Bailsan Al Hajahmad

85 نقاط السمعة
42.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
سيدفعني كلامك إلى التفاؤل ومحاولة طلب أسعار كهذه بالفعل. ربما سأحاول القيام بذلك بعد الوثوق باحترافية مقالاتي أكثر
لا علاقة لذلك بالرجال والنساء، أنا أرى أن اختيار الصندوق الأول أفضل، رغم أنني من النساء. الرجال أكثر منطقية من النساء مع الأسف فهذا من المغالطات الشائعة، وعلى العكس في بعض الأحيان ستجد أن المرأة أكثر منطقية، وفي أحيان أخرى ستجد الرجل أكثر. الأمر يعتمد على مهارة التفكير المنطقي ومدى محاولة تطويرها، وهذا أمر لا يختلف بين النساء والرجال.
على سبيل المثال في خمسات غالبًا ما يدفع أصحاب المشاريع 5$ لكتابة 1000 كلمة. وهذا مبلغ زهيد في الحقيقة ولكن بحسب متوسط الأسعار في خمسات فهو المتاح. لذلك لا أرى من البداية أن المبلغ الذي يدفعه أصحاب المشاريع مبلغ جيد، ولكن لو حاول صاحب العمل إضافة 5$ إضافية لأجل الحقوق، وسيكون هذا سعرًا ملائمًا للجهد أيضًا، فلم يقوم أحد بشراء الخدمة منه.
وينشرون عبره يومياتهم الغير مهمة! لدي أفكار متناقضة في هذا الشأن، فعلى الرغم من أن الكثير من صناع المحتوى بنظري يُركزون فقط على نشر يوميات غير مهمة، ولديهم آلاف المتابعين. ولكنهم في الوقت ذاته يصنعون المال بذلك، ويوفرون لأنفسهم وظيفة ثانية بجهد بسيط، ويتفق هذا مع قانون بورتو الذي يتضمن أن المشروع الناجح هو الذي تعمل لأجله 20% ليعود عليك ب80%. لذلك في بعض الأحيان أرى أن مشاركة اليوميات الغير مهمة واكتساب المال من ذلك فكرة ذكية، على الرغم من
الموضوع نسبي، كلمة "لا" هي كلمة موجودة في القاموس وفي لغتنا، ونحتاج لها في بعض الأحيان. وكلمة "نعم" كذلك. لذلك على المرء الانتباه لذاته، هل يقول نعم دائمًا على كل شيء؟ أم يقول لا على كل شيء؟ هل يترك لنفسه فرصة كافية للترفيه؟ هل يُحاول الموازنة ما بين العمل والتسكع مع أصدقائه على سبيل المثال؟
بالطبع الراحة من السوشال ميديا لعدة ساعات كانت هدية لا تُقدر بثمن. ولكن بالعفل كان الخوف على أصحاب المشاريع التي تستند على وسائل التواصل الاجتماعي، أيضًا أصحاب المتاجر الإلكترونية على الفيسبوك والانستغرام قد تأثروا بشكل كبير جراء هذه الكارثة. دائمًا ما أفكر بعدم ترك أي مبلغ في الباي بال أو حسابي البنكي، ربما أشبه كبار السن في هذا، ولكنني دائمًا ما أشعر أن أموالي معرضة للخطر بهم.
قرأت ذات مرة أن اختبار MBTI الاحترافي غير مجاني وتكلفته مرتفعة للغاية. ولهذا فبالتأكيد الاختبارات الحقيقية التي يُمكن إجراؤها لأجل الوظائف ليست كالاختبارات المجانية على الإنترنت.
هل هو تشخيص طبي، أم فقط شعرت بذلك؟ كان هناك تشابه في الأعراض، لا أعلم إن كان تشخيصًا صحيحًا أم لا، نتيجة لعدم قدرتي على الذهاب لمختص لمجموعة من الأسباب. أنا سخرت من الفن آنذاك، وربما كانت حتى رغبة ضمنية من المخرج بقول أن الوهم قد يكون أجدر من الفن نفسه فعلًا، في بعض الأحيان يمكن أن يُساهم الوهم في العلاج، ولكني أرى أن الطبيب المختص هو وحده من يستطيع التفريق بين المريض بالوهم أو المريض الحقيقي. ربما تغضبني كلمة
ربما أكون مخطئة، خصوصًا أنني قمت بتشخيص نفسي ذاتيًا، وأعلم أن هذا يحاجة إلى خبير لا إلى مجرد قارئة في المجال. كما أحاول قدر الإمكان نشر ثقافة الطبيب النفسي في مجتمعي، وهذا ليجد الجميع فرصة للعلاج دون التفكير بالمجتمع أو "ثقافة العيب"، وحتى لا يضطر أحد إلى تشخيص نفسه ذاتيًا بشكل خاطئ.
لا التعبير بأي طريقة صحي، أما الكبت هو الضار في الحقيقة. عندما يكون هناك سبب للمشاعر السلبية، فالكبت ضار لكن في بعض الأحيان نغرق في هذه المشاعر، وإذا فكرنا بها بعقلانية نجد أن لا سبب مقنع لها. كما أن الإنسان قد يضطر أحيانًا للكبت عندما لا يجد من يستحق الثقة حوله، فما رأيك في هذه الحالة؟ وما هو التصرف المناسب؟ من وجهة نظري أرى أن تفريغ هذه المشاعر بالكتابة والرسم أفضل بكثير من قولها لشخص نعتقد أنه أهل للثقة وهو
أحاول تعلم هذا، لكن الأمر صعب عندما يتعلق بالأم والأب، فحزنهم ثقيل على النفس. لذلك أحاول عدم السماح لهم بالتدخل بعدم اخبارهم بأي شي، لأن اخبارهم يعني أنهم سيحاولون إجباري بالإحراج على ما يُريدون
رأيي ان موضوع الانجاب لم يصبح عشوائي كالسابق وأصبح هناك وعي أكثر حوله والحمد لله، فقد كان من أهم الأسباب كما ذكرت. إذا أصبح هذا الموضوع غير عشوائي في المجتمع المحيط بك فهذا يبعث على التفاؤل، لأن مجتمعي لا يزال حابسًا نفسه في الأفكار القديمة والمتعلقة بكثرة الإنجاب بدون دراسة. التكاليف أمور اختيارية الناس ألزموا انفسهم بها، يمكنهم بدلا من ذلك توفير مبلغ مالي يذهب به العروسين لأسبوع سياحي يؤلف بين قلوبهم ويجمعهم بلحظات سعيدة الكارثة هي أن بعض الأهل
تذكرت حركة مشابهة قليلًا قام بها ابراهيم عباس في سلسلته "يتخيلون". ففي روايته الأولى حوجن" جعل شخصية طبيب نسيت اسمه من الشخصيات الرئيسية في روايته. في روايته الثانية "هناك" كان هذا الطبيب بذاته شخصية جانبية، وكان يُعالج شخصية البطل في هذه الرواية. أحببت هذه الحركة وأعتبرها مهارة فذة من الكاتب، الأمر يُشبه الالتقاء بصديق قديم ومعرفة المزيد عنه. ولم أكن أعلم أن ياسمين العودة هي الجزء الثاني من غربة الياسمين، أعتقد أنني سأعيد قراءة غربة الياسمين واقتني ياسمين العودة، فهذه
أضيف على ما قلته ممارسة الرياضة ولو لنصف ساعة يوميًا، ولا بأس حتى بمجرد المشي خلال الدراسة! أسلوب الحياة الصحي هو الطريقة المثلى لتحسين التركيز. علاوة على أهمية الاهتمام بالفيتامينات والفحوصات الطبية مثل الحديد، قوة الدم وفيتامين ب12.
ربما ما قال الأستاذ محمد سيساهم بالخروج من الاكتئاب بالنسبة للبعض، لكني لا أرى الاكتئاب بهذه السهولة. الأمر يعود إلى سبب شعورنا بالاكتئاب، فمثلًا وصلت لحالة فقدت فيها الشغف بكل شيء، وأصبحت لا أقوى على الخروج من سريري لأنني كنت أظن أن لا مكان لي بهذا العالم. لا يوجد عمل يقبل بي، لست إلا حمل إضافي ومادي على عائلتي، إن اختفيت لن يهتم بي أحد وسيرتاح والداي من عناء مصاريفي، مهما حاولت لن أنجح، ليتني لم أكن مجتهدة في حياتي
كنت أفكر بهذا الأمر منذ فترة، والمشكلة هي أن بعض أصحاب المشاريع يرفضون وضع حق المستقل في المقال أو التصميم. فكرت منذ فترة بإضافة مبلغ كخدمة إضافية ليكون لصاحب المشروع الحق في استخدام المقال أو التصميم كما يُريد، ولكن أعتقد أن أصحاب المشاريع سيلجؤون لمن يعرضون خدماتهم بدون سعر إضافي ويتصرفون في العمل كما يريدون، عِوضًا عن دفع قيمة إضافية لشراء حقوق العمل. لذلك أخرجت الفكرة من بالي تمامًا
فالزواج ما هو إلا شراكة بين اثنين لو استوعب معظم الأهل هذه العبارة فأؤكد لك على أن الكثير من المشاكل ستختفي. مع الأسف تجدين أهل الفتاة يُريدون الشاب "خاتم في اصبعها"، وأهل الشاب يريدون من الشاب أن لا يكون "خروفًا" يُلبي كل طلبات زوجته. نتيجة لذلك يتغذى حب السيطرة لدى الفتاة والشاب، ويختفي مفهوم الشراكة، ويظهر مكانه مفهوم المنافسة، ومن منهما سيهزم الآخر! علاوة على التركيز على أنه شراكة "بين اثنين"، أي يجب أن يتم اختيار القرارات بين الزوجين فقط،
لقد تطرقت إلى مشكلتين جذريتين في مجتمعاتنا. الأولى: كثرة الإنجاب، فكثير من العائلات تُنجب الكثير هدفًا منها في إنجاب الكثير من الصبيان، بعض العائلات تنجح في ذلك كعائلة أعرفها تتألف من ثمانية صبيان وفتاتين، وبعض العائلات الأخرى يغلب فيها عدد الفتيات على الفتيان، وهذا كله أمر لا تتحكم فيه العائلتين. ما يحدث نتيجة كثرة الإنجاب هو إرهاق جسد الأم، إرهاق الحالة المادية نتيجة زيادة المصاريف، عدم التفرغ لتربية الأبناء تربية صحيحة وملائمة، فتجد أن لكل ابن منهم مشكلة جذرية ما.
ومن الجيد أن هناك وعي أسري بشأن هذا الموضوع. الوعي الأسري عامل مهم في هذه المواضيع، أعرف صديقة لي أهلها يرفضون التكلم معها، يُهينونها في المنزل ويرفضون أن تخرج إلى أي مكان فقط لأن عمرها أصبح 25 ولا تزال ترفض المتقدمين لها لأنهم غير ملائمين لشخصيتها. وعندما تتحدث معي أجد أن أسباب رفضها مقنعة للغاية. حاولت كثيرًا التحدث مع أهلها لتقليل الضغط عليها، لكنهم لا يزالون يجدون أن تأخر زواجها عامل خطر يجب الحذر منه، كان الله في عونها.
في الأردن نشتهر بأكلة "المنسف"، وهي أكلة تستند على طبخ نوع معين من اللبن يُطلق عليه اسم "الجميد"، ذو الطعم المالح والحامض، مع القليل من مرقة اللحم، وتوضع مع الأرز. وفي فلسطين (حيث أن أصولي فلسطينية)، نُعرف بأكلة "المسخن"، وهي عبارة عن خبز نضع عليه البصل المقلي مع السماق والتوابل، ونحمر الدجاج ونضعه فوق الأرز. وكلاهما من الأكلات العشبية للدولتين حيث أن الأردن وفلسطين كالشقيقتين يتشاركان حتى الأكلات الشعبية. هذه صورة المنسف https://suar.me/qKrrg وهذه صورة المسخن https://suar.me/N399e
لم أفهم سياق المثال ما أقصده في المدينة، إذا طلبت من صديقتك الخروج معك مساء، واخبرتك أنها متعبة لأنها اشترت حاجيات المنزل اليوم، هل سيكون عذرها مقنعًا لك؟ في الغالب لا لأن الأسواق قريبة، وشراء الحاجيات سهلًا، وجميعنا نشتري الحاجيات يوميًا والأمر عادي. في الريف، إذا طلبت من صديقتك الطلب ذاته، وأخبرتك أنها خرجت اليوم للسوق وتشعر بالإرهاق، ستقدرين تعبها لأن التسوق في الريف ليس سهلًا كالمدينة.
أرى أن تحليل الشخصية جيد جدا.. وإن كان نوعا ما ليس صادقا ١٠٠% لهذا أرى أن اعتماد اختبار الشخصيات مناسب لكن لا يعتمد القبول في الوظيفة عليه فقط. مثلا 50٪ من القبول للوظيفة يعتمد عليه و50٪ على اختبار للتوظيف او المقابلات
لا أرى وجود علاقة بين عيش الطالب مع أهله أو وحده وبين مقدار تحمله للمسؤولية. حيث درست أنا بعيدًا عن أهلي، وابنة عمي تدرس مع والديها، وكلانا نحمل المسؤولية. تحمل المسؤولية سمة شخصية لا يُمكن التحكم بها بظروف خارجية، فكم ما عائلة كان معظم أبنائها مسؤولين إلا واحد منهم لم يتحمل المسؤولية، رغم أن التربية ذاتها، البيئة ذاتها وظروف الدراسة ذاتها! أعرف فتاة تدرس ولا تدفع سِوى رسوم التسجيل، لكنها من الأوائل على دفعتها، وأعرف أخرى يُعاني والدها من دفع
هل فكرة الهروب مسألة نفسية جيدة؟ قد لا نُفكر بها على أنها هروب، لكن أسلوب حياة المدينة لا يحترم الطبيعة البشرية التي تحتاج للراحة ولها طاقة احتمال، فكل شيء في المدينة يسير بسرعة، وعلى الرغم من بعض التسهيلات كالمواصلات الميسرة، والأسواق التي توفر معظم حاجيات المنزل تعتبر من ميزات المدينة، ولكنها أصبحت لا تعتبر حتى من المسؤوليات، فذهاب المرء لشراء حاجياته لا يعتبر متعبًا. ومع تركامن النشاطات البسيطة والتي لا تعتبر متعبة، يجب الشخص نفسه عالقًا في حلقة لا متناهية
تمسكين به رغم معرفته بإنه فاشل 90%! بصراحة هذه الصفة ملهمة والمساهمة ألهمتني حتى أن الانسحاب من المشروع في هذه الحالة سيمنع استنزاف الطاقة وإهدارها في مشروع يتوقع فشله.