ماهر شاكر

452 نقاط السمعة
568 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرًا لطرح هذا الموضوع الهام، اريد أن أعرف هل جربت الأفلييت في السوق العربي؟ هل تراه ناجحًا بشكل عام؟
جاءت لدي تلك الفكرة بالفعل منذ فترة و أتمنى أن تطبق ، أعتقد أن مادة الأخلاق قد تشمل الأخلاق بشكل عام من ناحية مجتمعية ، أو الأخلاق المشتركة بين الديانتين ، عموماً أراها فكرة جيدة و لكن.... أعتقد أنه للأسف سيفشل ، أولياء الأمور هم أعداء تطوير التعليم دائماً و هم بالملايين و ليس عدد قليل ، و هذا ما يؤدي لصعوبة التقدم و لو خطوة واحدة هل تتذكري نظام البوكليت الذي تم تطبيقه منذ ٤ سنوات تقريباً ؟ هل
عفواً أين يوجد سجل التعليقات في يوتيوب ؟
دائما نجد في الكتب عبارات مثل : " القيمة تأتي من داخلك " ، " السعادة تنبع من الداخل " ، و لكن ربما هي مجرد عبارات لا توجد سوى في الكتب ، الإنسان كائن اجتماعي بطبيعته لذا يرغب في أن يشعر بقيمته من خلال الآخرين ، و هذا ما يحدث مع أغلب الناس ، ربما قد تأتي من الداخل للأشخاص ذوي المراحل العليا من الفكر...و هم نادرون جداً
انا من اول مستخدمي " أنا " :) ، الإسم اعجبني الحقيقة و لكن لدي اسئلة بخصوص هذا المشروع : _ هل هذه المهام التي سأكتبها هي خاصة أم من حق الآخرين الإطلاع عليها ؟ _ لماذا يجب علي استخدام موقع " أنا " بدلاً من أي تطبيق آخر مختص بترتيب و ادارة المهام ؟ أي ماذا يتميز الموقع عن باقي التطبيقات المعروفة ، هل فقط أن واجهته عربية ؟
في نفس هذا السياق ادعوكم لقراءة هذه المساهمة و الذي رأيه مشابه جداً لرأيي : https://io.hsoub.com/culture/97750-%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%AA%D8%B5%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D9%83%D9%88%D9%86-%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7 اعتقد انه لو كان جميعنا مقتنع برأيك هذا لظل الجميع فقراء ، فحتى لو وجدوا وظيفة جيدة بمرتب ممتاز فسيقولون لنفسهم : " لا أريد أن اصير عبداً " ليظلوا فقراء كما هم طوال عمرهم ، لاحظ أن الوظيفة حقا قد تكون عبودية و لاحظ ايضاً انها تمنعك من الثراء ، و لكن لا ننسى ايضاً انها تحميك من الفقر...
من فضلك عليكي مراجعة واجهة الموقع اولا يومياً قبل كتابة موضوع مثل هذا ، ستجدي أن أغلبها تم مشاركتها من قبل إناث و بالطبع حاصلة على الكثير من التقييمات الايجابية ، لذا فقولك أنكِ تحصلين على تسلبيات لكونك أنثى فهذا ليس في محله ، غير ذلك فهل وجدتي أن الإناث فقط هن من يتم تسليبهم ؟ الجميع معرض للتسليب و من حق أي شخص لا يعجبه مساهمتي أن يسلبها ، هي ليست كارثة
ربما لأنك مهتم بموقعك و تقوم بكتابة المحتوى فيه بإنتظام ، و او مواضيعك ليس عليها منافسة كبيرة ، و قد يكون بسبب ان مدة جلسة الزائر كبيرة ، قم متوسط مدة الجلسة في موقعك ؟
> بخصوص كرهك لاشخاص معين ، لماذا تجامله ؟ في البداية عليكي ملاحظة الفرق بين الكراهية و عدم القبول حينما أكره شخص ما ، فهذا يعني أنني لا أريده أن يكون أفضل ولا أريده أن يتطور ( أو لا أريد له الخير عموماً ) ، و بالتالي حينما اظل اذكر مميزاته و امدحه عليها و أُقوم بتعظيمه بينما لا احدثه عن عيوبه ، فوقتها سيكون اكثر غرورا و لن يرى عيوبه و بالتالى لن يحسنها و بالتالي سيظل سئ كما
نعم بالضبط هذا ما اردت قوله كما قلت في العبارة الأخيرة : > الأهم في كل ذلك أن تقول الحقيقة بطريقة لطيفة بدلا من المجاملة
كان يدور هذا السؤال في ذهني ايضاً منذ فترة قد يكون رأيي غريبا بعض الشئ ، بالنسبة لي ، لا أحب المجاملة ، إذا كنت أكره الشخص الذي امامي فسأجامله ، اما اذا كنت احبه و اتمني له ان يكون افضل فسأكون وقتها صريحا معه و لن اجامله إلا مجاملة بسيطة في اوقات نادرة مثلاً : اذا قدم لي أحد الأشخاص أكلة معينة قام بعملها بيده ، و انا أكلت هذه الأكلة و لكنها لم تعجبني ، وقتها الشخص المجامل
> مثل هذه المعتقدات من شأنها أن تشعر الانسان بالطمأنينة وبالتالي تؤثر على أدائه بشكلٍ جيدّ وغير مباشر نعم ، هذا صحيح جداً ، و هذا هو الهدف الأول من الايمان بمثل هذه الخرافات ، و في الحقيقة اراه شئ جيد ، صحتنا النفسية مهمة جداً حتى لو كانت ستجعلنا نؤمن بمثل هذه الخرافات ، أعتقد أن التفكير المنطقي ضار جداً بالصحة النفسية
بعض الكتب لا تحتاج لأن تكون كتباً ، أي أن الملخص سيأتي بكل شئ في هذه الكتب ( و هي الكتب القائمة على فكرة واحدة غالباً ) ، امثلة : كتاب قاعدة الخمس ثواني ، السر ، قوة عقلك الباطن و العديد من الكتب الأخرى على نفس النظام ( أي التي تحتوي على فكرة واحدة ) في المقابل ، هناك بعض الكتب حقاً لا يمكن تلخيصها كأغلب كتب الإقتصاد مثلاٍ او الكتب المتعمقة في مجال معين و ايضاً العديد من
هل يوجد اسباب أعلنت عنها الشركة لغلق هذه الخدمات ؟ شئ غريب أن تغلق جوجل بعض خدماتها كل بضعة أشهر على الرغم أنه هذه الخدمات كانت متفوقة الى حد ما عن منافسيها
اعتقد أنه من الأفضل اختيار يوم واحد اسبوعياً لذلك ، هذا اليوم تحاول أن تكون فيه بمعزل عن البشر بقدر الإمكان ، و نخصص هذا اليوم للصلاة و التأمل و ممارسة الرياضة و الاستماع للموسيقي ايضاً ( اذا لم تعتقد بتحريمها ) ، لا شئ آخر تفعله في هذا اليوم سوى الاشياء السابق ذكرها ، ستجد نفسك وقتها تحررت بشكل كبير من الضغوط النفسية ، جربت ذلك في يوم من الأيام و اتمنى أن يتكرر مرة أخرى
اشتركت في قائمتك البريدية ارى أن قرارك موفق بخصوص البدء على بلوجرو ليس ووردبريس لكي لا تصرف اموالا على الاستضافة في البداية ، القالب جيد و الموضوع جيد ، و الدومين ايضاً اراه مميز و سهل الحفظ لدي سؤال : كم كان سعر الدومين و من أي موقع اشتريته ؟
ثالث ثانوي ؟ هانت ، كلها بضعة اشهر و ستنتهي منها ، اعتقد أنه من الأفضل ان تحاول ان تتأقلم مع الوضع الدراسي في مصر ، و حينما تدخل الجامعة_سواء داخل او خارج مصر_ ستتغير الأمور ، نظرة والديك لك كطالب جامعي تختلف كثيرا عن نظرتهما لك كطالب مدرسي ، ايضاً اسلوب المعلمين السئ في المدارس المصرية لن تجده في الجامعات المصرية ، لذا سواء كنت ستدخل جامعة مصرية او ستحصل على منحة ، ففي كل الحالات سيكون وضعك افضل
اشكرك على الموضوع الرائع > ستبدأ جلد ذاتك عند تذكرك أيام الكلية وفيما أضعت وقتك، وما الذي كان يمكن أن تفعله ولم تقم بذلك ناتي هنا لأهم جزء في الموضوع : بعد التخرج ، ما هي الأشياء التي سيندم الطالب على عدم فعلها اثناء الجامعة ؟
> حيثُ كانوا يضطرون إلى تقبل لسعات "عود الخيزران" و"الفلكة" و"قرصة الأذن"، دون إبداء الأعذارِ ومعرفة الأسبابِ ومسوغات العقابِ، التي استوجبت لدى أستاذ المادة أو حتى إدارة المدرسةِ معاقبة هذا الطالب أو ذاك كانوا يتقبلوا ذلك لأنهم قليلو العلم فيما يخص ادني حقوقهم في عدم الايذاء ، هذا عيب و ليس ميزة تماماً > هنا لا أدعو لعودةِ الضرب في المدارسِ كما السابق، لكنني ضد تصوير التأديب بالضربِ في المدارس على أنه يحطمُ شخصيةَ الطالبِ، فهذا غير صحيح على الإطلاق،
اشتريت كتاب منذ حوالي ٥ سنوات له نفس الفكرة تقريباً و هو كتاب " قوة عقلك الباطن " لجوزيف ميرفي و حقاً ندمت على شراءه أهم ما تعلمته من هذه التجارب هو ألا اشتري كتاب إلا بعد مشاهدة ملخص الكتاب على يوتيوب ( اذا كان متوفراً ) ، وقتها سنعلم اذا كان هذا الكتاب به المزيد من التفاصيل أم أن كل الكتاب يدور حول فكرة واحدة يمكن تلخيصها في دقائق قليلة ايضاً بإمكانك مشاهدة تقييمات الكتاب على goodreads ، سيعطينا
أنا اشبهك كثيراً ، غالباً أنكِ ترفضي للذهاب للخارج لأنكي تريدين استغلال كل دقيقة من حياتك لتتعلمي فيه أشياء جديدة ، فقبل أن تخرجي مع صديقتك تسألي نفسك : ماذا سأستفيد من هذه الخروجة ؟ غالباً تجدي الإجابة هي أنكي لن تستفيدي الكثير و بالتالي ترفضي الذهاب و هكذا ، في المقابل لو جلستي أمام اللاب توب قد تتعلمي منه الكثير من الأشياء > يوماً من الأيام ، سمعتُ إحدى قريبات أمي ، تقول لها : "لماذا البنت هكذا ؟
> كتب / كُتاب لا تقرأ لهم : 2.إبراهيم الفقي أحييك ، كنت منتظر منذ فترة أن أقرأ هذا الجزء ، قليلاً من الناس يجرؤون على نصح الناس بعدم قراءة كتب د.ابراهيم الفقي ، نظراً لوجود شعبية له في كثير من الدول العربية ، قرأت ما يقرب من حوالي ٩ كتب / كتيبات مختلفة له و لم أجد ما اريده ، او بطريقة أخرى : لم اشعر تماماً أنه يتحدث من واقع تجربته الشخصية ، بل ربما هو يلعب دور
> ولكن الأمر ليس بتلك السهولة. نعم ، هو في الحقيقة شئ صعب ليس أي معلم قادر عليه ، و هنا يأتي دور وزارات التعليم في تعيين المعلميين المناسبين حسب نتائجهم في التدريبات العملية التي تكون امام الطلاب لتقوم بتقييمهم حسب قدرتهم على التعامل مع الطلاب و طريقة توصيل المعلومة ، و ليس بناءً على الامتحانات النظرية التي ليست لها اي فائدة بالنسبة للمعلم او الطالب
لقد كنتي تخافي من مشاهدة افلام الرعب إلى أن تعودتي عليها ، جيد ، و لكن في الواقع ، هل ساعدك ذلك على التخلص_ او التقليل من _ الخوف و القلق ، أي هل جعل ذلك قلبك اقوى على أرض الواقع أم انكي لم تجدي علاقة بينهما ؟
> لم تؤثر على شخصيتي سلبا بل أجد نفسي شخصية متزنة في جميع علاقاتي. ليس الجميع هكذا ، بعض الأشخاص حساسون للغاية و يترك العنف اثراً سلبياً عليهم حتى الكبر ، مشكلة اغلب المدرسين انهم يتعاملون مع كل الطلاب بنفس الطريقة تقريباً ( اعتقاداً منهم أن هذا هو العدل ) و لكن هذا التعامل قد يضر بعض الطلاب نفسياً لأن كل طالب له شخصية و نفسية مختلفة عن الآخر > فلماذا الهوس بالتربية الايجابية الآن؟ هل تركت العصا أثرا سيئا