هبة الله

أجيد الكتابة باللغة العربية الفصحى سواء الكتابة الإبداعية أو الكتابة الأكاديمية أو الكتابات الخاصة بمجال الإعلانات و التسويق و محتوى قنوات اليوتيوب ومنشورات وسائل التواصل الاجتماعى .

50 نقاط السمعة
20 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا علاقة بين الاناقة وبين الموضة أتفق تماماً بأنه لا علاقة بين الموضة والأناقة ففي أحيان كثيرة تكون الموضة مشوهة وصارخة. وما يفعله هؤلاء العباقرة لا يتعلق بكونهم عباقرة بل يتعلق بأن لديهم مشكلة في التواصل. أحياناً يكون العباقرة والعلماء غريبي الأطوار بالفعل، ولديهم مشاكل في التواصل، وتكون مهاراتهم وإمكانياتهم وذكائكم مركز في جانب معين وأحياناً يكونوا خجولين وانطوائيين، بل وأيضاً لديهم أمراض نفسية وأحياناً عقلية فكثير من العلماء مصابين بالشيزوفرينيا ، وتشير بعض الأبحاث إلي أن الجينات التي تحمل
هل بعد كل هذا نستطيع أن نبتعد عن السوشيال مديا أو أن الأمر أصبح مستحيل ؟! أعتقد أنه لا يوجد شيء مستحيل فقد كنا نحيا قبل ظهور السوشيال ميديا، ومن الممكن الاستغناء عنها، ولكنه ليس بالأمر اليسير فهي لم تعد مجرد وسائل تواصل أو ترفيه بل إن جميع المؤسسات ومجال المال والأعمال يعتمد عليها. ولذلك ستحدث خسائر فادحة وهزات عنيفة كالزلازل من الممكن أن تدمر الاقتصاد ولكنه سيجد حلول ويتعافى بصعوبة.
يشرفني المناقشة معك، على سبيل المثال لدينا اللغة العربية الفصحى واللهجات المحلية العامية، اللغة الإنجليزية كذلك هناك اللغة التي نتعلمها بالمدارس، وهناك لهجات عامية تستخدمها الشعوب في الحياة اليومية ، ويمكنكم تعلمها من خلال الأفلام والأغاني، وأيضاً يوجد دورات تدريبية تدرس اللهجات العامية وتدربكم على طريقة المحادثة.
أعتقد أن السبب الأكبر راجع إلى إيمانهم بأن تلك المصيبة ستزول يا هدى، إيمان قوي للغاية قد لا نتفهمه في زمننا الحالي. أتفق معكِ تماماً أستاذة شيماء وتحضرني الكلمات الرائعة للشاعر صلاح چاهين حاسب من الاحزان وحاســـــــب لها حاسب على رقابيك من حبلـــــــــــها راح تنتهي ولابد راح تنتهــــــــــي مش انتهت أحزان من قبلهــــــــــا؟ عجبي!
فمن يمتلك القدرة على احتواء مصائبه ومصابه وأحزانه ويبتسم في نفس الوقت أتفق معكِ أستاذة هدى في أننا ينبغي علينا عدم التظاهر بالقوة، وينبغي إفساح الطريق لمشاعر الحزن لكي تخرج، حتي يمكننا التعافي والتخلص من الألم . ألا تظن أنهم وصلوا لهذه الحالة بعد باع طويل من التجارب المريرة ونتيجة أن المصائي تتوالى عليهم مصيبة تلو الاخرى! وأحياناً يصل بعض الأفراد بالفعل لهذه المرحلة بعد التدرب على تحمل الشدائد والمرور بمواقف شديدة القسوة، فالتحلي بالصبر والإيمان، والمرور بمواقف شديدة الصعوبة
شعرت أثناء قراءة هذه الكلمات الرائعة بالسكينة والراحة، ويسعدني مناقشتك في هذا الموضوع ولكن بتقسيم أجزاءه ومناقشة كل قسم على حدى. وقد يعتقد البعض أنك مضطرب !!! أحياناً بالفعل يكون هذا السلوك ناتج عن إضطراب نفسي، فبعض الأمراض والاضطرابات النفسية أو إدمان بعض العقاقير المخدرة يؤدي بالفعل إلي تبلد المشاعر وعدم إدراك الواقع أو التعامل معه. وأيضاً أحياناً يكون هذا بسبب إضطراب ما بعد الصدمة، ولكن هذا ليس التفسير الوحيد، فقد أسهبتي في التفسير الآخر بكلمات رائعة ورقيقة ومريحة للنفس،
الفيلسوف رينيه ديكارت له مقولة يعرفها الجميع"أنا أفكر إذًا أنا موجود" فطالما تفكر وتستخدم التحليل المنطقي و تمتلك القدرة على تحليل المشاكل والعمل عليها فأنت موجود! أتفق مع حضرتك أستاذة هدى على الاستدلال على الوجود عن طريق قضية الكوچيتو ، ولكن ما طبيعة هذا الوجود؟ ما هي ماهيته؟ و ماهي ماهية وجودنا أثناء الحلم؟ هل يكون لنا وجود آخر مفارق لوجودنا المادى؟ وهل من الممكن أن نقول أننا لسنا موجودين في أحداث الحلم، لمجرد كوننا خارجه؟ قضية الوجود قضية محيرة
أحيك أستاذ إبراهيم على طرح هذه الفكرة المترامية الأطراف والمتشعبة، وهذه الفكرة ليست مجنونة على الإطلاق بل هي فكرة شديدة المنطقية، فكلما تعمقنا في العلم اكتشفنا أننا لا نعلم شيء وإن حواسنا مضللة، الحقيقة أننا أحياناً نرى الوجود مشوه، وأحياناً أخرى لا نراه، والأدهى إننا نرى أشياء لا وجود لها. إننا نرى الضوء أبيض ولكن إذا قمنا بتحليله بمنشور زجاجي نتبين أنه يتكون من سبعة ألوان، ونرى الحقول باللون الأخضر، ولكن فى الحقيقة لاوجود للألوان من الأساس، فالألوان هي مجرد
أعتقد أن التدريب المستمر سيزيد من السرعة وبإذن الله سيزيد من الدخل والفرص المتاحة، ولكن المهم أيضاً الاهتمام بجودة المنتج المقدم وتحري الدقة أثناء الكتابة لتفادي الأخطاء الإملائية. أما بالنسبة للتعامل مع اللغات الأخرى فهي يوجد منها لغة عامية ودارجة وهي التي تكون أكثر استخدماً، وينبغي التعرف على مفرداتها، والمهم عند التواصل أن تفهم الطرف الآخر ويفهمك في البداية. ومع المران ستتطور اللغة لأن اللغة مكتسبة وتتم بالتدريب المستمر. كما يوجد تطبيقات تساعد على الترجمة الفورية وعلى التواصل مع اللغات
واذا كانت هذه الخاصية لا يمكن تعميمها، فهل يولد الانسان غبيا ام جاهلا ام ذكيا من الفطرة في بعض المرات؟ وهل للعلم تفسير في هذه المسألة؟ هذا السؤال من أصعب الأسئلة لأن له جوانب عدة وليس جانب واحد، فالذكاء أولاً ليس ذكاء واحد بل ذكاءات متعددة فهناك الذكاء المنطقي واللغوي والموسيقي والحركي والاجتماعي والعاطفي والبصري . وأيضاً للذكاء مصادر عدة، حيث أن له أساس جيني، ولكن ليس كل ما هو موجودة بالجينات من الممكن أن يظهر في سلوك الفرد، فهناك
مبارك لكم إنطلاق المنصة وبإذن الله يتم تحقيق أهدافها في أسرع وقت وتحقق مزيد من التطور والاذدهار.
فما هي العادة التي ترغب في التخلص منها؟ لدي العديد من العادات التي أرغب في التخلص منها، وأحياناً عادات أرغب في ضبطها، على سبيل المثال: *الصوت المرتفع أثناء التحدث هذا الصوت المرتفع هو من الآثار الجانبية للعمل في مجال التعليم والتدريب حيث أن هذا المجال يستلزم التحدث بصوت مرتفع، وقد عانيت في بداية عملي حتى أعلي من طبقة صوتي وأصيبت أحبالي الصوتية بمشكلات جمة حتى أصبح الصوت المرتفع سمة من سماتي، وهذا جيد في مجال عملي، ولكنه ليس جيد على
وتعرفون قصَّته مع اختيار ملابس متشابهة في كلِّ مرّة، لكيلا يصرف الوقت في التفكير بالملبس المناسب، واتبعه على نفس عدد كبير من رجال الأعمال هذه هي سمة العديد من الناجحين والعباقرة، آينشتين على سبيل المثال لا الحصر كان لا يبالي بهندامه على الإطلاق، ويفضل هؤلاء عدم الالتفات إلي الهندام الموضة، وذلك نظراً لأن هذا لا يؤدي فقط إلي إهدار الوقت والجهد، ولكن أيضاً إلى إهدار الطاقة العقلية التي يحتاجها هؤلاء العباقرة والناجحين. والأهم بالنسبة لهم أن يكون الملبس مريح ويساعدهم
سيساعدك تعلم قول لا على تقوية نفسك مع الأصدقاء كما الذين يهددونك تعد هذه النقطة من أبرز النقاط وأصعبها على الإطلاق، حيث إننا نقذف في الحياة ونحن -من المفترض إننا- ناضجين وراشدين ويمكننا اتخاذ القرارات التي تعلي من شأن مصلحتنا الفردية دون أن نطغى علي مصالح أو حقوق الآخرين، ولكننا نكتشف ونحن في غمار الحياة العملية أننا مازلنا هؤلاء الأطفال السذج الذين لا يستطيعون قول لا، وسبب ذلك في وجهة نظرى هو التربية السلطوية التي تربينا عليها، فقد تعودنا علي
تتألف النفس البشرية من هذه التركيبة المعقدة، ولكن لا ينفرد أي مكون من مكونات النفس بسلوك الإنسان، بل إن سلوك الإنسان هو توليفة من هذه الذوات الثلاث، وبرغم الاختلاف الشديد بين هذه الذوات وأحيانا تناقضهم الصارخ، إلا أن هذه التوليفة هي التي تميز الإنسان وتصبغ عليه صفاته. فنحن لسنا ملائكة لا نستطيع العصيان، أو شياطين لا نستطيع الطاعة، أو بمعنى أدق لا نقبلها، ولا حيوانات غير مكلفة، بل إننا بشر مكلفين ولدينا حرية الاختيار بين الخير والشر، ولدينا القدرة على
إذا كان الموضوع في بدايته يفضل التركيز على مجال معين منعاً للتشت، وأعتقد أن أفضل وسيلة للنجاح هي اتباع الشغف والمجال الذي يمكنكم التميز فيه، حيث أنه من الممكن الكتابة في موضوع عليه الكثير من الإقبال ولكنكم غير متمكنين فيه، وهذا سيخرجكم من حيز المنافسة، و لكن إبداعكم في موضوع معين سيمكنكم من تقديم الأفضل ومن ثم التميز والمنافسة. وموفقين بإذن الله.
تقوية الذات يتطلب معرفة الذات جيداً، والغوص في أعماق الذات من أصعب الأمور، حيث أن بحر الذات به أمواج عاتية، فكلما اعتقدنا أننا أقتربنا من الحقيقة، نكتشف أننا في سراب تام. فالبحث في النفس البشرية حقاً من أعقد الأمور، ولكننا نحاول التواصل مع ذواتنا، واكتشاف نقاط الضعف التي تكون دفينة ومتوارية في أعماقنا، والتعامل مع تلك النقاط يبدأبشجاعة الاعتراف بنقاط ضعفنا ثم محاولة البحث في أسبابها، ومحاولة تقويتها عن طريق التدريب وخوض غمار التجارب التي تبدو مخيفة لنا وكسر الأسوار
أود الالتزام بنظام أكل صحي. أود الالتزام بممارسة الرياضة بشكل يومي. أود الاهتمام أكثر بالجانب الروحاني والديني. أود الالتزام بالكتابة بشكل يومي للانتقال من مرحلة كوني هاوية للكتابة إلى كوني محترفة. أود الاهتمام بتنظيم ساعات النوم والنوم بشكل كافٍ.
خاصة هؤلاء الذين لا يعتقدون أنهم يخطئون هنا تكمن الفكرة الاعتقاد الداخلي، اعتقادنا بأننا مميزون ولا مثيل لنا، ونحن دائماً الأعلى والأحق بالاهتمام، ولابد أن يعتذر لنا الآخرين، سبب من الأسباب الرئيسة، ولذلك أعتقد إن إعادة صياغة المفاهيم الذاتية والاقتناع بإننا جميعاً بشر قد نصيب ونخطأ، والتصالح مع هذه الأفكار يساهم بشكل كبير في تدريب الأشخاص على الاعتذار. كما أن إعادة صياغة المفاهيم المجتمية ونشر ثقافة الاعتذار ، وإن الاعتذار والاعتراف بالخطأ فضيلة، سيشجع الأفراد على الاعتذار لأنهم سيلقون احترام
ما الذي يجعل هذا النوع من المحتوى فعال وجذاب بالنسبة للجمهور، وهل يختلف المحتوى التسويقي عن المحتوى العادي؟؟ يعتمد هذا النوع من التسويق على العديد من النقاط التي تجعله هو الوسيلة الفعالة للتسويق، والتي تحتل رأس قائمة الأساليب التسويقية الحالية، وذلك لأنه يعتمد على أشخاص محببين بالنسبة للمتلقي، والمتلقي يكون دائم المتابعة لهم ولتفاصيل حياتهم، و هنا يكمن نجاح هذه الوسيلة التسويقية حيث تنفذ إلى اللاوعي الخاص بالمتابعين الذين يودون تقليد الأشخاص المحببين لهم و التشبه بهم، حيث أنهم يعتبرون
هذا يعني أنّ العقل اللاواعي يحوي جميع ذكرياتنا وبرامجنا منذ كنا أطفالا، وقادر على تخزين كل ما نتعرض له خلال اليوم والليلة. قد يبدو الأمر غريبًا بالنسبة لي! العقل اللاواعي هو سرداب النفس السحري، فهو يحوي كل التفاصيل التي طرقت حواسنا ومشاعرنا، منذ كنا في مرحلة التكوين في المرحلة الجنينية حيث تختزن الذكريات التي يسمعها الفرد في تلك المرحلة في عقله الباطن. كل تفصيلة تمر بحياتنا تخزن في هذا العقل، حتى الوجوه التي تمر علينا أثناء سيرنا في الطريق ولا
فهل لك أن تشاركنا بطرق أو حيل نفسية لكسب ثقتهم؟ هناك العديد من الحيل النفسية لكسب ثقة الآخرين، كاستخدام لغة الجسد التي تعبر عن الثقة بالنفس، تقليد لغة جسد الشخص الذي نتحاور معه مما يساهم في إحساسه بالألفة تجاهنا، جمع معلومات عن الشخص وشخصيته ومفضلاته وإقناعه بأننا مثله و متوافقين تماما معه. والكثير من الحيل، ولكن الحيل عمرها قصير وسرعان ما تنكشف. من وجهه نظري إن أفضل طريقة لاكتساب ثقة الآخرين هي المصارحة والصدق، فالحقيقة مهما كانت صادمة فهي الأفضل،
أخبرنا فى أى مرحلة من مراحل الذات أنت ؟ الإجابة على هذا السؤال ليست يسيرة، فقد مررت بالمراحل الثلاث مرات عدة، واعتقدت أنني قد فهمت ذاتي ولكن سرعان ما اكتشفت أن ذاتي متغيرة ومتطورة، وأحيان أخرى اكتشفت أن فهمى لذاتي ودوافعي كان خاطيء وسطحي، ففهم الذات البشرية والتواصل معها من أعقد الأمور. وهل تشعر بتحسن كلما تعمقت أكثر فى نفسك أم تشعر بالغموض أكثر بالطبع أشعر بالتحسن والراحة والسكينة والسلام الداخي حينما أتواصل مع ذاتي وأرى السراب الذي يسمى فهم
فينفق كلّ جهودة ويكرّس أفضل جوانب حياتة من أجل كسب المال، ثم يتم نسيان السعادة ويتّخذ المال كهدف وتتحوّل الوسيلة إلى غاية ! " لا يمكن أن ننطلق من مفاهيم مثالية مطلقة ونتحدث عن أن المال وسيلة فقط، فكل شىء في الدنيا من الممكن أن يعتبر وسيلة وغاية، وذلك حسب وجهه نظر الفرد ،حيث أن العلم على سبيل المثال هو وسيلة للتقدم والرقي والراحة والسعادة، ولكن هناك من يعتبر العلم غايته في الحياة، دون النظر إلى أى تطبيقات برجماتية،يجد سعادته
وهنا برأيي الشخصي، أعارض إينشتاين في مقولته حيث أرى كثير من الناس لا يستطيعون توصيل وتبسيط الفكرة التي تدور في عقولهم للآخرين، ولكنهم يفهمونها جيدا.. لكن ليس الجميع يملك هذه الملكة في الشرح. أعتقد أن آينشتين لم يكن يقصد المعنى الحرفي للمقولة، فبالفعل لا يملك الجميع مهارة التبسيط والشرح، وهناك من يملك مهارة التبسيط والشرح للبالغين، ولكنه لا يستطيع الشرح لطفل في السادسة من عمرة، حيث أن هذا الأمر يتطلب مهارات خاصة وإدراك لسيكلوجية الطفل وطرق للتدريس. وأنتم هل ترون