كمستقلين قد نواجه ظروف مفاجئة مثل تعب أحد افراد العائلة، أو موت مفاجىء أو حادث أو، حتى تعب، أثناء إتمامنا لمشروع، مما يؤدي بالطبع للتأثير على سير العمل، ومن الممكن أن يؤدي لتقليل جودة العمل أو حتى التأخر عن موعد التسليم كلنا بشر ومعرضون لأي من هذه الصور، وفي الناحية الأخرى هناك صاحب المشروع، الذي ينتظر إنجاز عمله بموعد محدد بالتأكيد حدده وفقا لمتطلبات عمله، فترى كيف يكون التصرف الصحيح لصاحب المشروع بمثل هذه الظروف؟
Khaled Elshahat
صانع محتوى، أحول الكلمات لعائد يعود على الشركات بالنفع ويحرك عجلة النمو، تلاعبي بالكلمات أهلني لخوض تجارب كونت حياتي المهنية.
487 نقاط السمعة
18 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لو طلب صاحب المشروع طلبات غير الواردة بالمشروع،كيف تتصرف مع هذا الموقف بطريقة احترافية؟
لنفترض أني اتفقت مع صاحب المشروع، على تنفيذ مشروعه، وبعد الانتهاء من العمل طلب مهام إضافية متعلقة بالعمل المنجز ولكن لم تكن ضمن المهام المتفق عليها، وبنفس الوقت لدي مهارات تمكنني من إنجازها. مررت بتجربة مع عميل، وكان المطلوب هو تحسين SEO لموقع بالنسبة للمحتوى المكتوب، ولكني فوجئت بعد قبول المشروع طلبه لأن أعدل SEO الموقع عامة، وهو ما لا أعرفه، لأنني لست مختص بSEO تفهم الموضوع ونجح الأمر وأكملت العمل وأنجزته بنجاح ربما كنت محظوظاً بهذه المرة لتفهم العميل،
كيف يمكن مكافئة ذاتك على الوقت والجهد المبذول في العمل؟
كشخص يعمل في مجال العمل الحر، ويعمل بعمل آخر بدوام جزئي وبالتالي لا أجد إلا أوقاتاً قليلة التى أقضيها مع نفسي، أو مع الأصدقاء. لذلك عزمت على أن أكافىء نفسي بعد أيام العمل الشاقة في البداية لم يرغب مديري بإعطائي يوم اجازة، تبعاً لأن العمل بدوام جزئي أربع ساعات باليوم، وهو مارفضته وأخبرته بأن لدي أشياء أخرى أقوم بها وهذا أبسط حقوقي وكانت هذه أول طريقة، ثاني طريقة كانت عبارة عن مكافئة النفس بيوم الاجازة الذي لا أعمل به، وأخرج
كيف يمكن لصاحب المشروع تحديد متطلبات المشروع لضمان نجاحه؟
كعامل حر أرى أن أصحاب المشاريع يتعثرون بهذه النقطة، فهناك العديد يقع بفخ أنهم لايعرفون ماذا يريدون. وهذا يكون واضح جليا في. تفاصيل المشروع، أحيانا أجد. مشاريع مكتوبة باختصار شديد لدرجة ضياع التفاصيل، وهذا يجعلني. كمستقل لا أعلم إن كان متوافق مع مهاراتي أم لا، لذا نقطة نقاشي هنا ما هي النقاط التي يجب أن تكون واضحة بتفاصيل المشروع الذي تقدم له بمجال عملك من البداية مثلا؟ حسب تجربتي، أولاً، يجب تحديد الهدف والغرض النهائي للمشروع بوضوح، حيث يمثل ذلك
تجربتي في رفع معدلات الاستجابة في التسويق بالبريد الإلكتروني
طوال رحلتي في عالم التسويق بالبريد الإلكتروني، واجهت العديد من التحديات والتجارب التي شكلتني وساعدتني على تطوير استراتيجياتي بشكل أفضل. ومن بين هذه التجارب كانت تجربة تطبيق استراتيجية محددة زادت بشكل كبير من معدل فتح الرسائل ومعدل الاستجابة. كانت البداية عندما قررت أن أجعل رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بنا تتحدث بلغة الحوار والتفاعل، بدلاً من النهج التقليدي الذي يقتصر على تقديم المعلومات والعروض فقط. بدأت بإضافة عناصر تفاعلية في الرسائل مثل استطلاعات الرأي وردود الفعل السريعة، مما دفع المستلمين إلى
ليس كل المحتوى يجب أن يحقق مبيعات
أحد الاعتقادات الخاطئة التي أجدها لدى أصحاب الشركات هو أن كل المحتوى يكتب ليحقق لهم المبيعات، ورغم أنه أحيانا يكون غرض المحتوى التسويق، ولكن بعضهم يستعجل جدا النتائج خلال أيام مثل الإعلانات، على عكس الواقع كونه يأخذ وقت أكبر لكن نتائج مستدامة. والسؤال هنا، كيف نحدد أهداف المحتوى ونضمن توجيهه الصحيح للجمهور المستخدم؟ ومن خلال تجربتي في العمل وكتابة المحتوي وصلت إلى إجابة على هذا السؤال، ولكنها تختلف من موقف إلى أخر ومن مجال إلى أخر، فمثلا قد عملت في
مطلوب مني خطة محتوى لكافية يقدم مشروبات صحية، بماذا تنصحني؟
مطلوب مني خطة محتوى للتسويق على السوشيال ميديا لأحد الكافيهات تقدم مشروبات صحية مثل الماتشا، والماتشا لاتيه، وفوائد الماتشا، لمن لا يعرفها هي مشروب صحي ويحفز المناعة ويحسن البشرة، ومناسب للرياضين ومرضي الضغط ويجعلك في أفضل تركيز أفضل من القهوة. ومناسب لمن يعانوا من الحموضة وارتجاع المرىء، لما للكافيين من أضرار. أريد أن تشاركوني أفكار خارج الصندوق يمكن أن تكون مفيدة بخطة المحتوى تجذب انتباه الجمهور.
كيف يمكننا أن نتعاون كمستقلين؟
لتحقيق تعاون مثمر، يجب أن ننظر إلى تبادل الخبرات والمهارات كمصدر غني للتنمية المستدامة. فمثلًا نحن هنا بحسوب I/O مجموعة كبيرة من المستخدمين يعملون كمستقلين على خمسات ومستقل، خاصة بمجتمع العمل الحر، لدى كل منا مهارات وخبرات مختلفة، بتخصصات مختلفة، لذا فكرت كيف يمكننا أن نتعاون كمستقلين ونستفاد من ذلك؟ بالتأكيد تتطلب العلاقات القوية بين المستقلين بناء ثقة متبادلة، وهذا يتم من خلال تقديم الدعم وتحفيز التعاون، سواءً كان ذلك من خلال توفير نصائح مهنية أو مشاركة الفرص وكذلك المشاريع
كيف يمكنني التكيف والبقاء في ظل تحديات اقتصادية من خلال العمل الحر؟
لا يخفى على أحد الوضع الاقتصادي ببلادنا وخاصة بلدي مصر، وكان الوضع الاقتصادي هو الدافع لأبحث عن طرق أخرى للعمل وتوفر لدي دخل بالدولار، فأغلبنا اليوم يبحث عن مصادر أخرى يعزز بها دخله، ومن طرق مختلفة. أولًا وقبل كل شيء، تبنيت وعي دائم بالتغييرات الاقتصادية والاستعداد للتكيف. وقد بنيت شبكة دعم مهنية حيث أمكنني هذا من تبادل الأفكار والخبرات مع زملاء المجال لتعزيز الفهم المشترك للتحديات المحتملة. ثانيًا، جعلت التنوع في العمل هو الشعار الرئيسي. ووسعت مجالات الخدمات المقدمة أو
كيف نتغلب على الصعوبات التي تواجهنا عند الالتزام بنظام غذائي صحي خلال العمل الحر؟
كنت في بدايتي في العمل الحر أواجه العديد من التحديات عند محاولتي في الالتزام بنظام غذائي صحي، فالتركيز المستمر على المشاريع والمهام يتسبب في تقليل الاهتمام بالتغذية الصحية، وكما أرى أن هناك العديد من الاشخاص يعيش بنفس هذه التحديات، وهذا في النهاية يؤدي الي سوء التغذية ولهذا كنت أمارس بعض الحلول الممكنة لهذه المشكلة. ومن أبرز التحديات التي واجهتني عند حل المشكله هو الجدول الزمني المتغير وعدم وجود وقت كافٍ لإعداد وجبات صحية ولجوئي إلى الطعام الجاهز أو الوجبات السريعة
تجربتي بالعمل أثناء السفر، وكيف أتجهز لذلك؟
بما أنني أحب السفر لذلك يُعتبر العمل الحر أثناء السفر فرصة لتحقيق التوازن بين الاستمتاع بالرحلة وتحقيق الإنتاجية المهنية. يتطلب هذا التحدي تنظيمًا جيدًا للوقت وتحديد أولويات بين المتعة والالتزام بالأعمال المقررة. أولًا وقبل كل شيء، أسعى دائماً أن يكون لدي خطة واضحة للعمل خلال رحلتي.فأنا أحدد المهام الأساسية التي يجب إنجازها وأحدد وقتًا محددًا لكل مهمة. فأنا استخدم تقنيات إدارة الوقت مثل تقسيم اليوم إلى فترات زمنية قصيرة تركز في كل فترة على مهمة محددة أو نظرية أكل أكبر
الاعتمادية في العمل الحر
في بدايتي في العمل الحر واجهت العديد من التحديات ومن بين هذه التحديات يبرز موضوع الإعتمادية. إن كونك المدير لذاتك يأتي بمزاياه ولكنه يحمل أيضًا صعوبات تجعل الاعتماد على النفس أمرًا أكثر تعقيداً. ومن أهم التحديات التي واجهتني هي التفاوت في دخل العمل الحر، حيث يمكن أن يكون الدخل غير ثابت ومتقلب. هذا الوضع يجعل من الصعب تحديد مواعيد الدفع وتخطيط للمستقبل بشكل قوي. يتطلب الإعتماد على النفس القدرة على إدارة الموارد المالية بحكمة والتكيف مع التقلبات. بالإضافة إلى ذلك،
كيف تغلبت على الإصابة بمتلازمة النفق الرسغي نتيجة لساعات العمل الطويلة؟
متلازمة النفق الرسغي من الحالات التى تنشأ بسبب الضغط على العصب المتوسط في اليد، العصب المتوسط هو العصب المسؤول عن الإحساس والحركة في عضلات اليد والأصابع. عندما يتم الضغط عليه يسبب تنميلاً وخدراً وضعفاً في اليد والذراع. كعامل حر نكون معرضين للإصابة بهذه المتلازمة والسبب هو الاستخدام المفرط لليد مثل تحريك الماوس والنقر على لوحة المفاتيح. أيضاً هناك أسباب أخرى مثل العمل في ظروف غير صحية مما يجعل الحفاظ على وضعية صحية لليدين والرسغين أمراً مستحيلاً، استخدام الهواتف الذكية
كصاحب مشروع كيف تضمن أنه لا يوجد اختلافات في التوقعات بالنسبة لنتائج العمل بينك وبين المستقل؟
هذا السؤال دوماً ما يراودني بخصوص أصحاب المشاريع، خاصة أنه عندما يستعين بمستقل للعمل يكون هدفه أفضل نتيجة وفقا لمعاييره أو ما يدور بذهنه، بالتأكيد تفاصيل المشروع هي أول خطوة، لفهم المطلوب بها، لكن بالنهاية تفاصيل المشروع تعطي خطوط عريضة وليست دقيقة كفاية لتعطي صورة واضحة عن كيفية سير العمل أو الخطوات التي تجعلنا نقدم ما في ذهن صاحب المشروع بل وأفضل. فهناك مستقلين كثر يعملون ويبذلون جهدا وعند موعد التسليم يصدمون من عدم توافق عملهم بما يتوقع صاحب المشروع،
كيف تتعاملون مع العميل المتردد؟
قبل بدئي بالعمل على مواقع العمل الحر، كنت أخشي العمل بسبب سماعي عن صعوبة التعامل مع العملاء، ولكن كسرت خوفي وبدأت، ومع أول تجربة، كنت أول مرة أعرف صفة جديدة في العملاء، سمعت عن عملاء صعب التعامل معهم، وعملاء لايقدرون العمل ولكني لم يسبق لي السماع عن عملاء مترددين. بدأت القصة برسالة يطلب مني مشروع ما ولكنني لاحظت مدى تردده وتغيير عنوان المشروع العديد من المرات لدرجة أن أعدت كتابة هذا المشروع أكثر من مرة، كما لاحظت تغيير ميعاد تسليم
كيف أبتكر في تقديم عروضي للعمل الحر؟
بدأت منذ سنة في تقديم العروض على مستقل، وأوقفت التقديم فترة بسبب الإحباط وعدت مرة أخرى. في أثناء رحلتي اكتشفت بعض الثغرات التى كنت أقع فيها، وكانت سبب رفض عروضي، لذا ركزت على التالي: الابتكار في كتابة العرض فكنت أبدء بكلمة أهلاً وأخبر الشخص بأنني سأنفذ له طلبه ولكن على أي أساس؟ هل يعرفني؟ هل يعرف كيف سأكون في تقديم الخدمة؟ بدأت بالتغيير وأصبحت أبدأ بتحية ومن ثم أؤكد للشخص في العرض أنني قرأت عرضه كاملاً بذكر جزء منه، هذا
تجربتي مع تقنية Eat that frog لتنظيم الوقت
لقد أحسست بالغرابة عند سماعي لهذه الكلمة أول مرة، ولكني شعرت بالتغيير بعد تطبيقها، كنت دائمًا مشغولاً، ولا أحقق الكثير. باختصار إنتاجية ضعيفة مع مهام كثيرة، وهذا ينتج عنه الكثير من السلبيات كما تعلمون المماطلة وعدم الشعور بالإنجاز، وهذا كله يعود بالسلب علي، وجدت وقتها كتاب كُل هذا الضفدع وكان منتشرا كثيرا، فقررت قرائته، وبالنهاية قررت تطبيق تقنية تسمى "Eat That Frog". على اسم الكتاب، باختصار لو أكلت ضفدع ببداية يومي فكل ما سيأتي سيكون هينا وسهلًا، وتتمثل الفكرة الرئيسية
فهم الجمهور: كيف تكتب لتحقيق تأثير كبير؟
"أتساءل إذا كنت تستمتع بالقهوة؟ لا؟ حسناً، إذاً، أنا هنا لصنع كوب من القهوة خصيصاً لك. تخيل لو سمعت هذا الرد عندما طرحت سؤالاً في منزل أحد أقاربك. بالتأكيد، ستشعر بلحظة من الدهشة والتفاجؤ. هكذا هو الجمهور، إن لم نكن ندرك لمن نكتب وماذا نكتب، سيكونون غير معنيين بكتاباتنا. بموجب هذا المفهوم، يجب أن تكون كتاباتنا كمرآة تعكس طموحات واحتياجات القرّاء، خاصة أنها أصبحت تحدي كبير بهذه الفترة ومع الأجيال الجديدة التي قد تفضل أن تسمع أو ترى أكثر من