Andrew Ataallah

مرحبًا، أنا أدعى أندرو، معلم بمادة العلوم، حاصل على بكالوريوس العلوم والتربية من جامعة عين شمس بمصر. أعمل على تطوير مهارة التعليم، لبناء جيل جديد لديه مستقبل مشرق.

547 نقاط السمعة
21.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
فتجده يرى نفسه أبًا ناجح أو أ مًا ناجحة والواقع هو على النقيض تمامًا. كلامك صحيح، أرى في المنطقة السكنية أطفال يشربون حالياً الدخان، ويثبون في الشارع. وتجد الأم والأب فخورين بذلك وأنه الأن راجل يعتمد عليه يستطيع أن يؤذي من حوله لكن لا أحد يمسه.
صمموا نموذج آلي كمعالج نفسي يمكننا الحديث معه أصبح موجودا حقاً، أنا لم أسمع عن شيء كهذا، حتى إن كان موجود، فهل يجب أن نثق به كمعالج نفسي، فهو مجرد برنامج ليس له عقل؟!
كيف يعقل أن أمسك ابني واربط يده وأقوم بشوائه بملعقة حمراء؟ هل هذا فعل عقلاني؟ عليك إنها طريقة التربية هذه من خلالك، عندما تنجب أطفال، أو إذا لديك بالفعل. فعليك أن تربيهم بالطريقة التي كنت تتمنى أن تعامل بها، ليكبر طفلك وهو يحبك ولا تُعاد هذه العقدة مرة أخرى
دائماً أقول من لن يستطع تربية أطفاله فلا ينجب أطفال من الأساس، الأرواح ليس شيء يجب أن يملك لدي الأباء
كلامك صحيح، أصبحت الإشاعات منتشرة بشكل كبير، واجد تعليقات سلبية على كل حدث، مع أن واضح فعلا إنها أشاعة أو فيديو عن طريق الذكاء الاصطناعي. لكن هناك الكثير من الشعب لا اريد قول ان لديهم جهل، لكن يمكن القول أنهم طيبين بزيادة لتصديق كل ما يقال.
حين يفصل في قضية أحدهم وقد ارتكب جرمًا ينظر أبعاد القضية كلها وحيثياتها وظروف حياته ومن هم يخفف الحكم. ليس لدي علم كبير بأمور القضاء، لكن ما بعتقد الحكم يأخذ بظروف الشخص لحد كبير، فهناك قانون ودستور يجب أن يطبق. لكن كما قلت حضرتك ممكن تخفيف بسيط في الحكم، لكن هل يمكن إتخاذ إجراءات قانونية بالعاطفة؟
صحيح إن الثبات على الطيبة شيء جميل، لكن لو ما تعلمنا من تجاربنا وتغيرنا للأفضل نكون فعلاً ضيعنا معنى التجربة. ما أقصده بالثبات هو الحفاظ على القيم، مش الجمود. التجربة لازم تغير فينا شيء، تنضجن، تعلمنا نكون أذكى وأقوى، بس من دون ما تسرق إنسانيتنا.
لكن هناك مشاريع صغيرة ربما شهر واحد فقط، لكنا جيدة ومناسبة للمشاركة بها، ولها عائد مادي وخبرة عملية تضيف لك. كما من الصعب التعرف على معظم المشاريع إذا كانت ذات وقت قصير أو مستمرة لوقت طويل، وبالأخص في العمل الحر. فكيف تتخذي المدة كمعيار لك وهذا صعب تحديده؟
ربما لسنا بحاجة لتصوير أنفسنا لنجد أي تغير في شخصيتنا، فأنا أتذكر ما كنت أفكر به منذ أعوام، وكيف تغير تفكيري الآن. لذا كما ذكرت أ/بسمة قد يناسب البعض، وقد لا يناسب البعض الآخر ويجد الطريقة غير ضرورية.
في الحقيقة أنا متأسف على ما مررت به، فبالتأكيد يؤثر عليك حتى الآن كلما تذكرت الموقف. ولا أعرف كيف يكون هذا النوع من العقاب، هي طريقة للتربية؟!
فعلاً، ليس كل الناس يتعاملون مع أخطائهم بنفس الطريقة، وفيه فرق بين المحاسبة وبين جلد الذات. أنا أشوف إن التوازن مهم، نراجع نفسنا ونتعلم، بس بدون قسوة زائدة. أما "ابتسم عند الهزيمة"، فهي حلوة لو كانت تعني تقبل الخطأ بروح التعلم، وليس تجاهل الغلط أو التقليل منه. الروح الرياضية مطلوبة، بس معها لازم يكون في وعي ومسؤولية.
كلامك صيح وأتفق معك، لكن هل تعتقدي إن المدرسة وحدها هي السبب؟ ممكن يكون دور الأهل والمجتمع والتجارب اللي نمر فيها مهم كمان. التعليم مهم، بس عشان نكون مستعدين للحياة نحتاج تربية وفهم من أكثر من جهة، وليس من المناهج فقط.
ليس المقصود هنا بتعلم كل شيء بالمعنى الحرفي. لكن المقصود هو تعلم أشياء نحن بحاجة إليها وليس أشياء عشوائية. فنجد شخص يشاهد فيديوهات لكيفية التعرف على أعطال السيارات وإصلاحها، وهو بالأساس ليس لديه عربية. أو أن شخص يتعلم كيف يتم بناء المنازل وهو لن يفعل ذلك بنفسه. لذا المقصود لماذا نتعلم أشياء نحن غنى عنها، ونترك ما هو مفيد حقاً وعلينا تعلمه؟!
في الحقيقة هذه ليست سذاجة، لكن يريدون أن يوفروا لنفسهم فرص عمل وذلك للتزايد على طلب مهن معينة مثل البرمجة والتسويق الإلكتروني. أعرف صديق لي مدرس، ومع ذلك يتعلم التسويق الإلكتروني، على الرغم هذا ليس مجاله او اختصاصه، لكن وجد انه قد يكون مربح لذا تعلمه فقد يعمل كمسوق إلكتروني يوماً ما. وهناك غيره من أمثلة فيتعلموا البرمجة، او هناك من يتعلم التصميم وهذا ليس من اختصاصهم، ونجد من يتعلم اللغات المختلفة كالألماني واللغة الصينية وهم قد يكونوا خارج مجال
اتفق معك بأننا يجب أن نخصص لنفسنا وقت كافي أن ننعزل على ما يشغلنا، فهذا يساعدنا على صفاء الذهن واستعادة النشاط مرة أخرى أنا شخصياً أخصص لنفسي وقت أبتعد فيه عن الهاتف تماماً، وأختار مكان هادئ، وأبدأ بممارسة الرياضة، هذا الوقت يساعدني اعادة تفكيري وأرجع للتفاعل بشكل أفضل.
في الحقيقة الأن يأتي لي عروض للعمل في العديد من المدارس، وأصبحت أنا من أرفض بسبب سمعة المدرسة السيئة. مهما كان المرتب مرتفع نتفاجئ بوجود خصومات مرتفعة لأبسط الأشياء. فأصبت أختار نفسي وصحتي عن المال.
ما أكثر الحمقى في ذلك الزمن، وما أكثرهم يريدون أقناع الأخرين بهذه الحماقة ليظهروا صحة رأيهم. فنجد عدد الحمقى يزداد، وعدد الأذكياء في تناقص. ما أكثر الأفكار الغربية التي تنتقل لنا تحت مسمى الحرية، هذه حماقة مننا؟ أم تحرر؟
في الحقيقة أي مشروع مكتوب بداخله عبارة "أخبرني ماذا سوف تقدم مقابل قيمة المشروع"، لا أقدم عليه أي عرض لأن هذا الشخص يريد أقل سعر وأعلى جودة بكميات أكثر، لهذا يجعلنا نقدم قيمة دون سعر موافق مع ما نقدمه. كما أن هذا الشخص غير محدد ماذا يحتاج بالضبط، فهو يريد شخص يفكر في طريقة تنفيذ المشروع بالنيابة عنه.
في الحقيقة ليس لدي نظرة محددة للمرأة المثالية، لأن لا يوجد شخص مثالي من وجهة نظري. لكن على الأقل يمكن أن نضع شروط يجب توافرها في شريكة الحياة، وهي أن تكون شخصية محترمة، عاقلة، قادرة على تحمل المسؤولية وتربية الأولاد. هذه شروط يجب أن تتوفر في أي فتاة يمكن الإرتباط بها.
جميعنا يمر علينا أمور صعب تصديقها، وبالأخص الأمور المصاحبة بالصدمة الذهنية. لكن يمكن التغلب على هذه المغالطة، عن طريق إعطاء عقلنا بضع من الوقت للتفكير واستيعاب الحدث. في الحقيقة لم أقع في صدمة حقيقية، لكن كما قلت إذا سمعت خبر غير قابل للتصديق فأعطي وقت لذهني للتفكير ومع الوقت أقتنع بالكلام هذا إذا وجدت أدلة بكل تاكيد لأن ما أكثر الإشاعات في وقتنا هذا.
بعتقد أنني سوف أعطيه أمر لينشئ لي مشروع تجاري إلكتروني وأن يديره بالنيابة عني، لإنني ليس لدي خبرة في ذلك المجال😅 أو أن ينشئ لي تطبيق ذكاء أصطناعي مثل chat gpt وقد يكون منافس له😂، هذه مجرد أفكار قد تبدوا خيالية لكن من يعلم هذا ما جاء في ذهني.
الحب والكره شيء داخلي لا يمكن أن يتحكم فيه الإنسان، ولا يستطيع التحكم في مشاعره. فكرة أنك لا تحبين أمك، هي جملة تكاد تكون مستحيلة ربما أخطأت في التعبير أنا لا أعرف. يمكن القول أن مشاعرك هذه هي مجرد عدم أرتياح فقط، وهذا لا يعني أنك لا تحبيها. ربنا يحفظها لك، لكن إن حدث لها أي مكروه سوف تجلسي تبكين، وتتمني أن تعود كما كانت وهذا دليل عن حبك لها. يمكنك الجلوس معها وأن تتحدثوا، فكل شخص له وجهة نظر،
فكرة جيدة وهي الأعتماد على العلاقات. لكن الكثير من حولنا أصبح يهتم بنفسه أكثر من أن يهتم بغيره، فإذا سأل شخص زميله على أن يبحث له عن وظيفة في نفس الشركة التي يعمل بها، أبسط شيء يقوله له "حاضر سأفعل ما طلبت" بعد ذلك لا يوجد رد أو أهتمام. أنا لا أعمم المشكلة، فهناك أشخاص جيدين يحبون مساعدة غيرهم، وحقيقة الأمر، هؤلاء الأشخاص في حياتي وهناك من ساعدني في العثور على وظيفة جديدة. لكن للأسف ربما شخص أو أثنين من
الشخص عندما يكبر يزداد مسؤولياته، وينشغل وقته بدرجة أكبر. ربما عندما كنا أصغر في العمر كان لدينا الوقت لخدمة الآخرين، لكن الآن أصبح الأمر مختلف فهناك مسؤوليات إتجاه العمل، واتجاه البيت واتجاه نفسك... إلخ. لذا علينا أن نراعي بأننا لسنا نفس الشخص الذي كنا عليه منذ أعوام.
كل شخص يمر بمراحل في حياته يتغير فيها شخصيته. معظم الأولاد عندما كانوا أطفال كانوا يريدون أن يكبروا وأن يصبحوا ضباط، لكن عندما كبرنا أصبح فكرنا مختلف من الطبيعي أن تتغير شخصيتنا، لكن عندنا تتغير الشخصية يجب أن تتغير إلى الأفصل، يجب أن نطور من فكرنا وطريقة تعاملنا مع الظروف.