على أجهزة أندرويد لا توجد عادة طريقة مباشرة لتغيير الصلاحيات باستخدام أوامر chmod كما في الأنظمة المستندة إلى Linux، إلا إذا كان لديك وصول إلى جذر النظام، في هذه الحالة يمكنك تجربة استخدام الدالة chmod في PHP لتغيير الصلاحيات على الملفات والمجلدات، طالما أن السيرفر لديه الصلاحيات اللازمة بهذا الشكل: <?php $file = 'chat-master.zip'; if (file_exists($file)) { chmod($file, 0644); } ?> و أيضا تأكد من أن لديك وصولا إلى السيرفر وأنه يسمح بتشغيل chmod من خلال PHP.
0
بصراحة لا يوجد لدينا المعلومات الكافية في هذا العقد، ولكن بالتأكيد لن يتم ذكر كل العيوب و التي تبين أن هناك منتجات أفضل من منتجهم، و الأمر هنا ليس إعلان و إنما مراجعة للمنتج و أغلب صناع المحتوى في هذا المجال بعد الإنتهاء من المراجعة يقومون بعرض مقارنة بين هذا الهاتف و الهواتف الأخرى من نفس الفئة حتى يتضح الأمر أكثر للمشتري.
من ناحيتي أرى أن لينكدإن يمكن أن يكون مفيدا للمستقلين بفضل خاصية نشر المحتوى والترويج لخبراتهم ومهاراتهم بشكل غير محدود، لكن المشكلة تكمن في أن المنصة تشجع أيضا على عرض المهارات والإنجازات من خلال السيرة الذاتية التقليدية، وهو ما قد لا يتناسب تماما مع طبيعة العمل الحر حيث قد يكون لديك مجموعة متنوعة من المشاريع التي قد لا تتطابق مباشرة مع مهارات محددة أو شهادة أكاديمية معينة. الحل هنا يكمن في كيفية عرض ملفك الشخصي بطريقة تعكس خبراتك المهنية بوضوح،
صحيح في حياتنا اليومية كثيرا ما نجد أنفسنا نبرر سلوكيات الآخرين، حتى عندما تكون تلك السلوكيات غير مقبولة أو ضارة، و نقوم بذلك إما بدافع الحفاظ على العلاقات أو تجنب الصراع، لكن هذا التبرير قد يؤدي إلى نتائج عكسية، فالحيادية أو التسامح في مواقف تستدعي ردة فعل قوية قد تؤدي إلى منح الآخرين الضوء الأخضر لتجاوز حدودنا، فعندما نتقبل أو نتجاهل التصرفات العدائية أو العنيفة، نسمح لهم بترسيخ سلوكياتهم وتحويلها إلى نمط معتاد في تعاملهم معنا، و هذا التسامح الزائف
ربما يريد المستقل أن يظهر مدى تنوع خلفيته الأكاديمية واهتمامه بالتعلم، حتى لو كان التخصص لا يتعلق مباشرة بالمشروع المطلوب، فإنه يمكن أن يعطي انطباعا بأنه شخص ذو معرفة واسعة وقادر على التعامل مع مجموعة متنوعة من التحديات، وحتى ربما يكون هذا الأمر كنقطة قوة إضافية له حيث أنه ربما صاحب المشروع يريد مستقل في ذلك المجال أيضا، فإذا لم يوظفه في المشروع الأول، ربما يوظفه في مشروع آخر في مجاله.
أعتقد أن الأمر الأول يبدأ من تعليقك على المشروع و الذي يجب أن يكون إحترافي و يظهر إهتمامك بالمشروع و مدى جاهزيتك لتبدأ فيه، فإذا تخطيت هذه المرحلة بالتأكيد فصاحب المشروع أصبح لديه نظرة أولية عليك و بالتالي سيتوقع منك المزيد، في هذه الحالة عند تلقي الرسالة من ناحيتي أحاول أن أبرز خبرتي الفعلية في ذلك المشروع عن طريق جعله يطلع على مشاريع مشابهة قمت بها من قبل مع شرح للتقنيات التي إستخدمتها و كيف سأقوم بالأمر نفسه مع مشروعه.
أعتقد أنه في هذه الحالة من المهم أن تبدأ بترتيب المعلومات وتحديد نقاط رئيسية تسهل الربط بينها، و يمكن تقسيم البحث إلى حقب زمنية مع التركيز على الإنجازات الأبرز لكل فترة، كما يفضل ربط الأحداث بالظروف الاقتصادية العامة التي ساهمت في تشكيل قرارات وإنجازات رجل الأعمال، و يمكن استخدام سرد قصصي يعكس تطور نجاحه، مع تسليط الضوء على تحديات واجهها وكيف تغلب عليها، و أرى أنه في مثل هذا النوع من الفيديوهات يجب أن يظل النص مشوقا ومتسلسلا بشكل طبيعي
أعتقد أنه لا يمكن اعتبار كل دفاع عن وجهة نظر معينة تحيزا تأكيديا، الدفاع عن رأي ما قد يكون نتيجة تحليل منطقي قائم على الأدلة المتاحة، وليس بالضرورة نتيجة رغبة لا واعية في تأكيد الأفكار الشخصية، و الفرق هنا يكمن في مدى انفتاح الشخص على تغيير رأيه بناء على الأدلة الجديدة، فإذا كان الشخص مستعدا للاستماع إلى وجهات نظر أخرى ومراجعة موقفه إذا ثبت خطأه، فهذا يشير إلى نقاش صحي بعيد عن التحيز، أما إذا كان الشخص يرفض جميع الأدلة
يجب أن تكون الفكرة غير متكررة كثيرا و أيضا متميزة في نفس الوقت، قد يكون الحل الأمثل هو التفكير في منصة إلكترونية تقدم محتوى بسيط ولكن ذا قيمة عالية، مثل موقع يعرض "أدوات مساعدة للمطورين" مثل مولدات الأكواد أو أدوات تحسين الصور وتصغيرها أو حتى أدوات لتحليل المواقع، هذه الفكرة تجمع بين سهولة التنفيذ والإفادة المباشرة للمستخدمين، مما يزيد من احتمالية البحث عنها والوصول إليها عبر محركات البحث.
هذه النماذج تعتمد على تقنيات تعلم الآلة والتعلم الذاتي، مما يعني أنها قد تطور أساليب وحلول جديدة قد لا تكون مبرمجة بشكل مباشر، فرغم الاختبارات والتحكمات التي قد تجرى على النظام، يبقى هناك احتمال لظهور سلوك غير متوقع، خاصة في النماذج المتقدمة التي تملك قدرة على التكيف والتعلم المستمر، و هذه السيناريوهات هي ما يجعل تطوير هذه الأنظمة مسألة حساسة، تتطلب ليس فقط تقنيات البرمجة الصارمة، بل أيضا وسائل مراقبة وتحكم متقدمة لمنع أي انحراف غير مرغوب فيه.
أعتقد أن يجب عليك دراسة هذا الأمر، فإذا كان الهدف يسبب لك ضغطا نفسيا كبيرا ومستمرا دون تحقيق تقدم ملموس، فقد يكون من الأفضل إعادة تقييمه، و أيضا إذا اكتشفت أن الهدف لا يتناسب مع قيمك أو اهتماماتك الحقيقية، أو أنه يتطلب موارد تتجاوز ما يمكنك تقديمه دون التضحية بأمور أخرى مهمة في حياتك، في هذه الحالة قد يكون التراجع هو الخيار الصحيح، و من المهم أن تكون لدينا مهارة المرونة و نقبل إجراء تعديلات على خططنا إذا تطلب الأمر،
أرى دائما أن الاهتمام بالجودة والتفاصيل في المحتوى الغربي أكبر بكثير، حيث يتم توظيف فرق متخصصة في البحث والتحليل لإنتاج محتوى أصيل وذو قيمة، في المقابل يعتمد الكثير من الإعلام العربي على الترجمة أو الاقتباس دون بذل جهد كاف لتقديم وجهات نظر محلية أو تحليل عميق للأحداث، و أيضا هناك نقص في الاستثمار في تطوير مهارات الإعلاميين العرب، وعدم وجود بيئة تشجع على الإبداع والابتكار، للأسف لا تزال العقلية السائدة هي التركيز على الكم بدلا من الجودة، مما يؤدي إلى
أعتقد أهم شيء و الذي كنا نفتقر إليه في وقت كورونا هو تعزيز الوعي العام حول أهمية النظافة الشخصية والوقاية من العدوى من خلال حملات توعوية مكثفة، و أيضا يجب تشجيع التعاون بين المؤسسات الصحية الدولية لتسريع البحث عن علاجات فعالة للسلالة الحالية من الفيروس، ويكون هذا الأمر في بداية تفشيه و ليس بعد فوات الأوان و نخسر العديد من الأرواح، و يجب أن يتم التحضير لسيناريوهات الطوارئ عبر وضع خطط شاملة للتعامل مع تفشي محتمل على نطاق أوسع، ما
أرى هذا الأمر في صناع المحتوى على وسائل التواصل الإجتماعي، حيث دائما يدعون المثالية أمام الكاميرا و حتى في منشوراتهم و لكن ما وراء الكواليس هناك العديد من الأمور السلبية التي تحدث، و هذا الأمر أثر على المستخدمين كثيرا حيث أصبحوا يعتقدون أن هؤلاء الأشخاص يعيشون حياة بدون مشاكل، و أعتقد أن الحل واضح لكنه مستحيل حيث أن إظهار الحياة الحقيقية و التي تحمل السلبيات و الإيجابيات لن يكون مدخولها مثل الإيجابيات فقط، حيث ستقل المشاهدات عندهم و بالتالي لا
مرحبا دكتور خالد، أرى أن الذكاء الاصطناعي يمتلك القدرة على إحداث ثورة في التعليم، ليس فقط من خلال تخصيص المحتوى التعليمي ليتناسب مع احتياجات كل طالب، بل أيضا من خلال تقديم الدعم اللغوي وتفسير البيانات التعليمية بشكل يتماشى مع القدرات الإدراكية للطلاب، وأيضا الفهم العميق لكيفية تفاعل الطلاب مع المواد التعليمية يمكن أن يساعد في تطوير أدوات وبرمجيات تعليمية أكثر فاعلية، فمن خلال واقع تجربتك في السوسيولسانيات، كيف ترى العلاقة بين اللغة والتكنولوجيا في تسهيل التعليم وتطوير القدرات الذهنية لدى
في بلداننا يهيمن الفساد والتدخل السلطوي على المشهد الانتخابي، و الفوز الانتخابي يمكن تحقيقه بسهولة عن طريق استغلال الفقراء والأميين بوعود كاذبة ورشاوي بسيطة، لكن إذا استمر هذا النمط، فإنه يعمق من أزمة الثقة في العملية الانتخابية برمتها ويعزز من حالة الجمود السياسي، و من جهة أخرى لحد الآن لم أرى مترشح يحاول أن يستخدم التقنيات الحديثة في حملته الإنتخابية و التي يمكن أن تلعب دورا كبيرا في فوزه إلا أن هذا الأمر شبه منعدم لدينا.
صحيح الحملات الانتخابية تؤدي دورا مهما في توجيه الرأي العام حتى لو كانت تستهدف فئة معينة من المجتمع، إلا أنها لا تعكس دائما الصورة الكاملة للعملية الديمقراطية، و على الرغم من أن البعض قد ينخدع بوعود المرشحين والامتيازات التي يتم الترويج لها، فإن الفهم العميق للسياسات والآليات الانتخابية يظل ضروريا لتقييم حقيقي للمرشح.