أتفق تماما هذه الأم شجاعة، لقد تذكرت أمهات يتخلون عن حق بناتهم ويصمتون لأنهم يرون أن لا فائدة أو لأي أسباب أخرى
Ayatallah Yasser
مستكشفة، محاولة، متحمسة.. صانعة محتوى وكاتبة سيناريو وممثلة صوتية.
204 نقاط السمعة
3.23 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
لا أتفق معك في نقطة زيجات الحب تنتهي بالطلاق، معظم الزيجات في مصر صالونات وتفشل أيضا وكذلك اختيارات الأهل ليست صحيحة في هذه النقطة نعم لديهم خبرة لكن في زمنهم ووقتهم، لأن شكل العلاقات الآن تغير عن زمان، ولتغيير كل ما يرتبط بالقيمة ستضيع حياتك في ذلك، الأفضل أن أي شخص واعي لا يعتمد اعتمادا كليا على التغيير من الخارج ولن يحدث أن يتغيير كل ما حول القيمة
الهوس بالحسد في مجتمعاتنا، يمنع أحيانا عن الحياة، فالشخص يترصد أصلا لكل شخص وتوسوس له دماغه أنه ربما حاسد، كما أن مفهوم الحسد عند البعض غريب، هما يظنون أنه شرار يخرج من الشخص فيدمره وهذا لا اقتنع به بل هو طاقة تؤثر علي، الحقيقة أبعد هؤلاء الأشخاص المهووسين من حياتي ولا أقترب منهم ولا أتناقش معهم في ذلك وليس لدي أمل في أن يقل هذا الهوس أو يتغيير
لقد ضيعت سنين دراستي وأنا متوترة وقلقة خاصة في فترة الامتحانات وكانت مشكلة كبيرة لدي، لكن بعد أن تخرجت بدأت بهدوء أعمل على ضبط ذلك وكان البداية مع تعديل النوم والالتزام بنوم مبكرا كنت فترات دراستي أسهر للصباح وحياتي كلها بليل وحينما ضبط نومي كنت مرتاحة أكثر بعدها في الالتزام بنظام صحي لقد أثر علي كثيرًا والأهم هو مشاركتي في أنشطة متنوعة ومختلفة.
رأيت أشخاص يطبقونها أما عن نفسي فأحيانًا أحب بالفعل لغيري ما أحبه لنفسي، لكن ليس معنى أن لديه طلبات أن أقدمه له طوال الوقت، أحيانًا نقصر حتى لو كان السبب كسل، أما المقايضة هي فعل اعتيادي ربما نشأنا عليه وليس شرطًا أننا لا نحب بذلك الأخر وأحيانا يكون استغلالي ومفهوم الحب مختلف عند كل شخص فهناك من يستغل الأخر بدافع الحب وهذه طريقة سامة
للأسف ويكون الأمر متكررًا لذا يجب وضع حدودًا من أول مرة مهما كانت درجة القرب، رأيت فيديو منذ أيام لفتاة تعاني من السمنة لظروف صحية وتحاول كثيرًا وتتعرض لتنمر طوال للوقت، لدرجة أنها حينما كانت عائدة من الصالة الرياضية في يوم أوقفها شخص وقالت في بالها ها هي اساءة جديدة ستقتل من روحي لكنه قال لها ألاحظ أنك تأتين كل يوم وأنه فخور بذلك رغم أنها تحكي أن منظره صلب من خارج جدا وتحكي وهي تبكي بشدة ومتأثرة من تلك
أتفق معك ولكن للسوشيال ميديا دور مهم في هذه الحياة السريعة، فالمقارنات والاختلافات في كافة المستويات تأتي منها، والمشكلة الحقيقة أيضًا في درجة وعي الشخص بذاته ووعيه لما يدخل عقله يوميًا، حياة الكثير من المتزوجين الآن على سوشيال ميديا من كافة بلدان العالم وذلك يضع الإنسان في ضغط للبحث عن الأفضل طوال الوقت الكامل الذي لا يشوبه شيء، والبحث عن شريك ليس سهلا ولكنه ليس صعبا وأرى أن الحب يسهل عملية الرضا والقبول والاعتراف أن لا أحد كامل
أرى أن المعارضة أحيانًا للقيم تكون جيدة ودافعة، مثلًا كنت البارحة أشاهد فيلم لفريد شوقي قصته تدور حول إجبار البنت على زواج لمن هو مناسب في عين الأهل ومنعها من الحياة بشكل طبيعي للحفاظ عليها، هذه قضية مختلفة حتى لبعض فئات المجتمع وتقاليده للآن ويرونها دعوة للفجور، ومن طبيعي أن يكون في أي فن هذا وذاك، قيمة وإسفاف والماضي ليس مختلف عن الحاضر، ربما وسائل التواصل بوقتنا عززت من ظهور كل الأعمال عكس قديمًا
اشتريت منتجات للعناية بالبشرة والشعر واعتمد على براند إيرا كير لكن كانت معظم الخصومات انتهت أو منتجات sold out لكن لحقت بعض العروض والحقيقة أشتري منهم منذ سنة رغم ان منتجاتهم محلية لكن مناسبة لي وكذلك اكتشفت براند جديد اسمه كوين باي لورد وكنت اتمنى أن اشتري أشياء أكثر لأن بعض الخصومات مغرية لكن لي شهور أحاول أن استثمر في الذهب وقلت كفى وعليا أن أبدأ هذا الشهر
كان للعمل التطوعي فضل كبير في أن أشغل وظائف ومناصب، بدأت كصانعة محتوى في عمر ١٩ مع فريق بشكل تطوعي في محافظتي ولم تمر سنة، حتى أصبحت في نفس السنة أعمل ويكون لي راتب شهري، لكن حقيقة كنت دائما أتطوع عبر الإنترنت ولا أختلط كثيرًا بالبشر وهذا أثر عليا، لأنني كنت أرى أن الأعمال التطوعية التي حولي بأرض الواقع مضيعة الوقت وغير مفيدة فعلا بالنسبة لي، ولست نادمة، لكن بعد تخرج وللآن أعمل على مهارات التواصل لدي بسبب تلك النقطة.