لم أقرأ كل الروايات، لكن قرأت جزء من غربة الياسمين ولم أكمله أيضًا.
إذا كان الأمر كما ذكرتي، فأنا من وجهة نظري أراه تزييل للأحداث خصوصًا أن هذه الشخصية كانت ثانوية في الرواية الأولى، ولم تكن لها دور كبير أو غامض أو حتى مؤثر فالرواية الأولى تجعلنا نتساءل، ما حكاية تلك الشخصية؟
النقطة الأخرى، من وجهة نظري أن اتباع آراء القرّاء قد يفسد العمل الفني، ويفقده قيمته، ما فهمته أن رواية "أن تبقى" كانت تعتبر نهاية لغربة الياسمين، لكن لأن البعض طلب بجزء آخر وهو "ياسمين العودة" لا أعلم قد ممكن أن يؤدي إلى الاسهاب في الأحداث وما إلى ذلك..
آخر نقطة عفاف، رأيت أن الكتب التي لا تعجبك قد تضمن نصائح كتاب مثل العادات السبع للناس الأكثر فعالية، وتعجبك الروايات التي ممكن أن تستبدل بأفلام كلاسيكية تنتهي في ساعتين، ما السر؟
التعليقات