بعد كارثة الزلزال التي ألمت قلوبنا كثيرا، تبادر في ذهني سؤال لقدر الله لو مر على الإنسان بمثل هذه الكوارث التي تقلب حياة الفرد رأسا على عقب، كيف يمكن له أن يبني حياته من جديد أو يستمر فيها على الأقل.

أسألكم بكل صدق، بعد هذه الكارثة لو كنت ممن عايشوا لحظاتها، هل تفضل أن تبني حياتك من جديد أو الاستمرار من المكان الذي توقفت فيه؟