبل اي امتحان بأنني سأجيب بشكل سيء لانني فرحه واشعر بالسعاده.. حسنا احيانا اجيب بشكل سيء😅 لكن لااعتقد ان هناك علاقه بينه وبين كوني سعيده