كنتُ سأجيب بأن هناك أدلة عقلية وأخرى نقلية، لكن وجدتُ جوابك شاملاً ومفيدًا حول أنواع الأدلة. هل هناك شيء يمكن أن تضيفيه لنا حول الأدلة وأنواعها؟ وهل هذا المبحث-أعني الأدلة وأنواعها- يندرج تحت تخصص أو علم معين؟
مريم بازرعة
3 ألف نقاط السمعة
2.48 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
مريم بازرعة
قد يبدو ما كتبته مستفزًا للنساء، لكن ولسبب ما تبسّمت لا شعوريًّا! مازال سؤال "لماذا" يسيطر علي حتى إني أعدتُ قراءة المشاركة بحثًا عن السبب. لكن دعنا من السبب، ولنرى إن كان هناك من نصيحة يمكن أن أقدمها مع أنك لم تطلبها، لكن ما المطلوب ممن يقرأ المشاركة ؟! يابُني، ارفق بنفسك ودعك من النساء ولا تنشغل بهن، هذا الكره أتعبك أكاد أشعر بهذا التعب من خلال كتابتك، وجّه اهتمامك لما يفيدك واحرص على ما ينفعك من أمر الدنيا والآخرة
نظريا لا يختلف اثنان على أن التقنية تقدم خدمات جليلة للتعليم، والأدب التربوي حافل بهذه الموضوعات، بل أكثر من ذلك حيث يعول على التقنية حل مشكلات التعليم في الوطن العربي، وتحقيق النهضة الحضارية المنشودة. عمليا، فإن واقع استفادة التعليم من التقنية لا تتناسب مع الإمكانيات الهائلة التي يمكن للتقنية أن تقدمها، وعلى الرغم من أثر التقنية على القطاعات المختلفة مثل قطاع البنوك وما أحدثته التقنية من نقلة نوعية فيه، إلا أنه في التعليم مازال محدودا (1)، و قد يكون من
تمنيت أن أرى أفكارا، ولكن الإخوة على مايبدو متحفظون على أفكارهم، أو ليس لديهم أفكار! إذا كانت مشاكلنا الجهل والفقر والحروب والمرض؛ فما المشاريع التقنية المناسبة؟ مشاريع التعليم ونشر العلم تأتي على رأس القائمة، لكن من الفئة المستهدفة؟ أو من الفئة التي يكون الاستثمار فيها أكثر جدوى؟ الأطفال، التعليم العالي، تحسين التعليم العام، محو الأمية، الموهوبون ..، أو ربما محو الأمية التقنية للكبار لكي يستفيدوا من إمكانيات الإنترنت . الفقر والحروب والمرض، هل يمكن للتقنية أن تسهم في حل؟ هل
أقرأُ هذه الأيام كتابا بعنوان: لماذا نكتب؟ كتاب ممتع ومفيد جدا لمن يريد أن يمارس عملية الكتابة، وفيه يجيب عشرون كاتبا من الكتاب الناجحين عن سؤال: لماذا نكتب؟ حيث يتحدثون فيه عن صعوبات عملية الكتابة والمشاعر التي ترافقها و طقوس الكتابة لكل منهم .. وغير ذلك كثير. عندما تبدأ في قراءة فصول الكتاب ستعرف "أنك لست وحدك" وأن الكتابة >طريق وحيدة، وعرة، ومليئة بالشك الذاتي.. ربما سيصبح الأمر أسهل على الكاتب لو أنه أحاط بتجربة غيره، واستلهم من خبرته. كتاب
اسمح لي يا أخي أن أستفهم منك: الجمع " مخاطر " كما ذكرتَ على وزن صيغة منتهى الجموع هذا شيء لا خلاف عليه، ولكن هل يكفي كونه على وزن منتهى الجموع لأن نقول بأن مفرده " مخطر " قياسا على ما ذكرته من كلمات؟ فالكلمات التي ذكرتها بجمعها ومفردها معروفة ومسموعة، بينما كلمة" مخطر " لم أجدها فيما اطلعت إليه -حتى الآن- من معاجم، وإن كنت قد وجدت لهذه الكلمة معنى مغايرا في لسان العرب http://www.alwaraq.net/Core/AlwaraqSrv/LisanSrchOneUtf8 ثم تقول أن "
بالبحث في المعجم الوسيط لم أجد للكلمة أثرا. وبالبحث في معجم المعاني على الإنترنت وجدت هذا: >مخَاطِرُ : [ خ ط ر ]. ( لاَ مُفْرَدَ لَهَا مِنْ صِيغَتِهَا ). :- وَاجَهَ مَخَاطِرَ فِي سَفَرِهِ :- : الْمَهَالِكَ ، الأَخْطَارَ . http://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%B7%D8%B1/ *لذا أفترض أن تكون الكلمة " اسم جمع"* >واسم الجمع هو مادل على أكثر من اثنين ولا واحد له من لفظه، مثل: قوم، ورهط، وجيش، وفرقة، وطائقة، ونسوة، وجماعة، وقطيع، ونحو ذلك. ( معجم علوم اللغة العربية عن
أكثر ما يؤلمني هو القسوة تجاه العضو الجديد عندما يكون صغيرا في السن وذا حماسة عالية، وتكون لديه لغة وموهبة فيقابل بالتهكم والسخرية وتكسير المجاديف. أتمنى أن نستشعر دور المربي عند الحديث مع صغار السن خاصة، وكما قلت سابقا هم مستقبلنا ومسؤوليتنا، علينا أن نأخذ بأيديهم ونوجههم بل ونتبناهم إن كان لدينا ما يمكن أن نقدمه لهم، لا أن نقسو عليهم. وسؤال للكبار المبدعين: ألا تسعد عندما تجد في ارابيا يافعا يحدثك عن البرمجة أو التصميم وترى فيها بذور النبوغ؟
ما بين الرغبة في تحقيق الاستفادة القصوى مما نقرأ و بين الشعور بالعجز عن ذلك، وصلت إلى أن أردد: " ماقل وكفى خير مما كثر وألهى". تنتابني الأفكار نفسها حول الفائدة مما قرأته منذ الطفولة، ماذا بعد كل هذه القراءة؟ ماذا بعد كل ذلك الشغف بالقراءة؟ ماذا بقي من كل ذلك؟ تارة أقول أن تغيير مجالات القراءة في كل فترة عمرية قد أثر على حصيلتي، وتارة أقول: لا لا، أنا لم أكن أقرأ بطريقة صحيحة، لو أني كنت أقرأ بشكل
الإجابة ذكرتها بالفعل في موضوعك وهي عدم استيفاء متطلبات التعميم الصحيح، والتعميم الصحيح مهارة من مهارات التفكير ، و إساءة التعميم هو أحد أخطاء التفكير كما ذكرها الدكتور الأميري. وإذا وصلنا للسؤال: و لماذا يُساء التعميم؟ تكون الإجابة برأيي: إما الجهل والتسرع وهذا علاجه بالتعريف والعلم ورفع الجهل، وإما هوى نفس وهذا لا ينفع معه علم أو نقاش. *نحن بحاجة ماسة لممارسة مهارات التفكير، والتناصح حول استخدامها، خاصة في النقاشات.* لمعرفة المزيد عن أخطاء التفكير http://www.alukah.net/web/baraa/0/69608/
لست كذلك، ولكن مجتمع أرابيا ملك لأعضائه والمحافظة على قوانينه وأعرافه ومستوى النقاشات فيه مسؤولية الجميع. وبما أنك عضو جديد أقترح عليك الاطلاع على إرشادات الاستخدام https://arabia.io/terms وكذلك الاطلاع على نقاشات ذات علاقة بمجتمع أرابيا والتقييم فيه، لتكون صورة حول ذلك: https://arabia.io/go/3878 https://arabia.io/go/5281 https://arabia.io/go/1845 https://arabia.io/go/9667
أخي الكريم،، هناك مجتمع جديد بعنوان"حدثني أكثر عن الإسلام" https://arabia.io/Islamic أظنك لاتعلم عنه، وقد يكون مناسبا أكثر لموضوعك من المجتمع العام، ويبدو لي أن هذا هو سبب التقييم السالب للموضوع هنا. ومن أجل تحسين أداء مجتمع أرابيا، فإن أي موضوع يوضع في مجتمع غير مناسب سيقيم سلبيا. انظر هنا https://arabia.io/go/9667/41904 تحياتي
أخي الكريم،، هناك مجتمع جديد بعنوان"حدثني أكثر عن الإسلام" https://arabia.io/Islamic أظنك لاتعلم عنه، وقد يكون مناسبا أكثر لموضوعك من المجتمع العام، ويبدو لي أن هذا هو سبب التقييم السالب للموضوع هنا. ومن أجل تحسين أداء مجتمع أرابيا، فإن أي موضوع يوضع في مجتمع غير مناسب سيقيم سلبيا. انظر هنا https://arabia.io/go/9667/41904 تحياتي
على مائدة الإفطار هو عنوان برنامج شهير في السعودية ربما قبل ثلاثين عاما، يعرض بعد الإفطار مباشرة، ويقدمه الشيخ المحبوب علي الطنطاوي رحمة الله عليه. لا علاقة لهذه المعلومة بالموضوع، ولكني بدأت التعليق بهذه الجملة فتذكرت البرنامج والشيخ الطنطاوي رحمة الله عليه. ننتقل للإجابة المناسبة، تقليديا يُبدأ الإفطار بالتمر -حسب السنة النبوية- والقهوة العربية، مع وجود العصائر المتنوعة و أنواع من المأكولات، وتبقى السمبوسة وشوربة الحب هما الطبقان الثابتان على السفرة يوميا، بالإضافة إلى حلويات مثل: اللقيمات أو الكنافة، وطبعا