مع تزايد التجارة الإلكترونية وانتشار المتاجر عبر الإنترنت، أصبح من الضروري على أصحاب المتاجر الإلكترونية أن يتبنوا استراتيجيات فعالة لضمان استدامة ونجاح مشاريعهم على الإنترنت، يتطلب النجاح في هذا المجال المليء بالتحديات اتخاذ خطوات مدروسة واستراتيجية، و من بين الإستراتيجيات التي لاحظتها في أغلب المتاجر هو التركيز على الجانب التسويقي أكثر مع إهمال بعض الجوانب الأخرى، و وضع ميزانية كبيرة فقط في التسويق من أجل إقناع عدد زبائن أكبر، و هذه الإستراتيجية موجودة في أغلب المتاجر و هذا ما جعلها

لاحظت مؤخرا توجه أصحاب المشاريع الحديثة إلى الاعتماد على تطبيقات الويب بدل استخدام تطبيقات الهاتف، تطبيق الويب هو برنامج يتم تشغيله في متصفح الويب مباشرة، وبالتالي لا تحتاج إلى تحميله مثل التطبيقات المحلية والتي تكون مصممة خصيصا لبيئة مستخدم معينة، وأعتقد أن هذا التوجه نحو تطبيقات الويب لأنها تتيح الاستفادة من مجموعة متنوعة من المزايا، بما في ذلك الوصول من أي مكان، وتوفير التكاليف، والتحديثات التلقائية، وكذا سهولة التوسع السهل، وأفضل مثال لهذه التطبيقات هو Google docs حيث أصبح الكثير

يعتبر متصفح Arc أحد أكثر المتصفحات الحديثة والتي كنت انتظرها، وقد صدر أخيًرا على نظام الويندوز، حيث كان متاحا على MacOS منذ فترة طويلة، ويمتاز بإمكانية تخصيصه بشكل أعمق من أي متصفح آخر، مع توافر خدمات أتمتة عليه، وهذا ما جعلني أفضله على أي متصفح آخر، ماذا عنكم؟

قام فريق من العلماء في هولندا وكوريا الجنوبية بتطوير جهاز يحاكي عمل الخلايا العصبية في الدماغ، حيث يعتمد هذا الجهاز على مزيج من الماء والملح، ويعتبر خطوة هامة نحو محاكاة الدماغ البشري بشكل أكثر دقة وواقعية، كما أن هناك توقعات واعدة لهذه التقنية الجديدة، خاصة في مجالات مثل الطب والعلوم العصبية، فكيف يمكن لمثل هذه الابتكارات أن تغير من نهجنا الحالي في دراسة وعلاج الأمراض العصبية؟ ​يمكن للباحثين دراسة آليات عمل الدماغ البشري بشكل أفضل، وبالتالي فهم الأمراض العصبية بشكل

قرأت البارحة مساهمة من أحد الأشخاص أنه مدرس لغة إنجليزية وفي نفس الوقت يرغب في تعلم البرمجة ليجعلها وظيفة ثانية، وقرار تعلم البرمجة يعتمد على أهداف الفرد واهتماماته، ولا يمكن تحديد ما إذا كان اختيار تعلم البرمجة صائبا أم لا دون معرفة أهدافه الشخصية، ولكن ما ألاحظه أن هناك نسبة كبيرة تتجه للبرمجة بسبب الدخل المادي، في حين يجب أن يكون هناك دافع أكبر من ذلك لكي يتمكن من الاستمرار والعمل بالمجال، بالنسبة لك ما هو الأمر الذي دفعك إلى

انتشار تقنيات الذكاء الاصطناعي حفز الكثيرين للدخول لهذا المجال، وفي نفس الوقت ظهر وكأنه أمر مستحيل للأشخاص الذين مجالهم بعيد على مجال الحاسوب، فبرمجة الذكاء الاصطناعي قد تظهر في البداية كتحدي صعب بالنسبة لغير التقنيين، إلا أنني يمكن التأكيد على أنه بمجرد فهم الأساسيات واكتساب بعض المهارات الأساسية، يمكن لأي شخص بسهولة بناء وتطبيق نماذج الذكاء الاصطناعي في مشاريعه. نستخدم في هذا المجال لغة البرمجة Python والتي تعتبر من بين أسهل اللغات التي يمكن للمبتدئين تعلمها، فهي تتميز بقراءة سهلة

قرأت أحد المساهمات هنا قبل يومين بأن شخص تم اختراق حسابه على البايبال وتم الشراء به أيضا، وكل هذا دون علمه ودون حتى استخدام كلمة السر لدخول حسابه، وهذا ما يسببه الاختراق عبر الكوكيز حيث أنه مؤخرا انتشرت هذه الطريقة والتي راح ضحيتها الكثير من المستخدمين. الكوكيز من التقنيات التي يعتمدها المتصفح على تخزين مجموعة من المعلومات والبيانات الخاصة بالمستخدم والمرتبطة بتصفحه للإنترنت، وتعيش تقنية الكوكيز معنا لعقود، إلا أنه مؤخرا أصبح فيها العديد من المشاكل والتي تمس بخصوصية المستخدم

شاهدت أحد​ مقاطع الفيديو لشخص قرر أن يطلب بعض الطعام من مطعم قريب عبر تطبيق هاتفي. بعد اختيار الطعام ودفع الثمن. لكن بدلاً من رسالة تخبره بأن سائقًا بشريًا في طريقه إلى المنزل، فوجئ برسالة تخبره بأن روبوتا صغيرا سيقوم بتسليم الطلب. روبوتات التسليم والتوصيل هي روبوتات آلية تقوم بنقل البضائع أو الخدمات من مكان إلى آخر دون تدخل بشري. يمكن أن تكون هذه الروبوتات على شكل طائرات بدون طيار أو عربات صغيرة أو حتى رجال آليين. تستخدم هذه الروبوتات

كوني في المجال التقني دائما أتلقى رسائل بخصوص أيهما أفضل موقع إلكتروني أو تطبيق من أجل مشروع معين، حتى أنه يوجد من يجادل ليثبت أن أحدهما أفضل من الآخر في أي مشروع كان، و هذا أمر خاطئ فالاختيار دائما يكون على حسب المشروع وتوجهاته، فما هو العامل الرئيسي الذي يجب أن يتم مراعاته عند اتخاذ قرار بين تطوير موقع إلكتروني وتطبيق؟ عند الاختيار بين تطوير موقع إلكتروني أو تطبيق، يجب الوضع في الاعتبار الاحتياجات المحددة للمشروع والمستخدمين المستهدفين، يتمتع الموقع

بعد سنوات من الحرية في اختيار مكان العمل، يبدو أن العديد من الشركات الكبرى تريد إعادة الموظفين إلى المكتب. أو غير ذلك. شركات مثل ميتا وزووم تضغط، بدرجات مختلفة على الموظفين لأن يكونوا حاضرين بدنيًا في العمل، مما ينهي عصر العمل من أي مكان. وهذا مختلف تماما عما تطرقت له زووم منذ فترة وقت الوباء، فلقد قالتها صراحة أنها تسمح للموظفين لديها العمل من المنزل بشكل دائم، وقد بدأت وقتها في توظيف عدد من الموظفين حول العالم متبنية نفس الفكرة.

تعتبر تقنية التحقق من الهوية بالبصمة الصوتية أحد الأساليب الحديثة للتأكد من هوية الأفراد باستخدام صوتهم كسمة مميزة. تقوم هذه التقنية، المعروفة أيضًا بالتحقق من الصوت، بتحليل واستخلاص ملامح فريدة من صوت الشخص لاستخدامها في التحقق. يشمل ذلك النبرة والإيقاع والتردد والحجم واللهجة، ويطلق على هذه الملامح "الميزات الصوتية" التي تشكل "طباعة صوتية" فريدة تشبه بصمة الإصبع. في تقنية التحقق من الهوية بالبصمة الصوتية، يتم تسجيل عينة من صوت الفرد لإنشاء "قالب صوتي" أولي. لتحسين الدقة، يمكن دمج عينات صوت

تقنية NFT (الرموز غير القابلة للاستبدال)، تطور تقني مبهر يعتمد على تقنية البلوكشين لإثبات ملكية الأصول الرقمية كالأعمال الفنية والثقافية. إنها تقدم أفاقًا جديدة للمبدعين والفنانين لتسويق وبيع أعمالهم بطريقة تضمن الشفافية وتعزز من قيمتها. من جهة، يُمكننا أن نرى أن استخدام تقنية NFT فرصة هائلة للمبدعين. إذ يمكن للفنانين والموسيقيين والكتّاب تحقيق عائدات أفضل من أعمالهم والسيطرة على حقوق ملكيتها بشكل فعّال. إذا تم بيع NFT للعمل الفني، يمكن تتبع ملكيته والحصول على نسبة من العوائد بكل مرة يتم

كنا قديما كأطفال نحمل الرغبة الشديدة في التفاعل مع شخصيات الكرتون المحبوبة التي كانت جزء من طفولتنا وخيالنا، ولاشك أنك تلاحظ الأمر نفسه حاليا في أفراد عائلتك الصغار، حتى أنني قرأت مساهمة أمس تدور حول رغبتك في إستضافة أحد الشخصيات على طاولة الإفطار و الكثير قد إختاروا بالفعل شخصيات خيالية. هذا ما قامت به منصة Character AI لتجسيد شخصيات خيالية والتفاعل معها بطريقة مميزة، ويمكن للأفراد الآن إختيار شخصياتهم المفضلة، والتحدث معها وكأنها أصدقاؤهم الحقيقيون، مما يثير تساؤلات حول مدى

تخيل أنك تعمل في إحدى الوكالات الحكومية الصينية، وأنت من عشاق هواتف آيفون. تستخدم هاتفك للتواصل مع زملائك وعائلتك، ولمتابعة أخبار العالم والترفيه. لكن في يوم من الأيام، تصلك رسالة من رئيسك يخبرك بأنه لم يعد مسموحًا لك باستخدام هاتفك في العمل، أو حتى إحضاره إلى المبنى. تقول الرسالة أن هذا القرار جاء بناء على سياسة جديدة تهدف إلى حماية الأمن السيبراني للبلاد، وأنه يجب عليك استبدال هاتفك بجهاز صيني معتمد. فقد ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال في تقرير مفاده

تستخدم هذه التقنية إشارات حيوية مثل نبرة الصوت وتعابير الوجه، بالإضافة إلى البيانات من الأجهزة القابلة للارتداء، وهذا بهدف كشف وتوقع مشاعر الأفراد. عند تصفحي لأحدث أخبار الذكاء الإصطناعي تبين أن العديد من الصناعات تستخدم بالفعل تقنية الذكاء الاصطناعي للمشاعر، ويستخدم أكثر من 50% من كبار أصحاب العمل في الولايات المتحدة تقنية الذكاء الاصطناعي لاستنتاج حالات الموظفين الداخلية. صحيح هذه التقنية تعتبر أداة متقدمة للرصد والتحليل في مكان العمل، إلا أنها قد تثير قضايا حساسة للعاملين، ويعتبر استخدامها تدخلا في

عندما يتعلق الحديث عن خدمات الإنترنت في مصر، يظهر بوضوح التحديات والتحولات التي يشهدها هذا المجال، زيادة تسعيرة شركة We في الإنترنت جعلت الكثير غاضب ومستنكر بنفس الوقت، وهذا ليس الأمر الأول الذي يثير الجدل حول خدمات الإنترنت في مصر. منذ فترة طويلة، كان الحديث دائما عن الإنترنت غير المحدود في مصر، وهي خدمة تثير جدلا واسعا، يبحث المستخدمون عن سرعات أعلى وتكاليف منخفضة، ولكن التحديات التقنية والبنية التحتية للإنترنت تعتبر عقبات رئيسية، وحتى مع ظهور تقنية الإنترنت الفضائي، مثل

منذ ظهور النزاع بين شركة هواواي، والولايات المتحدة الأمريكية، وفرض قيود مختلفة قررت شركة هواوي إنشاء نظامها الخاص للهواتف الذكية والذي يعرف حاليا بنظام Harmony OS. وقد أصبح هذا النظام متوافر على أكثر من 120 مليون جهاز حول العالم. طورت شركة هواوي هذا النظام ليكون بديلا لنظام الأندرويد في كل الأجهزة الإلكترونية التابعة لشركة هواوي بشكل أساسي، فهو ليس نظام مخصص فقط للهواتف الذكية، بل إن النواة الخاصة به التي بني عليها النظام تسمح لك بتشغيله على الهواتف، التابلت، الحواسيب،

تقنية Brain-Computer Interface (BCI)، أو واجهة الدماغ والحاسوب، تعتبر تطورًا تكنولوجيًا مذهلاً يفتح آفاقًا جديدة في مجالي التأهيل والإعاقة، وفي الوقت نفسه تثير مخاوف بشأن حرية الفرد والخصوصية. من جهة التأهيل والإعاقة، تقدم تقنية BCI فرصًا هائلة لتحسين حياة الأشخاص الذين يعانون من إعاقات حركية أو تواجههم صعوبات في التواصل. فهي تمكن هؤلاء الأفراد من التحكم في الأجهزة والتطبيقات باستخدام أنشطة دماغية، مثل التفكير في حركات محددة أو الكلمات. هذا يفتح أمامهم أفقًا جديدًا للتواصل والمشاركة في الحياة اليومية. مع

أغلبنا كنا متخوفين من استخدام الذكاء الإصطناعي في بدايته، ولكن مع مرور الوقت إعتدنا عليه وأصبح جزء من عملنا، ولكن يبقى تفكير أصحاب المجال مختلف عن الآخرين، فيطرح العديد من الخبراء والمهتمين تساؤلات حول مدى ملاءمة جعل أقوى نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر للجميع؟ أعتقد أن جعل النماذج مفتوحة المصدر يحمل مجموعة من الفوائد الهامة، فمن خلال هذا النهج، يتسنى للباحثين والمطورين في مجال الذكاء الاصطناعي التعاون بشكل أفضل وتبادل المعرفة والتقنيات، مما يعزز التقدم العلمي بشكل أسرع وأكثر فعالية،

كنت أتطلع على آخر الأخبار التقنية ولفت نظري خبر مفاده أن شركة إنفيديا على وشك تعيين رئيس تنفيذي من الذكاء الاصطناعي ليدير الشركة بأكملها، وقد يمثل هذا نقطة تحول كبيرة في عالم الأعمال وتكنولوجيا المعلومات. فبينما يبدي الرؤساء التنفيذيون البشريون القدرة على تطوير الشركات، فإن الذكاء الاصطناعي يعتبر قادرا على التحسين المستمر وتحقيق الأداء الأمثل بناء على البيانات والتحليلات بشكل أسرع وأكثر دقة، يصاحب هذا التحول العديد من التحديات والأسئلة، فهل يمكن للذكاء الاصطناعي تحقيق الرؤية وتحقيق الأهداف المحددة للشركة؟

أتذكر المشاكل التي كنت أمر بها في السابق والحلول التي كنت أجدها بعد مدة معتبرة من الزمن، والتي أعتبرها حلول ترقيعية فقط من أجل تخطي المشكلة بأي طريقة، وبعد دخولي لعالم البرمجة لاحظت تغير ملحوظ في طريقة تفكيري وطريقة حلي للمشاكل، فعندما نتعلم البرمجة لا نكتسب فقط مهارات تقنية جديدة، بل ندخل أيضا في عالم منطقي وتفكير مُنظم يمتد إلى مختلف جوانب حياتنا اليومية. تعتبر البرمجة لغة من لغات التفكير، عندما نقوم بتعلم لغة برمجة، نتعلم كيفية ترجمة الأفكار والمشاكل

كما نعرف فإن سوق الهواتف الذكية ليس سهلا أو مستقرا، فهناك العديد من الشركات التي تحاول الحصول على حصة منه. وفقاً لتقرير من شركة كاناليس، فإن عدد شركات الهواتف الذكية في العالم انخفض من 600 شركة في عام 2015 إلى 100 شركة فقط في عام 2020. وبحلول عام 2023، من المتوقع أن يبقى 20 شركة فقط. يمكن أن نذكر التنافس الشديد بين الشركات الكبرى مثل سامسونج وأبل وهواوي وشاومي وغيرها، التي تستثمر بشكل كبير في البحث والتطوير والتسويق والابتكار. هذه

رأينا مؤخرا أن منصات التواصل الاجتماعي ومواقع مشاركة الفيديو أصبحت تلعب دورا مهما في حياة الملايين حول العالم، من بين هذه المنصات، يبرز يوتيوب كواحدة من أبرز وأكثرها شهرة واستخداما، و دخل الكثير من صناع المحتوى هناك يفوق دخل الموظفين في العديد من المجال، إلا أنه لليوم لا يتم الاعتراف بكون صانعي المحتوى موظفين حقيقيين. أعلنت شركة يوتيوب أنه في عام 2023 وحده، بلغت إيرادات أصحاب القنوات ما يقارب 70 مليار دولار، مما يجعلها مهنة جدية يعتمد عليها في توفير

في عالمنا المعاصر أصبحت الصور والفيديوهات وسائل إعلامية مهمة لنقل المعلومات والآراء والتأثير على الجمهور، لكن مع تطور التقنيات الرقمية، أصبح من الممكن إنشاء محتوى مرئي مزيف أو معدل بواسطة الذكاء الإصطناعي بدرجة عالية من الواقعية والدقة، ويمكن أن يستخدم لأغراض مختلفة، منها الإبداعية والتعليمية والترفيهية، ومنها الخادعة والمضللة والمخربة. لمواجهة هذا التحدي، أعلنت شركة ميتا أنها ستبدأ بتصنيف المحتوى الذي تم إنشاءه بواسطة الذكاء الإصطناعي في تطبيقاتها، بشعار يحمل اسم محتوى ذكاءإصطناعي (AI Content) ، ويظهر على شكل علامة

دائماً ما نحلم بالسفر إلى بلدان غير البلد الذي وُلدنا فيه. إن الشغف باكتشاف العالم واستكشاف ثقافات ومناظر طبيعية جديدة يمثل جزءًا من جوهر الإنسان، يمكن أن يكون السفر تجربة مدهشة تغير حياة الفرد وتثري رؤيته للعالم. ولكن ماذا لو كان هناك طريقة لتحقيق هذه الأحلام بطريقة أكثر ذكاءً؟ اليوم، نجد أن شركات التكنولوجيا تسعى إلى تطبيق التقنيات الحديثة لجعل تجربة السفر أكثر راحة وملاءمة. من بين هذه التقنيات، نجد استخدام الذكاء الاصطناعي لتوجيه المسافرين نحو أوقات حجز مخفضة من