في عصر التكنولوجيا الفائقة، يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا مهمًا في حياة أطفالنا. يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون أداة قوية لتسهيل حياتهم وتقوية تفاعلهم مع العالم الرقمي. لذلك ينبغي أن نوجه أبناءنا بشكل صحيح نحو استخدام الذكاء الاصطناعي ولكن مع الحيطة والحذر من عيوبه المحتملة. يمكن لتوجيه الأطفال نحو استخدام للذكاء الاصطناعي أن يساعد في تنمية قدرة الأطفال على طرح الأسئلة والتفكير النقدي. بالتفاعل مع أنظمة الذكاء الاصطناعي، يمكن للأطفال أن يتعلموا كيفية طرح الأسئلة والحصول على إجابات محددة، ما يساعدهم
اسألني عن تحليل البيانات
السلام عليكم، معكم أحمد عبد الله، محلل بيانات ومدير قواعد بيانات ومختص تكنولوجيا معلومات. أجمع بين تكنولوجيا المعلومات كتخصص عملي والمحاسبة وإدارة الأعمال والإحصاء كتخصص دراسي، ما يمكنني من تحليل البيانات، فهم دورات العمل، تنفيذ مؤشرات قياس الأداء (KPIs)، تخطيط نماذج البيانات (Data Modeling)، تنفيذ وإدارة أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP Systems). أجيد تحليل البيانات بواسطة الإكسل، وباور بي آي، ولغات SQL وبايثون، حاصل على شهادات في إدارة قواعد البيانات من أوراكل، وأخرى في تحليل البيانات من IBM. يسعدني الرد
متى يمكننا إفساح المجال للآلات؟ ومتى يطلب من البشر التدخل؟
قد تتفوق الآلات على البشر في عملية اتخاذ القرارات وتجنب الأخطاء البشرية. ولكن هل يعني هذا التفوق أنه يمكننا الاعتماد بشكل كامل على الآلات وتجاهل البشر؟ تميز الذكاء الاصطناعي بقدرته على معالجة كميات ضخمة من البيانات وتحليلها بطرق دقيقة ومنهجية، تعتمد الآلات على الخوارزميات المعقدة والتعلم العميق لتحليل البيانات، واستخلاص الأنماط والتوجهات، وإصدار التوصيات، ما يمكنها من اتخاذ قرارات بناءً على معرفة دقيقة للواقع، وفي حالة الشك وعدم اليقين، فإن الآلات قد تكون أقدر على اتخاذ القرار. بالإضافة إلى أن
كيف نتجنب إفساد حياتنا الرقمية؟
من المفترض أن تجعل التكنولوجيا حياتنا أسهل، هناك تطبيقات لمساعدتنا في كل صغيرة وكبيرة، ورغم ذلك، يعتقد أغلب الناس اليوم أن التكنولوجيا تعمل ضدنا وليس لمصلحتنا. كلنا يتعرض لسيل من الإشعارات وعوامل التشتت، لكن إذا نظمنا حياتنا الرقمية، سنحصل على قُوَى خارقة، لذا، هذه هي الأشياء التي ساعدتني في تجنب إفساد حياتي الرقمية: التحكم الصارم في وسائل التواصل الاجتماعي، وجعل الوصول إليها صعبًا قدر الإمكان، لذا جربت إزالة تطبيقات التواصل الاجتماعي، والدخول إليها من متصفح الويب. تنظيم الإشعارات، إذ يتلقى