لدينا بمصر الفتاة تشارك في تجهيزات الزواج بالنصف تقريبا وحتى بتكاليف الفرح نفسه، فتكاليف الاحتفال بالخطوبة تكون على العروس وتكاليف الزفاف على العريس، وهكذا، واراها عادة سيئة، فأغلب الدول العربية يكون الزوج المسؤول عن كل هذا، بالنسبة لكم ما هي القاعدة؟
ما هي القاعدة الاجتماعية الموجودة ببلدك وترى أنها غير منطقية أبدا؟
نحن في العراق تكاليف الخطوبه والحنه والعرس كلها عل العريس وهاذ اجمل لان المرء لاتستطيع ان تدفع كل هاذه التكتليف لان اقلب نساء العراق ربات بيت وليس لهن قوت يومي او ان يشتغلن في مكان لاذا قوتهن اليومي من والدهن اي مصرفهن لبسهن واكلهن ابوهن مسؤل عل كل هاذه التكاليف
يا مراحب بأهل العراق،
طبعا أجمل، النهاردة عندنا الواحد لو عنده 3 بنات بيشيل الهم، وبيكون عليه ضغط كبير خاصة لو هما لا يعملون، أو لا يوجد أحد لمساعدته، لكن ما يحدث عندكم عادل بالنهاية هو الرجل وهو المسؤول
@wajdanlaera7790 كم المهر عندكم والذهب ؟ وكم رواتب الشباب عندكم آمل أن أحصل على رد وافي.
فنحن هنا نحتاج شبكة أقل شئ بمئة ألف تحتاج أن يعمل لأجلها شاب عامين أو أكثر، هذا للذهب فقط، والزواج هنا كارثي، مهور مرتفعة واسعار سكن باهظة وتجهيزات شاقة وفي المقابل الراتب أغلبه لا يزيد عن أربعة آلاف لأغلب الشباب
سمعت كم المهر، وحتى الملابس على العريس، يا الله وتقول شبكة وأسعار سكن باهظة، الشبكات متوسطة أخر شبكة من شهرين كانت ٦٠ ألف ليس أكثر، والسكن الأغلب يسكن إيجار
في مصر في الكثير من العادات الاجتماعية الغير مقبولة، مثل عادة الختان، تخيل أن مرة صديقتي أخبرتني أنها تشيع في قريتها أنها هي واختها مختونتان وهم في الحقيقة لم تقم امهم بهذه الجريمة ولكن إرضاء الناس تشيعان هذه الفكرة.
واتفق معك في فكرة تكاليف الزواج، ده في بعض القرى الفتاة تشتري أجهزة لحماتها! تخيل الضغط المادي على الفتاة واهلها!
لا اعلم إن كانت عادة موجودة بمصر فقط أم لا، لكن أرى أن هناك محاربة قوية لها مؤخرا، حتى لي أقارب من القرى لم تعد هذه العادة موجودة لديهم اختفت منذ سنوات
الموضوع يختلف من مجتمع لآخر ومن أسرة لأخرى لكن من واقع متابعتي أرى أن فكرة مشاركة العروس في تكاليف الزواج ليست عادلة خاصة إذا كان من المفترض أن يكون الزوج هو المسؤول عن تأسيس حياة جديدة وتحمل نفقات البداية الصحيحة فالقاعدة الأفضل أن يتحمل الرجل المسؤولية المالية الأساسية للعقد والفرح والزفاف لتبقى العلاقة مبنية على استقرار وراحة نفسية للعروس وتخفيف الضغوط عنها بينما المشاركة تكون في تفاصيل اختيارية أو بسيطة حسب الاتفاق بين الطرفين وطبعا لو بقت الأمور وفق الشرع هتكون أفضل وأوضح لكل الأطراف
بالنسبة لي لا مشكلة في كون الزوج يتحمل مسؤولية تجهيزات الزفاف كاملة وتاثيث البيت وكل وسائل الراحة ويجب ان يكون منزله مملوكا ملكية قانونية كاملة وايضا يجب ان يصرف على زوجته حتى في مسألة سعالها وعطاسها يكون مسؤول وكذلك يجب ان يشتري افخم الاشياء واغلاها ثمنا و اكثرها افراغا للجيب من غيرها ولا يقصر في الامور التافهة يجب ان تحضى باهمية كبيرة عند الزوج حتى الغبار الخفيف الموجود في المنزل لا يقبل بوجوده ابدا ويجب ان يعمل المستحيل لارضاء زوجته المجنونة عفوا الجميلة بكل ما اوتي من قوة ...
نحن في العراق تكاليف الخطوبة و الزواج على الزوج و إن كان بسيط الحال لا مانع أن تساعد الزوجة عن طيب خاطر في التجهيزات
نساء كثيرة لدينا عاملات و ذوات ثروة و هناك من لم تسمح لها الفرصة بالعمل
نعم يشاركون إن كان الزوج بسيط الحال و لا بأس بذلك و الكثير من نساء العراق العاملات يشاركون الزوج في مصاريف البيت بعد الزواج و هذا نجده عند بنات العوائل المحترمة ذات الاصل
ولما على الزوج أن يتحمل كل التكاليف؟؟
ثم بعد ذلك، تبدأ مرحلة أين حقوق المرأة وأين حقها في العمل وحقها في المصروف، وحقها في عيش حياتها كما ترغب!! لو كانت حياتهم بالمشاركة من البداية، إذن الحقوق والواجبات واضحة من البداية أيضًا، لكن لو كان الرجل يصرف من الألف إلى الياء، إذن فلتتعامل المرأة في حدود العلاقة التبادلية على هذه الشاكلة فقط.
أي حقوق، هل لا يسمح لها بالعمل لأنه تحمل تكاليف الزواج؟ لم افهم قصدك، هل المشاركة هي التي تعطي للمرأة حرية في الحصول على حقها في عيش حياتها كما ترغب، أي مبدأ هنا
القاعدة غير المنطقية في بعض المجتمعات عندنا هي المبالغة في تكاليف المناسبات، سواء كانت زواج أو غيره، حتى لو اضطر الطرفان للاقتراض أو بيع ممتلكاتهم لمجرد إرضاء العادات. النتيجة؟ بداية الحياة الزوجية بديون وضغوط بدلًا من الاستقرار.
أي عادة تضع المظاهر فوق القدرة الحقيقية وتحمّل الناس ما لا يطيقون… هي عادة تحتاج لإعادة نظر.
تربية الولد
بحسها تربية عقيمة لا تنشئ رجل يتحمل المسؤلية وإنما تنشئ شخص عليل دائما يحتاج من يخدمه، الأم تشعر أنها بخلفة الولد كانها أنجبت سيدى الرجال، تقوم هى بخدمته وتخلى أخواته البنات تخدمه وفى الكبر تبحث له عن زوجة تخدمه، لكن نست أن سيد القوم خادمهم ، وأن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقوم على شؤن حياته، بتظل التربية هذه تؤثر فيه إلى أن يموت ، إلى أن يعى هو ما هو فيه ويبدء بتغير نفسه .
لكن ليس هو السبب السبب فى وعى الأم، الأطفال بستشعر إنهم من الصغر عندهم حب المشاركة والمساعدة لكن الأم بسوء تصرف منها وخوفها الزائد على الطفل وقلة الوقت ونفاذ المجهود فى العمل وقلة الصبر بتقتل الشئ ده، بلاحظها فى الأطفال وتصرفات الأمهات معهم .
التعليقات