فيما سبق وفي إحدي تجارب عملي، كان المدير ، ذاك الشخص الذي يوّجه التعليمات، يفرض عليّ طريقته في تنفيذ المهام. يعني نحن الاثنان نصل لنفس النتيجة بطريقتين مختلفتين ولكنه يريد لمرحلة التنفيذ كذلك أن تكون على طريقته، فهل ترون هذا النهج في إصدار الأوامر ناجحًا أم فاشلًا؟ ولو كنتم مكان مديري المشروعات فأي الطريقين كنتم ستتبعون؟
طريقة فرض الطريقة على الموظف هذه أعدها تعنت غير مبرر، وانعدام مرونة، بل والأبشع أنها انعدام ثقة بقدرات الموظف أو عضو الفريق.
لو كنت مكان المدير، سأوضح المهمة وسياسات العمل ومنهجيته، وأحدد النتائج المتوقعة المطلوبة، وأوفر الدعم والتمكين، وأترك آلية التنفيذ للموظف، كل ما ذكرته يقع ضمن مصطلح واحد وهو "التفويض الناجح"، وهو ما لا يتقنه للأسف قطاع عريض من المدراء، الذين يظلون واقفين على رأس كل موظف، لينفذ كل موظف روية المدير فقط، وهذا في الحقيقة يضيع على الشركات كثيرًا من الإبداع، فكثير من الموظفين لو مُنِحوا الفرصة والتمكين لأظهروا مهارات قد تتفوق على مدرائهم وتفيد الشركات.
بعض الموظفين ممكن لو تركتى له القرار حرفيا يخسرك ويخسرك كتير كمان فالو حضرتك مسؤلة عن مشروع تكلفته 5 ملايين الدولارات هتسيبي الموظفين يبدعو؟! ولو إنتى حتى شركة مبتدأة ومعاكى 200 ألف جنية/ريال ويدوب بتطلع مرتبات الموظفين ومكاسب هامشية لاتذكر هتسيبي الموظفين يبدعوا؟!
التفويض لا يكون أعمى أو عشوائيًا، ولا يمكن أن تكون صورته أن يُلقِ المدير مجموعة عشوائية من المهام لمجموعة عشوائية من الموظفين ثم يجلس على مكتبه! التفويض الناجح يمر بمراحل لتحديد المهام وتكليف الموظفين ذوي المهارات الأنسب، وعملية التفويض لا تخلو من المتابعة والتقييم الدوري، ليكتشف المدير مَن هو مؤهل للإبداع، ومَن لا يستحق التفويض بتلك الصورة، يقول رائد الأعمال ريتشارد برانسون: "إذا أردت أن تصبح رائد أعمال ناجح، عليك تعلم مهارة التفويض".
أتفق جدا فى نقطة التفويض ماهوا المدير مفوض عمل للموظف وعايز نتائج معينة فبالتالى لازم الموظف يسمع كلام المدير أو بلاش المدير، لازم الفريلانسر ينفذ الشغل زى ما العميل عايزه وإلا يا تقييم سيء يا إلغاء المشروع نفس الكلام مع الموظف.
لا نقول ولا ندعو إلى التمرد على المدراء بالتأكيد، وهذا بديهي، بل الخطاب إلى المدراء أنفسهم، أن إعطاء مساحة للإبداع أو على الأقل للتنفيذ وفق نظرة الموظف هو أمر إيجابي ما دام الموظف سيصل في النهاية إلى النتيجة المطلوبة كما أشارت رغدة، لأن هذا من شأنه أن يرفع معدل الرضا الوظيفي عند الموظفين، وهذا له انعكاساته على جودة الإنتاجية.
تمام نتفق هكذا، هذه المساحة إن لم تسبب خسائر لا مانع منها ولكن بعض إبداعات الموظفين تسبب كوارث نتجنبها بسيستم كل الناس تمشي عليه.
إبداعات الموظفين تسبب كوارث نتجنبها بسيستم كل الناس تمشي عليه.
وكيف ستعرف إذا كانت إبداعات الموظف تسبب خسائر أو مكاسب دون أن تجربه لمرة واحدة على الأقل؟؟
وبعدها تتخذ قرارك كمدير بأن توجهه أنت لأن هذا موظف تخاف منه أو تترك له مساحته لأنه أثبت ذلك؟
وبالنسبة لموضوع الخسائر، يمكن حل تلك المشكلة بأن يسمح المدير بذلك إلى حد معين يمكن للشركة تحمله، حتى يعطي الأمان للموظفين ليثبتوا أنفسهم، ومن يتجاوز ذلك الحد يتم تطبيق الحد عليه، أي يبدأ هو نفسه في تحمل هذه الخسارة لأنه لم يكن على قدر المسؤولية التي أسندتها له.
كما ذكرت لن يترك له المدير مساحة للإبداع حتى يثبت بنفسه أنه قادر على الإبداع وجدير بتحمل المسؤلية، فلو أني موظف عند مدير متسلط ولايقبل غير رأيه ويمنعنى من إبداء رأيي وقراراتي، لدي إختيار من إثنين الأول إبهار هذا المدير بما أستطيع تقديمة وإبهار من فوقه وبالتالى أحصل على المسؤلية والقدرة على إتخاذ القرار جنباً إلى جنب مع المدير وللأسف فى هذه الحالة أهدد منصبه ولكنه لو ناضج كفاية هيفرح ليا، أو أن هذا ليس مكاني الذي يوفر لي بيئة أن أبدع وأتعلم من أخطائي فأترك الشركة لإنى بهذا الشكل سأكره نفسي وسيحدث لى إحتراق وظيفي.
مرت عليا تجربة مماثلة من قبل ولكن في مجال البرمجة و كنت أنا المسؤول عن الفريق و لم أفرض عليهم الطريقة الفعلية للبرمجة و لكن كنت قد فرضت عليهم لغات البرمجة التي يجب عليهم إستخدامها و أيضا أطر العمل التي يجب أن يستخدموها و هذا بالتأكيد مبني على أسباب معينة، و لكن طريقة كتابة الكود الفعلية لم أجبرهم على أي طريقة بل كل حسب طريقته، و لم نطابق هذا الأمر مع المدير الذي كنت تعملين معه ربما كان تحت نفس المشكلة التي كانت لدي، حيث يجب عليه فرض طريقة معينة لتنفيذ المهام، و أعتقد أنه كان عليك الإستفسار من عنده عن السبب لربما سيكون جوابه مقنع.
و أعتقد أنه كان عليك الإستفسار من عنده عن السبب لربما سيكون جوابه مقنع.
هنالك بعض المهام التي يتطلب من المدير فرض رأيه فيها أو لنقل طرح وجهة نظره في كيفية مسار العمل، والموظف في هذه اللحظة من حقه أن يستفسر عن الأمر ولكن المشكلة تكمن في شيئين أولهما أن الموظف يصب غضبه على الطريقة ويفكر في أن طريقته أفضل بينه وبين نفسه وثاني شيء أنه لو صرح بموقفه ورأيه فسنجد أن بعض المديرين ليس لديهم القدرة على تقبل أي رأي آخر، لذا بافتراض أن المدير لن يمانع فعلى الموظف أن يعبر عن رأيه ويطلب تفسير ويجرب ليعرف هل المدير لديه القدرة على التقبل والشرح أم لا، وبافتراض أن المدير ليس من العقليات المتطورة فعلى الموظف أن يحاول تغيير رأي المدير عن طريق عمل نفس المهمة بطريقته مرة وبطريقة المدير مرة آخرى ليوضح له الأسباب بطريقة عملية.
أتفق معك حمدي، قرار المدير هوا الى يمشي حتي يثبت الموظف أنه كفاءة لإتخاذ قرارات صحيحة.
بالمناسبة ياشهاب البرمجة ليها سكك كتيرة على عكس مواضيع تانية حساسة لو أخذنا برأى الموظف ممكن حرفيا تخسر ملايين، حتى فى البرمجة لو كتبت API فيها bugs كتير بسبب إنك مبتدئ مثلا ومسمعتش كلام مديرك، غالبا زى مابيحصل مثلا فى مجال السيارات حادثة حصلت هزت السوق بتاع عربيات هيونداى وخسرتها ملايين والموظف والمدير إترفدو.
هذا الأمر يعتمد على خبرة الموظف فلو مبتدئ لابد من إصدار الأوامر له بالطريقة الناجحة الى إحنا شغالين بيها لحد مايثبت هوا بطريقة ما إنه فى طريقة أفضل ولكن من هنا لحد مايثبت يسمع الكلام ويطبق الشغل بتاعه كويس لإن بعض الأماكن مش حمل خساير والخبرة بتفرق ولكن لو هوا عنده خبرة لأ الكلام هنا يختلف والمسؤلية برضو مسؤلية المبتدئ صغيرة جدا فالمسؤال مين غالبا مدير المشروعات، والى عنده خبرة مسؤل فعادى ممكن يقترح ونقبل منه عادى خالص، لو أنا مدير مشروعات همشي بالمبدأ دة، المبتدئ يتعلم من الخبرة ويسمع كلامة لحد مايثبت إنه خلاص جدير بالثقة والخبرة نسمع رأيه وناخد بقراره لو موافقين عليه كلنا.
هذا أسلوب إدارة وليس قيادة بالمرة. ما الذي يمنعني كموظف من أن أعمل بالطريقة التي تعجبني في الوقت الذي لا يراقبني فيه المدير؟
حين تصبح الوظيفة مجرد تنفيذ للأوامر فلا داعي للعجب إذا وجدنا الموظفين يمارسون المراوغة. أنفذ العمل بطريقة المدير حين تكون عينه بالمكان، وبطريقتي حين أتأكد من أنه لا يراقبني.
دا أفضل إسلوب فى تنفيذ العمل المهم النتيجة المطلوبة نحققها إنتى كدا قولتى الخلاصة فى الموضوع دة، طالما المدير موجود إلى هوا عايزة يمشى ونحقق النتائج الى عايزينها مش موجود إلى إحنا عايزينة يمشي وأهم حاجة نحقق النتائج برضو دا كدا إسلوب معلمين فى الشغل.
من وجهة نظري فقله هي اعداد الموظفين الذين يخرجون عن المألوف و يكون هذا شيء جيد للشركه
حيث أن الاغلبيه العظمى الان تقوم باختلاق نهج جديد و عندما يرون مقدار المتاعب يتركون المشروع في منتصف الطريق و يسببون خسائر كبيره للشركه
لذا فإن المقامره في بعض الأمور تكون نسبه الخساره فيها كبيره
قد ترى ان هذا مزعج بالنسبه لك لكن عندما تكون في مركز القياده فستتخذ نفس خيار رئيسك لان مداركك ستتوسع
لذا فإن المقامره في بعض الأمور تكون نسبه الخساره فيها كبيره
ربما، ولكن الأمر لا يجب أن يكون مفتوحًا في المطلق، فمن يخترع نهجًا جديدًا بالعمل سيكون عليه تحمل نتائجه وإلا فليتبع "التقليدي والمُتعارف عليه".
معروف يعني الفشل يتيم لكن النجاح أصحابه كتير، فلو فشلت الطريقة التي يتبعها الموظف فهو من سيتحمل النتيجة وحده بطريقة ما، ولو نجحت فسيكون النجاح له وللشركة بالكامل.
ليس دايما لأن الشخص المسؤول هو الذي يتم إلقاء اللوم عليه غالبا
فعند مثلا فشل مستشفى في توفير الأكسجين للمرضى مما أدى الي وفاه عدد كبير من المرضى فيه تم إلقاء اللوم على وزير الصحه مع أنه لم يكن له يد في هذا و تم محاسبته مع العلم أن الموظف الكسول الذي لم يقم بتفقد مخزون الأكسجين في المستشفى و طلب المزيد لم يحاسب و لم يلقي عليه أحد اللوم
لذا فإن فشل الموظف سيحاسب عليه مديره في الشركه
الصراحه حسب نوع المشروع خلينا نتكلم من باب التطوير والتنفيذ للعمل انا شخص محتاج سكربت يؤدي مهام معينه يالطريقة كذا ويكون فيه التقسيمات التالية 123456
انا احب انك تسالني وتاخذ راي ولكن مش كل شي ترجع لي ماعندي وقت وحتى لو عندي وقت انت اللي جالس تشتغل يعني نظرتك رح تكون في محور العمل كاانك في ميدان معركة انا طالب منك انك تقتل العدو وبهذا السلاح وهذا المكان كيف ومتى انت فكر شغل مخك شوي وابدع واذا عندي وجهة نظر كشخص يراقب من بعيد رح اعطيك النقاط في النهاية اترك لي المجال مفتوح حتى لاتقع في الغلط وتاتي لي بشيء لايعجبني وعند طلب التعديل يكون الموضوع تم اغلاقه نعم هناك مدراء لايريدون الوصول الى هذي المرحلة وهي النتيجه ربما تكون النتيجه فيها مخاطر او لازم يكون فيها وجهة نظر عشان لو حد ساله كيف فكرت في هالفكرة يقدر يجاوب بدون احراج او يوجه الضوء الى الموظف الاخر في هذي الحالة من حقه لانه يمنع نفسه من مواقف محرجه وخا صه في حالة وجود مسؤول اعلى منه هنا كل منهم يبارز الافكار والتحديات حتى يثبت الافضلية امام الاعلى منه أستغفرالله ليس كفرا او تشبيه والعياذ بالله ولكن وفي ذلك فليتنافس المنافسون وهذا اعلى واهم مراحل الحياة كيف اصغرها هنا تتلمسين العذر للمدير مع تحياتي لك
أظن أنه إن كان المدير في منصبه لفترة طويلة، يكون صعبا عليه متابعة تطورات العمل بطرق أخرى غير التي يعهدها، لذلك يضع نظاما الغرض منه ليس إظهار قدرات موظفيه، بقدر ما يكون الغرض إخفاء عدم تطوره واطلاعه.
لكن المدير المتطور بالطبع يترك لموظفيه المجال ليحلقوا في فضاء الفكر بدون أن يخشى على نفسه.
يكون الغرض إخفاء عدم تطوره واطلاعه.
هذه كارثة أكبر. الله يبعدنا عن مثل هؤلاء المديرين.
ونفس المدير ذاك ستجده حذرًا اكثر من اللازم، ويعاني فكريًا من نظرية المؤامرة، فلا حل معه سوى تجنب النقاش، لأن تلك العقلية تظل مقتنعة بما هي مقتنعة به طالما أنه يحقق لها ما تريده حتى لو كان طريقًا وعرًا. يعني لنقل أن المدير وضع هدفًا لي الإتيان ب 15 عميل جديد هذا الشهر، كيف له أن يجبرني على الاتيان بهم عن طريق توزيع إعلانات ورقية مثلًا؟ وأنا بإمكاني أن أستغل التكنولوجيا وأطرح إعلانًا ممولًا على فيسبوك! العقلية التي مثل عقلية هذا المدير تريد عبدًا لينفذ كلمتهم وحسب بدون نقاش او اعتراض. ولو ناقشت او اعترضت سيقول لك هذه شركتي وأنا صاحب الكلمة الأولى والأخيرة، وبهذا ينهي النقاش قبل أن يبدأ.
الطريقة والنتيجة شيئان مختلفان، ربما توجد عدة طرق تؤدي لنفس النتيجة ولكن صاحب المشروع أو المدير يعمل بطريقة معينة وهي سر تميزه وأساس ما يقدمه من خدمة أو منتج، في هذه الحالة يجب اتباع طريقته، في النهاية صاحب العمل أو القرار هو الأحق في تيسير أمور عمله بالطريقة التي يراها، وكمثال على ذلك لنفترض أنني أعمل على مشروع لكتابة المحتوى وهناك طريقتان لكتابة المحتوى تتمثل في أسلوب الكتابة ما بين الساخر والجاد، ويؤدي كل منهما نفس النتيجة من حيث درجة الوصول والانتشار، ولكن أنا أفضل الساخر وصاحب العمل يتبع الأسلوب الجاد أو العكس، فطبيعي في هذه الحالة أن أعمل وفق طريقته.
هذا أسميه أنكِ تأخذين المدير على قدر عقله والعمل بالنسبة لكِ سيكون مجرد تنفيذ للاوامر التي تتلقينها لأنه لم يترك مجالًا لكِ للاستمتاع بتأدية العمل.
ما العلاقة! العميل يريد طريقة معينة لإنجاز عمله فإذا قمت بها أصبحت أخذه على قد عقله! لماذا نفترض أن العميل قليل خبرة مثلا أو لا علاقة له بالمجال وهكذا يكون المستقل أو الموظف يسايره، الطبيعي أننا نعمل وفق لمتطلبات ورؤى أصحاب العمل وهذا ما نؤكد عليه عند التقديم لأي وظيفة أو في مجال العمل الحر، الحرية المطلقة في اتخاذ القرارات تكون من حق الإنسان عندما يتحول من موظف لصاحب عمل.
أنتِ ترين الموضوع من زاوية أخرى فقط. أدرك ذلك. أنتِ تطبقينه أكثر على عالم العمل الحر.
ما العلاقة! العميل يريد طريقة معينة لإنجاز عمله فإذا قمت بها أصبحت أخذه على قد عقله!
نعم ربما خطأي أنني افترضت أنه لم يدع فرصة للنقاش أو توضيح السبب وراء رغبته في أن أنجز المهمة بطريقته. لو فعل ذلك وأقنعني فهو شخص يُحترم وفوق رأسي. ولكن إن لم يدع مجالًا للنقاش أصلًا، فبالطبع سآخذه على قدر عقله، يقول لي افعل هذا بالطريقة الفلانية فأفعل أنا هذا بالطريقة الفلانية حتى أحصل على المال منه في نهاية الشهر لا أكثر ولا أقل. ودعينا ننسى حب الشركة والولاء لها والاستمتاع بالوظيفة في هذه الحالة.
عندما كنت أعمل موظفا كان لدي مدير من هذا التراز؛ كان يغضب لو أعمل الموظف رأسه في أي موضوع دون الرجوع إليه في القرار وكان الأمر مهزلة بكل المقاييس فعندما غاب يوما تعطلت الشركة وأخذ الموظفون من قلة العمل يتناولون وجبة الإفطار كل نصف ساعة.
أنا شخصيا كنت أعامله بمنطق الحكمة المصرية "اربط ال.... ماكان ما يقول ال..... صاحبه، وال .... هي عبارة لا يمكنني قولها أو كتابتها حفاظا على الذوق العام؛ فهمتوني طبعا؟"
لكن عندما بدأت شركتي أعطيت الفرصة لزملائي في الإبداع والعمل وكنت أنا آخر شخص يتكلم في الاجتماعات وبفضل الله ثم بفضل زملائي نمت شركتي 30 ضعف قيمتها في أقل من 8 أشهر. ومن المتوقع أن تتضاعف قيمة الشركة إلى 300% خلال السنة القادمة. والحقيقة هي أن القائد الحقيقي هو من يصنع قادة وليس أتباع وهذا هو الفرق بين القائد والمدير.
التعليقات