امم لا أرى الشفقة فعل أقبله، ولكنه ليس مذموم بقدر ما مختلط بمشاعر أخرى، بمعنى ألا يكون هو الدافع الأول للشعور، ومع ذلك قد يراودني شعور الشفقة تجاه شخص أحبه بصدق، بحسب الموقف تضطرني نفسي لهذا. ولكن الفكرة فيما يتم إظهاره، التعاطف الصادق يختلف عن مجرد الإحساس بعطف متعالي. أنت تفهم الفارق وتفهم قصدي، قد يكون التعاطف صادق وقد يكون بشكل يشعرني بعلو على الشخص الآخر الذي يعاني أليس كذلك
0
اختيار فريق قوي لا يتوقف على قوتهم من الجانب المهاري ولكن أن تكون لديهم قيم مشتركة وقاعدة من الأخلاقيات والدوافع التي تجعلهم يحبون العمل معًا، فلا لا أعتقد أنني سأفكر في الفريق القوي بهذه الصورة ما دمت آمنتهم. الاستشارةء استشارة الخبراء تعد بالنسبة لي مؤشر يدفعني لاستكمال الفكرة أو تطويرها وتنقيحها أو حتى استبدالها بفكرة أخرى.
هذا مذهل! أنا على العكس لم أتصور على الإطلاق إمكانية عدم بناء سيرة ذاتية جيدة إن كان الشخص ينوي على العمل الحر! قابلت بعض أصحاب المشاريع الذين يطلبون السيرة الذاتية كما الوظيفة تمامًا، خاصة لو كنت ستعمل عمل حر لدى شركة لها نظام لتقييم الموظفين حتى غير الدائمين منهم. فأرى أنه من الجيد بالفعل إرفاق سيرة ذاتية جيدة لملف سابقة أعمالك. أما عن شراء النموذج، فلماذا يا أخي تكلف نفسك هذا الأمر مع توفر النماذج البسيطة المجانية كقوالب ميكروسوفت وورد
أعتقد الفكرة جيدة بشروط: أولها: أن يكون المستقلين الآخرين ممن أعرفهم بالأساس وأثق في مهاراتهم. ثانيها: أن نكون من مجالات مختلفة تكمل بعضها لبعض، فمثلًا كاتب المقالات يحتاج متخصص سيو للعمل معه باستمرار، ويحتاج لمصم جرافيك وهكذا. ثالثها: أن يكون هناك تقارب في المستوى حتى تكون أسعار العروض المقبولة مناسب للجميع ولا يُظلم صاحب الخبرة الكبيرة بأسعار تناسب مبتدأ. رابعها: وجود هدف من وراء هذه الشركة تجعل قيمة اجتماعهم خيرًا من العمل الفردي.
مرحب ديما. حقيقة أنا أدير مصروفاتي بطريقة مشابهة مع اختلاف النسب تبعًا لمعطيات الحياة. وأرى الأمر ينفعني. فالاستثمار له حد أدنى للبداية، حتى لو كان في شكل إدخار مثل الذهب أو شهادات الاستثمار. لذلك لا سبيل لمستثمر لا يدخل، وستجد قاعدة لدى كل الأثرياء تخص المدخرات! فلا لم ولن يكن الإدخار عقلية للشخص الفقير، ولكنها مرحلة تسبق المرحلة الاستثمارية! ما رأيك في هذا؟
فهمت قصدك. أولًا اجعل أحد يرشح لك معالج نفسي ثقة له سمعة جيدة. ثانيًا يمكنك أن تطلب إدارة الجلسة أي أن ترسل أنت الرابط كي لا يسجل لك. وعند التسجيل تظهر لك رسالة. ولا تخاف يا أخي، هناك أطباء جيدون، الأمر يستحق، وربما قام شخص بالتسجيل لك في العيادة! هذا ليس ببعيد، ولكن بنسبة ٩٩٪ لن يحدث هذا. على الأقل سيخاف على سمعته
أعتقد حدة التجارب الحياتية تلعب دور كبير، فما الكتابة إلا تعبير عن مكنون النفس، ومن كانت تجاريه قاسية، لن يمنعه صغر عمره عن التعبير عن سوء ما يشعر به. شيئًا أخر لفت نظري: "يهبنا الرب عشرات السنين لنحيا..." هذه الجملة عبقرية!! جعلتني أشعر أن سنوات عمري هبة، وشيء ثمين! يا لها من أثر على نفسي ... شكرًا للمشاركة عزيزتي
كل ما أود أن أقوله لكِ أن هذه فترة مؤقتة وستمر، ستعودين لاختبار المشاعر الجيدة مرة أخرى، وستفرحين مرة أخرى وأخرى. ولا تنس أن ما عليك مسئولية كبيرة، وجود طفلين والتربية وضغوطات المنزل أمر ليس هين، متى أخر مرة أخذتي فيها إحازة حقيقية يا حبيبتي؟ هذا ضروري لصحتك النفسية ومتى أخر مرة تحدثتي إلى صديقة لكِ من كل قلبك وعبرتي لها عن مشاعرك؟ متى أخر مرة مارستي هواياتك؟ متى أخر مرة تعلمتي فيها شيء جديد؟
لست شخص فاقد للثقة، ومع ذلك أقول لك نعم هذه المقولة صحيحة بنسبة كبيرة! هل هذا يعني أن الرجال سيئون؟ ليس كذلك تمامًا، ولكنها طبيعة لم يتم التعامل معها وتهذيبها من قبل الرجل فأدت إلى سوقه من ناحية الغرائز والأمور شديدة المادية والسطحية، أما الرجل الذي لديه رادع ديني أو أخلاقي أو نظرة فلسفية وعاطفية تدعم الحفاظ على علاقته، ستجده يرجع إلى الصراط حتى لو أغرته نزوة أخرى، وهذا للمرأة كما للرجل بالمناسبة، فالمرأة قد تنفع لمثل هذه الأفعال وتميل
شكرًا يا حمزة، لقدت استفدت من حديثك بالفعل! من الأمور التي أرى تجنبها من المستقل: الابتعاد عن المشاركة في المشروعات التي يجد سعرها قليل بالنسبة لما يستحقه، كي لا يضيع وقته. أن يقول له أن أعرف كل شيء ولا يخصص جزء من خبرته له علاقة حقـا بالمشروع كأن يقول "أنا كاتب محتوى في جميع المجالات!" إظهار التلهف على الحصول على المشروع حتى لو تنازل بشكل يجعله غير خبير وواثق بمهاراته. أن ينسخ جملة ثابتة ويكررها في كل العروض! وبالطبع هناك
العصف الذهني هو أن تحصل على عصارة تفكير مجموعة من الأفراد. وهو ما يجعل الأفكار إبداعية بطريقة مذهلة! زوايا نظر عديدة يتم تنقيحها وتضفيرها للوصول للفكرة النهائية في صورتها الذهبية كما نقول تبعًا لإيفيه الفيلم الشهير "احنا هناخد الحلو من هنا على الحلو من هنا." أما عن طريقة العصف الذهني: فهي تحتاج في البداية إلى حرية في تقبل كل الأفكار، لا أحكام هنا ولا تقييم، ولا مساحات تحدد الإطار المسموح بتلقي أفكار خلاله. وشخص يقوم بإدارة النقاش وتشجيع الجميع على
أعتقد جرعة الكافيين هذه تعود. أنا مثلك وبدونها وبدون الطقوس الصباحية أجدني كسولة وأذهب للعمل وكأني لم أستيقظ. ومن الطقوس التي تساعدني أن أصحو قبل الفجر وأصلي بضع ركعات واستمع للقرآن بينما استنشق هواء الفجر ثم انتظر الشروق أثناء تناول النسكافيه على الأغلب، وبعض الأيام أمارس تمارين التأمل واقرأ أو استمع إلى محاضرة ثم أجهز ملابسي وأذهب للعمل. باختصار احتاج لبعض الحياة الخاصة والطبيعية قبل الانغماس في فعل العمل.