عمار سويدان

مساعد إداري يهدف باستمرار لتطوير مهاراته العلمية والعملية بما ينعكس على سياق تحسين مستواه المهني، بالرغم من كم الصعوبات التي تواجهه في مسيرته نحو النجاح أو محاولة النجاح.

26 نقاط السمعة
2.32 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ما شاء الله تبارك الله كلامك أسعدني كثيرا، وشهادتك أعتز فيها جدا يا غالي. رحلتك ملهمة فعلا، وفيها مزيج جميل من الشغف، والإصرار، والمرونة مع متغيرات السوق واختيارك للانديزاين مجال ذكي ومطلوب، خصوصاً إن قلة من المصممين يتقنونه بشكل احترافي. وكونك وصلت لهالمرحلة خلال فترة قصيرة فهذا يدل على تعبك واجتهادك وتعاملك المهني مع العملاء، الله يوفقك دايما ويوسّع رزقك ويزيدك من فضله وإن شاء الله أشوفك من أنجح الأسماء في خمسات ومستقل. ألف شكر لتعليقك
جميل جداً، وملاحظة مهمة. نعم بالفعل، نعاني في التواصل الكتابي من هذه المسألة وأشكرك على هذه النقطة المثيرة للاهتمام.
جميل جداً تعليقك أ. إسراء، أشكرك لمشاركتك! هل تصرفي أنا كان سبب في إزعاج العميل أو دفعه لهذا العناد؟  للأمانة، أرى أن سبب العناد هو أنه لا يرى نفسه مقصراً في عدم إرفاق كامل المحتوى قبل التنفيذ وتهاون في ذلك وحتى بعد طلب عدد التعديلات الممكنة للخدمة، فمازال يرى من حقه أن يطلب المزيد من التعديلات مع أن الملف المرفق مفتوح بالكامل وقابل للتعديل + أن العناد من جهتي راجع لبروز جانب التذاكي في شخصيته بشكل واضح حيث كان أحد
الحزم بلطف جميل جداً هذا التعبير وأراك موفقة جداً بطرحك، وهذا بالضبط ما قمت بفعله وكنت حازماً ولكن بشكل لبق ومهني ونبهت العميل لنقاط الاتفاق الأساسية وقد كانت واضحة من جهتي بشكل صحيح ولم أنقص شيء من مخرجات اتفاقنا سواء الملفات كاملة أو التعديلات الممكنة. ألف شكر لمشاركتك
أسلوبك في التعامل مع الموقف راقي جدا وذكي. فعلاً أحيانا يكون الموضوع أعمق من مجرد رأي أو اقتراح، وقد يرتبط بشعور داخلي لدى العميل. إعطاؤه مساحة ليشعر بأنه صاحب القرار يخفف من التوتر ويوصل الرسالة بشكل غير مباشر. أعجبتني نصيحتك كثيرا، لأنها تختصر الفكرة ببساطة: نكسب بالعقل لا بالعناد. شكرا لمشاركتك الملهمة.
تجربتك تثبت فعلا أن ضبط النفس والحرص على السمعة المهنية هما من أهم مقومات النجاح في العمل، سواء في وظيفة تقليدية أو عمل حر. مواقف مثل هذه تختبر صبرنا، لكن تصرفك كان حكيم جدا، خصوصا في بيئة التقييمات التي قد تؤثر على فرصك المستقبلية. شكراً لمشاركتنا تجربتك، فعلاً فيها حلم وقدرة عالية على ضبط النفس.
كلامك في محله، فعلاً العلاقة المهنية لا ينبغي أن تبنى على الندية أو العواطف، بل على الاحتراف والوضوح ولكننا جميعنا بشر وقد تمرر بعض المشاعر السلبية التي يمكن تؤثر على المزاج بشكل مدمر. تذكيرك بالتصبر والاحترافية مهم جدا، لأن كثير من التوترات تنتهي لو تعاملنا بعقلانية وبدون ردة فعل عاطفية. شكرا على هذا التوجيه.
كلامك واقعي جدا ويعكس فهم عميق لطبيعة العلاقة مع العميل. أحيانا فعلاً نحتاج نوضح وجهة نظرنا المهنية، لكن في النهاية القرار للعميل طالما هو يتحمل المسؤولية. والأسلوب اللي ذكرته ذكي، لأنك حافظت فيه على مهنيتك وسمعتك، وقلّلت من احتمال أي تصعيد أو تقييم سلبي. شكراً لمشاركتك المفيدة.
أتفق معك تماما، فعلاً بعض الشخصيات تسعى للسيطرة حتى لو كان ذلك على حساب المنطق والاحترام، سواء في العمل أو الحياة الخاصة. وفعلاً العناد في هذه الحالات ما يخدم أحد، خاصة في بيئة مهنية. ضبط النفس والتعامل بهدوء هو المفتاح، حتى لا نخسر طاقتنا ولا احترافيتنا. شكرا لمشاركتك الصادقة.
تصرفك ذكي جدا وجميلبه، فعلاً المرونة في التعامل مع العملاء لا تعني التنازل، بل هي أسلوب احترافي يعكس نضجك المهني. جميل أنك قدرتي تتحكمي بالموقف وتمرري المشروع بسلاسة، والأجمل أن العميل قدر ذلك ورجع لك بمشروع أكبر! هذا دليل على أن الأسلوب الهادئ والمرن يخلق فرص طويلة الأمد.
كلام دقيق وملهم جداً، فعلاً المهارة وحدها لا تكفي، وطريقة تقديمها هي ما يصنع الفرق. كثير من أصحاب الهوايات المميزة يمكن أن يحققوا نجاحاً رائعاً لو تعلموا كيف يسوّقون لأنفسهم ويحدّدون قيمتهم في السوق. شكراً على هذا الطرح الواعي والمحفّز
تحياتي أ. أحمد، بداية، اسمح لي أن أحييك على هذا التشخيص المهني وأحب أن أضيف هنا بأنني فعلا في بداياتي كمستقل كنت أوسع صدرا وأطول بالا من ناحية التعديلات، ولكني مؤخراً لاحظت على نفسي بأني صرت أبدي مرونة أقل من هذه الناحية مع أني أقوم بتنفيذ كامل التعديلات ولكن صرت أجادل المشتري في بعضها بشكل أكبر وذلك بعد تراكم بعض التجارب السلبية التي مررت بها ويسعدني أن ألخصها لك أدناه مع العلم أن أغلب أعمالي هي في إطار تصميم العروض
عندنا نكون مسؤولين عنه، أي عندما يكون الخطأ من جهتنا. هذا في حالة ما إن كان المستقل يسعى فعلًا إلى تطوير نفسه ويعتمد على العمل الحر كمسار مهني أساسي. أحسنت! هذا هو لب الجواب، وأشكرك على مداخلتك أخي علي، شكراً لتعليقك... واسمح لي أن أحييك على تدويناتك الرائعة والغزيرة في الموقع، نفع الله بك. لا أرى أنه يمكن أن يكون ذلك إلّا في حالة إهمال مجال العمل الحر أو التعامل معه كمصدر دخل جانبي ليس إلّا. صحيح، بارك الله فيك.
أشعر في كثير من الأحيان أن معيار تقييم المستقلين يختلف من بين عميل إلى عميل ، بعضهم يكون دقيقًا للغاية ويرى أن الخمس نجوم هي حالة من حالات الكمال ، فلا يمنحها لأي شخص سوى بصعوبة. نقطة في غاية الأهمية وأتفق معك فيها، أحسنت الطرح. ومن ثم بعد الانتهاء أعطاني تقييمًا سلبيًا على الرغم أنني أتممت له ما طلب وكنت صبورًا جدًا فخسرت بسببه سلسلة الحفاظ على ١٠٠٪ بتسليم المشروع بالموعد بالإضافة إلى عدة نجوم ! يؤسفني سماع ذلك، ولكن
التقييم مهمة ثقيلة جدا علي. النجمة التي أفلتها تكون بالنسبة لي من أصعب القرارات. أحييك على هذا الشعور والذي إن دل فإنما يدلل عن شخص راقي وموضوعي ويتقي الله في المستقلين، وهذا بالضبط نعم الشعور الحي الذي يجب أن يرافق كل مشتري للخدمة، وبالتأكيد لابد أن يكون لدى المستقل أضعاف هذا الشعور عند ضغطه على زر التسليم وبذلك يتكامل المشروع ويرتقي ويحقق غرضه. التقييم أداة لتقييم المستقل ومساعدته لتطوير نفسه كما فعلت معك النجمة التي فقدتها، وأداة مرشدة لأصحاب المشاريع
نعم فقدتها في بداية عملي الحر، لا أخفي عليك أن شعوري في ذلك الوقت كان ممزوجا بالحزن والفرح، الحزن على خسارة ههذ النجمة والفرح أنني أنجزت مشروع. ذات شعوري بالضبط في أول عمل أنجزته في مجال العمل الحر، وكان منذ قرابة العام عبر منصة مستقل، أعجبني وصفك وسعيد بأن هذه النجمة لم تذهب خسارة وعوضتها بكل جد واجتهاد. كل الشكر لمداخلتك وأتفق معك في جوابك عن السؤال الأخير. تحياتي
فلا أنا إستمتعت بأجواء العيد، ولا إغتنمت فرصة العمل ضمن ذلك المشروع الكبير. يؤسفني ما مررت به في هذه التجربة، ولكن القادمات أكثر بإذن الله و"خيرها بغيرها" وتستحق الأفضل. شكراً لتعليقك أخي ياسر.
صحيح للأسف الشديد.
أحسنتِ الطرح والمناقشة أ. أمينة! يحضرني موقف محرج في هذا السياق، مررت به من أسبوع تقريباً حين اقتربت مني سيدة فاضلة في الشارع وكانت تحاول أن تستفسر عن أحد العناوين ولكن بسبب ضجة الشارع وبسبب أحكامنا المسبقة الجاهزة التي صارت ردة فعل لا أعرف إن كانت طبيعية أم لا على ظاهرة التسول التي غزت وحق لها أن تغزو شوارعنا في سوريا بسبب الفقر والتضخم الهائل الذي نعيشه وتدني دخل الفرد، وشبه انعدام فرص العمل بشكل مرعب حتى نكاد لا نملك
شكراً لتعليقك الكريم... هل يمكن أن تذكر لي بعض الامثلة؟ لا يحضرني حالياً سوى رواية للكاتب الفرنسي جول فيرن تدعى "باريس في القرن العشرين" سمح فيها لخياله بالتحليق والوصول إلى زمن التواصل عبر البريد الإلكتروني، وحتى أنه سمح لأبطاله بالصعود للقمر... وغير ذلك أنصح بقراءة هذه المقالة السريعة: https://www.xn--wgbdm.com/2021/11/cultureandsociety_10.html لا يمكننا الاعتماد على الرواية كأداة توثيقية لفترة تاريخية ما، لأنه ببساطة قد يضطر الكاتب لإضافة أو حذف أمور لتتسق مع أحداث الرواية، لذا لا داعي ان نعطي للرواية أهمية ليست
سؤال جميل جداً... مرحباً بك أخي أحمد قد أعجبت بأسلوب طرحك للموضوع، واسمح لي التعقيب على سؤالك محل النقاش. ولعلك تساءلت في قرارة نفسك مسبقاُ وأنت تكتب هذه المداخلة بعض الأسئلة التي تجيب عن نفسها بنفسها مثل: هل نحن نقرأ لمجرد الفائدة؟ هل الفنون وبالأخص فن الرواية يخلو من أية فائدة مهما تدنى سقفها؟ هل كتاب الروايات يضيعون أوقاتهم ولن يجدوا الجمهور الذي يستهدفونه؟! إذا أردت تخيل أحداث وشخصيات من زمن مختلف كما أنك تراها أمامك وتوسع من زوايا رؤيتك
سؤال جميل جداً... مرحباً بك أخي أحمد قد أعجبت بأسلوب طرحك للموضوع، واسمح لي التعقيب على سؤالك محل النقاش. ولعلك تساءلت في قرارة نفسك مسبقاُ وأنت تكتب هذه المداخلة بعض الأسئلة التي تجيب عن نفسها بنفسها مثل: هل نحن نقرأ لمجرد الفائدة ؟ هل الفنون وبالأخص فن الرواية يخلو من أية فائدة مهما تدنى سقفها؟ هل كتاب الروايات يضيعون أوقاتهم ولن يجدوا الجمهور الذي يستهدفونه؟! إذا أردت تخيل أحداث وشخصيات من زمن مختلف كما أنك تراها أمامك وتوسع من زوايا
تساؤل في محله وقد سررت بقراءة مداخلتك أ. رانيا! وأهنئك على لهفتك على الكتاب وعلى المطالعة وأغبطك على ذلك... مضى وقت طويل على آخر كتاب قرأته وليت كان لدي الوقت لبدأ رحلة جديدة مع أحد الكتب الكثيرة الموضوعة بالنسبة لي على رف الانتظار في دماغي... قد قرأت عن هذا الموضوع سابقاً في دراسات عالمية، وكانت إحداها تعزو سبب النعاس أثناء القراءة لسكون الجسم وتركيز النظر باتجاه ثابت محدد لمدة تفوق العشر دقائق وهنا يفسر الدماغ ذلك على أنك تتهيأ للنوم...
مرحباً سيا! سؤال جميل جداً وسعيد بطرحك... يمكن القول أن مجرد سؤالك هذا على بساطته يعتبر واحداً من أهم الأساليب للترويج لخدماتك وللتسويق لذاتك الكريمة فيما يطلق عليه تسويقياً بمصطلح "تعزيز التواجد والظهور على المنصات" وهذا برأيي أفضل ما يمكن للفرد أن يفعله مبدأياً، ومن ثم من الأهمية بمكان أن تكون الخدمات المقدمة من قبلك ذات جودة عالية مقارنة بالعديد والعديد من المنافسين، الأمر الذي من شأنه أن يسوق لخدماتك العديد من المشترين دون أن تقومي بأية خطوة تسويقية بشكل
لنقل كلاهما معاً، بالنسبة لي ومن ضمن قناعاتي لابد من وجود عمل ثابت للفرد يدرّ عليه مدخولاً محدداً بشكل مستقر شهرياً ولو كان يسد الحد الأدنى من أجور المعيشة ودون آمال الموظف للأسف، طبعاً مع محاولة الترقي المستمرة واصطياد الفرص الأفضل والتي قد لا تجيء مرتين، ومن ثم لابد عليه من العمل الحر بعد ساعات الدوام الرسمية والتي قد تضيف له مدخولاً إضافياً بشكل إنتاجي ولكن بشكل لا يسبب له أي إرهاق أو تعب للجسم وللأعصاب.