Mohamed Khattab

أنا محمد خطاب، مسوق إلكتروني، مهتم بالكتابة عن كل شيء له علاقة بالبيزنس، أعشق السفر، أحب الفلسفة، باحث عن المعرفة، أسعى إلى أن أكون الأفضل دائماً فيما أفعله، المعاناة والشك هما من شكلا رؤيتي في الحياة

http://www.business4lions.com

476 نقاط السمعة
21.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
السلام عليكم، عسى ان تكوني بخير في البداية انصحك من كل قلبي ان تخبري تلك السيدة ان لا تستثمر أموالها مع تلك الشركة، وأنصحها بأن تتوجه للبورصة في الدولة التي هي فيها وتستثمر في شركاتها لو هي تريد المخاطرة العالية (استثمار في شركات بعينها)، او تستثمر في صناديق المؤشرات وخصوصاً صندوق مؤشر sp500 ETF لو هي تريد مخاطر أقل. وسبب نصيحتي للإستثمار في البورصة هو وجود رقابة مالية حكومية، ورقابة من حملة الأسهم علي الشركة، وسهولة الخروج والدخول في الأسهم،
أفرحتني، وبإذن الله تكون الرياضة جزء من نشاطك اليومي كالأكل والنوم، وبالطبع هذا لن يحدث الا بالاستمرارية. أتمنى لك الأفضل فيما هو قادم..... تحياتي
شكرا لكي استاذة [@ErinyNabil] ، انا من رأيي أفضل طريقة للإستثمار في الأسهم هي شراء صندوق مؤشر sp500 ETF، ويجب ان يتم شراء اسهم المؤشر شهرياًعلي الأقل، والأفضل أسبوعيا لو تمتلك السيولة الكافية، فلو مثلاً تملك 12 ألف دولار حالياً وتريد استثمارها يجب ان تقوم بتقسيمها على 12 شهر ويصبح لديك كل شهر ألف دولار متاحة للإستثمار، ثم الألف دولار تقوم بتقسيمها بحيث يتم شراء سهم المؤشر مرة كل أسبوعين، وبتلك الطريقة انت ستقوم بتقليل المخاطرة الخاصة بحدوث تصحيح في
لو يعلم الجمهور انها قصة افتراضية فلا توجد مشكلة، وكما وضحت انا اتفهم لماذا يلجأ بعض كتاب المحتوي لهذا الأسلوب ولكن شخصياً لا افضله.
العبيد لم يبنوا الأهرامات وتلك خرافات تروجها دولة الكيان المزعوم الغاصب لكي يكون له حق العودة من النيل للفرات، وأرجوا منكي في تلك النقطة تغليب الأدلة العلمية وليس الأساطير الدينية التي يروجها اتباع هذا الكيان الغاصب. لكن السؤال فعلًا، هل كان المصريون يدركون حينها مدى عظمتهم وأنّ التاريخ سيخلدهم كحضارة مذهلة؟ أم كانوا يعيشون حياة والسلام؟ أكيد كانوا يدركون، فكان في تلك الفترة كل جيرانهم ينعمون في الفشل والجهل والمرض ومصر كانت تحمل شعلة العلم.
تغليب للهندسة والأساطير والفلك لا أحد يبني الاهرامات ويبحث مثل تلك التماثيل، ويؤسس دولة قبل مفهوم الدول، ويؤسس قوانين بناء علي أساطير، التقدم العلمي هو مفتاح اي حضارة كانت علي وجه الأرض؛ اما سبب دمار الحضارات هو الإيمان بالأساطير والخرافات وتغليبها علي العلم. جميعها كانت محصورة فقط بالمقتدرين الذين يستطيعون تحمّل تكاليف العيش بدون أعمال مرهقة شاقة اي عصر قبل عصر القرن العشرين هو عبارة مجموعة من الأعمال المرهقة والشاقة، وانا لو سأعود الي هذا العصر اريد ان التحق بمدرسة
أسمع عن كونه بدأ يتراجع لأسباب كثيرة بعدما ازدهر لفترة قصيرة. هو تراجع بالفعل لأنه لا يقدم اي فائدة للمشتري، فلا توجد بالفعل اي فائدة ترجى منه، وانا شخصيا لا أفهم من اشتراه لماذا اشتراه.
لو نظرتي لها من تلك النظرة فهو مقبول، ولكن ذلك (اختلاق موقف أو قصة بسيطة) انا شخصيا لا احب ان افعله، ولو سأفعله سيكون إضطراراً فقط.
ابداً من المستحيل ان تشعر بعد توقفك عن الرياضه ليوم بالإكتئاب، الرياضة تعطيك شعور جميل وتوقفك عنه معناه توقف هذا الشعور، نصيحة ابدأ الآن في الرياضه، لكي تخرج من اكتئابك علي الأقل، وبعد انتظامك سوف تعرف لماذا انا اعتبر الرياضة كالاكل والشرب والنوم، من المستحيل ان استغني عنها او عنهم.
الذي يكذب في قصة بسيطة سوف يكذب فيما أكبر منها، وأنا شخصياُ أكره الكذب بكل أشكاله.
فهذا ليس تشويه هذا رأي انا اتفق معك بالفعل انه رأي، ولكن الكثير من الناس وانا منهم متشككين، فهناك من يري ان ما حدث الغرض منه إبتزاز هذا المطعم واي مطعم آخر، بمعني إما ان يدفع صاحب المطعم لهذا المؤثر المال لكي يحصل علي مراجعة إيجابية او ينتظر المراجعة السلبية التي سوف تقوم بتدمير سمعة مطعمه.
بالفعل لو انا مدير المطعم سأتبني فرضية ان There Is No Such Thing As Bad Publicity بمعني انه مهما كانت الدعية سلبية او إيجابية ستظل دعاية في النهاية، وكل ما علينا هو تحسين الجودة، وكسب ثقة عملائنا والإستماع لشكواهم بإنصات.
عادة ما ما يكون للمؤثرين قدرة كبيرة على إقناع الجمهور المؤثرين الناس تصدقهم أكثر من الممثلين والمغنيين، فلو خرج تامر حسني وقال هاتف سامسونج الجديد أفضل هاتف سيقول الناس انه إعلان، اما لو خرج مؤثر وقال ان هاتف سامسونج هو أفضل هاتف لن يعتبر الناس ذلك انه إعلان وسيقوموا بتصديقه علي الفور والذهاب لشراء الهاتف. فمثلاً بعد الفيديو السابق لهذا المؤثر لو انا صاحب مطعم منافس سأدفع مبلغ معتبر من المال له لكي يأتي ويقول ان مطعمي هو أفضل مطعم،
شخصياً أميل الي انه إبتزاز، وعن بعض الإحتكاك مع مراجعي المنتجات التقنية مثلاً كلهم يقولوا ما تريد الشركات التقنية ان يقولوه إلا من رحم ربي، وكل ذلك طمعا في الأجهزة الإلكترونية التي ترسل لهم مجانا وطمعاً أيضا في بعض الأموال الإضافية لو قام الجمهور بتصديق هؤلاء المراجعين.
ٱعمل من أجل مستقبلك اختلف معك في تلك النقطة، انا من رأيي انك لم تستمع بالرحلة فقط، ولذلك يجب اعتبار مستقبلك رحله، ولذلك يجب ان تعمل في شيء انت تحبه، وتستمع بالرحله. اما اسوأ نصيحة سمعتها هي اتعب في الكلية لأنك سترتاح بعدها، ولذلك تعبت في الكلية وتعبت بعد الكلية، وكانت النصيحة يجب ان تكون ان في الدنيا لا يوجد شيء مجاني وان التعب لتحقيق الأهداف هو شيء لا بد منه، سواء كنت في الكلية او حتي في المدرسة الإبتدائية
علي حسب هذا التعليق والذي يبدوا انه من إدارة مستقل فالإجابة هي لا. https://io.hsoub.com/go/158154/835665
بعد ما رأيته في الحياة توصلت الي قناعة وهي ان الحب عملة نادرة، ولو وجدت من يحبني وأحبه سوف اتزوجها مهما كان فرق العمر سواء كانت أكبر في السن او أصغر، لأنها حياة واحدة نعيشها، فعلي الأقل أعيشها مع من أحب ...... وليحترق المجتمع بأكلمه في الجحيم.
أعذروني سوف اكتب بعض النصائح من الأمثال المصرية قيلت لي خلال حياتي السابقة وأثرت في يا بخت من بكاني وبكي عليا ولا ضحكني وضحك الناس عليا .... معناه ان الإنسان يجب ان يستمع لمن يشير لعيوبه بدلاً من الإستماع لمن ينافقه حتي لا يجعل من نفسه أضحوكة للناس. خيروا الناس في عقولها محدش عجبه عقله ... خيروا الناس في ارزاقها محدش عجبه رزقه .... ومعناه ان الإنسان لا يرضي عن رزقه مهما كان ولكن يرضي عن عقله ويراه الأفضل ولا
الالتزام بنفس الجودة التي بدء عليه المستقل عمله تلك النقطة مهمة جداً، وخصوصاً لو بدأ المستقل في قبول مشاريع أخري مما قد تدفعه للتقليل من جودة عمله لكي ينجز تلك المشاريع الإضافية التي قبلها بسرعة.
أول محاضرة في مادة إدارة الأعمال في الكلية كانت خلاصتها ان الإدارة العليا يجب ان تمتلك 10% مهارات فنية والإدارة المباشرة يجب ان تمتلك 70% مهارات فنية، ولذلك من وجهة نظر إدارية بحتة يجب ان تمتلك المعرفة بالمصطلحات البرمجية وكيفية تقييم عمل المبرمجين وكيفية استلامه منهم، فيجب عليك تطوير نفسك أولا قبل توظيفهم، وهذا أيضاً يحدث بالعكس من الجهة الأخرى حيث يكون المبرمج الذي يريد ان يؤسس شركة لزاما عليه تعلم قراءة قائمة المركز المالي وتعلم المهارات الإدارية الضرورية.
في البداية، أرفع لك القبعة على هذا التحليل وتلك الرؤية العميقة، ولو تعرفني شخصياً سوف تعرف أنني قلما رفعتها لأحد، فتحياتي لك ولأسلوبك الرائع؛ ولكن مع روعة أسلوبك لي بعض التعليقات:- "حين يواجهك مجهول تجافي أفعاله المنطق فلا تواجهه كحل أول؛ ولكن سر بجواره وتدرج". لو واجهني مجهول تجافي افعله مبادئ المنطق الأرسطي وهي مبدأ الهوية ومبدأ عدم التناقض ومبدأ الثالث المرفوع، بالتأكيد لن أواجهه ولن يواجه اي عاقل.... ولكن لو واجهني مجهول لا أعرف نواياه سوف تكون المواجهة وإفتراض
هل لاننا لا نستطيع ؟ نستطيع ولكن ينقصنا الشغف في هذه الامور الجادة في رأيي المسألة ليست الشغف، يكفي علي الإنسان ان يعمل في وظيفة يحبها او يتخصص لدراسة شيء يحبه، ثم بعد ذلك يجب ان تكون عنده عقلية الإنتظام والاستمرارية، لأن في اي عمل مهما كان حبك له هناك ألم وهناك أشياء لا تحبها فيه، ولكن يجب ان تقوم بعملك رغم صعوبته. ولذلك أنا انصح اي شخص يعاني من عدم قدرته علي الإستمرارية والتسويف والكسل بممارسة الرياضة، لأنك لو
في رأيي أهم نصيحة هي ان تكون القصة حقيقة، وواضحة وموجزة، ويجب ان تكون بداية القصة ملفتة للإنتباه لكي نجذب إنتباه القارئ للنهاية.
هي فكرة ممتازة كحل مؤقت، ولكن معظم المستقلين في تلك الحالة لا يريدون اسم صاحب المشروع، بل نريد جديته فقط، وهذا امر تستطيع إدارة مستقل توفيره بسهوله
لو الوضع كما وضحتي اتمنى من إدارة مستقل ان تحتسب تلك المشاريع (15) علي المشاريع التي يتم إستبعاد المستقل منها وليس المشاريع التي يقدم عليها المستقل، ما دام لن يتخذوا نهج متشدد مع أصحاب المشاريع المعلقة