تذكرت حركة مشابهة قليلًا قام بها ابراهيم عباس في سلسلته "يتخيلون".
ففي روايته الأولى حوجن" جعل شخصية طبيب نسيت اسمه من الشخصيات الرئيسية في روايته.
في روايته الثانية "هناك" كان هذا الطبيب بذاته شخصية جانبية، وكان يُعالج شخصية البطل في هذه الرواية.
أحببت هذه الحركة وأعتبرها مهارة فذة من الكاتب، الأمر يُشبه الالتقاء بصديق قديم ومعرفة المزيد عنه.
ولم أكن أعلم أن ياسمين العودة هي الجزء الثاني من غربة الياسمين، أعتقد أنني سأعيد قراءة غربة الياسمين واقتني ياسمين العودة، فهذه الكاتبة مبدعة في رواياتها
التعليقات