سبق لي مرات عديدة أن فعلت أشياء لأسال نفسي فيما بعد لما فعلت هذا هل تسرعت أم هل أخطأت لماذا ثم تجد نفسك حائراً و كأنك لست أنت
هذا مثال لعلك تفهم ما أقصد منذ عدة سنوات كلفنا بمهمة إنشاء مشروع جماعي حيث كنا فريقاً من ٤ طالبات لمادة انجليزية هي إحدى متطلبات الجامعة أي أنك ستكون مع طلاب من تخصصات أخرى بل و كليات أخرى وقعت في مجموعة كلها من كلية أخرى و كنت الوحيدة التي تخصصها علوم الحاسب و لازلت في سنتي الأولى في الجامعة-سنة عصيبةٌ جداً- فتم تقسيم العمل بحيث قامت الأخريات بجمع المعلومات و ترتيبها ثم وصل إلي التقرير جاهزاً على ورق.
و هنا تبدأ الأحداث كان طويلاً فيه أخطاء و غير متناسق. أتصور أنك تتصور ما فعلته كطالبة تلبس نظارة.
هل عرفت؟ ظنك في محله أعدت كتابتها من جديد يا إلهي قمت بتسليمه في موقع الجامعة بعد إدخاله خلال أخر ٢٠ دقيقة.
عملت عليه لمدة أسبوع كامل. 😑
شيء فظيع، تذليل أنا لست متكبرة أو ضعيفة هذا موقف لا أنساه أبدا.
هل مررتم بمثله؟
التعليقات