"قام أعضاء فرقة U2 الموسيقيّة بالتنكر كموسيقيين عاديين، وأحيوا حفلًا مجّانيًا في إحدى محطات قطار الأنفاق في مدينة نيويورك الأميركيّة، في العادة من شبه المستحيل الحصول على تذكرة لإحدى حفلاتهم، حيث تنفذ خلال أقل من ساعة، فهل سيقدر المارّة الانتباه لموهبتهم؟"

النتيجة: لم يلقَ أحد من المارة بالًا للعازفين حتّى كشفوا عن هويّتهم الحقيقيّة، وفي تجربة مشابهة قام بها كريستيانو رونالدو، حيث استعرض مهاراته في كرة القدم في شوارع مدريد متخفيًا، فلم يلاحظه أحد حتّى كشف عن نفسه.