Ayatallah Yasser

مستكشفة، محاولة، متحمسة.. صانعة محتوى وكاتبة سيناريو وممثلة صوتية.

http://linktr.ee

204 نقاط السمعة
3.23 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أتفق تماما هذه الأم شجاعة، لقد تذكرت أمهات يتخلون عن حق بناتهم ويصمتون لأنهم يرون أن لا فائدة أو لأي أسباب أخرى
لا أتفق معك في نقطة زيجات الحب تنتهي بالطلاق، معظم الزيجات في مصر صالونات وتفشل أيضا وكذلك اختيارات الأهل ليست صحيحة في هذه النقطة نعم لديهم خبرة لكن في زمنهم ووقتهم، لأن شكل العلاقات الآن تغير عن زمان، ولتغيير كل ما يرتبط بالقيمة ستضيع حياتك في ذلك، الأفضل أن أي شخص واعي لا يعتمد اعتمادا كليا على التغيير من الخارج ولن يحدث أن يتغيير كل ما حول القيمة
متفقة معك ولكن ليس شرطًا أمام الناس، بل بعدما يتحركوا وأن تضع حدودًا لهذا بالحديث من أول مرة بالنسبة الفيديو هي لا تعتمد على كلام ناس بدليل أنها تسعى لتحسين صحتها، لكن الكلمات مؤثرة فيها ليس إلا، لأنها تعرضت كثيرا للتنمر
ها أنا ذا أتفاعل في المجتمع ولم أتعالى بعد😂😂
فهمتك بعد حوالي 10 أيام أيضًا
الهوس بالحسد في مجتمعاتنا، يمنع أحيانا عن الحياة، فالشخص يترصد أصلا لكل شخص وتوسوس له دماغه أنه ربما حاسد، كما أن مفهوم الحسد عند البعض غريب، هما يظنون أنه شرار يخرج من الشخص فيدمره وهذا لا اقتنع به بل هو طاقة تؤثر علي، الحقيقة أبعد هؤلاء الأشخاص المهووسين من حياتي ولا أقترب منهم ولا أتناقش معهم في ذلك وليس لدي أمل في أن يقل هذا الهوس أو يتغيير
أحيانًا الشخص يستميت في الدفاع عن أفكاره، فلا ترى عينه سواها، لا يرى أي شيء أخر من هنا ينقلب النقاش ولا قبول للنقد، بعض الأشخاص النقد عندهم مثل القتل وكنت في فترة من حياتي بهذا النمط لا أناقش الفكرة بل تعميني قناعتي بها فأثق بها دون غيرها وهذه الطريقة تخلق عقلا خائفا طول الوقت أن يتم نقده
مازلت استكشف فؤائدها فمثلا يمكنني التقييم بالإيجاب أو السلب أو إرسال رسائل وقد حصلت عليها منذ ١٥ يومًا
أغلب المؤسسات الحكومية نظرًا للرواتب القليلة، يفعلون ذلك هذا ليس مبررا بالطبع لكن لا يجد الشخص أمامه أسهل من تلك الطريقة مثلا وكذلك إذا كان شخص يود تعيين في مكان معين وغيرها من الأمثلة، الموضوع معتمد على ضمير كل شخص وحده، وبعض الأشخاص منعدمي الضمير وربما أصبحت الرشوة أمرا عاديا في بلادنا
لقد ضيعت سنين دراستي وأنا متوترة وقلقة خاصة في فترة الامتحانات وكانت مشكلة كبيرة لدي، لكن بعد أن تخرجت بدأت بهدوء أعمل على ضبط ذلك وكان البداية مع تعديل النوم والالتزام بنوم مبكرا كنت فترات دراستي أسهر للصباح وحياتي كلها بليل وحينما ضبط نومي كنت مرتاحة أكثر بعدها في الالتزام بنظام صحي لقد أثر علي كثيرًا والأهم هو مشاركتي في أنشطة متنوعة ومختلفة.
أظن أن هناك جانب أخر من ناحية الأخطاء وأنه ربما نظلم شخصًا بالفعل لكن السؤال هل نستمر في ذلك؟ مثل الحالة التي ذكرتي فالبعض يعترف بأخطائه على نحو صادق ويحاول وهنا تنتهي مسؤوليته وعلى الطرف الأخر التحديد والقبول أو الرفض
رأيت أشخاص يطبقونها أما عن نفسي فأحيانًا أحب بالفعل لغيري ما أحبه لنفسي، لكن ليس معنى أن لديه طلبات أن أقدمه له طوال الوقت، أحيانًا نقصر حتى لو كان السبب كسل، أما المقايضة هي فعل اعتيادي ربما نشأنا عليه وليس شرطًا أننا لا نحب بذلك الأخر وأحيانا يكون استغلالي ومفهوم الحب مختلف عند كل شخص فهناك من يستغل الأخر بدافع الحب وهذه طريقة سامة
بالطبع، إذا لم تفصل قليلًا سنصبح أقل إنتاجية وعقولنا سترهق، الفترة السابقة عانيت للغاية من إرهاق نفسي وصحي وعقلي ولم أخذ أي فواصل للأسف وكان نومي متقلب، لكن من الأسبوع السابق وأنا أحاول تعديل ذلك، حرفيًا رؤية جزء من فيلم كل يوم فرق معي بشكل رهيب في أن تفصل دماغي وسط المسؤوليات
أكثر ما يحفزني على الإنتاج أكثر وكذلك البقاء في مكان ما ليس المقابل المادي على قدر ما التقدير والكلمات الحقيقة، أتذكر شخص عملت معه قال لي في بدايتي أنني سأصبح كاتبة مميزة وكذلك عميلة قالت لي أنا قولت لفريقي آيه تدير فريق كامل وبعضهم من وصفني بالنشاط والحماس وسرعة التعلم والنهم للمعرفة
للأسف ويكون الأمر متكررًا لذا يجب وضع حدودًا من أول مرة مهما كانت درجة القرب، رأيت فيديو منذ أيام لفتاة تعاني من السمنة لظروف صحية وتحاول كثيرًا وتتعرض لتنمر طوال للوقت، لدرجة أنها حينما كانت عائدة من الصالة الرياضية في يوم أوقفها شخص وقالت في بالها ها هي اساءة جديدة ستقتل من روحي لكنه قال لها ألاحظ أنك تأتين كل يوم وأنه فخور بذلك رغم أنها تحكي أن منظره صلب من خارج جدا وتحكي وهي تبكي بشدة ومتأثرة من تلك
أتفق معك ولكن للسوشيال ميديا دور مهم في هذه الحياة السريعة، فالمقارنات والاختلافات في كافة المستويات تأتي منها، والمشكلة الحقيقة أيضًا في درجة وعي الشخص بذاته ووعيه لما يدخل عقله يوميًا، حياة الكثير من المتزوجين الآن على سوشيال ميديا من كافة بلدان العالم وذلك يضع الإنسان في ضغط للبحث عن الأفضل طوال الوقت الكامل الذي لا يشوبه شيء، والبحث عن شريك ليس سهلا ولكنه ليس صعبا وأرى أن الحب يسهل عملية الرضا والقبول والاعتراف أن لا أحد كامل
أرى أن المعارضة أحيانًا للقيم تكون جيدة ودافعة، مثلًا كنت البارحة أشاهد فيلم لفريد شوقي قصته تدور حول إجبار البنت على زواج لمن هو مناسب في عين الأهل ومنعها من الحياة بشكل طبيعي للحفاظ عليها، هذه قضية مختلفة حتى لبعض فئات المجتمع وتقاليده للآن ويرونها دعوة للفجور، ومن طبيعي أن يكون في أي فن هذا وذاك، قيمة وإسفاف والماضي ليس مختلف عن الحاضر، ربما وسائل التواصل بوقتنا عززت من ظهور كل الأعمال عكس قديمًا
لقد لفت انتباهي تعبيرك أن خوفك من نومك وحدك هو خوف سلبي وتافه لأنك كنت تخافين من عفريت، لكن لا أظن أن الخوف سلبي أو تافه، ولكنه طبيعي جدًا، بسبب صور خيالية نرسمها في خيالنا نتيجة أن يتم تخويفنا مثلا ولأننا أطفال لا نستطيع التميز بين الواقع والخيال
بالضبط، قد يكونا الطرفان مقصران لكن الخيانة قرار ومسؤولية شخص واحد فقط الذي قام بالفعل هذا، لكن تحميل الطرف الأخر ذنب الخيانة لا التقصير ظلم.
كان عميل لبناني، سلس ومرن وتطورت في كتابة السيناريو على يده، كنت استمتع بدبلجة الكثير من الشخصيات بالقناة وكانت أول تجاربي الفعلية في الدوبلاج منذ سنتين
رائع أعمل لصالح براند خاص بالأمهات وكنت ألاحظ عدم إكمالهم عملية الشراء، عدد منهم لا يكمل لماذا؟ ربما هذا سبب من الأسباب التي أحاول أن أعالجها وطرحك ألهمني بأفكار، لذلك أحاول وضع استراتيجة لأبدأ السنة الجديدة متفادية أي تحديات سابقة
للأسف هذا الواقع، وما بيضايقني أكثر حينما تكون الأم تعاني من هذا وتعيد نفسيد الدائرة مع أولادها وتربي الطفل الولد نفس التربية وجيل يسلم جيل ويأتي أشخاص على نفس الشاكلة هذه بوقتنا يتهم النساء التي لا ترضى بهذا الوضع بأنهم عديمات مسؤولية ولا يستطيعون فتح بيوت!!!
اشتريت منتجات للعناية بالبشرة والشعر واعتمد على براند إيرا كير لكن كانت معظم الخصومات انتهت أو منتجات sold out لكن لحقت بعض العروض والحقيقة أشتري منهم منذ سنة رغم ان منتجاتهم محلية لكن مناسبة لي وكذلك اكتشفت براند جديد اسمه كوين باي لورد وكنت اتمنى أن اشتري أشياء أكثر لأن بعض الخصومات مغرية لكن لي شهور أحاول أن استثمر في الذهب وقلت كفى وعليا أن أبدأ هذا الشهر
كان للعمل التطوعي فضل كبير في أن أشغل وظائف ومناصب، بدأت كصانعة محتوى في عمر ١٩ مع فريق بشكل تطوعي في محافظتي ولم تمر سنة، حتى أصبحت في نفس السنة أعمل ويكون لي راتب شهري، لكن حقيقة كنت دائما أتطوع عبر الإنترنت ولا أختلط كثيرًا بالبشر وهذا أثر عليا، لأنني كنت أرى أن الأعمال التطوعية التي حولي بأرض الواقع مضيعة الوقت وغير مفيدة فعلا بالنسبة لي، ولست نادمة، لكن بعد تخرج وللآن أعمل على مهارات التواصل لدي بسبب تلك النقطة.
لا تقلق لا أحد يتزوج هذه الأيام والطلاق يزيد، لا أعرف هذا سببه ظروف مادية أم مشاكل نفسية أم عدم قدرة على تحمل المسؤولية وربما هي تشكيلة وكل شخص له مبرر سواء رجل او امرأة