فاطمة الدسوقي

فاطمة الدسوقي مترجمة وكاتبة محتوي، لدي شغف بالمجالات التقنية، وأدرس في مجال تحليل البيانات.

70 نقاط السمعة
2.37 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا أتمنى ذلك على الإطلاق وأعتقد أن ذلك أكثر من قدرتنا كبشر على التحمل، سوف يقودنا زحام العواطف والمشاعر للجنون بالتأكيد، ذلك جهاز سيحكم على البشرية بالإنقراض أو الجنون.
أتمنى إختراع روبوت يقوم بالأعمال المنزلية.
احب قنوات تلخيص المسلسلات، مؤخرا شاهدت الجزء الأخير من مسلسل from ولكي استرجع المواسم السابقة ساحتاج ع الاقل لعشر ساعات، في النهاية استغرق مراجعة الأحداث ملخصة ساعة واحدة، لكنني لاحظت ايضًا أن أبنائي أصبحوا يكتفون بالملخصات فعلًا.
من الصعب توقع دوافع السلوك لكن إن عُرف السبب بطل العجب، ارى أن يقطع الشك باليقين ويجالسا معًا للتواصل الفعال، تلك سلوكيات مرفوضه ولكن لتغييرها يجب أن يفهم لماذا ويجب أن يكون لديها استعداد للتغير
أعتقد أن قليلون من يخوض فى دواخل نفسه لإصلاحها أو بمنظور شرعي تزكية نفسه، كما أنها حقا ليست رحلة سهلة.
حقيقي أصبحت أحمد الله على كل صباح مستقر روتيني.
نعم ولكن ما رأيك في موقف الزوجة التي هددت بترك أطفالها الصغار اللذين لا يتجاوز كبيرهم السادسة؟! تهديد فارغ .. لن يصل للفعل، غالبًا أشبه بلي الذراع. أنا أتفق مع الزوج في وجهة نظرهـ ليس عليا أن تتحمل فشل أخيها وتنفق على المخدرات الخاصة به، فلتحفظ بيتها و زوجها، لعل أخيها يفيق من إدمانه
نعم، حينما يتوفر لدي المال، أفوض مهامى لشخص أخر، وأشتري منه وقته.
قرر أن يبدأ دايت تصنع أفضل الحلويات وتكثر منها على غير عادتها، لي صديقة كانت تفعل ذلك مع زوجها، ببساطة لأن أبيها حين أراد الزواج خسر وزنه ولعب رياضة، فكانت حريصة على طبخ مالذ وطاب كأنها في مشروع تسمين. (كان الحديث أنها احتاجت وقت طويل لتدرك ذلك وتتعافى) لا أعني على الإطلاق أن زوجة صديقك تفعل ذلك ولكن الفكر الإنسان معقد بشكل قد لا يخطر على بالك، وربما هذا السلوك لا علاقة لصديقك به، مجرد إنعكاس لأفكار مختلفة تمامًا. وقلة
عُرض عليهم كتخفيض اجتماعي وليس تسعيرة جديدة.
يمكنك الدخول لمنصة خمسات وعرض خدماتك عليها.
صديقي تعليقك بالتحديد هو ما يقوله الكتاب، هذا القرار ليس عقلانيًاففي الحالة الأولى سوف تكسب مبلغ من المال، في الأخر لن تكسب شيئًا، إلا مشاعر جيدة من الكرم والعطاء والثواب. فالمحرك هنا ليس براجماتي أو عقلي ولكن عاطفي !
التفريغ الصوتي هو أن تستمع لمحتوى صوتى وتقوم بتحويله لكتابه عن طريق الورد، وإدخال البيانات ان تقوم بوضع بيانات محدده يطلبها العميل ، ربما فواتير أو منتجات وتضعها فى ملف أكسل أو ما شابه
الاعتراف الكنسي ليس فقط اعتراف بعيوب أو معاناة أو أسرار، لكنه نوع من المشورة من شخص متخصص ومتفرغ للمشورة كما أنه مسؤول عن مشورته بوازع ديني ومسؤولية خلقية (الذي لا يكون بنفس المقدار عند الطبيب النفسي)، ويتم إعطاء القساوسة دروس دائمة من معاهد نفسية واجتماعية حتى تكون مشورتهم صحيحة علمياً. لم أكن على دراية بذلك، كل معلوماتي عنه لا تتجاوز، المشاهد الخاصة بالأفلام والمسلسلات، حينما يمارسه البطل أو البطلة، شكرًا على الإضافة.
من واقع مشاركتى التطوعيه في بعض المشاريع الخاصة بمحو الأمية في موطني، فإن العدو الأكبر للعلم هو الفقر، ناهيك عن ان التقنيه تحتاج لأدوات ربنا لا تتوفر للجميع، ربما ليس ذلك السبب الوحيد لكن أعتقد انه السبب الأهم
أفضل في تلك المرحلة الترركيز على الدراسة لا العمل، ولكن يمكنك البحث عن خدمات مثل إدخال البيانات أو تفريغ صوتي، لا تحتاج لمهارات عاليه وليس بها ضغط ذهني كبير.
بالترتيب الدكتور أحمد خالد توفيق - نجيب محفوظ - عبد الرحمن المنيف "لسه مخلصتش مدن الملح" - خيري شلبي رضوى عاشور
قاسية بيت من لحم، وإدريس نظرة للمرأة حقيقى متدنية. أنا أُفضل تشيخوف في القصة القصيرة، لو هنوسع الدائرة للكتاب العالميين.
أفضل إنك تراجعي طبيب، لكن مؤقتا ممكن تحضري زجاجة مياة بلاستيكية وتجمديها وتضعيى تحت القدم وتمشي رجلك عليها، وممكن تطلعى على فديوهات على اليوتيوب عشان لو في التهاب فى اللفافة الأخمصة.
القتل يشمل الذبح ذكرت ذلك يا صديقى نصًا.  أما تذبح للأكل أو تقتل لتفادي ضرر كلعقرب والثعبان، وإلا لماذا تحاسب المرأة على قتل الهرة، إن كان القتل جائزًا على إطلاقه؟
أعتقد الأفضل و الكشف الطبي، لكن هل هذا الألم مستمر أم فى الصباح فقط؟ هل حدث لك إصابة مؤخرًا فى قدمك او تعثرتي؟
كل الأنظمةوالقوانين تُخترق لأننا بشر ونخطئ، القتل والسرقة - رغم الوعي الجمعي ومجهودات الاعلام- قوانين تُخترق، وستظل تُخترق طالما كنا بشرًا، ذلك جزء حتمي من ماهيتنا، من المستحيل الوصول لمجتمع مثالي بلاخُطاه، فلنبحث عن الحلول الواقعية عن التحجيم والسيطرة ومحاولة تحقيق القليل من العدل، لا عن يوتوبيا لن نجدها على الأرض.
أحب سياسة الدمج، لا أما هذا أو ذاك، رأيت بروفايلات أجنبية، بها فديوهات قصيره لطيفة، لكن لا أعتقد أنها تُغني عن المحتوى المكتوب.
أنا مقتنعة أن الإعتراف الكنسي له تأثير جيد في الأمر ده، وخاصة مع سرية الاعترافات، ولا أعلم هل في عقوبة تطبقها الكنسية في حالة إفشاء الاعترافات أم لا؟ لكن بالنسبة لي كمسلمة هيكون البديل هو المناجاة والدعاء أو الأخصائي النفسي لكن الأخير غير مأمون الجانب أيضًا.
أو تراه مجتمعًا يتظاهر بتدين زائف كاذب، مأخوذ من ترّهات أدهم شرقاوي أو غيره من المخرّفين الذين يكذبون على الله ورسوله ليل نهار، ويبيعون ويشترون بكلمات دينية وعناوين كتبهم من الآيات الشريفة والعبارات الدينية، ويا ليتك تجد من يفهم أن هذا من إساءة الأدب مع الدين، لا من الدين. أنا لم أحب يومًا كتابات ادهم الشرقاوي، لكن هل يمكنك توضيح المزيد عن تلك الفكرة؟