Mary Mouris

413 نقاط السمعة
243 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
وأخيراً وجدت من يتفق مع في عشقي للفن التجريدي نرى العالم بمنظور مختلف هذا هو الفن من وجهة نظري أو كما أفضله، فلماذا ينقل لنا الفن صورة طبق الأصل من الحياة التي نعيشها، فنحن نحياها بالفعل!
لهذه الأسباب https://io.hsoub.com/go/122304/599081
ما الذي تريده الطبيعة؟ وهل يمكن الوصول لما تريده الطبيعة؟! أرى أنها تحمل من الغموض ما لا يقوى عقل بشري على الوصول إليه. لأن الأشياء - في نظري - لا تكتمل ما لم نحصل على معنى لها. ألا تعتقد أن تفسيرك الشخصي للوحات التجريدية يشبع لديك تلك الرغبة، فأنت يمكن أن تشكل حقيقة ما تراه بنفسك.
ما أروع الصور حينما تجذبك بقوة مغناطيسية هائلة لتعيش بيئتها وتفاصيلها وحتى زمنها وربما ترى أشياء أخرى من الصورة لم يقصدها الفنان أو تتعمدها ريشته. هذه النوعية من الصور هى التي تدل على مدى إبداع الفنان ونجاحه، فهو يريد مشاركة ما يشعر به مع كل من ينظر لأعماله.
أحترم ذوقك جداً وأقدره، أردت توضيح سبب ظهور هذه الإتجاهات الفنية الجديدة. في عصرنا هذا وبعد انتهاء الحروب لم تنتهي الحروب بعد، هناك حروب ودمار في سوريا ولبنان وفلسطين واليمن، والفن غير قاصر على دولة واحدة هدأت الأوضاع بها، مازالت هذه الإتجاهات الفنية تعبر عما بداخل الشعوب التي ترى خراب بلدانها بأعينها.
لا يرى بعض الرسامين ضرورة لتقديم رسائل معينة من خلال أعمالهم. وربما أنا مخطئة يا ماري, يمكنك التصحيح لي. لا إيمان لستِ مخطئة، مع الحروب العالمية التي حدثت ودمرت معظم دول العالم، تغيرت نظرة الإنسان عامةً للحياة، لذلك ظهرت الإتجاهات الفلسفية الإلحادية بشدة وإتبعها الكثيرين، كما إنشق بعض رجال الكنيسة وأسسوا طوائف تحد من سلطة رجال الدين، كما حدث مع مارتن لوثر، وغيرها الكثير من تداعيات الحروب، وكان من ضمنها الخروج على أساسيات وجماليات الفن التقليدي، والذي من ضمن فروعه
نعم أسماء أعي ذلك، ويمكن لشخص واحد أيضاً أن يتأرجح بين النوعين، حسب مراحله العمرية، وحالته المزاجيه، ومحيطه الإجتماعي، ومستواه التعليمي والثقافي، وغيرها من المؤثرات، ولكن ماذا عنكِ... أي نوع تفضلين؟
لكنها واضحة تماماً، ألا ترى أنه في الإتجاهات المعاصرة إعمال لعنصر الخيال أكثر، يجعلك ترى الواقع بمنظور مختلف؟
الأمر السئ في هذا، أن هذه المنتجات غالباً ما تكون ترفيهية وغير ضرورية للمستهلك، ولكن طريقة عرضها بأسلوب جذاب مع إرتفاع أسعارها عن بقية المنتجات بالداخل، تشعره بالإحتياج والعجز في حال عدم قدرته على شراءها، بالرغم من عدم أهميتها!
الكاريزما أمر فطري ولا جدال في هذا من وجهة نظري، أما هذه الكتب ما هى إلا تجارة ربحية فقط، ومن ضمن الأوهام التي يصدرونها، القواعد التي إطلعتي عليها بفهرس الكتاب، فمن قال من الأساس أن الشخصيات الإجتماعية هى الأكثر جاذبية؟!! هناك أشخاص إنطوائيون لديهم كاريزما أكثر من أكثر الأشخاص إجتماعية، هذا الأمر يتوقف على الميول الشخصية لأفراد المجتمع، فهناك من ينجذب للشخصيات الإنطوائية، ومن ينجذب للشخصيات الإجتماعية، وعن نفسي أرى الأشخاص الإنطوائيين لديهم كاريزما جبارة وأنجذب نحوهم بشكل أسرع وأكبر
مرت على تاريخ البشرية أوبئة كثيرة، سمعنا عنها وتم إنتاج أفلام وكتب توثق أحداثها، كالجدري والطاعون وغيرهم، لم أكن أتأثر نفسياً بهذه الأعمال، لأنها كانت تعرض أحداث وليس شخصيات، توثق للتاريخ وليس للمواقف الإنسانية، فإن كنت سأوثق لهذه المرحلة التي نعيشها في ظل كوفيد ١٩، سأركز على الجانب الإنساني أكثر من التاريخي، على الحوادث الأليمة التي جعلت أبناء يرفضون تسلم جثة والدتهم المتوفاة بالفيروس، خوفاً على سلامتهم، وعلى من حبسوا والدتهم وتركوها تموت وحدها دون علاج، حتى تعلم الأجيال القادمة
يمكن ان نلجأ اليها في اوقات لا تدرك من قبل حواسنا كما اثبتت الدراسات ان الموسيقا لها تاثير كبير على العقل الباطن من حيث تصفية الهالة ونقاء السريرة هذا حقيقي، عندما أكون متضايقة من شئٍ ما أو لدي توتر عصبي، وأقوم بلإستماع إلى الموسيقي أهدأ، خاصةً موسيقى الجاز الهادئة. والأكثر من ذلك عندما أكون مواظبة على سماع الموسيقى بشكل يومي، لا أنفعل بسهولة، أشعر وكأنها تجعلني أرى الأشياء من منظور أوسع. أفضل إستماع الموسيقى عند القيام بالأعمال اليدوية أو الروتينية،
الجمع بين تعلم لغتين في وقت واحد ليس مستحيل، لكنه يتوقف على عدة أمور، أهمها مدى قدرتك على تعلم وإستيعاب اللغات الجديدة، وإن كنتِ تعملين أم متفرغة للدراسة فقط، تتحملين مسئوليات أخرى كمسئولية البيت والأطفال أم لا، يجب أولاً أن تقومي بدراسة قدراتك الشخصية وظروفك الإجتماعية، قبل أن تقرري دراسة لغة واحدة أو إثنتين في نفس الوقت. أما بالنسبة لخطة الدراسة، فلا يمكن لأحد أن يضعها لكِ، فهذه تعود لأسلوب حياتك ونشطاتك اليومية، ولكن أفضل نصيحة يمكن تقديمها لكِ، ألا
الترجمة الغير حرفية لا تعتبر سرقة، خاصةً إن ذكر الكاتب أن هذا المحتوى مترجم من محتوى إجنبي، وليس مقال أصلي من إبداعه الشخصي، بالإضافة لوضع رابط المقال الأصلي. أما بالنسبة للإستعانة بالمصادر، فهى ليست سرقة على الإطلاق، من الطبيعي أن نحصل على معلوماتنا من عدة مصادر، ثم نعيد صياغة ما بها من معلومات بأسلوبنا الخاص.
لم أكن أعلم بهذا التأثير من قبل، ولم أكن أتخيل أن كل شعب أو عرق ينظر لغيره على أنه متشابه تماماً، وصراحةً بعد أن علمت بوجود هذا التأثير لم أقتنع به، فعن نفسي أستطيع التفريق بين الأفارقة والأوروبين ومعظم الشعوب أرى أشكال وجوه مواطنيهم بينها تباين واضح، ماعدا شعوب آسيا.
هذه المسرحيات يتجلى فيها الأنواع الثلاثة برأيي فالمخرج مع اهتمامه بظهور إبداعه وإبداع فريق العمل كل فرد شخصياً، فلقد وُفِق في خدمة النص ودمج الحبكة بتسلسل الأحداث بطريقة مرنة وطبيعية. معك حق مينا، كان إهتمام المخرج في هذه المسرحيات به توافق بين إبداعه الشخصي كمخرج، وإهتمامه بأداء الممثلين وألا يرتجلون كثيراً. ولكن بحكم أنك إشتركت في مسرحيات من قبل وتعلم خبايا العروض المسرحية، هل شاهدت مسرحية عن نص تم نشره مسبقاً، كمسرحية الملك لير لشكسبير التي قام ببطولتها دكتور يحيى
مسرحية مدرسة المشاغبين من وجهة نظري تحتوي على الثلاثة أنواع، لأن مخرجها جلال الشرقاوي من أكبر مخرجين المسرح في مصر، لديه خبرة كبيرة وحنكة تجعله يستطيع السيطرة على أسلوب العرض والشكل النهائي له، مهما كان حجم النجوم الذين يعملون معه، فبالرغم من وجود نجم مثل عادل إمام في المسرحية، وهو معروف برغبته الدائمة بأن يكون نجم العمل، إستطاع المخرج جلال الشرقاوي السيطرة على هذه النزعة، والتحكم في الأفعال التي من شأنها جذب الإنتباه له عن بقية الممثلين، لذلك عندما عرضت
أتذكر مشاهدتي لمسرحية البؤساء لفيكتور هوجو، وكمية المشاعر التي كانت في كل لحظة في المسرحية. أتقصدين العرض الخاص بفريق كلية التجارة جامعة عين شمس؟ ولكن من ينجح الآن هو النوع الثاني، وأقرب مثال على هذا مسرح مصر، فلا تجدي حوار، أو نص مكتوب باتقان، ولا حتى تمثيل مسرح مصر لا يُعد مسرحاً بالشكل التقليدي المتعارف عليه، يمكن أن يكون نوع خاص إبتدعه الفنان أشرف عبد الباقي، وكأنه نقل البروفات المسرحية إلى خشبة المسرح أمام الجمهور، يعتمد على الإرتجال كثيراً والتحدث
عذراً ظننت أنك فتاة، ولكن نفس الكلام موجه لك أيضاً، بل أن كونك شاب سيبسط من تجاوز الأمر بالنسبة لك، الشباب يفكرون أكثر بعقولهم من الفتيات
الفكرة ليست في بلد عربي أو أوروبي، إنما في روح العصر، يمكن أن أكون تأثرت بدراستي المسرح، لذلك رغبت في معايشة أزهى عصوره، وهو عصر النهضة الأوروبي، ومقابلة رواد هذا العصر والتعامل معهم. أنا مصرية ولا أرفض العيش في مصر أو الدول العربية، لكني رافضة لما نعيشه الآن، رافضة لروح العصر الحالي، عصر سريع ومقبض به الكثير من الصراعات السياسية والدينية، والتحديات الإقتصادية والإجتماعية، ليس فقط على مستوى الدول العربية، بل على مستوى معظم دول العالم بنسب متفاوتة. عندما كنت
ولنقل أنه غير جيد، ليس على القناة أن تستورد الرسوم، لا ظالم ولا مظلوم، ما دامت الفكرة غير مناسبة لا نأخذها ومن قال أن سبيس تون ظلمت الجانب الياباني، يمكن أن يكون التغيير الذي حدث في مسلسل أنا وأختي بالإتفاق مع الجهة المنتجة الخاصة بالمسلسل الأصلي، وهكذا مع باقية مسلسلات سبيس تون، لم نسمع عن أيةِ شكوى قضائية بإنتهاك الحقوق الفكرية مقدمة ضد القناة، وإلى الآن سبيس تون مستمرة في تقديم أعمالها دون أيةِ مشاكل.
دائماً هناك صراع بين إن كان الفن موهبة وإبداع أم دراسة ونظريات، هذه الإشكالية كنا نطرحها كثيراً فيما بيننا وقت الدراسة، كما أننا كنا نناقشها مع أساتذة القسم، ولم نكن مقتنعين بأهمية الدراسة الأكاديمية للفن، خاصةً في أول وثاني سنة، ولكن بعد ذلك عندما بدأنا في التنفيذ العملي لما درسنا، سواء كتابة أو تمثيل أو ديكور، أدركنا أهمية الدراسة، ومعرفة الإتجاهات المختلفة والظروف السياسية والإجتماعية التي أدت لتعاقب الحركات الفنية، وكيف أن لكل إتجاه تأثيره على المتلقي، وعلى مستوى الكتابة
القنوات تبث أفكارا غريبة وعنفية، كسمكة تتحول وتتطور لبشري يتكلم، وهلم جرا.. هذه الأفكار الغريبة والعنيفة بالنسبة للأباء والأمهات أفضل من أن طفلة يكون عندها طفلة آتية لها من المستقبل، إحدى صديقاتي لديها طفل 6 سنوات، وكان يشاهد مقاطع فيديو على اليوتيوب لفتاة صغيرة تدعى شفا، وفي إحدى الحلقات مثلت أنها ترتدي فستان زفاف وستتزوج وأنها تقوم بتحضيرات الفرح، جاء إبن صديقتي وسألها متى ستتزوج "فلانة" إحدى أقاربهم في نفس عمر شفا، وعندما علمت الأم من أين جاء بهذه الفكرة،
شاركنا بتجربتك بالتسوق وكيف تضع ضوابط لهذه العملية بحيث لا يتم استغلالك من قبل استراتيجيات التسويق في الحقيقة أنا لا أقوم بعمليات التسوق كثيراً، فلا أعلم إن كان لدي ذلك السلوك الإندفاعي أم لا، خاصةً وأني أميل لترتيب وتخطيط كل شئ. لكن في إحدى المرات التي تسوقت فيها بدلاً من أمي، وجدت ولد وشقيقته يقفان عند الكاشير بإنتظار دفع حساب مشترياتهم، ثم ذهب الولد وأخذ عبوتين من الشيبسي الموضوع في عبوات إسطوانية، ووضعهما أمام الكاشير مباشرةً، وعند الحساب لم يكن
أفكر منذ فترة في تعلم التصميم بشكل إحترافي، أستطيع القيام ببعض التصاميم البسيطة على برنامج فوتوشوب وكانفا، وبحثت عن كيفية التطوير من هذه التصميمات، لأجد أن الطريق الأفضل والأسرع هو اليوتيوب، وعن طريق تعلم برامج adobe، لكني لم أكن أعلم أن هناك منصات لتعلم التصميم الجرافيكي، ومواقع للتغذية البصرية، ومنصات التسويق أيضاً، أشكرك على ذكرها. أعتقد أن مجال التصميم الآن من أكثر المجالات المطلوبة في سوق العمل المحلي والعالمي، والمربحة أيضاً، أليس كذلك أم أن هذا الإعتقاد خاطئ؟