بالنسبة ألي، لم أمر بحالة خطر كبيرة و لا مغامرات، و لكن قبل عدة أشهر، بينما كنتُ أصلح بعض أجهزة المنزل الإلكترونية، طلبَ مني أبي أن أصلح نقطة الكهرباء، كانت بيدي قطعة معدنية و كان هناك سلك كهرباء مكشوف، كنت على وشك تحريك السلك و كانت المسافة بين القطعة المعدني في يدي و بين السلك أقل من سنتيمتر، لو لم يقل لي أبي " أنتبه، أين عقلك؟!!!" لكنت قد مِتُ الآن، في الحقيقة لا أذكر بما كنتُ أُفكر حينئذٍ! و لكني صدمتُ حقاً، و لكن الحمد لله، أنا الآن على قيد الحياة :)
هل نجوت من الموت يوماً؟
تخيل نفسك نزلت في الماء و في لحظة تجد انه لاشيء في جسمك يتحرك غير رأسك ، فعلا صدمة !
كنت اسبح في النهر و من ضغط المياه ربما او حتى الآن لا أدري ما السبب الذي تسبب في كسر في الرقبة في الفقرة الرابعة أدى الى شلل رباعي
كنت أظن ان فكرة شريط الحياة الذي يمر امام الانسان قبل موته هو من خيال الانسان لكني فعلا رأيته ، انا عندما استسلمت لفقدان الحركة بعد محاولات عديدة تشهدت قبل ان افقد الوعي. كانت نسبة نجاتي 5% حسب الأطباء كنت في المشفى استيقظ لحظات و اغيب اخرى لازمت العناية لفترة شهر و خرجت مع جهاز في الرقبة للتنفس و شلل رباعي.
صادف بوم الحادثة يوم ميلادي كنت في السابعة عشر من عمري، اما اليوم فقد قاربت العشرين عاما لا زلت اعاني من الشلل لكن يداي تحركتان باستثناء الأصابع و الكفين، اكملت للثالث ثانوي علما اني كنت من المتقوقين، لم ادخل الجامعة لأسباب عدم توفر الاختصاصات التي اريدها لذوي الإحتياجات الخاصة كنت في الغالب سأدخل مجال الهندسة المعمارية لأنه في مجتمعاتنا الشاطر يا اما مهندس في مجالالت العمارة يا إما في مجال الطب و يا له من مفهوم!! كنت اهوى الكمبيوتر فدخلت في عالم البرمجة و بالظبط برمجة الويب ربما ستقول ان سنة و نصف من التعلم لن تجعل مني مبرمجا لكن اترك التقييم لأعمالي التي قريبا سأعرض بعضها هنا.هذه باختصار المرحلة التي مررت بها، لقد أعطتني معنى آخر للحياة لأن الفراغ اعطاني الكثير من الوقت للتفكير في الحياة و الصبر و غيره الكثير.. دوما أفكر ان لم تحصل معي هذه الحادثة ماذا كنت سأكون عليه اليوم ما هو اختصاصي ؟ ما هي جامعتي؟ من هم الأصدقاء الذين كنت سألقاهم؟ أمور أشتهيها لكن الجواب كان دوما الحمد الله لا زلت في نعمة(بالمناسبة اسمي نعمة) .هي هي الحياة.
شكرا لدعواتكم، لمن يخالني فتاة انا شاب و اسمي يلفظ على نحو "نعمة من الله" و ليس نعمت و لكن ينادوني نعمي و أعتقد يصلح لاسم فتاة أيضا.
اخي الكريم بعد قراءة قصتك تبين لي انك من ذوي الهمم العالية . فعلا القليل من يفكر هذا التفكير الايجابي و التفاؤلي . حفضك الله يا اخي و ان شاء الله انا متؤكد ان اعمالك ستكون غاية في الجودة .
شفاكِ الله وعافاكِ، الصبرعلى قضاء الله من أعظم النعم.
لي سؤال يراودني كيف كتبتِ هذا الموضوع وكيف تمارسي البرمجة رغم أنكِ ذكرتِ أنكِ مازلتِ تعاني من الشلل مع عدم إستطاعتِك تحريك الأصابع والكفين ؟
شكراً لك، بالفعل سؤال كان لا بد ان يطرح ، أنا أتحكم بجهاز الكمبيوتر بواسطة هاتف أيفون من تطبيق يدعى splashtop يشيه teamviewer لحدٍ ما لكني اجده أفضل بكثير ، أستعمل الإبهام دون تحريكه و الهاتف يكون ثابت و لا أحتاج سوى اللمس .
يمكنني الضغط بطرف الكف على مفاتيح الحاسوب أيضاً لكنها تحتاج الى تركيز و ليست بسرعة استخدامي للهاتف ، كما أنها ترهقني بسبب وزن الكف كونه دون عصب لن يعمل العضل فبمعنى آخر كأنك رابط وزن في يدك.
عافاك الله، أحييك على همتك وطموحك :)
هنالك حالة ممثالة لشخص إسمه خلدون سنجاب، إنه مبرمج ومطور أيضاً، وهو يستعمل أداة يحركها بلسانه، إبحث فقط عن أسمه وسوف تجده، إسأله عن إسم الأداة.
أظن أن هذه الآداة سوف تساعدك كثيراً.
كنت اظن أن حياتي صعبة لأنني سأخذ الدواء بقية حياتي كما أنني مُنعت من قِبل الأطباء من بعض الأطعمة والألعاب الرياضية والأمور العادية
إنها لأكبر نعمة منها الله عليك أنك ما زلت تقول إلى الآن أنك في نعمة
وفقك الله في حياتك وشفاك وعافاك وجعلك من الصالحين :]
أدعو الدعاء من كل قلبي والله :)
بالمناسبة .. لي صديق طبيب في بريطانيا وقال أنه بعد سنوات قليلة سيتم السماح بعمليات زوع الحلايا التي ربما تستطيع أن تعالج الشلل مع انه تم تجربتها منذ 3 سنوات ونجحت إلا أنها ما زالت تحت التجارب لذلك تفائل بالخير
شاهد هذا الفيديو :]
التفاؤل موجود دائما و الحمدالله، ان كنت تقصد الخلايا الجذعية ما زالت تجارب الا اني اجريت العملية و لا فائدة اما ان كنت تقصد الخلايا العصبية من بصيلة الأنف فقد قرأت عنها و ما زالت تجارب أيضاً.
فيديو رائع، ان الشخص دون قدمين و دون يدين الا انه متفائل اكثر من الفتاة و ذلك لأنه رضي في الواقع و تعايش معه و صدقني هو من يعرف طعم الحياة فأنت لن تعرف قيمة الشيء الى ان تفقده و قد يكون سخيفا بالنسبة لك لكن حين فقدانه تتمناه فأعطي كل لحظة حقها.
تم تشخيص حالاتي المرضية من قبل الكثير من الأطباء السوريين على أنها فقر دم تارة وسوء امتصاص تارة اخرى وتالاسيما تارة اخرى ايضا وكنت اتناول الجرعات الطبية لأربع سنوات بخلاف مرضي الحقيقي .. إلى هنا كل شيء طبيعي حتى أصبحت أنام دون أن أشعر وحتى وأنا أقف .. احتباس البول في الجسم ككل .. ارتفاع نسبة الشحوم والبولة والكرياتنين بما يزيد عن 18 ضعف عن النسبة الطبيعية ويوم دخلولي المستشفى قال الطبيب أن يوم تأخير واحد كان كفيلا بموت وتبين بعدها أنني كنت مصاب بالقصور الكلوي المزمن ولكن الأطباء بما يزيد عددهم عن 15 قامو بتشخيص حالتي بأمراض أخرى !!
نجوت من أقوى تفجير حدث في دمشق - سوريا .. " تفجير المزرعة " كنت بعيدا عم السيارة المفخخة لحظة انفجارها أقل من 100 متر فقط
فقدت السمع لدقيفتين كما نزل عليي بعض الزجاج من المباني المحيطة وارتميت ارضا لكن لا شيء الحمد لله :]
1- نجوت من شظية قذيقة سقطت على بعد 50 متر عني.
2- نجوت من رصاصة قناص بينما كنت ذاهباً إلى المدرسة.
وهنالك الكثير ولكن هاتان الحالتان الأبرز والأكثر رعباً ، الحمدالله عندما كنت في سوريا، كان كل يوم يمضي بخير بالنسبة لي، أعلم أن الله كتب لي حياة جديدة.
لم يكن باب سيارة أبي مغلق جيدًا وكِدت أطير منها
صدمتني سيارة وأنا صبي، وسقطت على زجاج مكسور، ظن من حولي أن مُت، والحمد لله خرجت بجروح طفيفة
كنت أتسابق مع أحد أقاربي وانقلبت بي دراجتي
الفرق هو أني طرت للأمام بسبب المكابح ^-^
- كنت نائم وكنت أحس برجلي ترقص(فيها جان)، حين أستيقذت كانت رجلي قريبة من سلك موصول بالمقبس
هذا ما أتذكره
قبل سنتين تقريباً أنهيت دوامي الجامعي وكالعادة أريد أن أصل للمنزل، أوقفت سيارة وركبت فيها لكن السائق كان مسرعا بشكل جنوني وأخبرني بأنه مستعجل وعليه أمر يريد عمله. وصلنا إلي منعطف قوي وهو مسرع وما أن أصبحت السيارة تتأرجح يميناً وشمالاً، بالبداية انحرفت نحو اليمين واصطدمت في سلسة من الحجارة ومن ثم انقلبت 4 مرات ونحن فيها، رأيت الدنيا بالمقلوب وكان الهواء ممزوجاً برائحة الوقود والإطارات.
توقفت السيارة عن الانقلاب واخبرني السائق بالنزول فوراً، طبعا كانت حقيبة جهازي المحمول معي في السيارة لكن لم اجدها، حبي لجهازي المحمول منعني من فحص نفسي اذا كان هناك اي اضرار او رضوض، رأيت الحقيبة خلف السيارة ب 20 متر تقريباً، اخرجت الجهاز منها وفحصته وكان يعمل لكن الشاشة مكسورة وبعدها تذكرت ان افحص نفسي وكان عناك رضوض بسيطة :D الحمدلله على كل شيء :)
نعم :
انزلقت على أرضية ماء+صابون فاصبت في آخر الجمجمة فقدت الكلام لمدة من الزمن لكن ولله الحمد .
كدت اسقط من أعلى جرف لولا تدخل أخي و ابن خالتي و أمسكوا بي .
شربت كوب من الجافيل خلت أنه ماء فشارفت على الموت .
هذا ما أتذكره الان ...
شربت كوب من الجافيل خلت أنه ماء فشارفت على الموت .
لا أدري لماذا هذا الأمر شائع جدا في الجزائر، وكأنّه الوسيلة الأكثر شيوعا للموت بعد حوادث المرور
نعم أمر شائع جدا هههه أذكر أني عندما كنت في العاشرة من العمر تقريبا لعبت كرة القدم بعد انتهاء المباراة رجعت عطشانا إلى المنزل ووجدت قارورة ظننتها ماء فشربت جيدا ههههه من العطش لم أنتبه أنها جافيل حتى قامت بحرقي في حلقي فتوقفت عن الشرب وقمت بإجباري نفسي على التقيء ولله الحمد مرت سلامات. حتى أخي كذلك شرب الجافيل، ولكني لا أعتقد أنه يسبب الموت!
ماء الجافيل هو محلول حمضي يرمز له ب NaClO وهو يستخدم كمطهر، لون أخضر مصفر، وكلما قل تركيزه يقترب لونه إلى الماء
في الجزائر يباع ماء الجافيل بشكل مركز حيث تخلطه مع الماء، عادة ما يتم خلطه مع الماء في زجاجة ماء بلاستيكية غير مستعملة، لذا يسهل الخلط بينه وبين الماء العادي
اجل مرتين
مرة نجوت من حادث سيارة
مرة سقطت من الطابق الاول و اصبت بepileptic seizure و بعدها لمدة شهر كنت ابصق دما
الحمد لله، و لكن بالتدقيق في كلامك، لماذا كتبتَ كلمة "المدي" بدلاً من "المدى" ؟!
أيضاً، ما معنى كلمة "المدي"؟!
كنت أهوى ركوب النخيل، سقطت من أحدهما كان ارتفاعها حوالي 10 أمتار، أدى هذا الحادث لكسر كلتا يداي وشعر في عظام الحوض، ونزيف داخلي، وتوقف حركة الأمعاء، كان من المقرر عمل فتح إستكشافي لمعرفة سبب توقف حركة الأمعاء إلا أنها بدأت في العمل دون تدخل والحمد لله، مكثت فترة شهرين مستلقي على ظهري لا أتحرك.
مرتان شارفت على الغرق ولكن الحمد لله نجونا :)
إطلاق ناري بين الأمن وجهة تهريب وكنت في المنتصف فما بي إلا أن إنبطحت على الأرض.
الحوادث المرورية أحدهما بالدراجة البخارية والأخرى وأنا ذاهب للمدرسة بالدراجة وإذا بي أجد نفسي أسفل أحد السيارات ولكن في الوسط بين عجلاتها فلم أتضرر.
في الصغر قمت بشراب السولار
التعرض للتيارات الكهربية حدث ولا حرج حيث أنني أهوى صيانة الأجهزة الإلكترونية والتوصيلات الكهربية.
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
لعل الموت زارني كم من مرة لكن لكل أجل كتاب ، فأنا أهوى المغامرة و تعرضت لمخاطر عديدة ، الأولى كانت الكهرباء ، كنت آخذ سلك نحاسي و أدخله في احدى ثقوب المقبس لأذوق رعشة أو اثنتين لكن بالطبع كان سلك واحد ، أما الموقف الذي لا أنساه و لن انساه هو فعلا كان الموت المحتم ، كنت أدرس في السنة الثامنة آنذاك و ذهبنا في نزهت بجانب واد صغير ، لدرجة يمكن المشي بين صخوره ، المهم أنا وجدت بركة صغيرة يتجمع فيها أسماك ، انحنيت و أدرت أن امسك واحدة بيدي و المفاجأة اني أسمع زمهرير زلازل يا سبحان الله ، مالذي حدث !!
أرفع رأسي و اذ ارى صخرة بحجم متر تقريبا تميل رويدا رويدا لأن احد أصدقائي صعد فوقها يتفرج عليا ، و من الصدمة ما قدر حتى يحذرني
المهم صقطت الصخرة و ارتميت الى الوراء و أصيب بخدش بسيط ، المهم كيف عرف بأنه Final Destination آنذاك ، ان الصخرة غطت البحيرة ولا بقي سنيم واحد من المكان اللي كان رأسي موجود فيه ، لدرجة احد أصدقائي أحيانا يقلي ، لا أنت مت ودفناك ذلك اليوم !
و أرد عليه ، أكيد مادام أشوفك أبويا قتلك وراي ، هههههههههه .
الحمد لله كثيرا ، و أطال الله أعمارنا في طاعته .
فقط أوجه تعاطفي مع الأخت "نعمة" ، و حياك الله و شفاك قريا
مرات كثيرة وبطرق مختلفة من حوادث سيارة كان اخطرها
في طرق سفر وكانت بجانب السائق وكان شاردا ولاتفاجا
باننا صدمنا من امامنا عندما كان يعبر مطبا امام احد القرى
في طريق السفر لقد كان امر مروعا حقا والعجب في الامر
اني والحمدلله لم اصب ولا بخدش ...
وفي موقفا اخر مررت بحالة مرضية شديدة جدا في الوقت
الذي انتشرت فيه الكرونا وضنت اني مصاب بها لكن بعد
اسبوع بدات اتحسن .. الحمد لله اني ما زال هنا ..
عدة مرات:
مرة عندما كان عمري حوالي 10 سنين صدمت سيارتنا من قبل سيارة قادمة من شارع فرعي مما تسبب بانقلابها حتى وجدنا انفسنا على الطرف الآخر من الشارع والسيارة تقف على جانبها. حمداً لله لم تحدث اي اصابات جسدية.
بضع مرات وجدت نفسي ضمن مجال (تيادل) إطلاق نار.
مرة انفجرت قنبلة (وربما قذيفة) ملاصقة لبيتنا ما تسبب في تحطم النوافذ المنزل أو خروجها (مع اطارها الحديدي) من الجدار. الحمدلله ايضاً لم تحدث اية اصابات.
كدت اغرق بضعة مرات...
بالاضافة إلى القليل من الحوادث الأخرى :)
السلام عليكم
عام ٢٠١٠ وتقريبا في بداياته نجوت من موت محقق حين انقلب باص كنت فيه ورغم انه انقلب على الجهة التي أنا فيها وكان انقلابا قويا لكني نجوت كان يفترض ان راسي قد سحق لكن الله سلم وكتب لي حياة جديدة واصيب كل من فيه عدى أنا خرجت معافى متعجب من لطف الله بي رغم انني كنت قد أنكرت وجوده بسبب ظروف مررت بها نفسية ومادية وفكرية وسياسية هذا الموقف شكل بدايات توبتي مرة اخرى ورسم طريق عودتي اليه عز وجل التواب الغفور الرحيم اللطيف صدقني كم أحب الله ..كم احبه وأحب كلامه وأسماءه ونبيه ولطفه ورحمته وكرمه
رداد السلامي
كاتب وصحفي يمني
يوم 5-5-2013 نجوت من حادث مرور مميت حيث كنت راكب ف حافلة ومعي حوالي 25 مسافر وفي الطريق قام السائق بعمل تجاوز خطير للنصدم بعدها بشاحة كبيرة الحجم وانقلبت بنا الخافلة توفى حاولى 8 اشخاص وانا اصيب في دراعي وصدري وفقدت اسناني الامامية واثناء الحادث لم اكن اتوقع اني سانجو وطننت انها النهاية لامحالة .
يوم فاتح ديسمير 2012 في مدينة مراكش اخرج من الداخلية على الساعة 13.15 متجها لمحطة الباص قاصدا منزلي في مدينة صغيرة تبعد 70 كيلومتر لاتفاجأ ب 3 اصدقاء يحملون اسلحة بيضاء من حجم كبير تكلمت دار بيننا حوار كالعادة لأتفاجئ بشر يضمرونه لي ارى السكاكين تلمع . تتجه نحوي ارد ضربات بيدي و اخرى اتلقاها في مواضع غير قاتلة ينفجر مني شخص يريد البقاء اقاتل لأنجو لا أعرف كيف أصبت في بطني
أتدكر لكمة في وجه أحدهم فتحت لي الطريق للهرب التجأت الى صيدلية طلبت منها الاتصال بالاسعاف حينما وصلو بعد 45 دقيقة رأيت فيها شريط حياتي حتى بعض الدكريات التي كنت قد نسيتها و درفت دمعتين لأنني خفت أن أموت قبل أن أحقق أحلامي
اكتشفت انني لا اتستطيع تحريك اي شيئ غير عنقي و عيني فقدت الكثير من الدم
اغمي علي في الاسعاف لأفتح عيني في قاعة بيضاء اتسائل هل انا في الجنة او الجحيم تأتي ممرضة لتسألني عن إسمي الان أتدكر ان لا ممرضات في الجحيم و ليس هناك فتيات قبيحات في الجنة الحمد لله لازلت حيا
17 غرزا و 5 سنتمترات مفقودة من المعي هكدا كانت الخسائر مع 5 ايام دون طعام او شراب و 6 سنوات من التخطيط لتصفية 9 اشخاص الان تغيرت طموحاتي لا اريد تحسين مستنوى معيشتي اريد فقط ان ارد الدين للجميع و سأصل لهدفي
التعليقات