كلنا واجهنا ذلك السيناريو المؤلم في التوظيف، وهو اشتراط الخبرة كواحدة من أهم اساسيات القبول في اي مسابقة توظيف، وكما العادة السبيل الأوحد أمام أي خريج لم يعمل من قبل وليس لذيه خبرة جيدة يتقدم بها للشركات، فإن أول خطوة عملية هي الدخول في عمل من دون مقابل كشكل من أشكال التدريب الذي يترتب عنه الفوز بشهادة خبرة، لكن في رأيك:
هل التدريب والعمل بدون مقابل لشهور لصالح الشركات يعتبر استغلال أم تعادل ؟
هل تشتغل الشركات الخريجين الجدد باسم التدريب أم أنها تعطي نفس القيمة التي تأخذها منه؟
التعليقات