مريم فلاح مورالي

‎مديرة مؤسسة عائلية في مجال الصناعة والإستثمار. من القادات في الصناعة الآلية عالميا منذ سنة ١٩٩٤ .مهندسة إعلاميات، MBA BM , مؤسسة شركة ناشئة للعلاقات التجارية بين ألمانيا والشرق الأوسط.

http://alfalah-business.com

73 نقاط السمعة
6.74 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
المنصب الذي يصل إليه الموظف من خلال الترقية لم يخلق من أجله ولا يجود تجارب سابقة يبني عليها. أي أن الأمر تراكمي كما العلم مهما كنت تريد اكتشاف أو اختراع شيء جديد فعليك البناء على من سبقوك لتصل ما تريد سواء باتجاههم أو بغير اتجاه.
الترقية هي الحلوى التي تخدعك بزينتها و طريقة تقديمها و ما تحتويه من مكونات، لتلاقي صدمة زيادة السكر داخلها و ستحتاجين كوبًا من القهوة يقلل من كمية السكر على اللسان. ما أقصده هنا أنها بالطبع تعود بفائدة، و فرحة الترقية في أولها من اغراءات بزيادة المرتب و علو المنصب المقدم و غيره من المغريات ليست حقيقة الترقية عند الترقي بذاته، فسنجد المهمة صعبة بعض الشيء، قد يكون الاختلاط الجديد و البيئة الجديدة المحاطة بموظفين لم يسبق لي التعامل معهم و
هنا يتم حماية المؤسسة قانونيا وصعب جدا إستعمال أموال المؤسسة بدون أسباب منطقية ودلائل.. غالبا ما يحدث ذلك بالشركات العائلية المساهمة المدرجة بسوق الأسهم، أما الشركات ذات المسؤوليات المحدودة، فغالبا لا تخضع لتلك الرقابة، خاصة بمنطقة الشرق الأوسط! وهنا تحدث المشكلة بعدم الفصل بين المال الخاص، والإستثماري.. ولذلك تعد حوكمة تلك الشركات واخضاعها لرقابة خارجية، أمر جيد، يضمن لها شيء من التوازن والاستمرار.
البروباجاندا سلاح ذو حدين، البروباجاندا ان كانت في الصالح مثل نشر المعرفة، منتج مضر، دواء بديل أكثر أمانًا، فمي بروباجاندا بيضاء و يجب اتخاذها على سبيل المحافظة على الوعي و البصيرة. كما حدث في جائحة كورونا، بدء الناس في الحياة الصحية و الإكثار من تناول الفاكهة و الخضراوات و شرب السوائل و الأعشاب الطبيعية، ناهيك عن ثقافة الدواء التي انتشرت في الآونة الأخيرة! لكن ماذا عن الجزء المظلم؟ البروباجاندا الغامضة او السوداء، كالترويج لمنتجات مضرة كمشروبات الطاقة او استخدام خاطئ
بالفعل أتفق معكى أستاذة مريم ، فالمعني اللغوي الأصلي لكلمة "بروباغندا" المأخوذة من اللغة اللاتينية يدور حول الترويج أو الدعاية بكثافة أو "التطبيل" لشئ ما. لكن البروباغندا أصبحت تعني محاولة للتأثير في الرأي العام عن قصد أو تشكيله والتلاعب بالحقائق من أجل دفع الناس إلى توجه معين. وهى تدخل في جميع المجالات ، ويعنى الأمر أنك قد تسوق لفكري شئ غير جيد تماماً ، وبقدراتك التسويقية السحرية ترينى إياه جيداً ، مع أنى في الوضع الطبيعى سوف أرفض حتماً عرضك
فرضية رائعة طبعًا. لكنني أجد أن بها العديد من أشكال تعسّف، حيث أن فكرة تناول النموذج الياباني وحده كجانب إدارة أنجح من غيره هو أمر غير صحيح المسار. لا ننكر بالتأكيد مدى النجاح الذي وصل إليه المنهج الياباني بسبب الصرامة والالتزام. لكن في المقابل، لجينا المنهج الأوروبي الغربي المنافس للمنهج الياباني. هذا النموذج يعدّ نموذجًا واعدًا بدوره. بالإضافة إلى أنه نموذج اعتمد على الاستفادة من عصور الظلمات في أوروبا. وبالتالي لا يمكننا أن ننكر قدرته على المنافسة أمام المنهج الياباني.
لماذا نذهب بعيدًا و أمامنا نموذج صريح ؟ العراق! ألم تأتي فترة الاستعمار في سقوط بغداد و تم رمي كل المؤلفات من المكتبات في نهر دجلة حتى تلون بالحبر فأصبح أسودًا أو أزرق؟ دليل على أن العلم هو الأساس! لا أعتقد أن مبدأ المينيماليزم هو السبب، بل عودة إلى "هيروشيميا"... حيث قاموا بعدها على قدم و ساق ساعين و باذلين قصارى جهدهم للقيام بالتعليم و التطبيب على حد سواء، فقامت دولة تنازع و تنافس جميع الدول في تقدمها. التأقلم على
كقارئه في هذا المجال سأهتم أكثر بايجاد الاجابات عن الاسئلة التالية: -ماهي التجارة العالمية ؟ ومالفرق بينها وين التجارة المحلية او الوطنية؟ - ماهي الاعتمادات الدولية او القانون الدولي في التجارة الدولية؟ - من هو الوكيل التجاري الدولي؟ - ماهو الفرق بين الوكيل التجاري والموزع التجاري الدولي؟ - ماهي معايير المنتج الدولي ؟ - قواعد الاستثمار في التجارة الدولية؟ - مخاطر التجارة الدولية ؟
قررت تلخيص معظم تجاربي على مدى السنوات الماضية في مجال التجارة العالمية على شكل كتيب إلكتروني فكرة جيدة أحييك عليها وبالتوفيق إن شاء الله هل سبق لك أن سمعت بمصطلح " الإجرام الإقتصادي"؟ لم اسمع به سابقا ولكن بعد أن ذكرته ينتابني الفضول لمعرفة معنى المصطلح برأيك ماهي المعلومات التي يجب ويفترض أن يجاوب عليها هذا الكتيب حتى يتعرف كل من يهتم بهذا المجال، اهم الحواجز الاجرائية التي تواجه التجارة العالمية. تأثير أزمات الاقتصاد العالمية على التجارة. اهم المجالات او
القلب هو نتيجة للقالب المقصود بتلك المقولة أن أفكارنا الداخلية تأتي نتيجة انعكاسات بيئتنا الخارجية، فمثلًا أفكار المرء أوقات الضغط تختلف عن أفكاره ببيئة العمل تختلف عن أفكاره وهو يتنزه تختلف عنها وهو يقرأ. ليس من السهل التحكم في الأصوات الداخلية متى سمح لها المرء بالخروج، فهي كالبركان ما إن ينشط حتى يبتلع من يجده من أخضر ويابس، لكن يمكن للمرء التحكم بها إن لم يراكمها، وإن أخمد ذلك البركان كما أنه لا يجب عليه لوم نفسه على كل كبيرة
"ليس كل مكان ينمتي إلينا، لكننا لننجح يجب أن ننتمي للمكان." في رأيي أن كون المرء يشعر بالإنتماء في المكان منذ مولده وحتى وفاته ذلك يشعره بمدى رغبته في إعطاء المكان، وترك أثر طيب يحفظ ذكراه بعد رحيله. لكن معظم الناجحون أتي نجاحهم إثر رغبتهم في تغيير المكان، فإما ينجحون في ذلك ويخلقون بيئة تشبههم ويشبهونها، أو يضطرون للتكيف معها لمواكبة الأيام للحول على ما يريدون، كأمان العائلة، أموال العمل، الخبرة .. الخ ويأتي ذلك متضمنًا دور المدير الذكي، الذي