Nour Habanjar

317 نقاط السمعة
29.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مقصد فوريد هنا ناتج عن مبدئه بأن أي ذكرى أو حدث مؤلم مكيوت في اللاوعي، أي أننا إما نسيناه أو نتجنب الحديث فيه، يدفعنا إلى تكراره أو يشكل اضطرابا أو عقدة ما، لأن كل تلك الشحنات من المشاعر لم يتم تفريغها، ولا تزال عالقة في اللاوعي الذي تنطلق قراراتنا منه دون أن نشعر. فالمجتمع والعوامل الخارجية، لا يمكن أن تقنعنا بفكرة ما لم تكن تلك الفكرة ضمن برمجياتنا. مثلا، عندما تتلقى الفتاة الحب والمعاملة الحسنة وعبارات التشجيع من العائلة وخاصة
بنظري، لا يمكن أن نقول أن الأغاني المعاصرة بكاملها هي فن منحط، ولا يمكن مقارنتها بأعمال قبل ثلاثين و أربعين سنة أو أكثر، فالتقييم يعتمد على أذن السامع وما تعود عليه، فالجيل الكبير والمسن بالطبع سيستغرب الموسيقى والإيقاعات الجديدة، كما أن الجيل الجديد لا يرتاح أبدا لسماع أغلب الأعمال القديمة جدا. فالانتقاد لا يجب أن يكون من جانب الموسيقى، بل من جانب الأصوات والفيديوكليبات وكلمات الأغاني، فيوجد الكثير من الأصوات الأقل من عادية في الوسط الفني الحالي خاصة عندما نقارن
أعتمد نظام عمل ثابت أثناء أيام الأسبوع، أما أيام الجمعة والسبت والأحد فليست ثابتة لدي. في نظام عاملي، أحاول قدر الإمكان استغلال الساعات الأولى من اليوم، والبدأ دائما بالأصعب. فقد آخذ قيلولة صغيرة بعد 5-6 ساعات من العمل لتجديد طاقتي. خلال الدوام، أعتمد نظام البومودورو في العمل خلال أول 4-5 ساعات، بحيث أعمل لحوالي 25 دقيقة، ثم أرتاح لخمس دقائق أمارس فيها تمارين تنفس أو أستمع إلى أغنية أو أعد مشروبا. بعد ذلك، تصبح فترات الراحة أطول بقليل لأن طاقتي
يعتمد الخيار الأنسب على متطلبات السوق في بيئتك وعلى قدراتك، فيوجد مشاريع مربحة برأس مال صغير ولكنها تحتاج إلى خبرة في المجال. على أي حال، سأقترح بعض الأفكار: -مشروع عمل مواد تنظيف: لا يتطلب تقنيات معقدة ولا خبرة كبيرة. -مشروع محل لبيع ملابس: ولكن يجب اختيار الموقع الأنسب والبضاعة المناسبة من حيس متطلبات السوق والسعر. -مشروع كشك أو مقهى صغير: ويجب التمتع بحس ابتكاري لتتمكن من المنافسة، كابتكار مشروبات أو أنواع طعام غير رائجة في المنطقة، أو توفير أسعار جاذبة
ما يمكن أن نجزم به بناء على الدراسات، هي أن شخصيتنا ونظرتنا إلى نفسنا تختلف عندما نتحدث بلغة ثانية. فقد أجرت الباحثة نايران راميريز إيسبارزا في قسم علم النفس بجامعة "كونيتيكيت" الأمريكية دراسة لتوضيح الاختلاف في الشخصية بين الحديث باللغة الأم ولغة أخرى، وكانت عينة الدراسة طلاب جامعة مكسيكيين، يتحدثون اللغة الاسبانية كلغتهم الأم، واللغة الإنكليزية بطلاقة كلغة ثانية. وقد خلصت نتائج الدراسة إلى التالي:"لا يمكن فصل القيم الثقافية المرتبطة باللغة عن اللغة نفسها، لأن المرء يرى نفسه من خلال
لابد أن هذه كلمات فائقة الحكمة، ولكن هي أكثر صوابا في عالم الحروب الفعلي، ولكن لا داعي لهذا الحذر في تجنب المواجهات في عالمنا الفعلي، بل على العكس، مواجهة مخاوفنا، والمغامرة في خوض بعد التحديات، هو ما يجعل الإنسان يحقق الإنجازات العظيمة. وهنا لا أعني بأن نرمي بأنفسنا إلى التهلكة، بحيث أن نغامر مع أن انسبة النجاح ضعيفة جدا، ولكن يجب أن نعلم من جهة أخرى أن في أغلب المواقف، لن يكون الأمر محسوما لصالحنا، ولا بد من المخاطرة. وبخصوص
وتحصل هذه المعضلة في حالة العملاء الذين يعملون كصلة وصل بين المستقل والعميل الأساسي. في هذه الحالة، غالبا ما يكون العميل الذي أتواصل معه لا يفقه شيئا في المجال ويجعلني أنتظر للرد على استفساراتي لأنه يود الرجوع إلى العميل الأساسي.
من الصحيح أن هذا الإحساس موجود، ولكن يجب أن نتعلم بأن لا نصدق إحساسنا دائما، ولا نأخذه بعين الاعتبار عند بناء الحقائق، لأنه يتغير بناء على متغيرات كثيرة منها فيزيولوجية. ولهذا السبب، لا يجب أن نفكر في هذه الأسئلة الموجودين عندما نكون مضطرين وغير مستقرين، سواء سعيدين أم تعساء.
هذا صحيح بالفعل، لأن أذية الغير وأذية النفس على حد سواء، لا يمكن اعتبارهما سلوكا سويا، وجذر الاثنين هو خلل نفسي، وكون الشخص يعاني من خلل نفسي، لا يمكن توقع أفعاله وكيفية تحول ذلك الاضطراب لديه.
إذا لا يمكن اعتماد هذه المقولة كمبرر، لأن أذية النفس، والقيام بالسلوكيات يعتقد أنها تضر صاحبها فقط، هي في الحقيقة أيضا تؤثر بالسلب على أشخاص آخرين. ومن هذا المنطلق، هل يمكن أيضا أن نطرح إشكالية ما إذا كانت أذية الغير هي أذى للنفس في الوقت عينه؟
أذية النفس بالمعنى الحرفي ليست مقصدي، ولكن على أي حال، هي ليست اضطرابا بحد ذاته، بل قد تكون مصاحبة لاضطرابات مثل الاكتئاب واضطرابات القلق وتعاطي المخدرات واضطرابات الأكل واضطراب ما بعد الصدمة والفصام ولاضطرابات تفارقية. وقد تكون أيضا حالة عارضة نتيجة تراكم عوامل نفسية، وقلة فقط هم من ينتحرون. تجدر الملاحظة إلى أن هذا سلوك يكون سببه في الكثير من الأحيان رغبة واعية أو لا واعية في جذب الانتباه والحصول على الاهتمام، وخاصة في اضطراب الشخصية الحدية.
جميع جوانب حياتنا تأثرت بالثقافات الأوروبية والغربية، والأدب ليس سوى انعكاس للواقع وهو نتاج نظرة الكتاب وتحليلهم لمختلف المسائل الحياتية، فلذلك لا يمكن أن ننكر تأثر الأدب العربي بالأدب الأوروبي، ولكن لا يمكن أن نشمل، فيتضح ذلك التأثير في أعمال كتاب معينين دون غيرهم، ويتراوح بين تأثير واضح وتأثير خفيف. ففي بحث بعنوان "تأثر الأدب العربي بالأدب الفرنسي"، تم التوصل إلى أن ظاهرة التأثر بالأعمال الفرنسية هي فعلا موجودة إلى حد كبير، وتم تسليط الضوء على تأثر أعمال الكاتب المصري
بالإضافة إلى ما تم ذكره، أود إضافة بعد التوضيحات والأسرار للنجاح في هذا المجال من الملياردير ريد هوفمان، وهو مؤسس شبكة "لينكد إن": -إعرف ذاتك وابحث عن نقاط ضعفك لتتخلص منها وتستغل نقاط قوتك، وهذا أمر ضروري لاختيار المجال المناسب لك في ريادة الأعمال. فأي شخص يستطيع أن يكون ريادي في هذا المجال إن أتقن هذه الخطوة. -حدد رأس المال المناسب دون أن تضع توقعات إيجابية، بل توقع الأسوء قبل أن تبدأ بالمشروع. -ركز على اختيار موظفين أو شركاء مناسبين،
بالإضافة إلى ما تم ذكره، حسب قانون تيسير اجراءات منح تراخيص المنشآت الصناعية، يتم تحديد نوع المشروع بناء على حجم الأعمال السنوي، فكل شركة أو منشأة يتراوح حجم أعمالها بين مليون جنيه مصري (40 ألف دولار) وخمسين مليون جنيه (حوالي مليوني دولار) تصنف ضمن المشروعات الصغيرة. أما المشروعات متناهية الصغر فيقل حجم أعمالها السنوي عن مليون جنيه مصري أو 40 ألف دولار.
مهما وصفنا الروائح التي نحبها لشخص فاقد هذه الحاسة، لن نستطيع أن نوصل له ما نقصده فعلا بوصفنا، فخاصة إن كان قد فقد هذه الحاسة في عمر صغير جدا، أو ولد فاقدا لها، هو لا يفهم أصلا ماهية الرائحة. ولكن يمكنني أن أصف له إحساسي عندما أشم تلك الرائحة، فهو سيفهم وصفي للإحساس أكثر من وصفي للرائحة. فمثلا، عندما أشم رائحة الأرض بعد أول شتاء، أشعر بإحساس من التجدد والسلام والارتواء. يمكنني الاستفاضة في وصف تلك الأحاسيس، فمجرد دخول تلك
الحب ووجود الأحبة يجعل للحياة طعم، أحيانا جميل وأحيانا للعكس، ولكن لا يمكن أن يكون جانب متعلق بالهدف من هذه الحياة، والإمام علي يقول:"أحب من شئت، فأنت مفارقه". ونحن لا نعيش فقط لأننا ولدنا ووجدنا نفسنا في هذه الحياة، بل يجب أن ندرك بأن الهدف هو تحسين وتطوير نفسنا وفهم مغزى الحياة الحقيقي اللامادي. لو كان الهدف هو التجهز للموت، لما ولدنا لأننا كنا أصلا في حالة موت قبل أن نأتي إلى هذه الدنيا، لم نكن عدما، ويطول الحديث في
يوجد تأويل مختلف ل"اضربوهم عليها وهم أبناء عشر"، ولكن أكتفي بلفت نظرك للاطلاع على تأويلات وتفاسير مختلفة ومن ثم انتقاء الأقرب إلى المنطق. سأكتفي بالتطرق إلى نقطة واحدة وهو بغض النظر عن كم هي خفيفة الضربة، لا يجب أن تكون أمام أحد أو في الملأ، بل يجب أن تكون بين الأهل وابنهم على انفراد. فمهما فعل الطفل خارج المنزل وأمام الآخرين، تعرضه لأي نوع من التوبيخ اللفظي بصوت عالي أو الضرب الخفيف يؤثر على شخصيته بطريقة أو بأخرى.
لأوضح فكرتي، سأذكر مثال عن شاب يدعى محمد إسلام، دخل قائمة أغنياء العالم بعمر ال17 سنة عن طريق تداول الأسهم خلال وقت الاستراحة في الثانوية. فأحيانا الذكاء والموهبة، لا يحتاجان إلى الكثير من الجهد والوقت حتى يتحولا إلى ثروة. قد لا تكون هذه القاعدة العامة، ولكنها باتت تحصل بشكل أكبر في عالمنا اليوم مع التكنولوجيا الحديثة.
في كثير من الأحيان لا تكون النهاية كفيلة بإصلاح الوضع، فهي جزء صغير من العمل ككل. على الرغم من النجاح الكبير الذي حققه مسلسل breaking bad، وعلى الرقم من تقييم بعض النقاد له على أنه المسلسل الأفضل على الإطلاق، إلا أنني شاهدته ولا أجد له رسالة ذات قيمة. فقد بدأ تلك التجارة بداية لسبب قد يكون مقبول، ونال تعاطفي حينها، ولكن في جزء كبير من المسلسل ظهر أنه بات يفعل ذلك نتيجة طمع وإعجابا بنفسه وحتى النهاية لم تكن كافية
كون فترة الطفولة والمراهقة هي الفترة التي يتكون فيها أساس شخصية الفرد، فمن الطبيعي أن يكون للتكنولوجيا أثر أكبر على الجيل الجديد، لأنها الآن ضمن روتينهم اليومي وهو في هذه الفترة التأسيسية. وكما تعلم، من شب على شيئ شاب عليه، فالتخلص من إدمان الهاتف مثلا صعب عند الطفل أو المراهق الآن مقارنة بمن تخطى الثلاثين والأربعين، لأنه بكل بساطة عاش الحياة قبل التكنولوجيا، أما الجيل الجديد فلا يتخيل إمكانية وجود حياة بمعزل أو بكمية قليلة من التكنولوجيا، وتأثيرها واضح في
بالإضافة إلى الحالات التي تقدمت على ذكرها لرفض المشاريع، أرفض المشروع في حال شعرت أن العميل غير قادر على تقديم شرح واضح لمتطلبات المشروع، فيكون هو ليس على دراية بماهية المشروع، وذلك يحصل كثيرا عندما يكون العمل المطلوب إنجازه هو بحث أو مشروع جامعي، ويكون العميل تلميذا لا يفقه شيئا بخصوص مشروعه، ويتوقع مني قدرات تنجيمية لفهم المطلوب. فأحيانا يتضاعف الوقت الذي يتطلبه إنجاز عمل معين لأن التعليمات غير واضحة وأصبح في حيرة من أمري. لذلك إما أعتذر إن كان
امتلاك لغة كتابية رائعة دون القدرة على تحدث بطلاقة هو شائع لسببين، إما نقص ثقة بإتقاننا الغة، بحيث نشعر بتوتر من ارتكاب الأخطاء أو اللفظ غير الصحيح وبالتالي الشعور بالإحراج، أو أننا اعتدنا على التواصل الكتابي أو ممارسة المهارات الكتابية وحل القواعد، ولم نتدرب على الكلام باللغة واستعمالها في المواقف الحياتية العادية. فعلى الجانب الآخر، يوجد من يتقن الحديث بلغة معينة أكثر من الكتابة، لأنه أصلا تعلم اللغة بهذه الطريقة وتعود على الحديث بها لا الكتابة، وذلك يحصل عندما يتعلم
الدواء هو مجرد علاج للأعراض، ولكل تلك الأدوية أعراض جانبية صحية خطيرة مع الوقت، ولأكون دقيقة، حتى أغلب العلاجات النفسية السائدة غير فعالة لأنها لا تحل جذر المشكلة والمسبب الأساسي، الذي دائما ما يكون صدمة أو حادثة معينة من الطفولة تم تخزينها في اللاوعي. فعندما يشعر المريض بمزاج أفضل لأنه يأخذ مضادات كآبة، هذا لا يعني أنه يتحسن. أغلب الأطباء اليوم، سواء على صعيد الصحة الجسدية أو النفسية، هم مدربون على علاج الأعراض لا المشكلة. الدواء هو الورقة الأخيرة لمن
أحترم وجهة نظرك المختلفة، ولا أدعي بأن كل من يقول بأنه زاهد ولا تعنيه الحياة المادية هو فعلا سعيد، ولكن يوجد فئة غير قليلة منهم هم فعلا سعداء، ولكننا نميل إلى عدم تصديقهم لأننا نجد حياتهم خالية من كل الأشياء المتعارف عليها ليكون الشخص سعيدا. وهنا يجب أن نتذكر أن مفهوم السعادة يختلف اختلافا كبيرا بين الشخص والآخر، ولا يمكن أبدا معرفة من هو سعيد بحق ومن يمثل، فلذلك شكل حياتنا الخارجية وما نملكه من المال ليس معيارا كافيا للحكم
بالطبع، فعندما نحب شخصية شريرة، نحن لا نحبها لشرها، بل لأننا لمسنا الجانب الإنساني منها وتعرفنا على صفاتها الحسنة الأخرى، وهذا دور مهم تلعبه الأفلام والمسلسلات، وهو جعلنا نفهم طبيعتنا البشرية بشكل أفضل ونوقف الأحكام. فالسينما هي أبرز ما جعل الإنسان يدرك أن الشخص قد يقوم بعمل سيئ ولكن هذا لا يعني أنه معدوم من الصفات الحسنة تماما. فلا يمكن أن نقول بأن أفعال شخصية فيتو ليست شريرة في الكثير من الأحيان، ولكن يمكن أن نقول أننا نفهم الأسباب الكامنة