صحيح، وعمومًا الفيصل هو: هل بقائي في هذا المكان يضيف إلي، أم أن العمل أصبح مجرد تكرار روتيني؟

هذا يرجع إلى الشركات والمؤسسات المطورة للذكاء الاصطناعي، فلو كانت شركات تجارية تتحرك بمنطق الربح والخسارة، فلن تمانع التقييد والتسيس، بما لا يتعارض مع مصالحها، أما المؤسسات المستقلة أو البحثية، فتتمع بقدر أكبر من الحرية بما يخدم تطوير وانتشار الذكاء الاصطناعي.

المشكلة أن كثيرًا من الأباء أنفسهم يجدون صعوبة في ممارسة الحياة بشكل متوازن، بين العمل والتزاماته وضغوطاته، والأنشطة العائلية والاجتماعية، فكيف لفاقد الشيء أن يعطيه؟

فعلًا، أعرف الكثير من الأباء الذين يعتمدون على أبنائهم في حل مشكلاتهم التقنية، وتوجيههم نحو استخدامها وليس العكس، فالصغار أقدر على استيعاب التكنولوجيا الحديثة بعكس كثير من الأباء الذين يعانون من بعض المشكلات في علاقتهم بالتقنية.

وبالنسبة للسن الصغير فتعريضه لأدوات الذكاء الاصطناعي التي تتفاعل مع الوجوه وترد على الأسئلة هو أمر غير صائب وقد تكون سلبياته أكثر من إيجابياته إذن هل الحل في المنع؟ أم في السماح مع إشراف الوالدين؟

بشكل شخصي، أحاول قدر الإمكان تجنب التسوق أثناء الصيام، فالجوع يجعل قرارات شرائي غير منطقية بالمرة، وأجد نفسي أشتري بكميات أكثر من المعتادة، بالإضافة إلى شرائي لأشياء قد لا أحتاجها فعلًا، هل لاحظتم فعلًا أن الجوع يؤثر على قراراتنا الشرائية بالسلب ويجعلها أقل ذكاءًا؟

قرأت كثيرًا في هذا الموضوع، ووجدت بعض المعلومات، التي قد تحتاج إلى تدقيق، منها أن مركب النيكوتين الموجود في السجائر الإلكترونية هو ملح نيكوتين، مختلف عن السجائر التقليدية، وتأثيره أكبر في رفع معدلات ضغط الدم، ما يعد خطرًا إضافيًا على مرضى الضغط. وعلى الجانب الآخر، فالسجائر الإلكترونية لا تحتوي على المركبات الناتجة عن الاحتراق كما في السجائر العادية، وهذه نقطة في صالحها. لكن المؤكد أن الأبحاث على السجائر الإلكترونية ما زالت قليلة، لذا يصعب ترجيح كفتها على السجائر الإلكترونية، وعمومًا،

الثبات في عمل واحد ومهام محددة يشعر الإنسان بالاستقرار، لكنه يخلق الملل ويجعل الحياة روتينية، والروتين قاتل للإبداع، وعليه فلا بأس من التغيير بين حين وآخر، بالإضافة إلى ما ذكرتِ من كونها فرصة للتطوير واكتساب مهارات جديدة، وبشكل شخصي، أحاول قدر الإمكان أن أقابل التغييرات المفاجئة في مهام العمل، وفي الحياة عمومًا بشيئين: المرونة (قدر المستطاع)، والتكيف.

السر في التوازن، أو التنظيم كما ذكرت، فإطلاق العِنان للمشاعر يفقد الإنسان السيطرة على نفسه، وكبتها وقمعها دائمًا يجعله فريسة سهلة للاكتئاب والأمراض النفسية، ولتحقيق هذا التوازن والقدرة على ممارسة هذا التنظيم ينبغي للإنسان مراقبة نفسه بوعي، وهي مهمة ليست يسيرة على كل أحد، فمن منا إذا شعر بالحزن أو الغضب مثلًا، توقف ليتسامى على مشاعره وفكر فيها وحللها وفسرها وعرف أسبابها واستطاع التحكم فيها؟ الموضوع بحاجة إلى درجة عالية جدًا من الوعي لنتغلب بها على عقلنا اللاواعي.

هل تتفق معي أن وضع المدير الذي ذكرته في مقالك يمكن إصلاحه بسهولة؟ هو مدير أولًا وأخيرًا ولديه سلطة توقيع الجزاء، والفصل إن اضطر لذلك، حينها سيعرف كل موظف حدوده ويصبح التعامل أكثر احترافية. عندي سؤال آخر، القيادة مهارة يمتلكها بعض الناس بالفطرة، لكن هل يمكن اكتسابها بالتدريب والخبرة؟

الإقناع والتبرير مهارتان ضروريتان كما وضحت، والإفراط في استغلالهما ضار بلا شك، لكن ماذا عن شخص محاط بأستاذة في التبرير والإقناع حتى بالباطل، وهو يشعر في نفسه نقصًا في هذه المهارات؟ كيف يتعامل مع من حوله؟ وكيف يكتسب هاتين المهارتين؟

الموظفون من أهم موارد أي شركة أو مؤسسة، لذا لا توجد شركة دون إدارة مختصة بالموارد البشرية، وهي معنية بحسن إدارة وتوظيف هذا المورد المهم، قبل تطبيق الجزاءات واللوائح، هل يجب على الشركات الإبقاء على الموظفين دائمًا وفي جميع الحالات؟ بالطبع لا، هذا يرجع إلى أهمية الموظف وطريقة إدارة الشركة، لذا فالموضوع نسبي، وكلما كانت الشركة أكبر وأكثر احترافية، كلما كانت إداراتها للموارد البشرية أفضل، ووفرت لموظفيها الحافز للبقاء والاستمرار في العمل حتى لو تلقوا عروضًا أعلى، فالموضوع ليس رواتب

وعليكم السلام، أفضل بداية هي دراسة أساسيات الإحصاء، كفرع الإحصاء الوصفي، ثم بعض المواضيع المهمة في الإحصاء مثل اختبار الفرضيات، تحليل الانحدار، والإحصاء التنبؤي. بعد ذلك ستحتاج إلى تعلم لغة SQL لتتمكن من التعامل مع قواعد البيانات، ثم إلى تعلم بعض أدوات التحليل، سواء إكسل أو باور بي آي أو بايثون، ولا يشترط أن تلتزم بترتيب معين، بل قسم مراحل تطبيقك على هذه الأدوات إلى مراحل: تجميع البيانات، تنظيف البيانات، إجراء التحليل، ثم تصوير البيانات Data Visualization. ثم قم بتنفيذ

بالنسبة لسؤال هل يمكن الاعتماد على تحليل البيانات في التسويق؟ فنعم، تخيل أن لديك عملًا صغيرًا من عدة فروع للمبيعات، فباستخدام تحليل المبيعات ستعرف ما هي الفروع الأعلى تحقيقًا للدخل والفروع الأقل، وبالمثل للمنتجات والخدمات، ما هي المنتجات الأعلى ربحية والمنتجات الأقل، ما هي أوقات السنة التي تنشط أو تنخفض فيها المبيعات، هذا يعرف بإيجاد الأنماط والاتجاهات من البيانات، وبناء عليه تضع خطتك التسويقية. إذا كانت لديك البيانات فيمكنك إجراء التحليلات باستخدام أية تطبيقات سواء كانت مجانية أو مدفوعة، يمكن

في البداية أحب أن أوضح أن مجال تحليل البيانات يختلف عن مجال أمن المعلومات، وعمومًا فأي جهاز موصول بالإنترنت معرض للاختراق، لكن الشركات والمؤسسات تستخدم حلولًا أمنية معقدة مبنية على تحليل بروتوكولات الاتصال، بالإضافة إلى تقييم الثغرات، وإجراء اختبارات الاختراق بشكل دوري، والتدقيق الأمني المستمر، ما يصعب مهمة اختراق هذه الأنظمة.

أهلًا بك أستاذ محمد، نعم المجال متاح لأي شخص، بشرط أن يكون لديه معرفة أساسية بالإحصاء والرياضيات وعلوم الحاسب، ولديه الرغبة في التعلم والتطوير. أما عن مدى احتياج سوق العمل، فالمجال واعد، والشركات بدأت بإدراك أهميته، لذا فالحاجة إليه في ازدياد.

مجال الذكاء الاصطناعي ما زال في بدايته، ومثلما شهدنا مع بداية ظهور الإنترنت، وما أحدثه من جدل ومخاوف بشأن السلامة والخصوصية، ستبدأ الدول بالمثل في سن القوانين المنظمة لمجال الذكاء الاصطناعي وأخلاقياته، وستتعاون المؤسسات والشركات المطورة للذكاء الاصطناعي على توفير إطار عمل لتطويره بشكل يتفق مع هذه القوانين، ويضمن المعايير الأخلاقية للذكاء الاصطناعي، مثل عدم إهانة المعتقدات، عدم التمييز على أساس الجنس أو العرق أو اللون، إلخ. أما عن جانب حماية الخصوصية، فهذا ما أشك في أن تلتزم به الشركات

موضوع مهم فعلًا، ينبغي لأي راغب في ممارسة الكتابة جعلها عادة يومية، وتغذية نفسه بالقراءة، وتقبل النقد والسعي للتطوير، ومن أهم ما ذكرت انتقاء الكلام، فالتمكن من اللغة مثلًا قد يغر البعض ويغريهم بانتقاء أصعب الكلمات رغبة منهم في الاستعراض، فيجعلون اللغة حاجزًا بينهم و القراء، وكلما كانت العبارة بسيطة وسليمة كلما كانت أقرب إلى القارئ.

لست متخصصًا في التسويق الإلكتروني، لكني متعجب ممن يفكر فيه بطريقة: "لا يعجبني! قوموا بإلغاءه". التسويق الإلكتروني علم وفن والتسويق عبر البريد الإلكتروني من أصعب فروعه، وينطوي على تحديات كثيرة كما ذكرت، تجربتك في رفع معدلات الاستجابة وتحسين استراتيجياتك ملهمة ومفيدة لكل من يرغب في التخصص في هذا المجال، وتدل على تمكنك منه، فشكرًا على مشاركتك وأتمنى لك المزيد من النجاح والتقدم في هذا المجال.

هذا السؤال يشغلني كثيرًا منذ سنوات، فنادرًا ما أجد من يعترف بأخطائه، لدرجة أفقدتني الثقة بنفسي، فلا أحد يخطئ غيري، جل من عرفتهم لا يخطئون، وتبريراتهم حاضرة، ولديهم من الثقة بالنفس والإقناع ما يدهشني، من أين لهم هذه الثقة؟ هم مقتنعون فعلًا أنهم على صواب! لاحظت أنه في العلاقات الثنائية هناك طرف مخطئ دائمًا وفي جميع الحالات، فإذا كانت العِلاقة بين رجل وامرأة، فبداهةً الرجل هو المخطئ، أيًا كان الموقف، وفر على نفسك عناء الشرح والإقناع واعترف بخطئك، كذلك الحال

هذه مسألة وقع فيها الخلاف منذ زمن طويل، لا أظن أن هناك إجابة واحدة يمكن إطلاقها بسهولة، لكن بشكل شخصي، ومن واقع ما رأيته، أعتقد أن التقارب في المستويين الفكري والاجتماعي أهم، فقد رأيت العديد من الزيجات التي يزيد فيها الفارق بين الزوجين على عشر أو خمسة عشرة سنة، وقد استمرت هذه الزيجات بود وتفاهم.

فالتفاعل الذي يحصل عليه المحتوى يشكل اشارة ثابتة بأن هذا المحتوى لقي رواجا على الساحة وأن الجمهور يفضله ويتفاعل معه. لا يشترط أن يفضله الجمهور، بل أحيانًا يغضب الجمهور لدرجة تستفزه للتفاعل، التفاعل ب "أعجبني" كالتفاعل ب"أغضبني"، والتعليق بالمدح كالتعليق بالسباب، كله تفاعل وتعليق في النهاية، ولا مانع عند البعض من "الفبركة" واستفزاز الناس وخلق معارك صغيرة لزيادة التفاعل وال "ترافيك" والإعلانات.

حاليًا، الذكاء الاصطناعي مدمج في كل تطبيقات تحليل البيانات، لكن نتائجه قد تحتاج إلى تعديل، وبالطبع تحتاج لمعرفة بعلم تحليل البيانات للحكم على صحة النتائج وإجراء التعديلات عند الحاجة، أما عن المستقبل، فمجال الذكاء الاصطناعي في تطور مستمر، والنتائج في هذا المجال واعدة.

أنا شخصيًا لم أجرب الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات، وحتى الآن مع الإضافة الجديدة التي ذكرتها لك فكل ما يمكننا فعله بالذكاء الاصطناعي هو رفع بعض البيانات من ملف إكسل مثلًا، ماذا لو كان لديك قواعد بيانات كبيرة؟

أنا لا أستخدم هذا ولا ذاك في تحليل البيانات، أنا أقوم بالتحليل بنفسي. هل بأستخدام أداة Data Analyst ستكفيني بأسئلة هندسة تلقين الأوامر عن محلل البيانات ؟ هذا يعتمد على مدى ثقتك في الذكاء الاصطناعي، لو كان لديك شركة هل تعتمد على شات جي بي تي أو جيمني في اتخاذ قرارات شركتك وتوجيه دفة أعمالك؟