آية رمضان

109 نقاط السمعة
71.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
المشكلة أن أصحاب المشاريع يقومون بإنشاء أكثر من حساب للخروج من تلك المعضلة
ولكن أسبوع أو حتى اثنين وقت كاف جدا لأجل ذلك فمدة ٢١ يوما أي ثلاثة أسابيع مبالغ فيها جدا
لا تشمئز من الآن فذلك الانحدار لم يصل لنهايته بعد سترى في السنوات القادمة ما هي التفاهة والقذارة الحقيقة التي سُتقدم لنا
أختلف معك أحمد ليست الفكرة في الميل للتفاهة وإنما عدم وجود بديل فمثلًا في البيت يشاهدون رامز لا لأنهم يقدرونه وإنما ليمشوا وقت الإفطار تخيل معي لو أن رامز تغير ميعاده إلى 12 مساءً هل هناك من سيستقظ من أجل أن يراه! بالطبع لا هو شيء تافه يشاهدون للخروج من دوامة الحياة المادية والروتين الممل. ضع مكان رامز برنامج لشيخ مثل الشعراوي لعصرنا هذا وغير ميعاده إن لم يشاهدونه في الميعاد المُعدل سيحرصون على مشاهدة الإعادة. الفكرة كلها أن الدولة
بانتظار دعم بانويير وليس بايبال فقط 😅
قد يكون كلامي غريبًا ولكن حاول أن تحسن علاقتك بالله فهو الوحيد الذي يستحق أن تتعلق به وهو أرحم بك من الأم بولدها وهنا أخبرك بتجربتي أنا في طفولتي كنت مثلك تمامًا كنت من المتفوقين وأغلب من كانوا حولي كان لهذا السبب ولكن مع كوني انطوائية لم يكن لدي مشكلة في محاولة تقربهم مني لتفوقي ولكن للأمانة كان هناك أشخاص يعرفون معنى الصداقة الحقيقي. دخلت الإعدادي وقررت التخلى عن انطوائيتي والإنطلاق وبالفعل أصبحت اجتماعية وأخذت أفلتر معارفي وكان لي صديقة
شكرا جزيلا لك، جزاك الله كل خير
>شخصيا نفذت مشروعا من خلال الرسائل وبعيدا عن قانون منصة مستقل حيث لا بد من العمل بعد تفعيل قبول العرض، كان حماس البدايات وخدعني صاحب المشروع، نفس ما حدث معي بالضبط، كنت أقدم على عروض كثيرة ولا يرد أحد علي فعندما جاءني أول إشعار بطلب كتابة مقالة قمت على الفور بكتابته في نصف ساعة وبعته كنت متحمسة للغاية للنتيجة ولكن للأسف باءت بالفشل. وكونها أول تجربة لي أحبطتني فترة ليست بقليلة ثم عاودت مرة أخرى المحاولة إلا أن اجتزت مرحلة
>ثالثا: تكرارك لهذا الأمر سيصيبك بإحباط شديد، أن تعملي كثيرا دون مقابل أمر مؤسف للغاية، فلا تضيعي وقتك في ذلك وركزي جُل جهدك في معرض أعمالك. تكرر الأمر مرتين وبالفعل كان الأمر محزن جدا. وما كان يثير غضبي أن لا أجد ردا وبعدها بمدة كبيرة يغلق المشروع. >بداية أنصحك بوضع ما تشائين من نماذج في معرض الأعمال ولا تنفذي أي طلب لأي عميل من خلال المناقشة الأولية لعدة أسباب: شكرا جزيلا جدا لك سأتوقف عن فعل ذلك مجددا جزاك الله
>نعم واجهت مثل هذا الأمر لكن كانت ردة فعلي عادية لأنه اي شخص عنده افكار ان تطابقت معي و مع مايريده مني قبل عرضي و إن العكس لابأس ربما هذا نابع من كوني حديثة العهد بالعمل كمستقلة، فاليوم يوافق مضي أول شهر على قبول أول عرض لي. >بالتوفيق آية في مشوارك و أي أسئِلة انا في الخدمة. شكرا جزيلا لك بحديثك عن اختلاف الأفكار أفدتني كثيرا ووضحت لي وجهة نظر أخرى كانت غائبة عني. شكرا جزيلا لك وأتمنى لك التوفيق
لا يا أخي ليس اعتناقي للإسلام نابع من ولادتي عليه، وإن كان كذلك فها أنت قد ولدت مسلما وتطرح اليوم سؤالا لا يطرحه مسلم عنده يقين بالله ورسوله! فها هو افتراضك قد تم ابطاله قبل أن أبدأ كلامي. نأتي للنقطة الثانية من يملك الحقيقة المطلقة. -ودعني اطرح عليك سؤالا هل هناك أي إنسان عاقل يصدق أن الله الذي خلق السماوات والأرض هو بقرة؟ أو أن الله الجبار العظيم الذي خلق البحار والجبال يتخذ من عباده ولدا؟ وهنا أذكر قول الله
وجهة نظر تحترم بكل تأكيد شكرا جزيلا لك، جزاك الله خيرا
نعم ولكني لاحظت أنني يتم استعبادي بعد اتباع هذه الطريقة. لا أدري في الحقيقة هل هو استبعاد بسبب العمل والجودة أم بسبب السعر.
>تعلمت الوورد منذ مدة طويلة بسبب الممارسة والعمل نعم كل شيء يتم تعلمه بالممارسة والتجربة. >لكن هذا لايمنع أن أشاهد دورتك فقد أكتسب معلومات جديدة لم أكن أعرفها. شكرا جزيلًا لك إيمان، هذا شرف لي أن تتابعيني، أتمنى تستفيدي من المحتوي. أتمنى لك التوفيق
1. في البداية جاوب على سؤال ما الذي سيحققه المشاهد من قناتك؟ دخلت على لمحة About لا تعرف المشاهد شيئا عنك. 2.حاول أن تقدم قيمة وفائدة يجنيها المشاهد من قناتك ادرس تسويق الكتروني هيفيدك كتير جدا وأخيرًا بالتوفيق لك
>قمت بانهاء صفحتي الشخصية بشكل ممتاز واتابع المشاريع دائما واقدم عروض على امور اجيدها بشكل ممتاز، حيث قدمت 23 عرضا واغلبها جاء مع الرفض وبقي القليل قيد الانتظار. أتفهم شعورك جيدا، وقد مررت به وعندما قررت أن أشارك في حسوب بمساهمة كان السبب الأول هو اعلان تذمري من أصحاب المشاريع. تم قبول أول مشروع لي بعد ان قدمت أكثر من 30 عرض لذلك لا تحبط واستمر. >هل من نصيحة لكي احصل على مشروعي الأول؟ 1.حاول أن تقرأ وصف المشروع جيدا
البيانات أو الداتا هي كنز يملكه صاحب الشركة، وشركات كثيرة جنت المليارات من وراء معرفة كيفية الاستفادة من هذه البيانات في تطوير أعمالها. على سبيل المثال كودات utm التي تجعل الشركات تفهم أكثر وتعرف ما المحتوى الذي يأتي بتفاعل أكبر. ايضا هناك مواقع ك Hootsuit تساعد المسوقين في تحليل عملائهم بشكل أكبر ولكن المشكلة أنها غير مجانية.
أعتقد أن انتشار البدع والخرافات بسبب البعد عن الدين بشكل رئيسي. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((من أتى عرافاً، فسأله عن شيء فصدقه بما يقول لم تقبل له صلاة أربعين يوماً)) فأنا لا اؤمن بتلك الخرافات وأيضا الأبراج أنظر إليها أنها شعوذة لا أكثر.
>ما رايكم فى هذه التجربة و علام تدل؟ارغب فى الإستماع لأرائكم. سمعت عن هذه التجربة من حوالي أسبوع او أكثر. أرى أنها تبرز دور الإعلام الكبير في حياتنا، وتبرز أيضا فكرة تأثرنا بمن حولنا، وانبهارنا بالأسماء دون أن ننظر إلى القيمة التي تقدمه هذه الأسماء في حياتنا. كنت قرأت سابقا عن تجربة تم تنفيذها تبرز فكرة التأثير بالسلب لمن حولنا علينا. وكانت عبارة عن مجموعات كل مجموعة تضم عدد ما من الأشخاص، يتم سؤال كل مجموعة سؤال سهل في جدول
>هل يصح مشاركة تجارب شخصيه لى على المدونة الخاصة بى؟ إن كانت تجربة ملهمة وتقدم فائدة وقيمة للآخرين فلم لا! ولكن هذا أيضا يتوقف على طبيعة التجربة، فإن كانت شيء خاص بك جدا فلا أنصحك بذلك حتى لا تصبح حياتك مشاع للآخرين. وإن كانت تجربة شخصية لكنها عملية وبها دروس مستفادة للآخرين، فشيء عادي جدا نشرها. وهناك الكثير ممن ينشر تجارب شخصية له ساعدته في مجاله.
>أتفق معكِ في ذلك. ولكن برأيك إن خُيّر صاحب المشروع بين الانتظار إلى أن يتلقّي التدريب الإداري الكافي قبل أن يفتح مشروعه، أو أن يفتح مشروعه باكرًا ولكن سيُسند العمل لآخر أكثر كفاءة في الإدارة؟ فأيهما تفضلين؟ قد يختلف معي الكثيرين ولكني أفضل أن ينتظر حتى يصقل نفسه جيدا ويقوم بمشروعه بنفسه. ربما وراء قولي هذا أنني من النوع الذي لا يثق في الآخرين كثيرا ويحب أن يتابع كل شيء بنفسه.
>هل أصبحت حياتنا مشاع لدى الشركات الكبرى وأصبحت تعاملنا على أننا سلعة يمكن الربح من خلالها بالفعل يا حورية أصبحت الحياة كذلك وينبغي الحذر من الانترنت أشد الحذر. >ولا ننسى فضيحة شركة فيس بوك عام 2019 عندما اتهمت ببيع المعلومات وبيانات المستخدمين للحكومات ولشركات كبرى . أرى أن الفضيحة الحقيقة هي عدم تعرض مارك لعقوبة صارمة جراء فعله هذا.
>هل نقبل بأن نتولى بأنفسنا أمر تعليم أبناءنا وألا نلحقهم بالمدارس أصلا؟! أنا بالفعل أنوي فعل ذلك، فأي شيء فادني في حياتي العملية اكتسبته من مصادر خارجية غير المدرسة. فأنا أرى ان دور المدرسة أصبح حاجزا أمام الافراد بدل أن يكون جسرا بينهم وبين العمل. لذلك أنا أحبذ التعليم المنزلي وبالفعل في الآونة الأخيرة انتشر المفهوم كثيرا، وهناك مواقع تفيد في كيفية الدراسة والمتابعة مع الأطفال.
هذا الأمر يتوقف على أمرين: 1. مدير العمل نفسه، فإذا كان من النوع الذي يقدر الموظف عنده ويحترمه ولا يحمله فوق طاقته، وليس طلب العمل من الموظفين في يوم أجازتهم عادة عنده، فأعتقد أنني لن أمانع في النزول للعمل في يوم الأجازة. 2.هل العمل نفسه طاريء أم يمكن تأجيله للغد
اقرأ عن كل المجالات وصنف ميلك لكل مجال من 10، سترى في النهاية ان هناك 3 أو 4 مجالات حصلوا على درجة عالية بنفس الطريقة وازن بينهم. وانصحك بسماع محاضرة كيف تخطط لحياتك جزء 1'2 على اليوتيوب للدكتور طارق سويدان.