منصة إدراك يوجد بها عدة دورات باللغة العربية، ومجانية تماماً فى اى مجال ومن الدورات التى جربتها بشكل شخصى هى دورات ريادة الأعمال، ودورات الذكاء العاطفى، ودورات اللغة الصينية، ودورات استخدام تقنيات الألعاب gamefication.
1
>نتسائل الآن.. هل ترى أن المكان ما زال له نفس الأهمية كالسابق مع التطور الهائل في المُدن والمراكز؟ بالتأكيد يا مصطفى. المكان لا يمكن تصنيفه فقط إلى مزدحم، وغير مزدحم. كما قلت معظم الأماكن أصبحت مأهولة بالسكان. لكن يوجد جانب آخر يجب ألا نغفله، وهو هل هذا الزحام فى صالحى أم لا؟ ماذا ستكون فائدة الزحام، والمنتج لا يناسبهم؟! لذلك لابد أن تختار مكاناً يتواجد به مستهلكون يحتاجون للخدمة، والاهم هو أن يستطيعوا تحمل شرائها.
>أعود لسؤالكِ ، لو كنت مكان أمل لربما أصاب بالسكتة القلبية ، لا أبالغ والله ، أنا من الأشخاص التي إن لم تقدر على مجهودها التي بذلته تجاه عائلتها ، أغضب جدًا وأصاب بالإحباط بلا شك . لم تُبالغى يا عزيزتى، حتى إن لم يمرض الشخص بسبب عدم التقدير، سيتأثر نفسياً مع الوقت. ستحدث شروخ فى العلاقة، وسيختفى شعور السعادة الذى يصاحب العطاء. فيحل الألم محله! لكن، ألن تلجأى لطلبه يا هدى؟ ماذا إن أغفل أحدهم تقديرك، هل ستطلبى الاهتمام؟
الأمر ليس بسبب الخوف، او عدم الرغبة فى تصوير النفس بل هو النظام نفسه. النظام غير مستساغ لدى الأساتذة يا ا. محمد. أذكر فى الترم السابق ان طبيبة شرحت محاضرة بشكل رائع داخل المدرج لمجموعة من الطلبة، وحينما سجلتها لباقى المجموعات كانت تقرأ سلايدات فقط كما ذكر أحمد. وإن تحدثنا عن المهارات التقنية فهى بالفعل ليست متوفرة لدى كثير من المعلمين، والاساتذة الجامعيين!
>هل ستجرب منتجك قبل إطلاقه في السوق .. هذا ما يجب فعله يا معتز. يجب أن نجربه، وندع من حولنا يجربونه. والأهم هو أن يجربه فئة من العملاء ليس لهم علاقة بنا حتى يقولوا رأيهم بكل صراحة. >وهل ستسوق له قبل إطلاقه؟ نعم، أرى أنها خطوة جيدة، وفرصة كى نتعرف على رأى المستهلك من جانب. أما الجانب الآخر هو أن تعلن أن ذلك المشروع بتلك المميزات التنافسية أنا صاحبه، وأقوم بتنفيذه. لأنه فى بعض الأحيان قد يقضى الشخص وقته فى
صحيح يا نورا. هذا ما نعانيه مع أخى الصغير. فى ظل كورونا لم تعد هناك تمرينات فى النادى، ولم يعد يذهب للمدرسة. وكطفل صغير لديه العديد من الطاقات التى يودُ اخراجها فيلجأ للقفز، والجرى فى كل مكان. ولا يتوقف إلا إذا أخذ هاتفاً، او راى قناة للكارتون وكلا الخيارين أسوأ من بعض. قنوات يوتيوب سيئة للغاية، والألعاب كذلك. أما التليفزيون فلا يوجد قنوات هادفة جميعها تعرض إما برامج تافهة، أو برامج عنيفة. لكن الفائدة الوحيدة كما ذكرتى هى اللغة القوية
>سأخبركم شيئًا مضحكًا، في بداياتي الأولى لم تكن لدي أدنى فكرة عن طبيعة الأعمال التي يمكن إنجازها عن بعد، فقررت أن أتصفح قائمة الأعمال المعروضة لأرى ما الذي يمكنني إنجازه من بينها وقد كان هذا أشبه بطرف الخيط. فعلت المثل يا فاطمة، ولأننى مازلت فى بدايات العمل الحر أطلع من حين لآخر على الأعمال المعروضة حتى أعرف ما ينقصنى تعلمه، والاعمال التى أستطيع إنجازها. أعتقد أنه شيئاً طبيعى لأننى أدخل موقع جديداً علىّ، وليس لدى خبرة بما يطلبه! >والآن، كيف
فى كل مرة كنت أرى فيها مشهد انتحار الفتيات فى عزاء العندليب كنت اتساءل عن ماهية العلاقة العجيبة التى تربطهم به! قلوبنا عادة تميل إلى التعلق بالأشياء، والاشخاص الذين نرى منهم فعلاً مميزاً لكن أن يكون التعلق عبر الشاشة ! هذا ما استغربه! ربما انتهى زمن العندليب لكن ظهر زمن الدراما التركية، والكورية. لدى صديقات تتابع تحركاتهم، وزواجهم، وعلاقاتهم، وتحزن، وتفرح من أجلهم! ولا أدرى كيف؟ بالكاد لدى مخزون مشاعر لحياتى الخاصة، واعانى من تعلقى بافراد فى حياتى، ولدى أحزانى،
>كما أنه يمكن أن يصبح ثريًا في وقتٍ ما. فى حالته توجد فرصة للثراء لكن توجد مخاطر قد تؤدى به لهدم كل شئ، والبدء من الصفر. ورغم أن الوظيفة التقليدية فرصتها فى الثراء قليلة لكنها قد تتيح لك فى الوقت نفسه مساحة كى تطور ذاتك، وتحصل على فرصة أفضل، أو تعمل عملاً آخر إلى جانب عملك الأصلى، وهو ما يتيح لك فرصة لزيادة الدخل، ومن ثم الثراء. >والآن بعد كل هذا من تراه أفضل، الموظف أم رائد الأعمال؟ لا استطيع
>لا أذكر أن فائدة السينما يا عزيزتي كانت كما حصرتي. نعم يا عفاف توجد اعمال تافهة بلا معنى لكن أغلب الاعمال تحمل بين طياتها هدفاً ما. >لا تنسي أننا نتحدث عن عمل فني، درامي، لا مسلسل وثائقي.. العمل الفنى يحكى لنا عن التاريخ. وتاريخنا ليس لعبة كى نغير فيه متى شئنا! ألا يكفينا أننا لا نعرف عنه شيئاً؟ هل نلوثه أيضاً؟ >وأيضا لا افهم ما علاقة حدث نقل الفراعنة بالمسلسل؟ لقد قلتها أنت وقالتها هدى؟ حدث نقل الفراعنة كان عظيماً
>هذه الاستراتيجية تنجح معي بصراحة خاصة أنني صادقة ولا أدعي. وكيف لا يا فاطمة؟! فقد خاطبتى عقولهم، ووصلتى رسالة حمايتك لهم دون كتم لمشاعرك داخلك كما يفعل البعض. >هذه المقولة صحيحة 100% وكنت قد كتبت تجربتي فيها بالتفصيل. تجربة ثرية يا فاطمة أمتعتنى قراءتها صراحة. ذكرتينى بنفسى أنا على عكس الفتيات أود ان انجب صبيان. لا اعرف لماذا؟ لكن اشعر أنه توجد علاقة من نوع خاص بين الأم، وولدها. بما أنك فى التجربة، بعد انجاب الصبيان هل تتوقين إلى إنجاب
>وإذا كنت تقدم منتج رقمي مثل الدورات التعليمية، فيمكنك أن تعرض جزء من دورتك مجانا على العملاء ثم تراجع تقييماتهم عن دورتك تلك. صحيح أنا أُفضِل الدورات التى قُدِم جزءاً منها بشكل مجانى حتى أعرف هل سيناسبنى أسلوب الشرح أم لا؟ مؤخراً أدركت ان الفيدباك الجيد من المستخدمين ليس كافياً. إذ تختلف ردود الأفعال من شخص لآخر. جربت الكثير من الكورسات اثناء الدراسة، والتى أقسم فيها مَن جربوا قبلى ان الشرح عظيم. لكن حينما خضت التجربة ندمت! لذلك ستكون التجربة
لا يوجد بعقلى أفكار سوى التى ذكرها أحمد وهى انشاء كورس، وبيعه. أنا بالفعل أنوى القيام بشئ شبيه. وهو تقديم كورس فى كيفية عمل الأبحاث الطبية بأنواعها لكن الأمر يحتاج لدراسة، وفهم للموضوع. اتمنى أن أحصل عليهم فى ظل ذلك الوقت الضيق. أما الآن أفكر فى تقديم خدمات الشرح للمواد الطبية الأكاديمية عن بُعد التى توفرها خمسات مُقابل 5$. تعجبنى تلك الطريقة لأنها تُرضى شغفى المُحِب للشرح، ويمكن أن تُدِر علىّ المال ايضاً. هل فكرتى مثلاً بتقديم استشارة نفسية بنفس
>للأسف، في شارعنا هذه السنة لم يعلّق أحد من جيراننا زينة رمضان، ولا حتى في الشوارع المجاورة. دخل رمضان بدون طعمه المعهود والمتوارث. غريب يا هشام! لماذا؟ هل بسبب الجائحة؟! >صادفتُ للتو تغريدة على تويتر تشارك مقالاً بديعاً للكاتب علي الطنطاوي يتحثد فيه عن أجواء رمضان وكيف أننا فقدناها على مدار الأعوام الماضية. المقال بديع فعلاً يُذكرنى بما كانت تقصه علىّ أمى عن رمضان فى طفولتها. أما نحنُ أيامنا غريبة بصراحة. حتى أيام الجامعة المليىة بالذكريات حُرِمنا منها بسبب الجائحة.
>وأنت عزيزي القارئ، هل تفاجئت مثلي عند معرفة معنى كلمة إنترنت؟ نعم، فوجئت بالمعنى. بالاساس لم أتساءل من قبل عن معناه! >ولما لا زلنا نجهل بحقيقة التقنية التي نستخدمها تقريبا كل يوم؟؟ لا أدرى، ربما لأننا نهتم بأن تكون الخدمة موجودة، ولا نهتم بتلك التفاصيل مثل المعانى، والكيفية. الحياة مليئة بالانشغالات، والتى تمنعنا من التأمل بدقة فى الأشياء حولنا. لكن هل ضرورى أن نفهم المعانى يا أحمد؟ هل هناك فارق حدث حينما أدركت المعنى؟
>ما الذي جعلك تعتقدين أنه يتم إخبارهم أو المفاوضة معهم؟ صرح أكثر من ممثل، وضيف لرامز بمعرفتهم، وصرح آخرين بعلمهم حتى بتفاصيل المقلب. >هناك من لا يريد هذا، فمثلا السنة الفارطة كان الضيف هو عبد الله بالخير، الذي يعتبر قامة خليجية تستحق الاحترام، هل تعتقدين أنه كان يعلم؟ هذا احد الأشخاص الذى اعجب لقبوله بالمقلب. حسناً بفرض أنه لا يعلم، كيف يقبل بنشر حلقة مليئة بالسخرية، والإهانة؟ ألا يقلل ذلك من شأنه فى نظر معجبيه؟
حينما كنا صغاراً كان لكل شئ طعماً آخر يا هشام. ليلة رمضان كنا لابد أن نذهب للصلاة عند جدتى فى المسجد القريب منها، وبعده كنا نضع انا، وأخوتى نقودنا معاً، ونشترى الحلوى سوياً حتى نعود للبيت، ونطفئ الأنوار، ونشغل الفوانيس، ونغنى معاً! ونشارك ابى تعليق الزينة، والأنوار بالبلكونة. كل ذلك حتى تمام منتصف الليل، وبعدها يحل السكون للمنزل. ويذهب كل على موقعه من أجل الصلاة، والدعاء، وقراءة القرآن حتى موعد السحور. بعدها نظل فى جو لطيف من الروحانيات حتى تحين
>كل سنة، أشاهد الحلقة الأولى فقط لأرى طريقة المقلب، وبعدها أنسحب من المشاهدة. افعل المثل كل عام يا عفاف. >برأيك هل هنالك شرعية أخلاقية وقانونية لمثل هذه البرامج؟ مبدئياً يا عفاف أغلب ضيوف البرنامج يأتون، وهم على علم بوجود مقلب. وعلى حسب مكانة الضيف يتحدد إذا كان سيعرف تفاصيل أكثر عن المقلب أم لا! أما البقية الذين لا يُكلف رامز نفسه عناء إخبارهم فهم أشخاص سيرضون بالمقابل المادى بديلاً مثل *حمو بيكا* وأمثاله. لذلك البرنامج مستمر بهؤلاء الذين يأتون من