العناد ليس من طبعي، ولكن تجربة جديدة مررت بها مؤخراً مع أحد العملاء أحسست من خلالها بأنه يعاندني.
سؤال للمناقشة:
هل واجهكم من قبل أي موقف مع أحد العملاء، شعرتم به أنه يدفعك دفعاً للعناد معه؟ وبم تنصح؟
كلامك في محله، فعلاً العلاقة المهنية لا ينبغي أن تبنى على الندية أو العواطف، بل على الاحتراف والوضوح ولكننا جميعنا بشر وقد تمرر بعض المشاعر السلبية التي يمكن تؤثر على المزاج بشكل مدمر. تذكيرك بالتصبر والاحترافية مهم جدا، لأن كثير من التوترات تنتهي لو تعاملنا بعقلانية وبدون ردة فعل عاطفية. شكرا على هذا التوجيه.
العفو أخي العزيز، هناك شيء أود أن ألفت نظرك له: هو أن المحادثات المكتوبة أحياناً تظهر كأنها أوامر أو تسلطات أو عناد وهي في الواقع غير ذلك، فغياب نبرة الصوت يفرق كثيراً، وقد عانيت من سوء تفسير الكلام أحياناً، وأحياناً من عدم كفاءة التعبير، لذلك التمس دوماً العذر فقد يخفي الكلام المكتوب اللهجة ونبرة الصوت الأصلية.
التعليقات