صدقتي اختي شيماء كان الله في عون الأسرى ومسلوبين الحرية ،نحن في ظل جائحة الكورونا تملكنا إحساس كان مزيج من القلق والضيق والخوف والحذر والعزل . وهذا لا يشبه أبدا ما يمر به مسلوب الحرية من أسري وغيرهم. أعانك الله شيماء ورفع الله عن أمته البلاء.
0
هل ترى السينما قادرةً على معالجة روتينك اليومي واخراجك للواقع، أو على الأقل مساعدتك في تكوين رؤية جديدة لعالمك الشخصيّ؟ السينما مليئة بالقيم والأخلاقيات والأشياء الجميلة ، وأحيانا ً هي انعكاسات لواقع مؤلم يعيشوه البعض وفي النهاية السينما تؤثر بشكل كبير من خلال ما تقدمه للمشاهد في السلوكيات والأخلاق والعادات وخاصة في أصحاب السن الصغير أو ذوي الشخصيات الضعيفة . ولذا أحيانا ما يقدم يستهدف طرح فكر معين قد يكون شاذ أو غير مقبول بطريقة جميلة وجذابة يتبناها المشاهد. وهذا
لا يوجد دليل قاطع هل تم تصنيع الفيروس مخبرياً أو أنه انتشر بشكل طبيعي ، مع أني أميل أنه تم تصنيعه وهذا تبعاً لما تم قرأته من مقالات خاصة بكورونا واسباب انتشارها لمدة عامين. ولكن من الفاعل أو المسؤول ليس لدي إجابة أكيدة ولكن الأكيد أن الفاعل قام بذلك لأسباب سياسية واقتصادية دول تريد القضاء على دول أخري.في النهاية هي حرب والفيروس أحد أسلحتها.
حان الوقت لاستخدام كلمة "لا" هذا صحيح فبكلمة لا نوقف معتدي علينا بكلمة وأو بفعل، كلمة لا تحمى ذاتنا وكياننا من من بريد أذيتنا أو جرح لمشاعرنا. وهذا ما اسعى لتحقيقه مع الأطفال والجيل الجديد فيجب أن نعلمهم قول لا في وجه المتنمر الذي قد يصادفه في المدرسة ، أو متحرش قديؤذيه ، و في حالة وجه أحد يريد أذيته بأي شكل من الأشكال. بكلمة لا ابعد عنهم المستغلين والمبتزين ممن قد يواجههم ، فكلمة لا تريح النفسية جداً بها
(لو أردت قتل فكرة، أو تأخير إنجاز مهمة فعليك تشكيل فريق عمل ولجان لذلك)!. لا أتفق مع القول السابق فأنا من مؤيدي العمل الجماعي ، فممميزاته العديدة حيث العمل الجماعي ينمي قدرات الفرد وينمي الفكرة المطروحة من خلال الحوار والنقاش وجلسات العصف الذهني والتي من خلالها نصل للأفضل. كما يجب على أعضاء الفريق التركيز على المصلحة العامة وقبل المصالح الفردية بهذا فقد ينحصل على أداء متميز وجهد كلل بالإنجاز.
هل تعتقد أننا سنشهد اختفاء لغات البرمجة مستقبلا؟؟ أظن أن كل ما ذكرته من اختفاء لغات البرمجة مستقبلاً ، اتفق معه بشكل جزئ وهذا ما أوضحته في مقالك وعلى عكس ما اوحى به العنوان. فالغات البرمجة هي أساس هام جدا في وجود الحواسيب بلا إمكانية للغات مثل Cأو C++ وهما خاصتان في برمجة كيفية التعامل مع الهاردوير وقبلهما كانت تستخدم لغة باسكال والني اختفت من سنوات وتم استبدالها.
فالرواية العظيمة هي التي تهتم بالأشياء التي تجعل الحياة نشيطة جياشة ذات قيمة أخلاقية ومعبرة بكفاءة، لا يمكن أن ننكر أن البعض من الروائيين يمتلكون ملكة خاصة تجعلهم يتخيلون في صحة وصدق ما لم يروه، أو أشياء لم يعايشوها أبدًا. أظن ان الرواية التي تعكس واقع مألوف لأشخاص وظروف تشبه إلى حد كبير واقع معاش حقيقاً تجذب القراء جداً ، فهذا يرى نفسه البطل و تلك ترى أحد الفتايات تشبهها ، وهنا يزداد التعلق بهذا النوع من الروايات. وفي المقابل
كتاب التنمية البشرية أغلبهم إن لم يكن كلهم فاشلون، لا أتفق بالمطلق بفشل كتب التنموية والتي تظهر لنا سهولة تحقيق النجاح، وتذكر أثرياء العالم الذين عايشوا الفقر ومن ثم أصبحوا أثرياء ويعزون ذلك لإرادة والعزيمة والتخطيط وكثير من المقومات الذي يقوم بها الفرد بنفسه بدون أي عون خارجي. وهذا ليس الأمر قد لايكون صحيح وتشوبع المغالطات ، ولكن في القابل هل كل الأشخاص ذات سمات متشابه هنا أنفس ضعيفة وتحتاج كلمات تدعمها وتعزز الثقة بقدراتهم لينالوا ولو القليل من النجاح
قد يعاني كل منا من حالة الحاجة لنوم وعدم مقاومته وعادة يحدث ذلك أوقات اتلامتحانات والضغوط في العمل وأظن أن السبب هو الإرهاق الشديد للجسم والعقل بشكل متراكم، حيث ساعات دراسة كثيرة أو عمل مع قلة في النوم ، لعل في أول يوم والثاني لا تشعر بنعاس ولكن بعد عدة ايام وبنفس الطريقة المتبعة سأشعر بنعاس والإرهاق. لذا ما تفضلت به من نصائح أظنها فعالة بإضافة لتناول بعض العصائر الطبيعية بين الحين والأخر، أو فيتامين C ،وقد يحتاج البعض لتناول
فأغلب الناس حين يحبون لا يرون العيوب .. و حين يكرهون لا يرون الميزات .. و النساء أكثر المخلوقات تميزاً بهذا .. فالمرأة قد تقع في حب رجل سيء .. و مهما قيل لها عن سوءاته فإنها لا تراها .. و الرجل اكثر حكمة في ذلك .. لا أريد تسمية كرهك للحيوانات مثلاً كرهاً فأظن أنها عدم راحة بوجودهم حولك. وحبي مثلاً للحيوانات ليس حباً بل شعورا جميل وراحة نفسية تخالجني بوجودهم. أظن أن الحب أكبر من أن أحب شخصاً