وجدان لايرى

25 نقاط السمعة
1.16 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
2

المعطف الابيض

عنوان القصة: "المعطف الأبيض: قصة النقاء والرحمة" القصة: في زمنٍ كانت فيه المستشفيات تعج بالخوف والقلق، حيث كانت الأمهات يرحلن بعد الولادة بسبب أمراض غامضة، وكان الأطباء يرتدون ملابس داكنة ثقيلة تخفي آثار الدم والجهد، كان الشعور بالأمان نادرًا، والثقة شيء صعب المنال. في قلب هذا العالم، ظهر طبيب شاب يُدعى إغناس زيميلفايس. لم يكتفِ بملاحظة ما هو ظاهر، بل بحث في الأسباب الخفية وراء الموت المفاجئ للعديد من المرضى. ولاحظ شيئًا بسيطًا لكنه مذهل: الأطباء الذين يغسلون أيديهم قبل
1

زهره الصحراء صبر الامهات

قصة زهرة الصحراء في إحدى القرى النائية، ولدت طفلة اسمها ليان. كانت أمها دائمًا تقول لها: "أنتِ مثل زهرة في صحراء، قد يظن الناس أنك لن تعيشي، لكنك ستكبرين رغم العطش والريح." كبرت ليان في بيت بسيط، وكانت ترى والدتها تسهر الليالي تعمل بالخياطة لتؤمّن لقمة العيش بعد أن فقدت زوجها في الحرب. كانت الأم تكتم دموعها لتبدو قوية أمام ابنتها، لكنها كانت تنهار سرًا عندما تنطفئ المصابيح. مرت السنوات، وكبرت ليان لتصبح فتاة شابة، تحمل أحلامًا كبيرة لكنها تصطدم
2

مرافئ العيون

2. مرافئ العيون العبارة تحت العنوان: حين يصبح النظر ميناءً للروح أرسيتُ قلبي في عيونِك مرفأً فتلاشتِ الأمواجُ، وانكسرَ الصخبْ ورأيتُ في كحلِ الجفونِ حكايةً لم يكتبِ التاريخُ مثلَ سطورِها أبدًا كُتُبْ حتى النجومُ إذا تناثرتِ السما عادتْ إلى أحداقِكِ حتى تَنتسبْ ما كنتُ أدرِي أنَّ فيكَ عبورَنا إلّا إذا صارت مرافئُنا الغُرَبْ
4

التعرف عل ثقافات ومن اي بلد انت

انا شخص احب ان اتعرف عل كل من يرى هاذ الملام اريد انعرف انتم من اي بلد وما هي ثقافاتكم
5

كيف نجلب القيمه لانفسنا

في يوم من اليام كنت انا وزملائي في الصف حضرنا محاضره لدرس الاحياء كان لاكثير من الطلاب لم يحضرو للدرس اي الواجب اليومي لم يحضروه فاوقفتهم المدرسه قصاص وهم ضاجو من هاذا التصرف هي شعرت بهم فقالت لمه ان تحضيركم لايهمني ولا سيساعدني الذي يقرء لنفسه ليس لي لانه اذا قرء لم يضع في جيبي شي وقالت استطيع ان اعديكم الدرس واطلع دون ان تحضرون ولاكن انا الذي افعله لمصلحتكم ثم قالت هاذه الجمه الذي لم يضع لنفسه قيمه لا
3

لماذا تُولد القصائد أحيانًا بلا عيون تراها ولا قلوب تحتضنها؟؟

لماذا تُولد القصائد أحيانًا بلا عيون تراها ولا قلوب تحتضنها؟ لماذا يولد الشعر أحيانًا من قلبٍ يشتعل بالصدق، ومن روحٍ مثقلة بالأحلام والوجع، ومع ذلك يمضي في طريقه وحيدًا، لا يسمع همسه أحد؟ لماذا تمر القصائد النقية، التي نُسجت من حبر الروح ودمع العين، مرور الغريب في المدن المزدحمة، فلا يلتفت إليها المارّون، وكأنها لا تحمل شيئًا يستحق الوقوف؟ هل لأن الشاعر أخفى فيها مشاعره بعمقٍ أكبر مما تحتمله أعين العابرين؟ أم لأننا نعيش زمنًا لا يصغي إلا للصوت العالي،
3

عنوان: 🌸 بين التهنئة والشك العبارة تحت العنوان: أمنية تبدأ بالفرح… وتنتهي بالسؤال.

عنوان: 🌸 بين التهنئة والشك العبارة تحت العنوان: أمنية تبدأ بالفرح… وتنتهي بالسؤال. ***** كل عامٍ وأنتِ بخير… تزهو الدنيا حين تبتسم عيناكِ. كل عامٍ… وأراكِ في أعلى المراتب، وفي أبهى المقامات، كزهرةٍ تتفتح على شرفة الصباح. لكن قلبي يهمس… هل ستبقين معي؟ أم أنني أنا… العابر في طريقك؟
1

العنوان: 💔 فراق عادي... بس مؤلم العبارة تحت العنوان: حين يدبّ البعد بين القلوب، يبقى الصمت أصدق كلام.

العنوان: 💔 فراق عادي... بس مؤلم حين يدبّ البعد بين القلوب، يبقى الصمت أصدق كلام. ♕♕♕ ما أكدر على فراقج… يعني، ها هيه راح تروحين من إيديا. وعندج كلمت بيباي عادي، شنو ما عندج إحساس تحسين بيه؟ بس عادي… مقتنعة بالظروف، وآدري… مو منج، من غاليج، الي عاجبته هالوضعية. عاجبته نفترق، وما نبقى سوى.
0

عوفني… وخلّ الدرب مفتوح : كلمة موجهة لكل من ظن أنه يعرف قدري.

: 🚪 عوفني… وخلّ الدرب مفتوح العبارة تحت العنوان: كلمة موجهة لكل من ظن أنه يعرف قدري ♡♡♡♡♡ الي يريد يعرفني… خل يعوفني. ما راح أنشِد له، ولا أرفع راسه. وحتى لو الكمر فوق… أنزله. هاذي إرادتي، الي يعجبه… يعجبه، والي ما يعجبه… ذاك الحايط، يلطّخ نفسه مرتين. عوفني… هم عوفني، ما راح أوقف لهنا، ولا الطريق واقف علْمُودك. هواي ناس… مشوا عل مصلحتهم، وكعوا. وهواي ناس… ما رادوا خير للناس، تاليها خسروا… الي بيهم، والي ما بيهم. أنصحك… وهم
2

العنوان: حين أحببتك العبارة: بوح شاعرة تبني الحلم من الحرف وتكتب الضوء من قلبها حين أحببتك

العنوان: حين أحببتك العبارة: بوح شاعرة تبني الحلم من الحرف وتكتب الضوء من قلبها حين أحببتك، ما كان الحبُّ خوفًا بل كانَ صدى قلبي، وكانَ العزمَ عزفًا وقفَ شعري في صدري يرتجفُ نبضًا يهزُّ من يقرؤه، ويصنعُ الحدَّ حرفًا أنا هنا أكتبه، أنا ابنةُ الوجدان وفي قلبي حلمٌ يكبرُ رغم الخوفِ ضعفًا لا أُبصرُ، لكنِّي أكتبُ نفسي في السطر فالشعرُ في الشاعرِ، روحٌ تبتكرُ وصفًا تبوحُ فيه الأسماءُ، ثم تتنكرُ خُلسةً ويغدو الصدقُ كالسيفِ، لا يحتاجُ زيفًا وها هنا كلامي،